ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺠﺰﻭﻟﻲ .. ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ( ﺍ . ﺡ ) ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﺭﺗﺮﻳﺎ ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺴﺎﺩﺍﺕ .. ﻭﺍﻻﺧﺒﺎﺭ
< ﺍﺣﺎﺩﻳﺚ ﺗﺼﺒﺢ ﺣﺮﻭﻓﺎً ﻓﻲ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ .. ﻭﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ ﺗﺸﺮﺡ ﻣﺎ ﻳﺠﺮﻱ ﺍﻵﻥ
< ﻭﺍﺳﺘﺎﺫ ﻋﺒﺎﺱ .. ﺧﻄﻚ ﺍﻟﻤﻜﻌﻮﺝ ﻳﺸﺒﻪ ﺧﻂ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ .. ﻭﻋﻘﻠﻚ ﺍﻟﻤﻜﻌﻮﺝ ﻳﺸﺒﻪ ﻋﻘﻞ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ .. ﻭﻧﺘﺸﻜﻚ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻓﻲ ﺍﻧﻚ ( ﻋﺒﺎﺱ )
< ﻓﻠﻌﻠﻚ ( ﺍﺧﺖ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ )
< ﻭﻧﺠﻴﺒﻚ
< ﻭﺍﻣﺲ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻳﻨﻘﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻗﻮﻟﻪ ﺍﻥ
< ( ﺍﻟﻌﻘﻞ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻲ ﺑﺎﻣﻜﺎﻧﻪ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ )
< ﻭﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﻮﺍﻥ ﻣﺎﻧﺸﻴﺘﻬﺎ ﺍﻻﺣﻤﺮ ﺍﻣﺲ ﻫﻮ
: ﺗﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﻣﻄﺎﻣﻊ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻓﻲ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻟﺮﻱ ﺻﺤﺮﺍﺀ ﺍﻟﻨﻘﺐ )
< ﻭﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻫﺬﺍ ﻋﻦ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻭﺑﻴﻦ ﻛﻞ ﺣﺪﺙ ﺍﻵﻥ ﻭﻛﻞ ﺣﺪﺙ .. ﻓﺮﻛﺔ ﻛﻌﺐ ..
< ﻭﻫﺎﻙ
( 2 )
< ﻓﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ ﻋﻘﻠﻪ ﻫﻮ / ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ / ﻗﺪ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ( ﻭﺍﻻ ﻓﻜﻴﻒ ﻋﺮﻑ ) ؟ !
< ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ .. ﻭﻣﺎ ﺗﺼﻨﻌﻪ ﻣﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻣﺼﺮ ﺍﺷﻴﺎﺀ ﺗﻌﻴﺪ ( ﺫﺍﻛﺮﺗﻨﺎ ﺣﻜﺎﻳﺔ ( ﻣﺨﻄﻂ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ) ﻋﺎﻡ 2011
< ﻭﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﺣﺪﻫﻢ ( ﻛﺎﻥ ﺍﺳﻼﻣﻴﺎً ﺛﻢ ؟؟ ) .. ﻭﻻ ﺻﻠﺔ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﻤﺤﺒﻮﺏ
< ﻭﻳﻮﻣﻬﺎ : ﻣﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻣﺼﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻣﺪﺧﻞ ﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﺗﻌﺮﻑ ( ﻣﻦ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﻘﺬﺍﻓﻲ ) ﺍﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻘﺬﺍﻓﻲ ﻳﺒﻌﺚ ﺭﺳﻮﻻً ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻟﻠﻮﺳﺎﻃﺔ ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺜﻮﺍﺭ
< ﻭﺍﻻﻳﺎﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﺟﺪﺍً ﻻﻳﻘﺎﻑ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﺍﻗﺘﺴﺎﻡ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺩﻭﻥ ﺗﺪﻣﻴﺮ ﻟﻴﺒﻴﺎ
< ﻟﻜﻦ ﻣﺼﺮ / ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺼﻨﻊ ﺍﻟﺘﺪﻣﻴﺮ ﻫﺬﺍ .. ﺟﺰﺀﺍً ﻣﻦ ﻣﺨﻄﻂ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ .. ﻻ ﺗﺮﻳﺪ
< ﻭﻣﺼﺮ ﺗﺠﻌﻞ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻗﺮﻳﺒﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ / ﻭﺍﻟﻤﻘﺮﺑﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ / ﻳﻘﻮﺩ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ
< ( ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﻈﻮﺭﺍً ﺍﻟﻰ ﻟﻴﺒﻴﺎ )
< ﻭﻫﻨﺎﻙ .. ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ .. ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻳﻔﺎﺟﺄ ﺑﺎﻥ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﻘﺒﻠﻪ ﻫﻢ .. ﺭﺟﻼﻥ ﻣﻦ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ ﻭﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ .. ﻓﻘﻂ
< ﻭﺍﻥ ﻗﺎﺩﺓ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻴﻦ / ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺷﻌﺮﻭﺍ / ﻟﻌﻠﻬﻢ / ﺑﺎﻟﻤﺆﺍﻣﺮﺓ .. ﻗﺪ ﺍﺧﺘﻔﻮﺍ
< ﻭﺍﻟﻌﻘﻞ ﺍﻟﻀﺨﻢ ﻋﻘﻞ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻤﺎ ﻳﺠﺮﻱ .. ﻭﻳﻘﻄﻊ ﺭﺣﻠﺘﻪ ﻭﻳﻌﻮﺩ
< ﻓﺎﻟﻤﺨﻄﻂ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺑﺤﻴﺚ ﻻ ﻳﺸﻬﺪ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺍﻻ ﺭﻣﺎﻝ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ
( 4 )
< ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺎ ﻳﻘﻮﺩﻩ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻫﻮ ﺧﻄﺮ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ( ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﻳﺘﻢ ﺑﻤﺎ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ / ﻣﺜﻼً / ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﻋﻘﻠﻪ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ( ﺍﻭ ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﻔﻬﻢ ﻋﻘﻠﻨﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ )
< ﺍﻻﻏﺘﻴﺎﻝ .. ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﺩﻩ ﻫﻮ ( ﻫﺪﻡ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻰ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ )
< ﻭﺍﻟﺼﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﺪﻭ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﺑﻴﻦ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭﺑﻴﻦ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺻﻠﺔ ﻣﺎ ﻳﻘﺪﻣﻬﺎ ﺍﻣﺲ ﻫﻮ ﻣﺎ ﻧﺸﻴﺖ ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﻮﺍﻥ
< ﻭﻣﺎﻧﺸﻴﺖ ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﻮﺍﻥ ﻋﻦ ( ﻣﻄﺎﻣﻊ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻓﻲ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻟﺮﻱ ﺻﺤﺮﺍﺀ ﺍﻟﻨﻘﺐ ) ﻳﺠﻌﻠﻚ ﺗﺴﺘﻌﻴﺪ ﺧﻄﺎﺏ ﺍﻟﺴﺎﺩﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻨﺎﺕ ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﺑﻴﺠﻦ
< ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﺎﺩﺍﺕ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻴﻪ ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﺍﻻﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻲ ﺍﻥ ( ﻣﺼﺮ ﺗﺘﻔﻬﻢ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ )
< ﺗﺘﻔﻬﻢ !!..
< ﻭﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻣﻦ ﻳﺤﺪﺙ ﻋﻨﻬﺎ ﺍﻣﺲ ( ﺍﻣﺲ ﺍﻳﻀﺎً ) ﻫﻮ ﺣﺪﻳﺚ ﻳﻄﻠﻘﻪ ﻋﻀﻮ ﻭﻓﺪ ﻣﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﻻﻧﺘﻔﺎﺿﺔ
< ﻭﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﺗﺤﻤﻞ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻴﻘﻮﻝ ﺍﻥ
: ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﺍﺳﺘﻘﺒﻠﻮﻧﺎ ﺑﺎﻟﻀﺤﻜﺎﺕ .. ﺛﻢ ﻟﻴﻠﺔ ( ﺧﻀﺮﺍﺀ )
< ﻭﺍﻻﻧﺘﻔﺎﺿﺔ ﻳﺘﺴﻴﺪﻫﺎ ﺍﻟﻴﺴﺎﺭ ﻳﻮﻣﺌﺬ
< ﻗﺎﻝ
< ﺛﻢ ﺷﻘﺮﺍﻭﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺮﻑ
< ﻭﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺤﻜﻲ ﻋﻦ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻫﻮ
< ( ﺑﻌﺪﻫﺎ ) ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺗﺴﺎﺀﻝ ﻋﻤﺎ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻐﺮﻑ ﻗﺪ ﺍﺳﺘﻘﺒﻠﺖ ﻣﺎ ﺍﺳﺘﻘﺒﻠﻪ ﻫﻮ
< ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ .. ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻮﻩ .. ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻥ ﺍﻻﺟﺎﺑﺔ .. ﻧﻌﻢ
< ﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻣﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻣﺼﺮ ﺟﻌﻠﺘﻪ ﻳﺠﺪ ﺍﺳﻄﻮﺍﻧﺔ ( ﺳﻲ ﺩﻱ ) ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺷﻪ .. ﻭﻓﻴﻬﺎ ( ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻛﻠﻬﺎ ) .. ﻟﻴﻔﻬﻢ
< ﻭﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻭﺍﻟﺤﺮﺏ ﻭﻣﺼﺮ .. ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭ .. ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﻧﺤﻜﻴﻬﺎ .. ﻓﻼ ﺷﻲﺀ ﻳﺼﻠﺤﻪ ﺍﻟﺴﻜﻮﺕ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻴﻮﻡ
< ﻓﺎﻟﺤﻜﺎﻳﺎﺕ .. ﻗﺪﻳﻤﻬﺎ ﻭﺣﺪﻳﺜﻬﺎ ﺑﻌﻴﺪﻫﺎ ﻭﻗﺮﻳﺒﻬﺎ ﻫﻲ ﻛﻠﻬﺎ ﺣﺮﻭﻑ ﺗﻘﺪﻡ ﺍﻟﺘﻘﺎﺭﻳﺮ ﻟﻤﺎ ﻳﺠﺮﻱ .. ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻛﺎﻣﺐ ﺩﻳﻔﻴﺪ ﻭﺍﻟﺮﻏﻴﻒ ﺍﺑﻮ ﺟﻨﻴﻪ
ﺇﺳﺤﻖ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق