ﻭﻟﺪ ﻓﻲ ﺩﺍﻻﺱ ﺍﻷﻣﻴﺮكية
ﻭﻋﺎﺵ ﻃﻔﻮﻟﺘﻪ ﻭﺷﺒﺎﺑﻪ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺗﺸﺎﺩ ﻭﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻓﺄﻣﺴﻰ ﺗﺸﺎﺩﻱ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ اللهجة.
ﻳﺆﻛﺪ (ﺑﺮﺍﻭﻥ) ﻣﺪﻯ
ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ، ﻭﺑﻠﻎ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﻪ ﺑﺎﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺃﻥ ﺃﻧﺘﺞ
ﻗﺒﻞ ﺃﻋﻮﺍﻡ ﻓﻴﻠﻤﺎً ﺑﻌﻨﻮﺍﻥ (ﻓﻴﺼﻞ ﺣﺎﺟﻲ ﻏﺮﺏ)، ﺍﻟﺬﻱ ﻳُﺼﻮّﺭ ﻫﺠﺮﺓ ﺃﺳﺮﺓ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻟﻺﻗﺎﻣﺔ ﺑﺄﻣﻴﺮﻛﺎ،
ﻭﻳﺤﺎﻭﻝ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻪ ﺷﺮﺡ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ ﻭﻣﺘﺎﻋﺒﻬﺎ.
ﻣﻦ ﻳﺴﺘﻤﻊ ﻟﻨﺒﺮﺓ براون
ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ، ﻻ ﻳﻜﺎﺩ ﻳﺼﺪﻗﻪ ﺧﺎﺻﺔ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﻇﻬﺮ ﺑﺎﻟﺰﻱ ﻏﻴﺮ ﺍﻹﻓﺮﻧﺠﻲ، ﻓﻬﻮ ﻣﺤﺐ ﻟﻠﻄﻘﻮﺱ ﺍﻟﺘﺸﺎﺩﻳﺔ
ﻭﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻣﻨﺤﺘﻪ ﺑﻌﺪاً ﺃﺧﺮ ﻓﻲ ﺯﺍﻭﻳﺔ ﺍﻟﺮﺅﻳﺔ ﺍﻟﺴﻴﻨﻤﺎئية
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق