الثلاثاء، 20 أبريل 2021

المطربة لينا قاسم وسراج النعيم













 

هجوم كاسح على الجبلية بسبب (كوميديا لي أي زول)*

 


...... 

*الخرطوم/العريشة نت* 

..... 

حظيت إطلالة المطربة المثيرة للجدل عائشة الجبل الملقبة بالإمبراطورة، حظيت بهجوم كاسح من قاعدتها الجماهيرية العريضة، وذلك على خلفية ظهورها في المسلسل الكوميدي الذي يحمل عنوان (كوميديا لي اي زول)، والذي تبثه قناة الهلال الفضائية في هذا الشهر الفضيل، ويشاركها في بطولته عدد من نجوم الدراما السودانية.

وبحسب متابعات صحيفة (العريشة نت) فإن المسلسل قوبل بهجوم عنيف من جمهور الجبلية.

فيما علق البعض من الذين تابعوا المسلسل على ظهور عائشة مؤكدين بأن الجبلية كان من الأحسن لها التركز على الغناء، والابتعاد من خوض تجربة التمثيل، وتحجج من انتقدوا التجربة بأن الشخصية التي تجسدها في المسلسل، هي ذات شخصيتها الحقيقية في الحياة التي عاشتها، وما قدمته إلى الآن لا علاقة له بالتمثيل من قريب أو بعيد.

فيما حثت الجبلية الفتيات على عدم إستخدام الكريمات المبيضة لضررها على البشرة وتسببها بأمراض جلدية خطيرة وجاء.


🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

الاثنين، 19 أبريل 2021

*سراج النعيم يكتب : خوف بسبب حصد (كورونا) للأرواح في السودان*



...... 

تسببت فيروس (كورونا) المستجد في احداث اوضاع اقتصادية كارثية مند الموجة الأولي والثانية، وظل تأثيرها قائماً دون أن يستوعب الناس خطورته إلا بعد أن حصد أرواحاً، فبدأ الخوف يتسرب إلى النفوس، خاصةً وأن الفيروس لا علاج له، مما جعل الدول عاجزة عن إيقافه أو الحد من انتشاره.

تزامنت جائحة (كورونا) مع الأوضاع الاقتصادية الضاغطة، والتي أفرزت أزمات طاحنة، لذلك لم تستطع الدول بما فيها العظمى كبح جماح الفيروس الذي تفشي بصورة مخيفة جداً، وتوقفت على إثره عجلة الحياة تماماً، لذا تنبئ تلك الظروف القاسية بأن (الوباء) سيترك تأثيره البالغ على الاقتصاد لفترة طويلة، كما سيواجه العالم تحديات جسام من حيث النمو الاقتصادي الذي ظلت تتصارع في إطاره دولاً عظمي من أجل تحقيق مصالحها، وفي ظل انشغالها بذلك الصراع تفاجأت بظهور وانتشار سريع لجائحة (كورونا)، هكذا تمت الاستهانة به، ولم تستشعر الدول ما يمكن أن يحدثه، لذلك لم تتقبل الحقيقة الماثلة أمامها، لذا لم تتخذ تدابير احترازية وقائية تحد من انتشاره إلا بعد أن وقع (الفأس) على (الرأس)،

 وعندما أحست بالخطر بدأت تتحرك إلا أنها أخفقت في إدارة الملف الذي ظلت تبحث في إطاره عن حلول إسعافية رغماً عن أن البعض سعي إلى حشد إمكانياته لإيجاد الحل، إلا أن الفشل كان حليفه، كما لا يوجد تضامن لمجابهة الفيروس، مما وضع بلداناً في أوضاع إنسانية متأزمة جداً، وجعل دولاً عظمي عبارة عن بؤرة (للوباء) الذي انهارت على إثره الأسواق، وتوقفت عجلة الإنتاج، فالمريض المصاب بالوباء ربما تكون لديه (انفلونزا)، أو (التهاب حاد)، أو (أزمة)، فهي جميعاً تتشابه في أعراضها مع أعراض الفيروس الذي يتطلب إمكانية صحية مهولة، لذا على الجميع أخذ الحيطة والحذر، والالتزام بالتدابير الاحترازية الوقائية، والتي ليست في حجم التصريحات المتعلقة بالفيروس منذ الإعلان عنه. 

إن جائحة (كورونا) مضافاً لها الأوضاع الاقتصادية المذرية التي أفرزت واقعاً (كارثياً) يتطلب من الحكومة الانتقالية إنشاء صندوق خاص بـ(الأوبئة) لحماية المواطن، ومكافحة أثار أي وباء يظهر في المستقبل، وأن تستخلص من الأزمة بالدروس والعبر في كيفية التعاضد والتضامن للتصدي لهذا الوباء أو أي وباء يظهر لاحقاً.

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

*الطبيبة المعتدي عليها تكشف قصتها مع أهل المريضة*



.... 

*استمع إليه : سراج النعيم*

..... 

كشفت الطبيبة المعتدي عليها داخل مستشفى الولادة بأمدرمان قصة الاعتداء عليها أثناء أداء واجبها الطبي بالمستشفى. 

وقالت : في البدء لابد من التأكيد بانني فرد من أفراد الجيش الأبيض، أي إنني طبيبة.. نعم طبيبة اطب واداوي، ورغماً عن ذلك لا أدري متى اتداوي؟، ربما يرى البعض أن قصتي بسيطة ومكررة، ولكن للأسف ما تعرضت له أصبح ديدن البعض ضد أطباء كثر تعرضوا للاعتداء أثناء أداء واجبهم من خلال مهنة ملائكة الرحمة. 

وأضافت : تعرضت للاعتداء بالسكاكين من مجموعة هاجمت غرفة الطواريء بعد مروري مباشرةً، وتوليدي سيدة أنجبت توائم بعد نزيف حاد بسبب حدوث انفصال في (المشيمة)، وكنت وقتئذ في غاية السعادة بسلامة السيدة وتوائمها، إلا أن الاعتداء بدون رحمة أود الفرحة في مهدها.

وأردفت : تشير القصة إلى أنه كانت هنالك مريضة، وهذه المريضة شاء الله أن تنتقل الى رحمة مولاها نتيجة مضاعفات بعد عملية قيصرية قمت بأجرئها قبل ثلاثة أشهر تقريباً، وليت من اعتدوا على أن يعلموا إنني ابكيها دماً، فهي ماتت شهيدة، وأنا كان سأموت شهيدة أيضاً إلا إنني لم أموت رغماً عما تعرضت له من ضرب في الرأس. واسترسلت : لقد عشت مواقفاً كثيرة أثناء أداء عملي، إلا أن هذا الموقف كان الأصعب، إذ كان هنالك من يحمل (سكيناً)، ويبحث عني في أي موقع بالمستشفى، لذلك لن أنساه في حياتي خاصة وأن أطباء ونواب ألقوا بأنفسهم أمامي لحمايتي من الضرب، وظلوا يحملونني من باب إلى باب رغماً عن أن بعض من أهل المريضة يغفلون كل الطرق، وكنت أثناء ذلك اسمع زملائي يقولون : (والله لن تمسوا منها شعرة)، هكذا إلى أن نحجوا في تهريبي من أمام انظارهم، ولكن وأنا في المخبأ كان بعض من أهل المريضة يتجولون داخل المستشفى

بالسلاح الأبيض لدرجة أنهم كادوا يكتشفوا مكاني، فما كان من زميلتي الصومالية الجنسية إلا أن تخلع (الحجاب) الذي كانت ترتديه، ومن ثم خرجت من الاستراحة إليهم، وهي ترتدي زياً خفيفاً لكي توهمهم بأن الاستراحة خاصة، ولا علاقة لها بالطبيبة التي يبحثون عنها، وقد نجحت في ذلك ثم قالت لي : (نموت معاً أو نعيش معاً)

واستطردت : ظل زملائي يتابعون حالتي الصحية، والتي قال في إطارها الدكتور عماد : (حقك علينا يا دكتورة، فأنتي لم تقصري ابدأ)، لذلك أشكره وأشكر كل زملائي. 

وتابعت : استحضرت في تلك اللحظات العصيبة حقيقة مرة واحدة لا ثان لها إلا وهي أن (النبتشية) التي تعرضت فيها للاعتداء ستكون آخر (نبتشية) لي في مستشفى الولادة بأمدرمان، والذي قضيت فيه كل فتراتي التدريبية، وسنوات عطائي، وهذا يعود إلى إنني أحسست في لحظات معينة بانني سأموت.. نعم سأموت، ولولا زملائي الأطباء لكنت الآن في اعداد الموتى.

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

*دقله يكشف اسرار تنشر لأول مرة حول الفنان الأسطورة محمود عبدالعزيز : الحوت )حلف( طلاق بأن لا يغني أغنية (عمري) لهذا السبب*



..... 

*جلس إليه : سراج النعيم*

..... 

كشف الفنان ايمن دقله تفاصيل تنشر لأول مرة حول الفنان الأسطورة الراحل محمود عبدالعزيز. 

وقال : أولاً أشكرك أخى سراج النعيم على هذه السانحة لسرد قصتي مع الفنان الراحل محمود عبدالعزيز، والذى اعتبره من القامات الفنية في بلادي، وذلك رغماً عن أنه دفعتي في مجال الغناء والموسيقي، والذي كان تربطني به علاقة أخوية قوية جداً، وتحمل بين طياتها الإحترام والتقدير المتبادل لدرجة الخصوصية بيني وبينه. 

وأضاف : عندما أشارك الحوت في مناسباته يتفاجئون بذلك، مما يدعهم يطرحون سؤالاً مفاده ما الرابط بيني ومحمود عبدالعزيز الذي جاءني إبان إنتاج البومات الكاسيت، وطلب مني أن أسجل البوماً لشركة البدوي للإنتاج الفني، وكان أن استجبت لرغبته، وسجلت ألبوم بعنوان (فرح الليالي)، وكانت إدارة الشركة المحتكرة لصوته مستغربة كيف وافقت لهم؟، وأنا في قمة تألقي في الحركة الفنية، وأتذكر أنه جاءني في المنزل صباحاً، فاستغربت إلا أنه لم يدعني حائراً، بل طلب مني التسجيل لشركة البدوي للإنتاج الفني.

وأردف : من قصصي مع الراحل محمود عبدالعزيز أنه صدح بأغنيتي (عمري) في ألبوم من البوماته، مع التأكيد بأن الأغنية المعنية سلمني لها أخونا الشاعر مختار دفع الله قبل سنوات طويلة، وطلب مني أن أسجلها له في ألبومي الذي اعتزم إصداره آنذاك عبر شركة (حصاد) للإنتاج الفني، فقلت له الألبوم تم تسجيله، ولكن سوف أسجلها لك في الألبوم الثاني، فما كان منه إلا ودفع إلى بنص أغنية (عمري)، وذهب إلى وجهته، فقرأت النص فاعجبني، لذا احتفظت به.

واستطرد : هنالك حقيقة لابد من الإشارة إليها إلا وهي أن أغنية (عمري) لا يحفظها الشاعر ولا الملحن ولا محمود عبدالعزيز، فالنص كاملاً بحوزتي، وبما أن هاشم عبدالسلام عضواً في فرقتي الموسيقية وضعت على منضدته نص أغنية (عمري)، وكان أن لحنهاً إلا أن اللحن لم يكن مناسباً مع صوتي، وهو ذات اللحن الذى تغني به الراحل محمود عبدالعزيز، المهم إنني طلبت من هاشم عبدالسلام تغيير اللحن، وبعد هذا الحوار سافرت إلى القاهرة لتسجيل الألبوم، وعندما تفاجأت ألبوم صادر للراحل محمود عبدالعزيز يحمل عنوان (عمري)، فلم أضع في حساباتي أنها أغنيتي، ولكن حرصت على الاستماع إلى الألبوم بحكم الصداقة، فوجدت أنها أغنيتي، وبنفس اللحن الذي لحنه الأخ هاشم عبدالسلام، إلا أن الكوبلي والمطلع الأول تم خذفهما من النص، وتم قفل الأغنية على ذلك، فما كان مني إلا واتصلت بالشركة، وسألت إدارتها أين وجدت أغنية (عمري)؟ فقالوا : احضرها لهم هاشم عبدالسلام، فقلت : الأغنية أعطيتها للتلحين، وكان أن لحنها هاشم إلا أنه لا يتناسب مع خامتي الصوتية.

واسترسل : عندما التقيت بالصديق الراحل محمود عبدالعزيز وضحت له ملابسات أغنية (عمري)، فتفاجأ مما ذهبت إليه، وقال : ليس لدي فكرة عن هذه الأغنية، وأردف : والله.. ووالله.. وعلى الطلاق أن لا أغنى هذه الأغنية مرة آخري، فقلت : يا محمود ما تغني شنو، هي أصلاً أول أغنية ولا آخرها، يا أخوي أنا الأغنية دي بجيب ليك نصها كامل عشان تغنيها بالطريقة الأنت غنيتها بها، وجمهور الحواتة قبلها على ذلك النحو، و(الأغنية دي خلاص بقت حقتك أنا والله العظيم سعيد جداً.. جداً إنك غنيت أغنية عمري، وهذا طرفي منها، ولكن الحركة العملها الملحن الاديتها النص ما عجبتني)، ومرت الأيام والأغنية وجدت حظها من الانتشار، وأنا لم اتطرق لها رغماً عن أنها مازالت في رأسي.

وتابع : كان الحوت يسألني كلما التقيت بي عن أغنية (عمري)، وكنت أرد عليه قائلاً : يا خي الموضوع دا اقفلو خلاص الأغنية دي بقت حقتك، وأنا شخصياً لو سجلتها في ألبومي ما كان وصلت للجمهور بالصورة التي غنيتها أنت بها، فيا صديقي الأغنية مباركة عليك.

ومضي : علاقتي بالاسطورة محمود عبدالعزيز مختلفة من ناحية الإحترام والتقدير، وكنا نلتقي يومياً حتي خارج البلاد، واخر إلقاء جمعني به كان في إثيوبيا، وقال لي : (جيت من لبنان بعد أن احييت فيها حفلاً غنائياً، وسوف أعود إلى السودان)، فقلت : سابقي في إثيوبيا بعض الأيام، وأن شاء الله نتقابل في السودان، إلا إنني لم التقيه إلى أن توفي إلى رحمة مولاه.

وختم قائلاً : الحديث عن محمود عبدالعزيز يطول، فهو من الشخصيات الفنية التي اعتز جداً بعلاقتي بها، خاصة وأن جيلنا كان جيلاً مختلفاً، فأنا واسامة الشيخ، وليد زاكي الدين، ياسر تمام وحسن صبرا في أمدرمان والحوت في بحري وعمار السنوسي في الخرطوم، فكانت العلاقة بيننا وطيدة، لم يكن في الحقد والحسد، أي ليس فيها قلنا وقالوا، وليس هنالك مشاكل مع بعضنا البعض، وعليه فإن البلاد فقدت فنانا شاباً لا أعتقد أنه سيتكرر مرة ثانية في المشهد الفني، وأعتقد أن بعض الأصوات التي ظهرت بعد الراحل محمود عبدالعزيز، تتخذ الفن مهنة تجارية، لذا على من يمتلك خامة صوتية جميلة أن يوظفها لخدمة الحركة الفنية في البلاد.

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

*سراج النعيم يكتب ' رمضان و(الإسراف) ما قبل الإفطار في شراء الأطعمة..!!*



...... 

مرت أيام من شهر رمضان المعظم إعاده الله عز وجل على الأمة الإسلامية بكل خير، وجعل الصيام والقيام مغفرة، وعتق من النار، فهو من الشهور التي تحمل بين طياتها أيام مباركة روحانية عميقة، ويغمر الإنسان بالفرحة به، خاصة وأن له تأثير خلاب بالصلاة ومواصلة الأرحام، قراءة قرآن وإفطار الصائمين، كما أنه يمتاز بالرقي في التعامل بالأفعال والأقوال، ولكن مأخذي على الناس يكمن في الإسراف في شراء الأطعمة، إذ تحرص بعض الأسر على تجاوز حاجتها، وبالتالي لا تستفيد من شراء الطعام بكميات كبيرة، هكذا تفعل كأنها لا تفكر إلا في (الشبع) بعد (الجوع)، بالإضافة إلى إضاعة الوقت من خلال تصفح وسائط التواصل الاجتماعي ومشاهدة القنوات الفضائية، والتي تقدم برامج وسهرات خالية من الأهداف والمضمون، إلى جانب لعب (الكوتشينة)، (الليدو) و(الضمنة)، وغيرها من الممارسات (السالبة). 

إن هذا الشهر المبارك يحتاج للابتعاد عن السلبيات الأكثر فداحة وخذلاناً، لأن شهر رمضان يرحل سريعاً كوميض برق، ويترك في الأعماق غصة، وفي النفس شعوراً قاسياً، لذلك على الإنسان إن لا يخزن المواد التمونينة والغذائية في هذا الشهر، فهو ليس مقبل على (مجاعة)، وأن يضع في ذهنه بأن هذا الشهر للصيام، القيام، الطاعة، التقوى، الأعمال الإنسانية والاستمتاع بما لذ وطاب، ولكن بتوازن دون الإسراف الذي يبالغ فيه البعض، وكأن شهر رمضان موسماً للتباهي في إعداد الإفطار من أصناف مختلفة من الأطعمة والشرب، وأن كان لا يأكل ولا يشرب منها إلا القليل، وما تبقى يكون مصيره الرمي في براميل النفايات، فمن المؤسف حقآ بأن الإنسان يفعل ذلك في حين تعاني أسراً من أوضاع اقتصادية مذرية، ولا تجد من ويسد رمقها، لذلك على هؤلاء أو أولئك الاقتداء بقوله سبحانه وتعالى : (وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحث المسرفين). 

إن الإسراف لا يقتصر على الأثرياء فقط، بل يمتد إلى اغلب الأسر لدرجة أنه أصبح (آفة) يجب القضاء عليها، فشهر (رمضان) لا يعني بأي حال من الأحوال ملء البطون بالأكل والشرب، ونسيان الفقراء الذين لهم حقوق على الجميع، فليس منا من بات (شعبان) وجاره (جائع).

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

*سراج النعيم يكتب : نقص حاد في الأدوية المنقذة للحياة*



..... 

شكا الكثير من المرضى من إنعدام حاد للأدوية الضرورية للحياة كالسكري، الضغط، الكلي، المضادات الحيوية، الدربات، البندول، قطرات العيون للالتهابات والمياه السوداء. 

فيما رفض البعض مبررات الصيادلة الذين ارجعوا النقص الحاد في الأدوية إلى عدم توفر الدولار الأمريكي للاستيراد، والذي على إثره توقفت شركات أدوية عن البيع بسبب  التسعيرة غير المناسبة معهم، مما قاد الكثير منها للخروج من السوق. 

وتشير المعلومات إلى أن ما يربو عن (١٥٠٠) صيدلية أغلقت أبوابها، بالإضافة إلى الرسوم، الضرائب، الكهرباء وغيرها من الأسباب، لذلك أطل في المشهد (تجار الأزمات) الذين يوفرون الأدوية بطرقهم الخاصة، ورغماً عن ذلك تقف السلطات المختصة مكتوفة الأيدي نسبة إلى السياسات الاقتصادية الفاشلة وأبرزها تعويم الجنيه السوداني، والذي نتج عنه أوضاع اقتصادية وإنسانية بالغة التعقيد، فلم تجدي السياسات الاقتصادية الإسعافية، لذلك يجب توفير الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الاخرى لاستيراد الأدوية حتى تكون للحكومة الانتقالية سلطة على الأدوية وأن تضع التسعيرة المناسبة للشركات المستوردة. 

فيما كانت الفنانة سمية حسن قد هاجرت من البلاد واستقرت في العاصمة المصرية (القاهرة) بسبب عدم توفر الدواء في صيدليات ولاية الخرطوم، السؤال الذي يفرض نفسه على السلطات المختصة لماذا عدم الالتفات إلى توفير السلعة الضرورية المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحياة الإنسان، ولا يمكن الاستغناء عنها بأي شكل من الأشكال؟، لذلك على الحكومة الإنتقالية إيجاد الحل العاجل لأزمة الدواء الذي يحتاج إلى توفير العملات الأجنبية، ولا حل ثان لها، وإذا لم تفعل فإن الوضع يمضي إلى أوضاع (كارثية).

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...