الثلاثاء، 9 يناير 2018

ﺍﺳﺤﻖ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ : ﻣﺼﺮ ﺧﻄﻄﺖ ﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﺑﺴﺒﺐ ﻣﻴﺎﻩ النيل

ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺠﺰﻭﻟﻲ .. ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ‏( ﺍ . ﺡ ‏) ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﺭﺗﺮﻳﺎ ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺴﺎﺩﺍﺕ .. ﻭﺍﻻﺧﺒﺎﺭ
< ﺍﺣﺎﺩﻳﺚ ﺗﺼﺒﺢ ﺣﺮﻭﻓﺎً ﻓﻲ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ .. ﻭﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ ﺗﺸﺮﺡ ﻣﺎ ﻳﺠﺮﻱ ﺍﻵﻥ
< ﻭﺍﺳﺘﺎﺫ ﻋﺒﺎﺱ .. ﺧﻄﻚ ﺍﻟﻤﻜﻌﻮﺝ ﻳﺸﺒﻪ ﺧﻂ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ .. ﻭﻋﻘﻠﻚ ﺍﻟﻤﻜﻌﻮﺝ ﻳﺸﺒﻪ ﻋﻘﻞ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ .. ﻭﻧﺘﺸﻜﻚ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻓﻲ ﺍﻧﻚ ‏( ﻋﺒﺎﺱ ‏)
< ﻓﻠﻌﻠﻚ ‏( ﺍﺧﺖ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ‏)
< ﻭﻧﺠﻴﺒﻚ
< ﻭﺍﻣﺲ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻳﻨﻘﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻗﻮﻟﻪ ﺍﻥ
< ‏( ﺍﻟﻌﻘﻞ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻲ ﺑﺎﻣﻜﺎﻧﻪ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ‏)
< ﻭﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﻮﺍﻥ ﻣﺎﻧﺸﻴﺘﻬﺎ ﺍﻻﺣﻤﺮ ﺍﻣﺲ ﻫﻮ
: ﺗﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﻣﻄﺎﻣﻊ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻓﻲ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻟﺮﻱ ﺻﺤﺮﺍﺀ ﺍﻟﻨﻘﺐ ‏)
< ﻭﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻫﺬﺍ ﻋﻦ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻭﺑﻴﻦ ﻛﻞ ﺣﺪﺙ ﺍﻵﻥ ﻭﻛﻞ ﺣﺪﺙ .. ﻓﺮﻛﺔ ﻛﻌﺐ ..
< ﻭﻫﺎﻙ
‏( 2 ‏)
< ﻓﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ ﻋﻘﻠﻪ ﻫﻮ / ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ / ﻗﺪ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ‏( ﻭﺍﻻ ﻓﻜﻴﻒ ﻋﺮﻑ ‏) ؟ !
< ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ .. ﻭﻣﺎ ﺗﺼﻨﻌﻪ ﻣﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻣﺼﺮ ﺍﺷﻴﺎﺀ ﺗﻌﻴﺪ ‏( ﺫﺍﻛﺮﺗﻨﺎ ﺣﻜﺎﻳﺔ ‏( ﻣﺨﻄﻂ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ‏) ﻋﺎﻡ 2011
< ﻭﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﺣﺪﻫﻢ ‏( ﻛﺎﻥ ﺍﺳﻼﻣﻴﺎً ﺛﻢ ؟؟ ‏) .. ﻭﻻ ﺻﻠﺔ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﻤﺤﺒﻮﺏ
< ﻭﻳﻮﻣﻬﺎ : ﻣﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻣﺼﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻣﺪﺧﻞ ﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﺗﻌﺮﻑ ‏( ﻣﻦ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﻘﺬﺍﻓﻲ ‏) ﺍﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻘﺬﺍﻓﻲ ﻳﺒﻌﺚ ﺭﺳﻮﻻً ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻟﻠﻮﺳﺎﻃﺔ ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺜﻮﺍﺭ
< ﻭﺍﻻﻳﺎﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﺟﺪﺍً ﻻﻳﻘﺎﻑ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﺍﻗﺘﺴﺎﻡ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺩﻭﻥ ﺗﺪﻣﻴﺮ ﻟﻴﺒﻴﺎ
< ﻟﻜﻦ ﻣﺼﺮ / ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺼﻨﻊ ﺍﻟﺘﺪﻣﻴﺮ ﻫﺬﺍ .. ﺟﺰﺀﺍً ﻣﻦ ﻣﺨﻄﻂ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ .. ﻻ ﺗﺮﻳﺪ
< ﻭﻣﺼﺮ ﺗﺠﻌﻞ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻗﺮﻳﺒﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ / ﻭﺍﻟﻤﻘﺮﺑﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ / ﻳﻘﻮﺩ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ
< ‏( ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﻈﻮﺭﺍً ﺍﻟﻰ ﻟﻴﺒﻴﺎ ‏)
< ﻭﻫﻨﺎﻙ .. ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ .. ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻳﻔﺎﺟﺄ ﺑﺎﻥ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﻘﺒﻠﻪ ﻫﻢ .. ﺭﺟﻼﻥ ﻣﻦ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ ﻭﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ .. ﻓﻘﻂ
< ﻭﺍﻥ ﻗﺎﺩﺓ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻴﻦ / ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺷﻌﺮﻭﺍ / ﻟﻌﻠﻬﻢ / ﺑﺎﻟﻤﺆﺍﻣﺮﺓ .. ﻗﺪ ﺍﺧﺘﻔﻮﺍ
< ﻭﺍﻟﻌﻘﻞ ﺍﻟﻀﺨﻢ ﻋﻘﻞ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻤﺎ ﻳﺠﺮﻱ .. ﻭﻳﻘﻄﻊ ﺭﺣﻠﺘﻪ ﻭﻳﻌﻮﺩ
< ﻓﺎﻟﻤﺨﻄﻂ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺑﺤﻴﺚ ﻻ ﻳﺸﻬﺪ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺍﻻ ﺭﻣﺎﻝ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ
‏( 4 ‏)
< ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺎ ﻳﻘﻮﺩﻩ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻫﻮ ﺧﻄﺮ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ‏( ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﻳﺘﻢ ﺑﻤﺎ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ / ﻣﺜﻼً / ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﻋﻘﻠﻪ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ‏( ﺍﻭ ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﻔﻬﻢ ﻋﻘﻠﻨﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ‏)
< ﺍﻻﻏﺘﻴﺎﻝ .. ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﺩﻩ ﻫﻮ ‏( ﻫﺪﻡ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻰ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ‏)
< ﻭﺍﻟﺼﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﺪﻭ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﺑﻴﻦ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭﺑﻴﻦ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺻﻠﺔ ﻣﺎ ﻳﻘﺪﻣﻬﺎ ﺍﻣﺲ ﻫﻮ ﻣﺎ ﻧﺸﻴﺖ ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﻮﺍﻥ
< ﻭﻣﺎﻧﺸﻴﺖ ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﻮﺍﻥ ﻋﻦ ‏( ﻣﻄﺎﻣﻊ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻓﻲ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻟﺮﻱ ﺻﺤﺮﺍﺀ ﺍﻟﻨﻘﺐ ‏) ﻳﺠﻌﻠﻚ ﺗﺴﺘﻌﻴﺪ ﺧﻄﺎﺏ ﺍﻟﺴﺎﺩﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻨﺎﺕ ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﺑﻴﺠﻦ
< ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﺎﺩﺍﺕ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻴﻪ ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﺍﻻﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻲ ﺍﻥ ‏( ﻣﺼﺮ ﺗﺘﻔﻬﻢ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ‏)
< ﺗﺘﻔﻬﻢ !!..
< ﻭﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻣﻦ ﻳﺤﺪﺙ ﻋﻨﻬﺎ ﺍﻣﺲ ‏( ﺍﻣﺲ ﺍﻳﻀﺎً ‏) ﻫﻮ ﺣﺪﻳﺚ ﻳﻄﻠﻘﻪ ﻋﻀﻮ ﻭﻓﺪ ﻣﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻻﻧﺘﻔﺎﺿﺔ
< ﻭﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﺗﺤﻤﻞ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻴﻘﻮﻝ ﺍﻥ
: ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﺍﺳﺘﻘﺒﻠﻮﻧﺎ ﺑﺎﻟﻀﺤﻜﺎﺕ .. ﺛﻢ ﻟﻴﻠﺔ ‏( ﺧﻀﺮﺍﺀ ‏)
< ﻭﺍﻻﻧﺘﻔﺎﺿﺔ ﻳﺘﺴﻴﺪﻫﺎ ﺍﻟﻴﺴﺎﺭ ﻳﻮﻣﺌﺬ
< ﻗﺎﻝ
< ﺛﻢ ﺷﻘﺮﺍﻭﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺮﻑ
< ﻭﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺤﻜﻲ ﻋﻦ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻫﻮ
< ‏( ﺑﻌﺪﻫﺎ ‏) ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺗﺴﺎﺀﻝ ﻋﻤﺎ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻐﺮﻑ ﻗﺪ ﺍﺳﺘﻘﺒﻠﺖ ﻣﺎ ﺍﺳﺘﻘﺒﻠﻪ ﻫﻮ
< ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ .. ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻮﻩ .. ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻥ ﺍﻻﺟﺎﺑﺔ .. ﻧﻌﻢ
< ﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻣﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻣﺼﺮ ﺟﻌﻠﺘﻪ ﻳﺠﺪ ﺍﺳﻄﻮﺍﻧﺔ ‏( ﺳﻲ ﺩﻱ ‏) ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺷﻪ .. ﻭﻓﻴﻬﺎ ‏( ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻛﻠﻬﺎ ‏) .. ﻟﻴﻔﻬﻢ
< ﻭﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻭﺍﻟﺤﺮﺏ ﻭﻣﺼﺮ .. ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭ .. ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﻧﺤﻜﻴﻬﺎ .. ﻓﻼ ﺷﻲﺀ ﻳﺼﻠﺤﻪ ﺍﻟﺴﻜﻮﺕ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻴﻮﻡ
< ﻓﺎﻟﺤﻜﺎﻳﺎﺕ .. ﻗﺪﻳﻤﻬﺎ ﻭﺣﺪﻳﺜﻬﺎ ﺑﻌﻴﺪﻫﺎ ﻭﻗﺮﻳﺒﻬﺎ ﻫﻲ ﻛﻠﻬﺎ ﺣﺮﻭﻑ ﺗﻘﺪﻡ ﺍﻟﺘﻘﺎﺭﻳﺮ ﻟﻤﺎ ﻳﺠﺮﻱ .. ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻛﺎﻣﺐ ﺩﻳﻔﻴﺪ ﻭﺍﻟﺮﻏﻴﻒ ﺍﺑﻮ ﺟﻨﻴﻪ
ﺇﺳﺤﻖ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ

ليست هناك تعليقات:

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...