لكل المبحوثات خلال السنة السابقة للمسح = 10.2% لربات البيوت خلال السنة السابقة للمسح «8.9%» للعاملات خلال السنة السابقة للمسح «19.2%»، وكشفت الدراسة أن معدل العنف من غير الزوج لكل المبحوثات طيلة فترة حياتهنَّ «9%» لربات البيوت طيلة فترة حياتهنَّ «9.4%» للعاملات طيلة فترة حياتهنَّ و«6.7%» لكل المبحوثات خلال السنة السابقة للمسح و«2.2%» لربات البيوت خلال السنة السابقة للمسح «2.4%» للعاملات خلال السنة السابقة للمسح «1.1%».
وقام د. سليمان علي بالتحليل النفسي والاجتماعي للعنف ضد المرأة وذكر أن الضرب والأذى بنسبة «48%» من حالات الضرب بالمدارس، وقال إن الأذى غير الضرب قليل، وهناك انخفاض حالات العنف من الأسرة وإن حجم العنف نسبة الأبناء الذين تعرضوا للعنف دون «15» عامًا داخل الأسرة، وذكر أن العنف وسط الذكور أكثر من الإناث والمستوى النوعي هو الأخطر مستوى ببرامج الإصلاح، وقال إن والدراسة تمثل المجتمع والعنف يبدأ فكرة ثم يُترجم سلوكًا ومن ثم يُترجم مشاعر والعاملات هنَّ الأكثر معاناة من العنف ضد المرأة وأن بنات العاملات هنَّ الأكثر تعرضًا للضرب من الأولاد نسبة لعدم قيامهنَّ بالأعمال المنزلية في غياب الأم مضيفًا أنَّ كم الزيجات خلال الخمس سنوات الماضية تنهار نتيجة للاتصالات الهاتفية وهي السبب الرئيس وراء العنف بسوء الفهم من قبل الزوج وأن سلوك العنف هو ناتج من ثقافة مشبعة بسلوك العدوان، ولم يأتِ من فراغ وطرح أن الحلول تأتي من ثقافة الحوار بين الأزواج، ويمضي إلى القول إن المرأة اختلفت عن ذي قبل ويجب توجيه الإعلام والمناهج التربوية والمنابر التي يجب أن تستفيد من هذه المواعين لتلافي أي حالة عنف.
> تقرير: خديجة صقر البرزن
صحيفة الانتباهة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق