الاثنين، 5 نوفمبر 2018

ضاحي خلفان يطالب الجمهور السوداني بمساندة منتخب بلاده في كأس آسيا

.................................
طالب اللواء محمد خلفان الرميثي، رئيس الهيئة العامة للرياضة الإماراتية من الجالية السودانية بدولة الإمارات بتشجيع منتخب بلاده في كأس آسيا الذي ينطلق في الخامس من يناير للعام 2019م بالملاعب الإماراتية. وتضم مجموعة المنتخب الإماراتي كل من (تايلاند) و(الهند) و(البحرين).
من جهته فقد أحدثت مشاركة الجماهير السودانية في مباراة الهلال والمريخ أصداءً واسعة على مستوى الرياضة الإماراتية والعربية، وكان لافتاً عزف النشيد الوطني الإماراتي الذي رددته الجماهير السودانية والذي عزف عبر فرقة موسيقية متفردة، و كذلك في عزف أغنية الفنان سيد خليفة، (أزيكم .. كيفنكم .. أنا لي زمان ما شفتكم).
وجري خلال المباراة سحب على تذاكر الدخول بجوائز قيمة أبرزها سيارتين وأجهزة إلكترونية وتذاكر طيران، أسعدت الحضور الكبير ونالت استحسانه، والذي كان طوال المباراة يحمل الأعلام الإماراتية والسودانية .
وأشاد محمد بن هزام، الأمين العام لاتحاد الكرة الإماراتي بنجاح مباراة الهلال والمريخ، والتي أقيمت مساء الجمعة الماضي، قائلاً : (كلاسيكو السودان توهج بالحضور الجماهيري المميز).

معمر سوداني يحفظ القرآن قبل مائة عام ويكتب بخط يده مائة مصحف

.........................
كشف مراسل قناة الجزيرة الفضائية بالخرطوم (أسامة سيدأحمد) تفاصيل عن معمر سوداني ناهز الـ( 130 عاماً)، قائلاً : المعمر المعني حفظ القرآن قبل مائة عام، وهو يقيم بمدينة (الجنينة) غرب السودان.
وقال سيدأحمد : المعمر (القوني) عند أهل القرآن في دارفور تعني (الغني بالقرآن) ، القوني بشارة تشرفت بالجلوس معه بمنزله في حي الجبل العريق بمدينة الجنينة، أكد لي أن عمره 130 عاماً.
مضيفاً : إن (القوني) درس القرآن حفظاً وتجويداً قبل مائة سنة في نيجيريا، كتب بخط يده 100 مصحف، وهو لا يسمع ونادر الكلام دار الحديث بيننا بالكتابة ووجدته أغنى زول في الدنيا، وتتزين (الجنينة) بكثيرين مثله.
وعرف مراسلو الجزيرة بالخرطوم، بتنقيبهم عما يزخر به السودان من ثقافات وحكايات وإشراقات عصامية من النجاحات، وما جوفي من كنوز السودان التي عكسوها في تقارير وأفلام وثائقية رائعة، جديرة بالتقدير لمجهوداتهم والإحترام.

وفاة سوداني ومرافقتيه تايلانديتين وإصابة زوجة النجم محمد رمضان وصديقتها

...........................
أمرت نيابة إمبابة وكرداسة، اليوم السبت، حبس سائق الفنان محمد رمضان، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بالقتل والإصابة الخطأ، بسبب حادث مروري على الطريق الدائري.
تحقيقات النيابة العامة كشفت أن سائق الفنان محمد رمضان، ويُدعى (عبدالعزيز)، كان يستقل سيارة ملاكي بصحبة زوجة (رمضان) وصديقتها، وأثناء ذلك اصطدم بسيارة أخرى يقودها سوداني الجنسية.
وأضافت التحقيقات أن الحادث أسفر عن مقتل السائق (سوداني الجنسية) إضافة إلى إصابة مرافقتيه (تايلانديتي الجنسية)، وإصابة زوجة الفنان محمد رمضان وصديقتها بإصابات طفيفة.
أمرت النيابة عقب انتهاء التحقيقات والاستماع لأقوال المصابين في الحادث، بدفن جثة القتيل، كما أمرت بحبس السائق على ذمة التحقيقات.

الفائز بجائزة السيارة بالكلاسيكو.. زائر سوداني يبحث عن عمل بالامارات


............................
فاز الشاب السوداني (عز الدين سليمان عبدالله) بجائزة سيارة في الكلاسيكو السوداني الذي جري بين الهلال والمريخ بدولة الامارات، وتشير قصته إلي أنه شد الرحال إلي هناك بحثاً عن فرصة عمل، وعندما شكل حضوراً في مباراة القمة السودانية فاز بالسيارة المقدمة من مهرجان سمو الشيخ منصور بن زايد للخيول العربية على عملية سحب التذاكر التي تمت بين شوطي اللعب.
وقال عز الدين سليمان للصحافة العربية : إن إعلان فوزه في البداية كان مثل الصدمة؛ لأنه لم يستوعب ما حدث إلا بعد عدة دقائق، وظل يتأكد من رقم تذكرته بين مكذب ومصدق وبعد أن استوثق من فوزه شعر بسعادة لا توصف.
وتابع : حضرت من السودان قبل 33 يوماً بزيارة لمدة شهر وقمت بتجديدها لشهر إضافي للمزيد من أجل البحث عن عمل في أي مجال، ولم أتوقع الفوز بجائزة السحب الأولى المقدمة للجماهير.
وأضاف : جئت من عجمان إلي الاستاد مع مجموعة من أبناء أهلي بهدف تشجيع الهلال الذي أحبه منذ صغري، ولم أكن أضع في حساباتي أنني سأغادر الاستاد فائزاً بالسيارة، تمنيت أن تكون من نصيبي لكن الجائزة لم تكن سبباً في حضوري للاستاد).
وعن خطته بعد الفوز بالسيارة قال : (سأقوم ببيع السيارة على الأرجح هنا في الإمارات، والاستفادة من المبلغ المالي بمشروع تجاري صغير في السودان لأكون بجانب زوجتي وأبنائي الثلاث، وأسال الله أن يرزقني بمشروع ناجح، أنا أشعر بأن هذه الجائزة الكبرى ستغير حياتي كثيراً للأفضل بإذن الله).

الخميس، 1 نوفمبر 2018

(8000) دولار تمنع الطلاب الوافدين من دخول الامتحانات في الجامعات الليبية !!

...............................
بعد القرار الذي تم تعميمه في الجامعات الليبية والذي أصبح معمولاً به حيث تم فرض رسوم دراسية تعجيزيه وعدم مراعاة حكومة الوفاق لمبدأ المعاملة بالمثل لهذه البلدان والتي بمواجبها تضمن الاسكان والاعاشة والمنح للطلاب الليبيين وفق مضمون اتفاقية اللجنة الشعبية العامة للاتصال الخارجي والتعاون الدولي وما تضمنته مذكرة الأمانة الصادرة بتاريخ 24.11.1999 تحت رقم 2_4_1017 ، والمذكرة رقم 73.4.1 المؤرخة بتاريخ 12.02.1429 المتضمنة دول عربية منها الجزائر والمغرب وغيرها والتي مازال بها طلاب ليبيون ويعاملون معاملة طلاب نفس الدولة بما في ذلك الرسوم الدراسية، وهذا ما لم تطبقه الجامعات رغم ورد مبدأ المعاملة بالمثل في القرار ولم يجد الطلاب السبيل للمطالبة بحقوقهم رغم فرض رسوم من قبل والتي تقدر بمبلغ 500 دولار لكل سميستر إلى 1500دينار ليبي رغم أزمة السيولة التي تمر بها البلاد وتراوحت قيم الرسوم بين 5.000 دولار و8.000 دولار، حسب التخصصات الجامعية، فيما بلغت رسوم الإجازة العالية (الماجستير) 10.000 دولار، والإجازة الدقيقة (الدكتوراه) 12.000 دولار أمريكي ولا يشمل هذا الاقامة والاعاشة بالاقسام الداخلية أو الرسوم المصاحبة للعملية التعليمية.
وبحسب ما قرأ محرر شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية فإن القرار نوه على ضرورة دفع قيمة الرسوم الدراسية، إما دفعة واحدة أو على قسطين متساويين، ولا يسمح للطلبة الوافدين الالتحاق إلا بعد دفع القسط الأول، وذلك في ظل غياب السفارات التي لم تفتح ابوابها نتيجة تردي الوضع الامني ولم تجد الجاليات المقيمة المتحدث الرسمي لها وأصبح الطلاب المتحصلين على شهادة الثانوية غير قادرين على التسجيل في الجامعات، وبذلك تطرد حكومة الوفاق الطلاب الوافدين وحرمانهم من التعليم ، دون استثناء الطلاب السوريين الذين تمر بلداهم بويلات الحروب التي راح ضحيتها ازيد من مليون انسان.

ندى القلعة تكشف تفاصيل حزينة حول وفاة والدها الدكتور محمد عثمان

بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي)
..................












حاول هؤلاء خلق (فتنة) بيني ووالدي بعد عودته من أمريكا
..................
جلس إليها : سراج النعيم
..................
كشفت الفنانة ندى محمد عثمان الشهيرة بـ(ندى القلعة) قصتها الحزينة مع والدها العالم الدكتور (محمد عثمان حامد) الذي ودع الدنيا يوم السبت الماضي بعد معاناة مريرة مع مرض (الفشل الكلوي) بإحدى مستشفيات الخرطوم.
ماذا بعد وداع والدك الدكتور (محمد عثمان) الفانية؟
قالت : في البدء لابد من التأكيد أنني إنسانة مؤمنة بقضاء الله وقدره بالرغم من أن أبي الدكتور (محمد عثمان) كان يمثل بالنسبة صمام الأمان وهذا يؤكد لك أنه كل الحياة إذ أنه لم يكن أباً فقط بل كان صديقاً صدوقاً قريباً لقلبي، لذا ألجأ إليه كلما ضاقت بي الدنيا حيث أجد لديه كل الحلول المريحة لما أشعر به من ألم.
ماهو شكل العلاقة بينك ووالدك الراحل (محمد عثمان)؟
قالت : أحمدالله كثيراً أن علاقتي بوالدي كانت علاقة ممتازة جداً وقائمة علي تبادل الحب بحب أعمق، فلم يكن غاضباً مني في يوم من الأيام وظللنا في حالة صفاء معه حتى آخر لحظة من حياته.
ماذا كنتي تطلبين منه في حياته؟
قالت : كنت أطلب منه العفو وكلما فعلت يقول : (أنتي لم تغضبيني يوماً واحداً حتى أعفو عنك).
ما الشئ الذي كنتي تحرصين علي فعله لوالدك قبل الوفاة؟
قالت : كنت أحرص علي الذهاب إليه للاطمئنان علي حالته الصحية ومع هذا وذاك أغسل له أرجله بالماء، وأدعو الله العلي القدير أن يكون راضياً عني.
ما الأمنية التي كنتي تتمني تحقيقها بعد وفاته؟
قالت : كنت أتمني أن أقبل أرجله.
هل ما ذهبتي إليه يعني أنك كنتي باره بوالدك؟
قالت : نعم كنت باره به والحمدلله فكلما ذهبت إليه أقبله في رأسه ورقبته ويديه وظللت أمارس هذا الفعل إلي أن فارق هو الحياة تاركاً لي الحزن والألم والمرارة.
ما الذي كان يصلك منه في غيابك؟
قالت : كان والدي عليه الرحمة يقول إلي صديقتي : (تعرفي ابنتي ندي تشبهني، وأحس أنها أحياناً كأنها والدتي)، فما ذهب إليه والدي في حواره مع صديقتي يؤكد متانة العلاقة بيني وبينه وهي من العلاقات المميزة التي يحتاج لها كل إنسان لأنها تعبر صراحة عن الرضا التام من الوالد عليه الرحمة وبالتالي أدعو الله أن يتقبله قبولاً حسناً وأن أكون عند حسن ظنه.
بماذا كان يوصيك الدكتور محمد عثمان في حياته؟
قالت : كان يوصني بعدم الإلتفات إلي من يحاولون وضع المتارييس في طريقي الذي اختارتني إليه موهبتي.
ماذا عن أخر لقاء جمعك بوالدك؟
قالت : أخر مرة التقيته فيها جاء الي في مكتبي بالخرطوم وبعد أن القي علي بالتحية نظر إلي نظرة التمست من ورائها أنها نظرة وداع أي يبدو أنه كان يحس بدنو أجله، فقلت : لماذا تنظر الي هذه النظرة يا أبي، فلم يتفوه بكلمة واحدة بل قام من مكانه الذي كان يجلس فيه وجاء نحوي وضمني إليه ثم مسح بيده علي ظهري قائلاً : (ندي بنت أبيها)
أين كان يعمل في حياته؟
قالت : والدي من العلماء المؤهلين أكاديمياً في تخصصات نادرة، فهو أستشاري حراجة المخ والأعصاب الدقيقة والعمود الفقري وحاز في إطار هذا التخصص علي زمالة جامعة (جون هانكنز) الأمريكية، ثم عمل مديراً لقسم مستشفي (سليمان الحبيب) بالمملكة العربية السعودية، وهو عضو الجمعية الطبية الأوروبية وأيضأ العربية، ظل متمسكاً بشرف مهنته، أي أنه كان إنساناً عفيفاً ومعتزاً بنفسه جداً.
كيف كانت نظرته إلي فنك؟
قالت : كان (عليه الرحمة) يقول : (ندي بنتي بتذكرني بالحكامات اللواتي يؤدين أغاني الحماسة).
لمن كان يستمع من الفنانين؟
قالت : فنانه المفضل الدكتور عبدالكريم الكابلي ومن حبه إليه أصبحت أنا أحبه أكثر منه، بالإضافة إلي أنه يستمع إلي عثمان حسين، محمد وردي، وخوجلي عثمان، كما أنه يعشق الأغاني الإثيوبية ومن عشقه لها قلت في قرارة نفسي الآن عرفت لماذا أحب (الأحباش)؟.
ألم تكن الأخبار السالبة المكتوبة عنك تزعجه؟
قالت : لم يكن يطلع عليها حيث كان مقيماً في الولايات المتحدة الأمريكية، وعندما عاد إلي البلاد أوصل إليه بعض الناس معلومات خاطئة عني، فلم يكن أمامي حلاً سوي أن أجلس معه وأزيل ذلك الفهم الخاطئ فكان أن شرحت له بالتفصيل الممل كل ما دار في حياتي في غيابه، وبعد أن استمع الي بإذن صاغية قال بالحرف الواحد : (كان يفترض فيك أن تكوني طبيبة تداوي جراح المرضي، إلا أنك لم تذهبي بعيداً عن ذلك فقد أضحيتي طبيبة لوجدان الناس) ومن ساعتها أصبح يتابع مسيرتي الفنية ويزجي الي النصح.
هل ناقشك في تغييب أسمه والاستعاضة عنه بلقب (القلعة)؟
قالت : لا لم يناقشني فيه، ولم يعترض عليه نهائياً، كما أنه لم يطلب مني ترك الفن، بل كان يشجعني علي اختيار الاغاني الرصينة رغماً عن اعتراض البعض علي امتهاني مهنة الموسيقي والغناء، وتأكيداً لعدم اعتراضه سجل لي زيارة في مكتبي بالخرطوم، ونادي علي أثنين من المعجبين الذين كانوا موجودين وسألهم هل تعرفون من أنا؟ فردا عليه قائلين : والد الفنانة ندي القلعة، فقال لهم : ليس اسمها (ندي القلعة)، بل هي ندي محمد عثمان حامد)
وماذا عنه؟
قالت : والدي عليه الرحمة أجري العديد من العمليات الجراحية للمشاهير أبرزهم زوجة الملك فهد بن عبدالعزيز وعدد من الأمراء أهدوا له عدداً من السيارات إلا أنه كان يرفضها رفضاً باتاً باعتبار أنه قام بواجبه الذي يمليه عليه شرف مهنته وفي هذا السياق حضر الدورة المكثفة للدراسات الجراحية في جامعة (عين شمس) إما (الماجستير _ زمالة_ دكتوراة) فقد نالها من جامعة عين شمس المصرية وجامعة (جون هانكنز الأمريكية)، درس الطب بجامعة الازهر بجمهورية مصر العربية متخصصاً في علاج أورام المخ والنخاع الشوكي والأعصاب واستسقاء الدماغ وذلك باستعمال الصمام أو المنظار الدماغي والقسطرة البالونية وهي طريقة التصويب والتجسيم في أخذ العينات وسحب السوائل والصديد بالإضافة إلي الميكروسكوب الجراحي في استئصال (الغضروف) من فقرات العنق والظهر (عرق النساء) إلي جانب إصابات الدماغ والعمود الفقري والأعصاب وعلاج الصداع والصرع وشلل الأطراف فهو كان طبيباً وجراحاً، كما أنه يعالج العيوب الخلقية لاوعية الدماغ والنخاع الشوكي ونزيف المخ وأورام الغدة النخاعية وقاع الجمجمة والاضطرابات الحسية في الأطراف واليدين مثل (الألم) و(التنميل) و(الخدر) والعيوب الخلقية عند الأطفال مثل حجم كبر الرأس أو صغره ، وحويصلة النخاع الشوكي والناسور اسفل الظهر وأورام الاعصاب الطرفية والتي تظهر في صورة زوائد جلدية.
بماذا كان يوصيك؟
قالت : والدي كان رجلاً صالحاً وحافظاً للقرآن الكريم، ولم يحدث أن (نهرني) في حياته قط أو قال لي كلمة جارحة، وكان دائماً ما يوصيني قائلاً : (يا ندي خلي صاحبك ربنا سبحانه وتعالي).
ماذا عن الدعوة التي وصلتك للغناء في جنوب السودان؟
قالت : اعتذرت عن السفر إلي دولة الجنوب نسبة إلي وفاة والدي ولكن متي ما سنحت لي الفرصة ساشد الرحال إلي هناك للغناء لجمهوري الحبيب.
في الختام ماذا انتي قائلة؟
قالت : أشكر كل من تكبد المشاق وجاء الي في منزلي بضاحية (جبرة) لأداء واجب العزاء في وفاة والدي، وكل من اتصل علي هاتفياً أو بعث ببرقية أو أرسل رسالة نصية أو إلكترونية من داخل وخارج السودان، ولكل هؤلاء أدعو الله سبحانه وتعالي أن لا يريني فيهم مكروهاً في عزيز لديهم، وأخص بالشكر الدكتور عبدالقادر سالم رئيس إتحاد الفنانين، الفنانين ابوعركي البخيت، كمال ترباس، حسين شندي، نجم الدين الفاضل، عمر إحساس، حسين الصادق, شكر الله عزالدين، مهاب عثمان، القلع عبدالحفيظ، حنان بلوبلو، سميرة دنيا، مصطفي البربري، عبدالله المغربي، الدكاترة علي الكوباني، أحمد فرح شادول، كمال ابوسن، عمر حمورة وزير الصحة بولاية جنوب كردفان، أشرف سيداحمد الشهير بـ(الكاردينال) رئيس نادي الهلال، وأبوهريرة حسين رئيس إتحاد الناشئين السابق، والناشط عزيز الخير، وصديق الكوباني، واللواء عبدالعظيم، والعقيد عبدالواحد، وأعضاء إتحاد المهن الموسيقية والجيران والجمهور وكل الشعراء والملحنين منهم اسحق الحلنقي، أحمد البلال فضل المولي، هيثم عباس، سحر ميسرة، أحمد المك، عماد يوسف، حسون، حمدان أزرق، والصحفيين الأستاذ مبارك البلال الطيب المدير العام لصحيفة (الدار)، سراج النعيم، هيثم كابو، معاوية محمد علي، محمد إبراهيم ، عبدالباقي خالد عبيد، ومباحث ولاية الخرطوم، وشرطة أمن المجتمع .
يذكر أن العشرات من أهل الفن والثقافة والرياضة والمجتمع ذهبوا إلي الفنانة ندي القلعة لمواساتها في فقد والدها الجلل وقاموا بأداء واجب العزاء بمنزلها بـ(جبرة)، بالإضافة إلى أعداد من معجبيها، كما تبارى الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في تقديم عبارات التعزية والمواساة لندى القلعة.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...