سراج النعيم يكتب : ما بين الذهب والإقامة الذهبية.. سفاح أبوظبي يطارد السودانيين بالمسرات الإنتحارية والإستراتيجية
.......... #الجنجويدي إبراهيم الميرغني القيادي بملاقيط الدعم السريع.. ومرتزقة دويلة الإمارات الشريرة باع وطنه بثمن بخس.. ولم يكتف بذلك.. بل دفع زوجته (تسابيح دقلو) لتخسر هي أيضاً وطنها.. كرامتها وإنسانيتها قبل أن (تقبض) الثمن من الذهب السوداني.. #إن (إبن زائد) يشتري العملاء.. الأسلحة.. الذخائر.. المسيرات الإنتحارية والإستراتيجية.. المرتزقة والمخدرات ضمن إمبراطورية انشأها نظام (أبوظبي) خصيصاً لقتل المدنيين في إقليم دارفور وكردفان.. #فيما ظل (إبن زائد) يرسل طائرات الشحن الإماراتية لمليشيا آل دقلو الإرهابية تحت ذرائع المساعدات الإنسانية.. في حين أن حقيقتها إمداد عسكري.. للمزيد من الإنتهاكات والجرائم #مما لا شك فيه.. فإن إقبال (إبن زائد) على شراء (الخونة) و(العملاء) من السوق السوداني النشط يتم بالذهب السوداني المنهوب.. والإغراء بالإقامة الذهبية.. فلا شيء أرخص من أن يبيع الإنسان وطنه.. #عموماً موجة الكراهية لمحمد بن زائد.. حمدوك.. ود الميرغني.. زوجته تسابيح وسعد الدين مستمرة.. كيف لا وهم من وقفوا مع من تلطخت يديه بدماء الشعب السوداني في (الجنينة).. (ود النورة).. (بارا) و(الفاشر).. وهي ...