الاثنين، 24 أبريل 2017

قصة (لوشي) مع صفحات التواصل الاجتماعي وكيف أصبحت إعلامية؟



أشعلت الإعلامية آلاء المبارك الشهيرة ب(لوشي) صفحات مواقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) و(الانستغرام) و(الواتساب) بصورها المنتشرة عبر الشبكة العنكبوتية، مما لفت إليها النشطاء والرواد الذين تداولوا صورها علي نطاق واسع، وهكذا بدأت تكتسب شهرتها وتخطف الأضواء من إعلاميات ونجمات درجن علي التواجد في الوسائط الحديثة.
نشطت (لوشي) في عدد من مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن إطلالتها المستمرة عبر تطبيق تبادل الصور (انستغرام) كان له الأثر الأكبر في الوصول إلي النجومية، ومن هنا بدأت قصة شهرتها التي أوصلتها للإعلام سريعاً.
وتعتبر (لوشي) إبنة خبيرة التجميل المعروفة (سوسن الخفجي)، قد ولجت إلي مجال الإعلام بعد أن رصدتها أعين من قناة (سودانية 24) الوليدة، وتم إدراجها ضمن الحملة الترويجية عبر وسائط التواصل الاجتماعي، وعليه ظهورها إعلامياً أثار الكثير من ردود الأفعال الواسعة المؤكدة أن الإعلام أصبح يعتمد علي المظهر.





رسالة لمدير شرطة المرور حول مقاعد النص بالمركبات العامة


...............................
ناشد عدد من المواطنين اللواء شرطة خالد بن الوليد مدير الإدارة العامة لشرطة المرور أن لا يرخص للمركبات العامة التي فيها مقاعد جلوس تعرف بمقاعد الوسط.
كما طالبوا سلطات الجمارك بعدم السماح لمستوردي عربات المواصلات التي تعمل داخل خطوط ولاية الخرطوم.
واشتكوا من كرسي النص الذي اعتبروه مذعجا للركاب، الذين يضررون للقيام منه كلما كان راكباً نازلا في محطة من المحطات.
وأشاروا إلي أن مقاعد النص تدخل الركاب في حرج بالإضافة إلي أنها تمزق الأزياء، وأكدوا أن كراسى النص في المركبات العامة لا وجود لها في أي دولة من دول العالم، وابانوا أنها تدخلهم في معاناة كبيرة.
وتابعوا : علي السلطات المختصة أن تجد حلول لهذه المعضلة التي تواجههم يومياً في الذهاب والمجيء.

شول منوت للمرة الثالثة في المستشفي بمرض (الدرن)

.............................
اسعف الفنان الجنوب سوداني (شول منوت) للمرة الثالثة للمستشفي لتلقي العلاج من المرض الذي الم به في السنوات الماضية، والذي بدأ على إثره نحيف الجسد، بعد أن ظل عائشا تحت رحمة الأدوية منذ فترة.
عاد شول منوت مجدداً لتلقي العلاج بمستشفى (أبو عنجة) بأم درمان، وكان قد سطع نجمه من خلال إطلالته عبر برنامج (نجوم الغد) الذي يبث من علي شاشة قناة النيل الأزرق، عاد لذات المستشفي بعد أن غادرها، ويشير وضعه الصحي إلي أنه مذري جداً، سبق وذهبت إليه، فوجدته في حالة صحية صعبة جداً، وادرت معه حواراً تبرع علي إثره عدداً من السودانيين المقيمين في أمريكا وكندا والنرويج وبعض دول الخليج بمبلغ مالي وصل في جملته (380) ألف دولار، بعد الحملة التي قادتها له صحيفة (الدار).
والظاهر هو أن شول منوت كلما أحس بتحسن حالته فيغادر قبل أن يكمل العلاج، وهكذا يخرج ثم يتم إحضاره مرة أخرى، ودون أن يكمل العلاج يغادر، فهل يتفرغ الناس لمرض شول منوت، الذي يتلقي العلاج مجاناً.

غادة عبدالهادي تقدم برنامج (امنا حواء) عبر انغام

.....................
أكدت الإعلامية الشهيرة غادة عبدالهادي أن تجربتها في برنامج (امنا حواء) تجربة رائعة، مشيرة أن تسجيل الحلقات شارف علي الإنتهاء
فيما ﺍﺳﺘﻄﺎﻋﺖ قناة (أنغام) ﺍﻟﻔﻀﺎئية المتخصصة في الغناء والموسيقي أن تكسب البرنامج بعد توقف قناة (قوون) عن البث عبر الفضاء. من جهة أخرى بدأ البرنامج في ثوبه الجديد الذي تشارك في نسخته هذا العام المذيعة غادة عبد الهادي مقدمة له إلي جانب ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﺎﺕ ﺇﻧﺼﺎﻑ ﻣﺪﻧﻲ وﺣﻨﺎﻥ ﺑﻠﻮﺑﻠﻮ ﻭﺣﺮﻡ ﺍﻟﻨﻮﺭ.

استدعاء أكثر من (100) فنان للمثول أمام السلطات المختصة


جلس إليه : سراج النعيم
.................................
أسفرت حملات مجلس المهن الموسيقية والتمثيلية عن استدعاء (75) فناناً وموسيقياً في اليوم الأول، أما في اليوم الثاني (23) فناناً وموسيقياً ، وأما الثالث (15) فناناً وموسيقياً من بينهم مرخصين وغير مجددين للترخيص وآخرين ليس لديهم ترخيص، رغماً عن أن المجلس نوه لذلك قبل وقت كافي حتي يتمكنوا من توفيق أوضاعهم وفقاً لقانون مجلس المهن الموسيقية والتمثيلية.
وفي سياق متصل كشف الدكتور القانوني الموسيقارهاشم عبدالسلام الأمين العام لمجلس المهن الموسيقية والتمثيلية تفاصيل وملابسات صاحبة الحملات التي شنها المجلس بالتضامن مع شرطة أمن المجتمع قائلاً : تمكنت الحملات من ضبط أكثر من (103) فناناً وموسيقياً مرخص لهم أو تراخيصهم منتهية، وآخرين ليس لديهم ترخيص لمزاولة مهنة الغناء والموسيقي.
وأضاف : هنالك بعض أصحاب الصالات والأندية هربوا من مكاتبهم، وتركوا العاملين لوحدهم، وحينما نوجه لهم الأسئلة حول تجاوزهم قانون مجلس المهن الموسيقية والتمثيلية؟ يردون قائلين : لا ندري شيئاً عما يدور في الصالات أو الأندية، إلي جانب أن هنالك فنانين وموسيقين هربوا بعرباتهم من أمام الصالات والأندية لمجرد أنهم شاهدوا أفراد الحملة يتوجهون نحوهم، وذلك خوفاً من الإستدعاء ومن ثم إيقاع العقوبات أو تحويلهم إلي المحكمة، وهذا يؤكد أن هنالك مخالفات قانونية تتم من جميع الأطراف المعنية الفنانين والموسيقين غير المرخص لهم، أو مرخص لهم وغير مجددين أو الصالات أو الأندية.
وتابع : هنالك بعض الصالات والأندية المخالفة لقانون مجلس المهن الموسيقية والتمثيلية نوجه لهم الأسئلة حول تجاوزهم للقانون فيقول البعض منهم : (نما إلي علمنا أن القانون تم إلغاؤه)، وهذا حديث غير صحيح، ولا أدري من أين آتوا به، فالقانون قائم والمجلس ينفذه في صورته المشروعة للحفاظ علي الفن في شكله الإيجابي، فهو له مكانة كبيرة وسط الناس والمجتمع.
وحول الإجراء الذي سيتخذه مجلس المهن الموسيقية والتمثيلية في مواجهة الفنانين والموسيقين والصالات والأندية؟
قال : سوف يتم عرضهم علي لجنة مراقبة مزاولة المهنة، وهي بدورها تقرر أما عمل تسوية معهم أو إحالتهم إلي المحكمة، وسوف تستمر هذه الحملات حتي شهر رمضان المعظم، كما إننا سنراقب ما يتم بثه عبر القنوات الفضائية والإذاعية، لأن شهر رمضان المبارك يعتبر موسماً للأجهزة الإعلامية.
ومضي : وصلت لجنة مراقبة مزاولة مهنة الموسيقي والغناء إيقاع العقوبات علي المخالفين للقانون بـ (التوبيخ) أو (التغريم) المالي، وذلك بعد أن يجيبوا علي الأسئلة التي تطرحها عليهم اللجنة المختصة بعد الرصد الذي تجرية من خلال مركز المراقبة المتحكم في تتبع كل الأعمال الغنائية المحتوية علي مواد غير هادفة أو خادشة أو مخلة بالذوق العام.
واسترسل : قام المجلس بحملات واسعة بولاية الخرطوم أيام الخميس، الجمعة، والسبت، وذلك بالتعاون مع الشرطة لضبط الحركة الفنية تنظيما لمهنة الموسيقي والغناء، وتركزت علي المناطق الطرفية بولاية الخرطوم.
وأضاف : المجلس سوف يفعّل جميع لجانه لتنظيم مهنة الغناء والموسيقي، وعليه الحملات ضد الموسيقيين والفنانين والصالات والأندية المخالفين للتراخيص ستتواصل إلي أن يتم ضبط حركة الموسيقي والغناء، إلي جانب ملاحقة من يرددون الغناء (الركيك) المبتذل.
وأشار إلي أن هنالك أغنيات لا تكشف عن وجود فن في الأساس، فهي أغنيات بلا مغزي ولا يستفيد منها المتلقي، وما الغرض من إنتاج قصائد لا تحمل معني واضح أو نبيل يغسل ويطهر كل الوجدانيات.
هباش ومحمد صلاح يتألقان في برنامج (هنا السودان)
واصل برنامج (هنا السودان) عبر الفضائية السودانية تألقه بشكل لافت، فيما واصلت المذيعة ميادة هباش والإعلامي محمد صلاح حاج سعيد رحلة التميز بالحضور المميز، مما جعل البرنامج منافساً للبرامج المنوعة في الفضائيات السودانية الأخرى، فالبرنامج هادف وله حضور تلفزيوني رائع جعله ينال إستحسان ورضاء المشاهدين داخل وخارج السودان، ووجدت الحلقة الخاصة المستضاف فيها الزميل سراج النعيم حول تجربتي (أوتار الأصيل) الورقية من خلال صحيفة (الدار)، وشبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية عبر وسائط الميديا الحديثة أثرها علي وسائل الإعلام عموماً الجيد في مسيرتها الإعلامية، وكانت الحلقة عبارة عن تجوال في عوالم الشبكة العنكبوتية ومواقع التواصل الاجتماعي ومثاقفة حول المواقف والمعالجات التي تتم عبر قروبات (الواتساب) و(الفيس بوك).

محميّة الدندر: ثروة سودانية غير مستغلَّة







تعتبر محميّة (الدندر) ثروة طبيعية وحيوانية وبيئية هائلة وتحتاج إلي إستثمارها سياحيا لما قد تدرّه علي البلاد من عملات صعبة.
فيما افتتحت محمية (الدندر) في العام 1935م، بهدف حماية الحياة البرية وجذب السيّاح البريطانيين أيام الحكم الإنكليزي للبلاد (1899- 1956). وتقدّر مساحتها بنحو (10.291) كيلومتراً مربعاً، وتقع عند الحدود السودانية- الإثيوبية، وتتوسط ثلاث ولايات سودانية شرقية وغربية.
بينما تشتهر المحميّة بالتنوع البيئي المتكامل فضلاً عن تنوع المناخ، مما يحدث تبايناً في الأمطار حيث يتراوح معدل الأمطار بين (500) و(700) ملم في العام.
المحميّة غنية بمجموعة كبيرة من الحيوانات والطيور والزواحف، وبعضها نادر. ويمثل عنصر المفاجأة عاملاً أساسياً للجذب السياحي المشوق فيها، فالزائر يُفاجأ بظهور الحيوانات الأليفة والشرسة من دون سابق إنذار، وباختفائها بنفس الطريقة.
تضم المحمية وفق تقديرات رسمية أكثر من (250) نوعاً من الطيور المستوطنة والمهاجرة، فضلاً عن 27 نوعاً من الثدييات الكبيرة وآكلات اللحوم كالبشمان والجاموس والأسد والضبع وغيرها.


لا يمكن أن أبيع وطني ولو كنت أمتلك مثل الهندي عز الدين (العقارات) و(الشقق) في القاهرة وأخاف عليها !

..................................
لست في حاجة للرد على الأستاذ الهندي عز الدين لأن ما كتبه يتسق مع موقفه المعلن منذ بداية الأزمة بين الخرطوم والقاهرة، صعودا وهبوطا، حيث عاش الرجل ينسج على ذات وتيرة العلاقات الأزلية، والمصير المشترك، وذلك النشيد العاطفي الذي يفسح الجرح لأسطوانة نحفظها عن ظهر قلب، منذ أيام الملك فارق، وإتضح أنه مجرد أفيون للتخدير والإستعباط .. ولأنه تجنب ايراد إسمي، وركز هجومه على صحيفة (الإنتباهة) فسوف أتجنب الخوض معه في أي مهاترات، وأقتصر ردي على ما يعنيني في شهادته، وتحديدا الإشارات المباشرة التي لا تخلو من استخفاف، وتشكيك .
وصف الهندي ما ورد في شهادتي بأنه عبارة عن توهمات وتهيؤات، ومعلومات مرتبكة سقتها، وهو بعد لم يضطلع على القصة الكاملة، وهنا سأكتفي بالقول أنني عملت مع الهندي في صحيفة (الأهرام اليوم) لأكثر من ثلاث سنوات، ورشحني لرئاسة القسم السياسي، فإذا كنت متوهماً وأنشر معلومات مرتبكة ومضطربة، فذلك من صنع يده، ويعود عليه اللوم أكثر، لأنه كان يبيع للناس الوهم، لدرجة تجاوزت أرقام مبيوعات (الأهرام اليوم) وقتها أكثر من (50) ألاف نسخة، وكان يعتز ويفخر بتلك التجربة الناجحة التي لم يكررها بعد ذلك، فكيف اكتشف اليوم فجأة أنني أسوق الأوهام، لكنه لم يكتشف أنني لا يمكن أن أبيع وطني ولو كنت أمتلك مثله (العقارات) و(الشقق) في القاهرة وأخاف عليها ! فما قيمة كل هذا؟
بقلم
عزمي عبد الرازق

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...