.............................
إن أغلب أنظمة الحياة تعزز إحساساً (كاذباً) للنجاح، خاصة وأن هنالك أجيال غير قادرة على الابتكار أو الاقتناع بالواقع الذي رسمته لهم الظروف المحيطة بهم ناسين أو متناسين أن عوامل النجاح لا تكتسب بالتحصيل الأكاديمي، بقدر ما أنها تأتي بالاستقرار فى الحياة وان كانت غير عادلة، فعلى الإنسان التأقلم معها وتقبلها، فهو لا يستطيع تحقيق ما يصبو إليه إلا بعد الانتهاء من الدراسة، إلا أنه عندما يفعل يتفاجأ بأن الطريق ليس ممهداً كما رسمه في المخيلة، ولن يتحقق إلا في حال أنه حاز على وظيفة أو تقلد منصباً رفيعاً يقوده للتفكير في كيفية حصوله على (سيارة) و(منزل).
ومما أشرت له فإنه وفى بعض الأحيان لا يتم منحنا إلا فرصة واحدة فقط، مما يصعب الأمر ويجعله غير سهلاً، وبالتالي يجب أن لا ننظر إلى الحياة من حيث الأفلام، التمثيليات والمسلسلات، فهي لا تمثل الواقعية بشفافية، والتي قطعاً إذا ركنا لها فإننا سنندب حظنا وسنفشل لا محال، لذا يجب أن نتعلم من الفشل كيفية النجاح، وذلك بالاستفادة من الأخطاء السابقة وربما القادمة فى المستقبل، وعلينا أيضاً إحترام المتفوقين حتى وأن كانوا غريبى الأطوار.
من المؤكد أن العامل الرئيسي للنجاح في شتي مناحي الحياة هو الاستقرار الذي يتطلب التكاتف والتعاضد للوصول للمبتغي وذلك من خلال رسم خارطة طريق واضحة المعالم، ولا سيما فأنها تقود نحو المستقبل القريب والبعيد، وهما بلا شك قائمان على وضع (البرامج) و(الخطط) الطموحة، وبالتالي النجاح يحتاج للاهتمام وإصلاح الأخطاء، خاصة وأنه مرتبط بتحسن الأوضاع الاقتصادية والتي تجعل الحياة خالية من الفشل، وبالتالي الاستقرار فى حد ذاته يحتاج إلى بيئة ملائمة بعيداً عن التحديات والمعوقات المعترضة طريق النجاح و الذي يتطلب الأداء بمسئولية على كافة الأصعدة وﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻳﺎﺕ.
وبالمقابل فإن ﻋﺪﻡ ﺍﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ الاقتصادي عاملاً أساسياً في بروز الكثير من الأزمات المتوالية، والظواهر السالبة في المجتمع والذي يشهد شرخاً عميقاً أثر تأثيراً بالغاً فى النشء والشباب الذين يجدون أنفسهم خارج المنظومة، ما يحدو بهم البحث عن واقع مغاير لذلك الواقع الذي سيطر على حياتهم.
يجب أن نولي فئة النشء والشباب الاهتمام من أجل المساهمة بصورة فاعلة في الاستقرار الداعم للنجاح، وإفساح المجال لهم لترجمة أفكارهم، خاصة وأنهم وقود المستقبل، وهذا الوقود ينتظر ﻣﺆﺷﺮاً ﺇﻳﺠﺎبياً لدفع عجلة النمو الاقتصادي من الأسوأ إلى الأفضل، وهذا لن يتم إلا من خلال هؤلاء الذين يستطيعون التغيير والتأثير في الحياة بغض النظر إن كانوا يحملون (عيوباً) أم لا.
ومما ذهبت إليه يجب أن ندع الشباب يفكرون في المستقبل وفق رؤيتهم، وذلك بعيداً عن الأصوات المرتفعة، فلا نريد مزيداً منها، بل كل ما نحتاج له قليلاً من العمل الجاد وفق (برامج) و(خطط) ذات جدوي ، وعليه نستطيع من خلالها إخراس الأصوات الأكثر ضجيجاً.. وكفي.
يجب أن نبقي على الأمل في الحياة حتى يصبح (الغد) مشرقاً مهما كان (اليوم) مؤلماً، وهو ما أشار إليه سفيان الثوري حيث قال :(بلغني أنه يأتي على الناس زمان تمتلئ قلوبهم فيه بحب الدنيا فلا تدخله الخشية)، كما قال سفيان الثوري : (هذا زمان السكوت ولزوم البيوت والرضا بالقوت إلى أن تموت) وما أشار إليه سفيان الثوري يؤكد أن النجاح في ظل ذلك الواقع يرسم صوره قاتمة، وأنه محفوفاً بالكثير من المخاطر، وعليه فإن النجاح لا يمكن أن يتحقق دون الفشل عدة مرات حيث قال النووي رحمه الله : (بلغنا أن قس بن ساعدة، وأكثم بن صيفي أجتمعا، فقال أحدهما لصاحبه : كم وجدت في إبن آدم من العيوب؟! فقال : هي أكثر من أن تحصى، والذي أحصيته : ثمانية آلاف عيب، فوجدت خصلة إن استعملتها سترت العيوب كلها، قال : ما هي؟ قال : حفظ اللسان، وقال عمر بن عبد العزيز : أدركنا السلف وهم لا يرون العبادة في الصوم، ولا في الصلاة، ولكن في الكف عن أعراض الناس فقائم الليل وصائم النهار إن لم يحفظ لسانه، أفلس يوم القيامة).
و بما أن ذلك المفهوم عميقاً إلا أن هنالك بعضاً من الأسئلة، ﻣﺎﺫﺍ ﻧﺮﻳﺪ؟ ﻭﺃﻳﻦ ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ؟ الإجابة تكمن في عدم الاستسلام للفشل، والبحث عن مفاتيح الاستقرار لـ(لنجاح)، والذي يتم عبر تنفيذ (البرامج) و(الخطط). رغم أن (العيوب) و(المساوي) موجودة أصلا في البشر منذ أن خلق الله الحياة التي ظل يفشل وينجح فيها.
فيما نستطيع أن نتخطى عدم الاستقرار المحفز لـ(لفشل)، وذلك بالعودة إلى نهج الديانة الإسلامية، والتي لم تترك شاردة أو واردة إلا أحصتها، ويتجلي ذلك في قوله سبحانه وتعالي : (ولقد كرمنا بني آدم وحملناه في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً)، إما في الأحاديث فقد جاء : (كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته)،(ليس منا من بات شبعان وجاره جائع)، وبالتالي من الضروري الاستهداء بها..
مما ذهبت إليه، فإن من نملكه شئون حياتنا المليئة بالقسوة والإيلام أن يكون مؤهلاً لحمل الأمانة، ومهيأ لخوض معركة ضارية لا نطالبه فيها أن يكون مبرأ من (العيوب) كلياً، بقدر ما نطالبه بالتركيز على تطبيق المنهج الإسلامي في فن الإدارة بصورة وسطية، وأن نضعه تحت الرقابة، فإذا مضي نحو النجاح دون الوقوع في الخطأ فهذا هو المطلوب وأن كان الخطأ وأرد خاصة وأن كل منا يخطئ ويصيب إلى أن يتقن عمله، ومن ثم ننتقل إلى مرحلة أخري ﺗﺨﺘﻔﻲ من خلالها أسماء وتظهر ﺃﺧﺮﻯ تتواصل مع السابقة المكتسبة للخبرة، وتبدأ من حيث انتهت الأولي وفقاً لما هو مخطط له، وأن لا تبدأ من (ﺍﻟﺼﻔﺮ)، وهو ديدن درج عليه معظم الناس في فن الإدارة، والذي يسعون فى إطاره لـ(كنس) أثار من سبقهم، وعليه فإن التفكير بهذه الطريقة ﻟﻦ ﻳﺼﻨﻊ النجاح، والذي سئل فى ظله شاباً، ﻛﻴﻒ ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ تحقيق ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ؟ ﻓﻘﺎﻝ : نجحت باتخاذ القرارات السليمة، فأردفوا ﻛﻴﻒ توصلت ﺇﻟﻰ تلك ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ، وكيف عرفت أﻧﻬﺎ ﺻﺤﻴﺤﺔ ؟ فقال : من خلال ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ في مجالي، ﻓﺴﺄﻟﻮﻩ ﻛﻴﻒ ﺣﺼﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ؟ ﻓﻘﺎﻝ : ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﺨﺎﻃﺌﺔ.
يبقي الاستقرار هو العامل الأساسي للنجاح لتنفيذ ما نرمي إليه في الحاضر والمستقبل، وذلك بالتأهيل والتدريب بصورة مستمرة داخل وخارج البلاد للإسهام بما ينتجونه من أفكار بعيدة كل البعد عن الإقصاء والخلافات والمرارات الشخصية، وعليه سنكون ذو ﺗﺄﺛﻴﺮ ﻛﺒﻴﺮ من خلال وضع الحلول الناجزة لما يقف عائقاً في طريق تقدمنا إلى الأمام، وأن كنت على قناعة تامة بأن الأمر ليس سهلاً، ولكن ليس مستحيلاً، فبالعزم والإصرار ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ نحقق النجاح تلو الآخر.
إن أغلب أنظمة الحياة تعزز إحساساً (كاذباً) للنجاح، خاصة وأن هنالك أجيال غير قادرة على الابتكار أو الاقتناع بالواقع الذي رسمته لهم الظروف المحيطة بهم ناسين أو متناسين أن عوامل النجاح لا تكتسب بالتحصيل الأكاديمي، بقدر ما أنها تأتي بالاستقرار فى الحياة وان كانت غير عادلة، فعلى الإنسان التأقلم معها وتقبلها، فهو لا يستطيع تحقيق ما يصبو إليه إلا بعد الانتهاء من الدراسة، إلا أنه عندما يفعل يتفاجأ بأن الطريق ليس ممهداً كما رسمه في المخيلة، ولن يتحقق إلا في حال أنه حاز على وظيفة أو تقلد منصباً رفيعاً يقوده للتفكير في كيفية حصوله على (سيارة) و(منزل).
ومما أشرت له فإنه وفى بعض الأحيان لا يتم منحنا إلا فرصة واحدة فقط، مما يصعب الأمر ويجعله غير سهلاً، وبالتالي يجب أن لا ننظر إلى الحياة من حيث الأفلام، التمثيليات والمسلسلات، فهي لا تمثل الواقعية بشفافية، والتي قطعاً إذا ركنا لها فإننا سنندب حظنا وسنفشل لا محال، لذا يجب أن نتعلم من الفشل كيفية النجاح، وذلك بالاستفادة من الأخطاء السابقة وربما القادمة فى المستقبل، وعلينا أيضاً إحترام المتفوقين حتى وأن كانوا غريبى الأطوار.
من المؤكد أن العامل الرئيسي للنجاح في شتي مناحي الحياة هو الاستقرار الذي يتطلب التكاتف والتعاضد للوصول للمبتغي وذلك من خلال رسم خارطة طريق واضحة المعالم، ولا سيما فأنها تقود نحو المستقبل القريب والبعيد، وهما بلا شك قائمان على وضع (البرامج) و(الخطط) الطموحة، وبالتالي النجاح يحتاج للاهتمام وإصلاح الأخطاء، خاصة وأنه مرتبط بتحسن الأوضاع الاقتصادية والتي تجعل الحياة خالية من الفشل، وبالتالي الاستقرار فى حد ذاته يحتاج إلى بيئة ملائمة بعيداً عن التحديات والمعوقات المعترضة طريق النجاح و الذي يتطلب الأداء بمسئولية على كافة الأصعدة وﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻳﺎﺕ.
وبالمقابل فإن ﻋﺪﻡ ﺍﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ الاقتصادي عاملاً أساسياً في بروز الكثير من الأزمات المتوالية، والظواهر السالبة في المجتمع والذي يشهد شرخاً عميقاً أثر تأثيراً بالغاً فى النشء والشباب الذين يجدون أنفسهم خارج المنظومة، ما يحدو بهم البحث عن واقع مغاير لذلك الواقع الذي سيطر على حياتهم.
يجب أن نولي فئة النشء والشباب الاهتمام من أجل المساهمة بصورة فاعلة في الاستقرار الداعم للنجاح، وإفساح المجال لهم لترجمة أفكارهم، خاصة وأنهم وقود المستقبل، وهذا الوقود ينتظر ﻣﺆﺷﺮاً ﺇﻳﺠﺎبياً لدفع عجلة النمو الاقتصادي من الأسوأ إلى الأفضل، وهذا لن يتم إلا من خلال هؤلاء الذين يستطيعون التغيير والتأثير في الحياة بغض النظر إن كانوا يحملون (عيوباً) أم لا.
ومما ذهبت إليه يجب أن ندع الشباب يفكرون في المستقبل وفق رؤيتهم، وذلك بعيداً عن الأصوات المرتفعة، فلا نريد مزيداً منها، بل كل ما نحتاج له قليلاً من العمل الجاد وفق (برامج) و(خطط) ذات جدوي ، وعليه نستطيع من خلالها إخراس الأصوات الأكثر ضجيجاً.. وكفي.
يجب أن نبقي على الأمل في الحياة حتى يصبح (الغد) مشرقاً مهما كان (اليوم) مؤلماً، وهو ما أشار إليه سفيان الثوري حيث قال :(بلغني أنه يأتي على الناس زمان تمتلئ قلوبهم فيه بحب الدنيا فلا تدخله الخشية)، كما قال سفيان الثوري : (هذا زمان السكوت ولزوم البيوت والرضا بالقوت إلى أن تموت) وما أشار إليه سفيان الثوري يؤكد أن النجاح في ظل ذلك الواقع يرسم صوره قاتمة، وأنه محفوفاً بالكثير من المخاطر، وعليه فإن النجاح لا يمكن أن يتحقق دون الفشل عدة مرات حيث قال النووي رحمه الله : (بلغنا أن قس بن ساعدة، وأكثم بن صيفي أجتمعا، فقال أحدهما لصاحبه : كم وجدت في إبن آدم من العيوب؟! فقال : هي أكثر من أن تحصى، والذي أحصيته : ثمانية آلاف عيب، فوجدت خصلة إن استعملتها سترت العيوب كلها، قال : ما هي؟ قال : حفظ اللسان، وقال عمر بن عبد العزيز : أدركنا السلف وهم لا يرون العبادة في الصوم، ولا في الصلاة، ولكن في الكف عن أعراض الناس فقائم الليل وصائم النهار إن لم يحفظ لسانه، أفلس يوم القيامة).
و بما أن ذلك المفهوم عميقاً إلا أن هنالك بعضاً من الأسئلة، ﻣﺎﺫﺍ ﻧﺮﻳﺪ؟ ﻭﺃﻳﻦ ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ؟ الإجابة تكمن في عدم الاستسلام للفشل، والبحث عن مفاتيح الاستقرار لـ(لنجاح)، والذي يتم عبر تنفيذ (البرامج) و(الخطط). رغم أن (العيوب) و(المساوي) موجودة أصلا في البشر منذ أن خلق الله الحياة التي ظل يفشل وينجح فيها.
فيما نستطيع أن نتخطى عدم الاستقرار المحفز لـ(لفشل)، وذلك بالعودة إلى نهج الديانة الإسلامية، والتي لم تترك شاردة أو واردة إلا أحصتها، ويتجلي ذلك في قوله سبحانه وتعالي : (ولقد كرمنا بني آدم وحملناه في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً)، إما في الأحاديث فقد جاء : (كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته)،(ليس منا من بات شبعان وجاره جائع)، وبالتالي من الضروري الاستهداء بها..
مما ذهبت إليه، فإن من نملكه شئون حياتنا المليئة بالقسوة والإيلام أن يكون مؤهلاً لحمل الأمانة، ومهيأ لخوض معركة ضارية لا نطالبه فيها أن يكون مبرأ من (العيوب) كلياً، بقدر ما نطالبه بالتركيز على تطبيق المنهج الإسلامي في فن الإدارة بصورة وسطية، وأن نضعه تحت الرقابة، فإذا مضي نحو النجاح دون الوقوع في الخطأ فهذا هو المطلوب وأن كان الخطأ وأرد خاصة وأن كل منا يخطئ ويصيب إلى أن يتقن عمله، ومن ثم ننتقل إلى مرحلة أخري ﺗﺨﺘﻔﻲ من خلالها أسماء وتظهر ﺃﺧﺮﻯ تتواصل مع السابقة المكتسبة للخبرة، وتبدأ من حيث انتهت الأولي وفقاً لما هو مخطط له، وأن لا تبدأ من (ﺍﻟﺼﻔﺮ)، وهو ديدن درج عليه معظم الناس في فن الإدارة، والذي يسعون فى إطاره لـ(كنس) أثار من سبقهم، وعليه فإن التفكير بهذه الطريقة ﻟﻦ ﻳﺼﻨﻊ النجاح، والذي سئل فى ظله شاباً، ﻛﻴﻒ ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ تحقيق ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ؟ ﻓﻘﺎﻝ : نجحت باتخاذ القرارات السليمة، فأردفوا ﻛﻴﻒ توصلت ﺇﻟﻰ تلك ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ، وكيف عرفت أﻧﻬﺎ ﺻﺤﻴﺤﺔ ؟ فقال : من خلال ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ في مجالي، ﻓﺴﺄﻟﻮﻩ ﻛﻴﻒ ﺣﺼﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ؟ ﻓﻘﺎﻝ : ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﺨﺎﻃﺌﺔ.
يبقي الاستقرار هو العامل الأساسي للنجاح لتنفيذ ما نرمي إليه في الحاضر والمستقبل، وذلك بالتأهيل والتدريب بصورة مستمرة داخل وخارج البلاد للإسهام بما ينتجونه من أفكار بعيدة كل البعد عن الإقصاء والخلافات والمرارات الشخصية، وعليه سنكون ذو ﺗﺄﺛﻴﺮ ﻛﺒﻴﺮ من خلال وضع الحلول الناجزة لما يقف عائقاً في طريق تقدمنا إلى الأمام، وأن كنت على قناعة تامة بأن الأمر ليس سهلاً، ولكن ليس مستحيلاً، فبالعزم والإصرار ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ نحقق النجاح تلو الآخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق