............................
أعلنت السلطات الرسمية إنزال مطربين ومطربات من خشبات مسارح حفلات الأعراس في حال عدم الاستجابة لقانون ولوائح مجلس المهن الموسيقية والتمثيلية المنظمة لمهنة الغناء والموسيقي والتمثيل في البلاد.
وفي السياق كشف الدكتور هاشم عبدالسلام الأمين العام لمجلس المهن الموسيقية والتمثيلية عن إجراءات مشددة قامت بها سلطاته المختصة باتخاذها ضوابط صارمة للحراك الفني في السودان.
قال : المسألة ضبط جاد جداً، خاصة وأن الإحصائية تفوق الـ(٣) ألف و(٢٠٠) فنان أنتهت صلاحية بطاقاتهم، إلا أنهم مازالوا يمارسون المهنة دون سند قانوني، علماً بأن رسوم التجديد (٨٠) جنيه كل سنتين.
وبين : وزعنا القرار علي كل الجهات المعنية للعمل به، ويقضي بأن لا يسمح لأي شخص بمزاولة المهنة قبل مراجعة مجلس المهن الموسيقية والتمثيلية، بالإضافة إلي أن هناك إتجاه لإنذار الفنانين والموسيقيين والممثلين إنذارات استباقية قبل إتخاذ الإجراءات ضد المخالفين وإن لا تتم التعاقدات بين الفنان والفضائيات والإذاعات والأندية والصالات إلا مع المجددين.
وأردف : هنالك إنذارات استباقية لهذه الخطوة، وهي في حد ذاتها تحتاج إلى مجهود وزمن، عموماً أرسلنا خطابات للفضائيات، الإذاعات، الأندية، صالات الأفراح وكل الدور المتعاملة مع الفنانين، والتي نرجو منها مساعدتنا في تنفيذ القرار، وإنفاذ القانون، فنحن بصدد الضبط نسبة إلى أن أي شخص أصبح يصعد إلى المسرح ويغني ولا تعرف أن كان هذا الشخص مرخص له أم لا، ومع هذا وذاك الأصوات سيئة والإبتزال يسود الساحة.
ومضي : أعتقد أنها ستمهد لتقنين حركة الفنون، لأن خططنا ترتكز علي متابعة الفنانين في السلوك الشخصي واختيار النصوص الغنائية من حيث المفردة خاصة وأن بعض الفنانين يتقدمون للمجلس بخمسة نصوص وبعد أجازت أصواتهم، ومن ثم يغنون الأغنيات (الركيكة)، أي أنها أغنيات لا تتجاوز مسرح الحفل، فالمسألة كلها عبارة عن صخب موسيقي وفوضي.
وأضاف : الكشوفات تشمل الفنانين والموسيقيين والملحنين والكورس والممثلين والمخرجين أي جميع الممتهنين لمهنة الغناء والموسيقي والتمثيل.
أعلنت السلطات الرسمية إنزال مطربين ومطربات من خشبات مسارح حفلات الأعراس في حال عدم الاستجابة لقانون ولوائح مجلس المهن الموسيقية والتمثيلية المنظمة لمهنة الغناء والموسيقي والتمثيل في البلاد.
وفي السياق كشف الدكتور هاشم عبدالسلام الأمين العام لمجلس المهن الموسيقية والتمثيلية عن إجراءات مشددة قامت بها سلطاته المختصة باتخاذها ضوابط صارمة للحراك الفني في السودان.
قال : المسألة ضبط جاد جداً، خاصة وأن الإحصائية تفوق الـ(٣) ألف و(٢٠٠) فنان أنتهت صلاحية بطاقاتهم، إلا أنهم مازالوا يمارسون المهنة دون سند قانوني، علماً بأن رسوم التجديد (٨٠) جنيه كل سنتين.
وبين : وزعنا القرار علي كل الجهات المعنية للعمل به، ويقضي بأن لا يسمح لأي شخص بمزاولة المهنة قبل مراجعة مجلس المهن الموسيقية والتمثيلية، بالإضافة إلي أن هناك إتجاه لإنذار الفنانين والموسيقيين والممثلين إنذارات استباقية قبل إتخاذ الإجراءات ضد المخالفين وإن لا تتم التعاقدات بين الفنان والفضائيات والإذاعات والأندية والصالات إلا مع المجددين.
وأردف : هنالك إنذارات استباقية لهذه الخطوة، وهي في حد ذاتها تحتاج إلى مجهود وزمن، عموماً أرسلنا خطابات للفضائيات، الإذاعات، الأندية، صالات الأفراح وكل الدور المتعاملة مع الفنانين، والتي نرجو منها مساعدتنا في تنفيذ القرار، وإنفاذ القانون، فنحن بصدد الضبط نسبة إلى أن أي شخص أصبح يصعد إلى المسرح ويغني ولا تعرف أن كان هذا الشخص مرخص له أم لا، ومع هذا وذاك الأصوات سيئة والإبتزال يسود الساحة.
ومضي : أعتقد أنها ستمهد لتقنين حركة الفنون، لأن خططنا ترتكز علي متابعة الفنانين في السلوك الشخصي واختيار النصوص الغنائية من حيث المفردة خاصة وأن بعض الفنانين يتقدمون للمجلس بخمسة نصوص وبعد أجازت أصواتهم، ومن ثم يغنون الأغنيات (الركيكة)، أي أنها أغنيات لا تتجاوز مسرح الحفل، فالمسألة كلها عبارة عن صخب موسيقي وفوضي.
وأضاف : الكشوفات تشمل الفنانين والموسيقيين والملحنين والكورس والممثلين والمخرجين أي جميع الممتهنين لمهنة الغناء والموسيقي والتمثيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق