..........................
فتح الإعلام الحديث النيران علي المطربة الموديل الإعلاني (مونيكا روبرت) بسبب ظهور صورة لها غلاف لأغنية مثيرة للجدل علي حسب تعبير منتقديها الذين أشاروا إلى ارتفاع عدد من الأصوات الغاضبة منها.
وتشير الوقائع إلى أن مونيكا لم تغن الأغنية أو تشارك فيها إلا أن هذا لم ينجيها من سهام النقد العنيف والذي ركزه منتقديها في إطار استخدام صورتها كغلاف للأغنية (الركيكة).
من جهة أخري طالبها آخرين بأن تطلب اعتذاراً صريحاً وواضحاً من الجهة المنتجة للأغنية والترويج لها بصورتها حتي تخرج نفسها من الإتهام الذي الصقه بها من فتحوا النيران عليها.
فتح الإعلام الحديث النيران علي المطربة الموديل الإعلاني (مونيكا روبرت) بسبب ظهور صورة لها غلاف لأغنية مثيرة للجدل علي حسب تعبير منتقديها الذين أشاروا إلى ارتفاع عدد من الأصوات الغاضبة منها.
وتشير الوقائع إلى أن مونيكا لم تغن الأغنية أو تشارك فيها إلا أن هذا لم ينجيها من سهام النقد العنيف والذي ركزه منتقديها في إطار استخدام صورتها كغلاف للأغنية (الركيكة).
من جهة أخري طالبها آخرين بأن تطلب اعتذاراً صريحاً وواضحاً من الجهة المنتجة للأغنية والترويج لها بصورتها حتي تخرج نفسها من الإتهام الذي الصقه بها من فتحوا النيران عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق