الأحد، 7 يناير 2018

مع اقتراب الذكري الخامسة للاسطورة محمود عبدالعزيز (13)









...............................
ﻣﻜﺘﺸﻒ ﺍﻟﺤﻮﺕ ﻳﺨﺮﺝ ﻋﻦ ﺻﻤﺘﻪ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﻮﺍﺕ ويضع النقاط فوق الحروف
...................................
أداء محمود عبدالعزيز لأغنية دنيتنا الجميلة أغضبني جداً ولكن
....................................
جلس إليه : سراج النعيم
.....................................
ﻛﺸﻒ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻳﻮﺳﻒ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﺍﻟﻜﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ اﻧﻀﻢ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻟﻔﺮﻗﺘﻪ ‏(ﺷﻤﻮﻉ‏) ﺍﻟﺘﻲ ﻭﻇﻔﻬﺎ ﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﻣﻮﺍﻫﺐ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺁﻧﺬﺍﻙ .
ﻭﻗﺎﻝ : ﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺣﻀﺮﺗﻪ ﻟﻲ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻓﺎﺋﺰﺓ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ، ﻭﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﻭﻗﻒ ﺃﻣﺎﻣﻲ ﺃﺟﺮﻳﺖ ﻟﻪ إﺧﺘﺒﺎﺭ ﻗﺪﺭﺍﺕ، ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻘﻨﻌﺎً ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻲ ﻓﻲ ﺍﻷﺩﺍﺀ ﺍﻟﺼﻮﺗﻲ ﻭﺍلاﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻲ ﻓﻲ ﺍﻹﻳﻘﺎﻉ ﻭﺍﻟﻨﻐﻢ ﻭﺍﻟﺘﻄﺮﻳﺐ، ﻓﻤﻦ ﺍﻟﺴﻬﻞ ﺟﺪﺍً ﻟﻠﻤﺨﺘﺺ ﺃﻥ ﻳﻜﺘﺸﻒ ﻛﻮﺍﻣﻦ ﺍﻹﺑﺪﺍﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﺮﻱ ﻟﻪ ﺍﻹﺧﺘﺒﺎﺭﺍﺕ، ﻓﻜﺎﻥ ﺃﻥ ﺗﻮﺻﻠﺖ ﺑﻔﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺘﺪﺭﻳﻦ، ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻌﻪ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺷﺮﻳﻒ ﻭﻃﺎﺭﻕ ﺍﻹﺳﻴﺪ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﺨﺎﻟﻖ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻭﺁﺧﺮﻳﻦ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺃﻭﻇﻒ ﻣﻮﻫﺒﺘﻬﻢ ﻓﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﺃﺑﺮﺯﻫﺎ ‏(ﺃﻣﻲ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰﺓ)، (ﺑﺖ ﺍﻟﺴﻤﺎﻙ) ﻭ(ﺟﺰﻳﺮﺓ ﺍﻟﻌﺠﺎﺋﺐ)، ﻭﻓﻲ ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ‏(ﺃﻣﻲ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰﺓ‏) ﻏﻨﻲ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺃﻏﻨﻴﺔ ‏(ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ) ﻭﻃﺎﺭﻕ ﺍﻻﺳﻴﺪ ‏(ﺑﻬﻠﻮﻝ)، ﻭﻛﺎﻥ أﺩﺍﺀ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺟﻤﻴﻼً .
ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻧﺖ ﻗﺎﺋﻞ ﺣﻮﻝ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ؟
ﻗﺎﻝ : ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﻐﻨﺎﺋﻴﺔ ﺗﻈﻬﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﻛﺘﻴﻦ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﻟﻢ ﺍﻟﺘﻖ ﺑﻪ ﺇﻻ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﺍلأﺧﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻋﻀﻮﻳﺘﻲ ﺑﻠﺠﻨﺔ ﺇﺟﺎﺯﺓ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﻭﺍلأﻟﺤﺎﻥ ﺑﺎﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍلإﺗﺤﺎﺩﻱ ﻟﻠﻤﺼﻨﻔﺎﺕ ﺍﻷﺩﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﻔﻨﻴﺔ، ﻭﻋﻠﻲ ﻣﺪى (15) ﻋﺎﻣﺎً ﺍﺳﺘﻤﻌﺖ ﻷﻛﺜﺮ ﻣﻦ (13) أﻟﺒﻮﻡ ﻏﻨﺎﺋﻲ أﻧﺘﺠﻬﺎ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺷﺮﺕ ﻟﻬﺎ، ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻌﻈﻤﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻏﺎﻧﻲ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﺭﻏﻢ أﺩﺍﺋﻪ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻷﻏﺎﻧﻲ ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﻻﻳﻌﻄﻴﻚ ﺍﻟﺠﻤﻠﺔ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻴﺔ ﻭ(ﺍﻟﻤﻮﻟﻴﺪﻳﺔ) ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻜﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻏﻨﺎﻫﺎ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺒﻘﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﻴﺚ أﻧﻪ ﻳﻈﻬﺮ ﺑﺼﻤﺎﺗﻪ ﻭﺗﺄﺛﻴﺮﻩ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻲ ﺑﺎﻟﺘﻠﻮﻳﻦ ﻭﺍﻟﺘﻨﻐﻴﻢ ﻭﺍﻟﺘﻄﺮﻳﺐ، ﺃﻱ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﺠﻤﺎﻟﻴﺎﺕ ﺗﻈﻬﺮ ﺑﺠﻼﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍلاﺩﺍﺋﻴﺔ ﻟﻠﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﻣﺤﻤﻮﺩ .
ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ أﺩﺍﺀ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ؟
ﻗﺎﻝ : ﺍﺳﺘﻤﻌﺖ ﻟﻜﻞ أﻋﻤﺎﻟﻪ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺿﻌﺖ ﻋﻠﻲ ﻣﻨﻀﺪﺓ ﻟﺠﻨﺔ ﺇﺟﺎﺯﺓ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﻭﺍﻻﻟﺤﺎﻥ ﻭﻻﺣﻈﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺫﺍﺕ ﺃﺛﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻲ ﻭﺍﻟﻐﻨﺎﺀ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ .
ﻣﺎﻫﻲ ﻭﺟﻬﺖ ﻧﻈﺮﻙ ﻓﻲ ﺗﺮﺩﻳﺪﻩ ﻷﻏﻨﻴﺔ ‏(ﺩﻧﻴﺘﻨﺎ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ) ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺿﻌﺖ ﺃﻧﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻻﻟﺤﺎﻥ؟
ﻗﺎﻝ : ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﻣﻦ ﻟﺒﻨﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺮﺝ ﺷﻜﺮﺍﻟﻠﻪ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﻟﺮﺟﻮﻉ ﻟﻲ ﻓﻲ ﺗﻨﻔﻴﺬﻫﺎ ﺑﺎﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﺎﻫﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﺘﻠﻘﻲ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺸﺎﺷﺔ ﺍﻟﺒﻠﻮﺭﻳﺔ ﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻐﻀﺒﺖ ﺟﺪﺍً ﻓﻲ ﺑﺎﺩﺉ ﺍﻷﻣﺮ، ﻷﻧﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﺃﺗﻮﻗﻊ ﺃﻥ ﻳﺘﻢ ﺇﺧﻄﺎﺭﻱ ﺑﺎﻟﻔﻜﺮﺓ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﻭﺫﻟﻚ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﺪﻱ ﺭﺅﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺤﻦ ﻣﻨﺤﺼﺮﺓ ﻓﻲ أﺩﺍﺀ ﻣﻄﺮﺏ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﻧﺴﺒﺔ ﺇﻟﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻼﻟﻢ ﻟﺬﻟﻚ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻲ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﻻﻳﺘﻠﻤﺴﻬﺎ ﺇﻻ ﺍﻟﻤﺨﺘﺺ ﻣﻮﺳﻴﻘﻴﺎً ﻓﺄﻧﺎ ﻟﻮ ﺍﺳﺘﻤﻌﺖ ﻟﻪ ﻗﺒﻞ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﺍﻷﻏﻨﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺍﺧﺘﻠﻒ ﺑﺸﻜﻞ ﺃﺟﻤﻞ ﻭﺍﻭﻗﻊ ﻋﻠﻲ ﺃﺫﻥ ﺍﻟﻤﺘﻠﻘﻲ، ﻓﺎﻟﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺻﺎﺣﺐ ﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﺻﻮﺗﻴﻪ ﻣﻬﻮﻟﺔ، ﻭﻟﻜﻦ ﺭﻏﻤﺎً ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﻣﻮﺍﺯﻧﺎﺕ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﺣﺘﻲ ﺍﻟﻨﺺ ﺍﻟﻐﻨﺎﺋﻲ ﺍﺳﻘﻄﺖ ﻣﻨﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻔﺮﺩﺍﺕ، ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻋﺰﻭﻩ ﻟﻼﺳﺘﻌﺠﺎﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ، ﻓﺎلإﺳﺘﻌﺠﺎﻝ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻋﻤﻞ ﻳﻘﻠﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﺎﻟﻴﺎﺕ.
ﻫﻞ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻃﻔﻼً ﻏﻨﻲ ﺃﻏﻨﻴﺔ ‏(ﺩﻧﻴﺘﻨﺎ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ) ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺑﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ؟
ﻗﺎﻝ : ﻏﻨﻲ ﻣﻌﻬﻢ ﺍﻷﻏﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺳﺒﻌﻴﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﻭﻣﻦ ﺧﻼﻝ إﺳﺘﻤﺎﻋﻲ ﻟﻪ ﻓﻲ ﺗﺴﺠﻴﻞ ‏(ﻫﻮﺩﻧﺔ) ﻟﻠﺘﺠﺎﻧﻲ ﻋﻴﺴﻲ، ﻭﻫﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ، ﺃﺿﺎﻑ ﻭﺣﺬﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺗﻢ ﺗﻘﺪﻳﻤﻬﺎ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﺮﺿﻴﺔ ﺟﺪﺍً ﺑﺼﻮﺕ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ، ﻭﻫﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻷﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪﻣﺖ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺁﻟﺔ ﺍﻟﻌﻮﺩ، ﻭﻛﻨﺖ ﺃﺗﻤﻨﻲ ﺃﻥ ﺗﻨﻔﺬ ﺑﺎﻟﻔﺮﻗﺔ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻴﺔ ﻣﺜﻞ ﻣﺎ ﻧﻔﺬﺕ ﺃﻏﻨﻴﺔ ‏(ﺩﻧﻴﺘﻨﺎ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ)، (ﺑﺪﺭﻱ ﺻﺤﻴﺖ ﻣﻦ ﻧﻮﻣﻲ) ﻭ‏(ﺧﻮﺍﻃﺮ ﻓﻴﻞ) ﻟﻠﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﺍﻟﺠﻴﻼﻧﻲ ﻭ ‏(ﻳﺎﺭﺑﻲ ﻣﺎ ﺗﺤﺮﻡ ﺑﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ) ﻟﻠﻔﻨﺎﻥ ﻣﺤﻤﺪ ﺳﻴﺪﺍﺣﻤﺪ ﻓﻬﺬﻩ ﺍﻷﻏﺎﻧﻲ ﺃﺧﺬﺕ ﻭﺿﻌﻴﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻮﺛﻴﻖ .


ليست هناك تعليقات:

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...