............................
بعد ارتفاع سعر طلب الواحد (فول) إلى أكثر من (25) جنيهاً، الناس تتجه إلى تناول البليلة (العدسية) بديلاً له، إذ تنشط في هذا الجانب عدد من بائعات المشروبات في هذا السوق الذي أصبح رائجاً.
فيما ارتفع سعر طلب (الفول) و(البوش) إلي أكثر من (25) جنيهاً، بعد الزيادات التي حدثت بصورة عامة، الأمر الذي قاد الناس للبحث عن البديل خاصة بعد أن وﺻﻞ إلى مبلغ لا يستطيعون دفعه في ظل الظروف الاقتصادية القاهرة ، وفي الغالب الأعم يصل سعره مع الإضافات كـ(البيض) و(الطعمية) إلى أكثر من (50) جنيهاً.
ويعود ارتفاع سعر طلب الفول إلى غلاء أسعار الاشياء المكونة له ، وبالتالي (اﻟﻔﻮﻝ) و(الزيت) و(الجبنة) لم ينجوا من الزيادات، التي جعلت البعض يضطر إلى شراء الخبز ثم (يفتونه) ويدفعون به لـ(رشه) ﺑﻤﻮﻳﺔ (الفول) ﻭﻣﻮﻳﺔ (الجبنة) حتى يستطيعون تمزيق فاتورة إحدى الوجبات بأقل تكلفة، ولكن أصبح (البوش) أغلي سعراً من طلب (الفول) .
وأشار بعض العاملين في بيع (الفول) إلى أنهم كلما ذهبوا إلى تجار الجملة ﻟﺸﺮﺍﺀ ﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎت بيع الفول للمستهلك يجدونها في دون مبرراً لذلك ، مما يضطرهم إلى زيادة سعر طلب (الفول) لمجابهة الأسعار الإضافية.
بعد ارتفاع سعر طلب الواحد (فول) إلى أكثر من (25) جنيهاً، الناس تتجه إلى تناول البليلة (العدسية) بديلاً له، إذ تنشط في هذا الجانب عدد من بائعات المشروبات في هذا السوق الذي أصبح رائجاً.
فيما ارتفع سعر طلب (الفول) و(البوش) إلي أكثر من (25) جنيهاً، بعد الزيادات التي حدثت بصورة عامة، الأمر الذي قاد الناس للبحث عن البديل خاصة بعد أن وﺻﻞ إلى مبلغ لا يستطيعون دفعه في ظل الظروف الاقتصادية القاهرة ، وفي الغالب الأعم يصل سعره مع الإضافات كـ(البيض) و(الطعمية) إلى أكثر من (50) جنيهاً.
ويعود ارتفاع سعر طلب الفول إلى غلاء أسعار الاشياء المكونة له ، وبالتالي (اﻟﻔﻮﻝ) و(الزيت) و(الجبنة) لم ينجوا من الزيادات، التي جعلت البعض يضطر إلى شراء الخبز ثم (يفتونه) ويدفعون به لـ(رشه) ﺑﻤﻮﻳﺔ (الفول) ﻭﻣﻮﻳﺔ (الجبنة) حتى يستطيعون تمزيق فاتورة إحدى الوجبات بأقل تكلفة، ولكن أصبح (البوش) أغلي سعراً من طلب (الفول) .
وأشار بعض العاملين في بيع (الفول) إلى أنهم كلما ذهبوا إلى تجار الجملة ﻟﺸﺮﺍﺀ ﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎت بيع الفول للمستهلك يجدونها في دون مبرراً لذلك ، مما يضطرهم إلى زيادة سعر طلب (الفول) لمجابهة الأسعار الإضافية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق