.........................
كشف مراسل قناة الجزيرة الفضائية بالخرطوم (أسامة سيدأحمد) تفاصيل عن معمر سوداني ناهز الـ( 130 عاماً)، قائلاً : المعمر المعني حفظ القرآن قبل مائة عام، وهو يقيم بمدينة (الجنينة) غرب السودان.
وقال سيدأحمد : المعمر (القوني) عند أهل القرآن في دارفور تعني (الغني بالقرآن) ، القوني بشارة تشرفت بالجلوس معه بمنزله في حي الجبل العريق بمدينة الجنينة، أكد لي أن عمره 130 عاماً.
مضيفاً : إن (القوني) درس القرآن حفظاً وتجويداً قبل مائة سنة في نيجيريا، كتب بخط يده 100 مصحف، وهو لا يسمع ونادر الكلام دار الحديث بيننا بالكتابة ووجدته أغنى زول في الدنيا، وتتزين (الجنينة) بكثيرين مثله.
وعرف مراسلو الجزيرة بالخرطوم، بتنقيبهم عما يزخر به السودان من ثقافات وحكايات وإشراقات عصامية من النجاحات، وما جوفي من كنوز السودان التي عكسوها في تقارير وأفلام وثائقية رائعة، جديرة بالتقدير لمجهوداتهم والإحترام.
كشف مراسل قناة الجزيرة الفضائية بالخرطوم (أسامة سيدأحمد) تفاصيل عن معمر سوداني ناهز الـ( 130 عاماً)، قائلاً : المعمر المعني حفظ القرآن قبل مائة عام، وهو يقيم بمدينة (الجنينة) غرب السودان.
وقال سيدأحمد : المعمر (القوني) عند أهل القرآن في دارفور تعني (الغني بالقرآن) ، القوني بشارة تشرفت بالجلوس معه بمنزله في حي الجبل العريق بمدينة الجنينة، أكد لي أن عمره 130 عاماً.
مضيفاً : إن (القوني) درس القرآن حفظاً وتجويداً قبل مائة سنة في نيجيريا، كتب بخط يده 100 مصحف، وهو لا يسمع ونادر الكلام دار الحديث بيننا بالكتابة ووجدته أغنى زول في الدنيا، وتتزين (الجنينة) بكثيرين مثله.
وعرف مراسلو الجزيرة بالخرطوم، بتنقيبهم عما يزخر به السودان من ثقافات وحكايات وإشراقات عصامية من النجاحات، وما جوفي من كنوز السودان التي عكسوها في تقارير وأفلام وثائقية رائعة، جديرة بالتقدير لمجهوداتهم والإحترام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق