الاثنين، 16 يوليو 2018
الأحد، 15 يوليو 2018
وصول وفد أمريكي للكشف علي مرضي سرطان الفم بالسودان
وصلت البلاد
الأستاذة حنان صلاح رئيس المنظمة الأمريكية للتوعية المبكرة بسرطان الثدي
مترأسة وفداً طبياً من الولايات المتحدة ، ويتكون الوفد من أكثر من عشرة
أطباء متخصصين في سرطان الأسنان.
وعلمت (الدار) بأن الوفد الطبي الأمريكي سيقوم بالكشف علي مرضي (سرطان الفم) في معظم مناطق السودان، إلى جانب أنه سيقوم بالكشف عن الأسباب المؤدية للإصابة به ، ومدى انتشاره هنا.
ووجدت تلك الخطوة ترحيباً كبيراً خاصة وأنها تأتي بعد رفع الحظر عن الأجهزة والأدوية والمحاليل الطبية ، لذلك وجد الوفد الطبي اهتماماً كبيراً وترحيباً واسعاً من الجهات المختصة وذات الصلة، وتضرع المرضي للأستاذة حنان صلاح بالدعاء سائلين الله سبحانه وتعالى أن يجعل ذلك في موازين حسناتها.
هذا وشكر السودانيين الأستاذة حنان صلاح للمجهودات التي تبذلها في هذا الإطار.
وعلمت (الدار) بأن الوفد الطبي الأمريكي سيقوم بالكشف علي مرضي (سرطان الفم) في معظم مناطق السودان، إلى جانب أنه سيقوم بالكشف عن الأسباب المؤدية للإصابة به ، ومدى انتشاره هنا.
ووجدت تلك الخطوة ترحيباً كبيراً خاصة وأنها تأتي بعد رفع الحظر عن الأجهزة والأدوية والمحاليل الطبية ، لذلك وجد الوفد الطبي اهتماماً كبيراً وترحيباً واسعاً من الجهات المختصة وذات الصلة، وتضرع المرضي للأستاذة حنان صلاح بالدعاء سائلين الله سبحانه وتعالى أن يجعل ذلك في موازين حسناتها.
هذا وشكر السودانيين الأستاذة حنان صلاح للمجهودات التي تبذلها في هذا الإطار.
منى مجدي تعود لإثارة الجدل مرة أخرى بتقليد (شاكيرا)
.......................
عادت المغنية الشابة منى مجدي إلى إثارة الجدل مرة أخرى من خلال (لوك) جديد ظهرت فيه على هيئة المغنية الكولومبية (شاكيرا) حفل لها باحد الفنادق بالخرطوم.
وظهرت منى في الحفل بشعر (منفوش) وملابس فضفاضة تشبه إلى حد كبير الهيئة التي تواظب علي الظهور بها المغنية الكولومبية (شاكيرا).
يذكر أن منى مجدي أثارت عصفة من الجدل خلال موسم رمضان بالأزياء التي ظهرت بها وأشارتها أثناء الغناء، وهو ما جعلها مادة شبه يومية عبر الإعلام الحديث، كما زاد الإهتمام بالمغنية الشابة بعد مشاركتها في برنامج (عليك واحد) بفضائية (سودانية 24) عبر مقلب الكاميرا الخفية.
عادت المغنية الشابة منى مجدي إلى إثارة الجدل مرة أخرى من خلال (لوك) جديد ظهرت فيه على هيئة المغنية الكولومبية (شاكيرا) حفل لها باحد الفنادق بالخرطوم.
وظهرت منى في الحفل بشعر (منفوش) وملابس فضفاضة تشبه إلى حد كبير الهيئة التي تواظب علي الظهور بها المغنية الكولومبية (شاكيرا).
يذكر أن منى مجدي أثارت عصفة من الجدل خلال موسم رمضان بالأزياء التي ظهرت بها وأشارتها أثناء الغناء، وهو ما جعلها مادة شبه يومية عبر الإعلام الحديث، كما زاد الإهتمام بالمغنية الشابة بعد مشاركتها في برنامج (عليك واحد) بفضائية (سودانية 24) عبر مقلب الكاميرا الخفية.
الإعلام الحديث يفتح النيران على مونيكا بسبب صورتها في أغنية
..........................
فتح الإعلام الحديث النيران علي المطربة الموديل الإعلاني (مونيكا روبرت) بسبب ظهور صورة لها غلاف لأغنية مثيرة للجدل علي حسب تعبير منتقديها الذين أشاروا إلى ارتفاع عدد من الأصوات الغاضبة منها.
وتشير الوقائع إلى أن مونيكا لم تغن الأغنية أو تشارك فيها إلا أن هذا لم ينجيها من سهام النقد العنيف والذي ركزه منتقديها في إطار استخدام صورتها كغلاف للأغنية (الركيكة).
من جهة أخري طالبها آخرين بأن تطلب اعتذاراً صريحاً وواضحاً من الجهة المنتجة للأغنية والترويج لها بصورتها حتي تخرج نفسها من الإتهام الذي الصقه بها من فتحوا النيران عليها.
فتح الإعلام الحديث النيران علي المطربة الموديل الإعلاني (مونيكا روبرت) بسبب ظهور صورة لها غلاف لأغنية مثيرة للجدل علي حسب تعبير منتقديها الذين أشاروا إلى ارتفاع عدد من الأصوات الغاضبة منها.
وتشير الوقائع إلى أن مونيكا لم تغن الأغنية أو تشارك فيها إلا أن هذا لم ينجيها من سهام النقد العنيف والذي ركزه منتقديها في إطار استخدام صورتها كغلاف للأغنية (الركيكة).
من جهة أخري طالبها آخرين بأن تطلب اعتذاراً صريحاً وواضحاً من الجهة المنتجة للأغنية والترويج لها بصورتها حتي تخرج نفسها من الإتهام الذي الصقه بها من فتحوا النيران عليها.
هجوم كاسح على طه سليمان بسبب عبارة (الحفل الجماهيري التاريخي)
...........................
شن عدد كبير من نشطاء رواد مواقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) و(الواتساب) ومواقع الكترونية أخرى هجوماً كاسحاً على من كتبوا عبارة (الحفل الجماهيري التاريخي) للمطرب طه سليمان والذي سيقام بنادي الضباط بالخرطوم في التاسع من شهر أغسطس.
وبحسب الرصد فقد جاء الهجوم على (طه) بسبب الترويج الذي وصفه البعض بـ(المبالغ) فيه، إذ كتبت على (البوسترات) عبارة (الحفل الجماهيري التاريخي)، ووجدت هذه العبارة نقداً لاذعاً للدلالات الكبيرة التي حملتها.
وعبروا عن اندهاشهم وحيرتهم مؤكدين أن (التاريخ) لا يرحم ، متسائلين ماذا يقصد من كتبوا العبارة لهذا الحفل المزمع قيامه في الأيام المقبلة، على ذات السياق دافع عدد كبير من معجبي (طه) عنه.
شن عدد كبير من نشطاء رواد مواقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) و(الواتساب) ومواقع الكترونية أخرى هجوماً كاسحاً على من كتبوا عبارة (الحفل الجماهيري التاريخي) للمطرب طه سليمان والذي سيقام بنادي الضباط بالخرطوم في التاسع من شهر أغسطس.
وبحسب الرصد فقد جاء الهجوم على (طه) بسبب الترويج الذي وصفه البعض بـ(المبالغ) فيه، إذ كتبت على (البوسترات) عبارة (الحفل الجماهيري التاريخي)، ووجدت هذه العبارة نقداً لاذعاً للدلالات الكبيرة التي حملتها.
وعبروا عن اندهاشهم وحيرتهم مؤكدين أن (التاريخ) لا يرحم ، متسائلين ماذا يقصد من كتبوا العبارة لهذا الحفل المزمع قيامه في الأيام المقبلة، على ذات السياق دافع عدد كبير من معجبي (طه) عنه.
(العدسية) وجبة للفقراء بدلاً عن (الفول) بعد ارتفاع سعره
............................
بعد ارتفاع سعر طلب الواحد (فول) إلى أكثر من (25) جنيهاً، الناس تتجه إلى تناول البليلة (العدسية) بديلاً له، إذ تنشط في هذا الجانب عدد من بائعات المشروبات في هذا السوق الذي أصبح رائجاً.
فيما ارتفع سعر طلب (الفول) و(البوش) إلي أكثر من (25) جنيهاً، بعد الزيادات التي حدثت بصورة عامة، الأمر الذي قاد الناس للبحث عن البديل خاصة بعد أن وﺻﻞ إلى مبلغ لا يستطيعون دفعه في ظل الظروف الاقتصادية القاهرة ، وفي الغالب الأعم يصل سعره مع الإضافات كـ(البيض) و(الطعمية) إلى أكثر من (50) جنيهاً.
ويعود ارتفاع سعر طلب الفول إلى غلاء أسعار الاشياء المكونة له ، وبالتالي (اﻟﻔﻮﻝ) و(الزيت) و(الجبنة) لم ينجوا من الزيادات، التي جعلت البعض يضطر إلى شراء الخبز ثم (يفتونه) ويدفعون به لـ(رشه) ﺑﻤﻮﻳﺔ (الفول) ﻭﻣﻮﻳﺔ (الجبنة) حتى يستطيعون تمزيق فاتورة إحدى الوجبات بأقل تكلفة، ولكن أصبح (البوش) أغلي سعراً من طلب (الفول) .
وأشار بعض العاملين في بيع (الفول) إلى أنهم كلما ذهبوا إلى تجار الجملة ﻟﺸﺮﺍﺀ ﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎت بيع الفول للمستهلك يجدونها في دون مبرراً لذلك ، مما يضطرهم إلى زيادة سعر طلب (الفول) لمجابهة الأسعار الإضافية.
بعد ارتفاع سعر طلب الواحد (فول) إلى أكثر من (25) جنيهاً، الناس تتجه إلى تناول البليلة (العدسية) بديلاً له، إذ تنشط في هذا الجانب عدد من بائعات المشروبات في هذا السوق الذي أصبح رائجاً.
فيما ارتفع سعر طلب (الفول) و(البوش) إلي أكثر من (25) جنيهاً، بعد الزيادات التي حدثت بصورة عامة، الأمر الذي قاد الناس للبحث عن البديل خاصة بعد أن وﺻﻞ إلى مبلغ لا يستطيعون دفعه في ظل الظروف الاقتصادية القاهرة ، وفي الغالب الأعم يصل سعره مع الإضافات كـ(البيض) و(الطعمية) إلى أكثر من (50) جنيهاً.
ويعود ارتفاع سعر طلب الفول إلى غلاء أسعار الاشياء المكونة له ، وبالتالي (اﻟﻔﻮﻝ) و(الزيت) و(الجبنة) لم ينجوا من الزيادات، التي جعلت البعض يضطر إلى شراء الخبز ثم (يفتونه) ويدفعون به لـ(رشه) ﺑﻤﻮﻳﺔ (الفول) ﻭﻣﻮﻳﺔ (الجبنة) حتى يستطيعون تمزيق فاتورة إحدى الوجبات بأقل تكلفة، ولكن أصبح (البوش) أغلي سعراً من طلب (الفول) .
وأشار بعض العاملين في بيع (الفول) إلى أنهم كلما ذهبوا إلى تجار الجملة ﻟﺸﺮﺍﺀ ﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎت بيع الفول للمستهلك يجدونها في دون مبرراً لذلك ، مما يضطرهم إلى زيادة سعر طلب (الفول) لمجابهة الأسعار الإضافية.
قصة سيدة ريفية فقيرة تعيد مبلغاً مالياً كبيراً لصاحبه بالهاتف
.........................
روي الشاب إبراهيم أزهري قصة سيدة ريفية فقيرة جداً، تقيم في إحدى قري محلية (المتمة) بولاية نهر النيل، وتعمل في (أجرة) في مجال الزراعة بمبلغ (٥٠) جنيه فقط من الصباح الباكر، وحتى مغيب الشمس.
وقال : أثناء توجه السيدة سالفة الذكر إلى عملها الذي تصطحب إليه صغيرها، وترافق في ظله بعض السيدات اللواتي درجن علي هذا العمل (الشاق)، وأثناء مضيها في ذلك الاتجاه لاحظت أن هنالك (جوالاً) مقلياً علي الأرض، فلم يكن أمامها إلا أن تطلب من أبنها إيقاف (الحمار) الذي كانت يقلهما، وعندما فعل صغيرها ترجلت منه ، واتجهت نحو (الجوال)، فكانت المفاجأة بأن وجدت داخله مبلغاً مالياً كبيراً، وكان أن أخذته وواصلت سيرها نحو مصدر رزقها، دون أن تخبر أحداً بما عثرت عليه ، وعندما عادت من العمل إلى المنزل نهاراً قامت بفتحه ، وبدأت تبحث فيه عن مستند يوضح لمن يعود هذا المبلغ الكبير، فوجدت بطاقة وجواز سفر، ورقم هاتف، الأمر الذي حدا بها إخفاء المال والبطاقة وجواز السفر، بعد أن دونت رقم الهاتف في ورقة ، ثم توجهت إلى محل اتصالات ودفعت بالرقم للفتاة التي تديره ، وكان أن اتصلت علي صاحبه الذي قدم لها وصفاً دقيقاً للمبلغ المالي ومستنداته الضائعة ، وبما أن حديث الرجل جاء مطابقاً لما بداخل (الجوال)، وصفت له قريتها وبيتها ، فما كان منه إلا أن يأتي علي جناح السرعة ويأخذ أمواله ومستنداته ، في حين أن البعض من الناس قالوا لها : (جاتك ليلة القدر وضيعتيها)، فردت عليهم بقناعة تامة قائلة : إن المال الحلال لا يضيع، وإن قل أفضل بكثير من المال الحرام الذي لن أدخله بيتي مهما كنت فقيرة ، ولن أطعم منه أطفالي رغم حوجة اسرتي للمال).
وتابع الشاب إبراهيم أزهري : إن الأمانة في هذا الزمن قلت نسبة إلى الظروف الاقتصادية القاهرة ، ولكن هذه السيدة ضربت مثلاً يحتذي به وأكدت أن القيم السودانية والأخلاق الحميدة موجودة في الكثير من أبناء هذا الوطن ولا سيما هذه المرأة التي لم تتعلم في المدارس قيمة الأمانة ، بقدر ما أنها تربت وترعرعت عليها في كف والديها اللذين علماها التصرف بحكمة حيث لم تخبر أي أحد من أفراد أسرتها بأمر المبلغ المالي الكبير إلى أن قامت بإعادته إلى صاحبه ، فالتحية لهذه السيدة على أمانتها ، والتحية لكل امرأة سودانية مكافحة ومحافظة على الأخلاق والقيم.
روي الشاب إبراهيم أزهري قصة سيدة ريفية فقيرة جداً، تقيم في إحدى قري محلية (المتمة) بولاية نهر النيل، وتعمل في (أجرة) في مجال الزراعة بمبلغ (٥٠) جنيه فقط من الصباح الباكر، وحتى مغيب الشمس.
وقال : أثناء توجه السيدة سالفة الذكر إلى عملها الذي تصطحب إليه صغيرها، وترافق في ظله بعض السيدات اللواتي درجن علي هذا العمل (الشاق)، وأثناء مضيها في ذلك الاتجاه لاحظت أن هنالك (جوالاً) مقلياً علي الأرض، فلم يكن أمامها إلا أن تطلب من أبنها إيقاف (الحمار) الذي كانت يقلهما، وعندما فعل صغيرها ترجلت منه ، واتجهت نحو (الجوال)، فكانت المفاجأة بأن وجدت داخله مبلغاً مالياً كبيراً، وكان أن أخذته وواصلت سيرها نحو مصدر رزقها، دون أن تخبر أحداً بما عثرت عليه ، وعندما عادت من العمل إلى المنزل نهاراً قامت بفتحه ، وبدأت تبحث فيه عن مستند يوضح لمن يعود هذا المبلغ الكبير، فوجدت بطاقة وجواز سفر، ورقم هاتف، الأمر الذي حدا بها إخفاء المال والبطاقة وجواز السفر، بعد أن دونت رقم الهاتف في ورقة ، ثم توجهت إلى محل اتصالات ودفعت بالرقم للفتاة التي تديره ، وكان أن اتصلت علي صاحبه الذي قدم لها وصفاً دقيقاً للمبلغ المالي ومستنداته الضائعة ، وبما أن حديث الرجل جاء مطابقاً لما بداخل (الجوال)، وصفت له قريتها وبيتها ، فما كان منه إلا أن يأتي علي جناح السرعة ويأخذ أمواله ومستنداته ، في حين أن البعض من الناس قالوا لها : (جاتك ليلة القدر وضيعتيها)، فردت عليهم بقناعة تامة قائلة : إن المال الحلال لا يضيع، وإن قل أفضل بكثير من المال الحرام الذي لن أدخله بيتي مهما كنت فقيرة ، ولن أطعم منه أطفالي رغم حوجة اسرتي للمال).
وتابع الشاب إبراهيم أزهري : إن الأمانة في هذا الزمن قلت نسبة إلى الظروف الاقتصادية القاهرة ، ولكن هذه السيدة ضربت مثلاً يحتذي به وأكدت أن القيم السودانية والأخلاق الحميدة موجودة في الكثير من أبناء هذا الوطن ولا سيما هذه المرأة التي لم تتعلم في المدارس قيمة الأمانة ، بقدر ما أنها تربت وترعرعت عليها في كف والديها اللذين علماها التصرف بحكمة حيث لم تخبر أي أحد من أفراد أسرتها بأمر المبلغ المالي الكبير إلى أن قامت بإعادته إلى صاحبه ، فالتحية لهذه السيدة على أمانتها ، والتحية لكل امرأة سودانية مكافحة ومحافظة على الأخلاق والقيم.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
azsuragalnim19@gmail.com
*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
-
بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي) .................. حاول هؤلاء خلق (فتنة) بين...
-
الخرطوم: سراج النعيم وضع الطالب السوداني مهند طه عبدالله إسماعيل البالغ من العمر 27 عاما المحكوم بالإعدام في قت...
-
مطار الخرطوم : سراج النعيم عاد أمس لل...