الأحد، 2 نوفمبر 2014

العناية الآلهية تنقذ مهدي بائع الشاي من لص مسلح

الخرطوم : سراج النعيم أنقذت العناية الآلهية مهدي مضوي فني الساوند وبائع الشاي بدار اتحاد الفنانين من اقتحام لصاً مسلحاً لمنزله بمدينة ابوسعد حاملاً في يده آلة حادة ( سكين ) أصابه بها بجروح في وقت متأخر من الليل. وقال : تفاجأت باللص متجولاً في منزلي وهو يلوح بالسكين طالباً منا تحقيق رغبته التي زارنا من أجلها في وقت متأخر من الليل ورغماً عن ذلك اشتبك معي ونجلي فسبب لي الجروح التي لولا تدخل الجيران لكنت في حالة أخطر من الحالة التي تراني عليها الآن فتم الاتصال بالشرطة التي أتت إلينا مسرعة وألقت القبض علي اللص داخل منزلنا فيما أسعفت إلي المستشفي بموجب أورنيك ( 8 ) جنائي. وأشار الطبيب إلي أنه يوجد جرح في الأصبع الأوسط وتمت خياطته بأربعة غرز وأكد التقرير الجنائي أن حالته الصحية مستقرة.

محمد ثروت ولطفي لبيب يشاركان في حفل غنائي تراثي بالخرطوم

الخرطوم : سراج النعيم أكد محمد جاد الله مدير المكتب الإعلامي لمبادرة مصر والسودان مشاركة الفنانين المصريين محمد ثروت ولطفي لبيب في فعاليات مبادرة شباب مصر والسودان بالخرطوم. وقال : تبدأ الاحتفالات في 25/11/2014م بقاعة الصداقة بالخرطوم بتقديم غناء وتراث ويشارك في الأمسية الفنانين المصريين محمد ثروت ولطفي لبيب وآخرين أكدوا حضورهم للخرطوم ومشاركتهم التي تمت بالتنسيق مع السفارة السودانية بالقاهرة كما أننا اعددنا لهم جولة سياحية. واستطرد : الاحتفالات تحت رعاية وزارة الثقافة فيما قمنا بتوزيع رقاع الدعوة للاحتفالات المستمرة التي سننتقل بها من قاعة الصداقة إلي الساحة الخضراء لتقديم معرض للتراث الشامل لكل القبائل السودانية مع التركيز علي التراث النوبي بالإضافة إلي مباراة لكرة القدم تقام بإستاد الخرطوم بين شباب مصر المقيمين في السودان ومنتخب الشباب السوداني. وفي ذات السياق قال : ستصل الوفود المصرية للخرطوم يوم 24/11/2014م ويغادرون للقاهرة يوم 31/11/2014م.

فبركة الصور عبر ( الواتساب)

سراج النعيم ظللت أحذر دوماً من نشر الصور ومقاطع الفيديوهات عبر الشبكة العنكبوتية ووسائط التواصل الاجتماعي حتي لا يستقلها ضعاف النفوس و يفبركونها بالنشر عبر تطبيق ( الواتساب) أو ( الفيس بوك) بغرض تشويه صورة من يتم استهدافهم وهذا يؤكد أن الصور التي يتم تداولها لبعض الشخصيات هذه الأيام نرجو عدم الوقوف عندها و مسحها مجرد وصولها الي هاتفك السيار حتى لا ترتكب ذنباً وتساعد في نشرها أكثر عبر صفحات التواصل الاجتماعي لأنه ليس من شيمنا كسودانيين أن ننتهك خصوصيات الآخرين أو التدخل في الحريات الشخصية بنشر الصور بدافع الانتقام من هذا الشخص أو ذاك. فيما كنت قد أشرت إلي أنني تلقيت عدداً من الشكاوي من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي ( الفيس بوك ) و( الواتساب ) يشكون من خلالها انتشار صوراً فاضحة تتم دبلجتها ببرنامج ( الفوتوشوب ) ونشرها بغرض تشويه صورة البعض كما حدث مع الكثيرين الذين يشكون لطوب الأرض ولكن لا حياة لمن تنادي. وتعود الظاهرة إلي أن البعض يهدف إلي تشويه الصور لعدم وجود مراقبة وعقوبات رادعة توقفه عن ممارسة هذا الفعل المنافي للقيم و الأخلاق . وعبر الكثيرين ممن يلتزمون بالعادات والتقاليد السودانية عن أسفهم الشديد عن تشويه صورة البعض باستخدام التقنية الحديثة لإظهار المستهدفين في هيئات (فاضحة) بدوافع الانتقام و جذب البعض من النشء والشباب للمشاهدة والتعليق والتداول وليس مهما تأثير الصور علي الضحايا في المحيط الأسري والمجتمع المهم تشويه الصورة بعيداً عن توازنها الأصلي بما يلبي رغبة المنتهك الذي ربما يكون مريضاً نفسياً لمروره بإشكاليات في المحيط الأسري والمجتمعي ولاسيما فإن أمثال هؤلاء من الصعب ردعهم بسهولة إلا إذا تم الإيقاع بهم وفتح بلاغات في مواجهتهم. ويري خبير قانوني أن الجرائم الإلكترونية تمثل تحدياً كبيراً للضحايا الذين يكونون مضطرين إلي الدفاع عن أنفسهم رغماً عن التحدي الكبير والضغوط النفسية والمجتمعية ولكن ما هي الكيفية التي يقنع بها من وصلتهم صورهم الفاضحة المفبركة التي قد يكتشفها البعض إلا أن هنالك آخرين لا علم لهم إن كانت مفبركة أو صحيحة ويشير خبراء علم النفس إلي أن جل الانتهاكات ناجمة من أثر الانجراف وراء ما تفرزه ( العولمة ) ووسائطها من تقنية حديثة تدعو إلي التحرر المطلق الداعي إلي تسلق الثقافات والأفكار الغربية التي وجد فيها البعض من النشء والشباب الإسلامي والعربي مرتعاً خصباً لبذر بذورها وإعادة رسم خارطة أوطاننا بحسب ما يرغبون ويظهر ذلك جلياً فيما يتم نشره من خلال المواقع الاسفيرية ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وتطبيق الواتساب و التي بدلاً من الاستفادة منها في الدراسات والأبحاث والإعلام يحدث العكس بالتناول السلبي المستهدف للقيم والأخلاق ما جعل الغرب يجد ضالته في الدول الإسلامية والعربية وهذا ما أكدته الصحافة الأوروبية اليسارية. ومن هنا يمكنني التأكيد أن الغرب وآلياته الإعلامية والاسفيرية علي اختلاف برامجها استطاعت أن تسيطر علي الفضاء الشاسع في ظل غياب الإعلام الإسلامي والعربي وبالتالي أصبحوا يوجهون الثقافات والأفكار بما يتوافق مع أهدافهم التضليلية للنشء والشباب مما حدا بهم أن يشكلوا خطراً علي الدول الإسلامية والعربية من علي البعد أي أن المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي أضحت تشكل معضلة للكثير من الدول وبلا شك السودان واحداً منها. إن محور الصراع الاسفيري دائر في محيط القيم والأخلاق وهو الأمر الذي يجهله البعض وأكاد أجزم أن الدراسات التحليلية والأبحاث لم تتطرق إلي الفارق الزمني بين الدول الغربية والإسلامية والعربية والذي قد يصل إلي أكثر من قرن وهو الأمر الذي ربما يدركه الإسلاميين والعرب المقيمين في أوروبا ولكن بكل أسف لا يجدون الأذن الصاغية في محاولاتهم المستمرة للتنبيه للخطر الذي ينتج عن الاستخدام السالب للتقنية الحديثة.

الجنرال شنيبو يروي التفاصيل الكاملة لمحاولة تهريب أصم وأبكم للقاهرة

الخرطوم : سراج النعيم روي الجنرال محمد احمد حسن شنيبو وكيل الشاب الأصم والأبكم ( عبدالرازق محمد) قصة نجاته من محاولة تهريبه إلي القاهرة عبر مطار الخرطوم الدولي في الأيام الماضية. وقال : بدأت قصة ( عبدالرازق ) أكثر غرابة نسبة إلي أنه أصم أبكم و بكامل حالته الصحية ومعروف وسط أهل منطقة الجزيرة اسلانج التي يتجول فيها بشكل طبيعي ويتردد عليّ في المنزل كثيراً وفجأة حدثني الأهالي بالمنطقة أن ( عبدالرازق ) حدثت له إشكالية تتمثل في أنه كان سيتم تسفيره إلي القاهرة فسألت كيف حدث ذلك؟ قالوا : إن الأطرش تعرض لموقف عصيب حيث أن هنالك أيادي خفية خدعته بالسفر إلي الأراضي المقدسة وكان أن تقصيت وتحريت عن الوقائع فعرفت أن شخصاً يدعي الخير من أبناء الجزيرة إسلانج لديه إقامة بالمملكة العربية السعودية وكان في طريقه لأداء فريضة الحج وأثناء ما هو في صالة المغادرة جاء نحوه الشاب الأصم والأبكم ( عبدالرازق ) والقي عليه بالتحية ودار بينهما حواراً بلغة الإشارة فأكد الاصم أنه ذاهب إلي الأراضي المقدسة فسأله الخير أين جواز سفرك؟ فكان أن وضعه بين يديه وعندما تفحص الجواز وجد أنه مؤشر إلي جمهورية مصر العربية فما كان من ( الخير ) إلا وأن طلب من أشقائه عبر الاتصال الهاتفي أن يبلغوا أسرة الشاب ( عبدالرازق ) بأنه الآن في مطار الخرطوم الدولي متوجهاً إلي القاهرة بعد أن تم إكمال إجراءاته وأكد لهم الخير أنه أوقف إجراء سفره إلي مصر إلي حين حضورهم لكي يؤكدوا لسلطات المطار ما أشرت به إليهم فقالوا له : لا علم لنا بذلك ثم استقل صالح محمد شقيق الأصم والأبكم عربة توجه بها سريعاً إلي مطار الخرطوم وكان أن قابل السلطات المختصة وأكد لهم بأنه شقيق الأصم والأبكم ( عبدالرازق ) فتم أخذ الجواز منه وإعادته من مطار الخرطوم إلي منطقة الجزيرة إسلانج. وأردف : اتضح أن ( عبدالرازق ) يرتدي جلباباً ناصع البياض ملحق به ( سديري ) وحذاء جديد وتشير الوقائع إلي أنه مهرب من الخرطوم إلي القاهرة وسبق ذلك الحادث أن بعض الإخوة بالمنطقة أكدوا أنهم شاهدوه يستقل عربة أجرة ( تاكسي ) تأخذه من الجزيرة إسلانج إلي وجهته ثم تعيده مرة آخري ومن خلال استفساري لأهله طلبوا مني تولي القضية فاتصلت بسلطات المطار ورد علي ملازم أول ( مجدي ) وسألته أين وصلت مسألة تهريب الأصم ؟ فقال : قمنا بالتحري حوله كما أنني اتصلت بسائق العربة الأجرة ( تاكسي ) وحكي لي كيفية مرافقته للشاب عبدالرازق لإكمال إجراءات سفره وإلي أن أوصلته المطار كان هنالك شخص يرافقه. وأشار إلي أنهم قاموا بفتح بلاغ بالواقعة بقسم شرطة الجزيرة إسلانج وتجري التحريات والكشف الطبي علي الأصم والأبكم والبلاغ قيد ضد مجهول.

مترجم صيني : التجار السودانيون السبب في مقولة : (دي صناعة صينية)

الخرطوم : سراج النعيم وضع المترجم الصيني ليقي انتون الملقب بـ( عمرو ) كيفية تعلمه اللهجة السودانية المحلية بعد سبع سنوات أمضاها في دراسة اللغة العربية بمعهد الخرطوم الدولي في مستوي ( الماجستير). وقال : ظللت طوال تلك السنوات أعد نفسي للمشاركة في أكبر مسابقة في الصين تبثها القناة الصينية الفضائية الأولي في إطار اللغة العربية وإبراز الثقافات التي تتمتع بها البلدان العربية لذا قررت المشاركة بالعزف علي آلة الإيقاع ( طبلة) التي أتعلم العزف عليها بواسطة العازف السوداني الشهير مجدي مشمش عضو اتحاد الفنانين الذي شاهدته يعزفها في أحدي المناسبات السودانية فأعجبت بطريقته في العزف وهي طريقة أقرب للمصرية. كيف وجدت السودان؟ قال : برغم أن السودان ساخناً من حيث الأجواء إلا أنني استطعت التأقلم عليه طوال السبع سنوات الماضية التي واجهت فيها بعضاً من الصعاب لتعلم اللهجة المحلية السودانية من أجل إجادة التعامل مع الناس. ماذا عن الوجبات؟ قال : لم أجد صعوبة في التأقلم مع الوجبات السودانية التي أصبحت أأكل في إطارها ( البوش ) أو ما يعرف بفتة ( الفول المصري) بـ( الشطة) خضراء أو حمراء إلا أنني لاحظت أن طريقتكم في أكل الشطة تختلف عن المصريين واليمنيين والقطرين ودول عربية آخري قمت بزيارتها في ظل رحلة البحث عن تعلم اللغة العربية. لماذا تصر علي تعلم اللغة العربية؟ قال : هنالك ثنائية بين الصين والسودان وبقية الدول العربية من حيث السوق التجارية حاضراً ومستقبلاً لذلك أصبح تعلم اللغة العربية مهماً جداً لأنها تمثل جسراً للتواصل بين الشعبين العربي والصيني. كيف تنظر إلي الصناعات الصينية المستوردة للسودان والدول العربية؟ قال : بصراحة سئلت هذا السؤال كثيراً جداً منذ أن وطأت قدماي أرض السودان وارد علي من يطرحونه بأن الصناعات في الصين تتم علي مستويات عالية من الجودة المختلفة فهنالك صناعات جيدة المستوي إلي أدني مستوي منه وحتى الصناعات الأدنى في الصين علي مستوي من الجودة المعقولة وبالتالي المشكلة ليست في الصناعات وإنما في التاجر الذي يستوردها فعندما يطلب السلعة.. يطلب الأرخص علي أساس أنهم يفكرون في العائد المادي أكثر من الجودة لذلك يستوردون البضائع الرخيصة للسودان دون أن يتحمل المسئولية بل تتحملها الصين إذ يقولون : ( دي صناعة صينية سيئة لذلك أصبحت السمعة الصينية في السودان سيئة. طالما أن الصناعة الصينية بهذا المستوي من الجودة لماذا تحمل أنت هاتفاً ماركة ( أيفون )؟ قال : أحب الأيفون رغماً عن أنه ليس مصنوعاً في الصين ولكن يتم تركيبه فيها وأنا احمله لأنه متطور تقنياً ويتمتع باعلي تكنولوجيا في العالم. ماذا تدرس في السودان؟ قال : ماجستير سوف أنتهي منه في يوليو 2015 متخصصاً في اللغة العربية. هل وجدت اللغة العربية أفضل في السودان أم البلدان العربية التي زرتها؟ قال : ليس هنالك أفضل في اللغة سوي اللغة العربية الفصحى وحينما تقارنها باللهجات المحلية في الدول العربية فإن اللهجة السودانية هي الأقرب إلي اللغة العربية ولكنها رغماً عن ذلك تتمتع باللونية السودانية وعندما تنظر إلي اللغة العربية في تونس تجد أنهم حينما يتحدثونها يخلطون بينها واللغة الفرنسية من واقع أنه بلد كان مستعمراً فرنسياً وهذا يؤكد أن ثقافة السودان لم تتأثر باللغة الانجليزية باعتبار أنه كان محتلاً بريطانياً وأما في مصر فلاحظت أن هنالك أخطاء شائعة في نطق بعض الحروف ولكن عدا ذلك فهي مميزة في اللغة العربية. ما الذي تعرفه عن الثقافة السودانية؟ قال : اعرف الكثير عنها بما في ذلك العادات والتقاليد المتبعة في الزواج كـ( الجرتق) و( الحنة) وغيرها وكنت وزيراً لعريس يعمل في مجال المحاماة وكان زفافه بمدينة ودمدني حاضرة ولاية الجزيرة. من لفت نظرك من الفنانين السودانيين؟ قال : حسين شندي الذي اعرفه المعرفة الحقه وإذ أنني تعرفت عليه في إجازاتي الدراسية التي اعمل فيها مترجماً لأحدي الشركات السودانية وأثناء عملي جاء حسين شندي من ضمن الزبائن للشركة وثم تطورت العلاقة وأصبح يغني لنا بعض الأغاني الحماسية واحضر معه بعض الحفلات الخاصة بمناسبات أصدقائي السودانيين وأكثر الأغاني التي أعجبتني ( يا جميل ) ضف إليه الفنانين الراحلين محمد وردي ومحمود عبدالعزيز.

نقد لاذع لمذيعة ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ اطلت عبر شاشة قناة ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ

الخرطوم : سراج النعيم حظيت إطلالة المذيعة السودانية ميادة عبده عبر قناة الجزيرة الإخبارية القطرية حديثاً بالكثير من الانتقادات اللاذعة رغماً عن أنها ظهرت بصورة جيدة كون أنها تطل من علي شاشة القناة الأوسع انتشاراً لأول مرة ومن المعلوم أن أي إطلالة في بدايتها تكون متعثرة لعدة عوامل من بينها العامل النفسي. وكانت المواقع الإسفيرية ومواقع التواصل الاجتماعي قد تناقلت ظهور المذيعة السودانية ميادة بكثير من التجني دون أن يضعوا في اعتبارهم أنها مازالت حديثة عهدٍ بالتعامل مع جهاز إعلامي كبير في حجم قناة ( الجزيرة ) لذلك لا أجد مبرراً لنقد تجربتها الوليدة بالرغم من أن أدائها كان مدهشاً علي حسب اعتقادي ولا تشوبه أية شائبة بحسابات أنها مازالت في بداية مشوارها الإعلامي ولم يكن النقد موضوعياً لجنوح المنتقدين للأداء والتركيز علي أنها غيرت لون بشرتها السمراء. التي اعتبروها الأفضل لها من لون البشرة البيضاء وعزوا ذلك إلي أن لون البشرة السمراء كان سيميزها عن باقي المذيعات بقناة الجزيرة أو القنوات الفضائية الاخري وكتبوا : بدلاً من اجتهادها في تفتيح بشرتها كان عليها أن تجتهد في تجويد أدائها بالإطلاع والقراءة ومتابعة القنوات الفضائية للوقوف علي مستواها. الجدير بالذكر أن قناة الجزيرة ظلت تتعاقد علي مدي السنوات الماضية مع خبرات إعلامية سودانية لعبت دوراً كبيراً في عكس صورة مشرقة عن السودان أبرزهم عمار عبدالرحمن ومحمد الطيب وكمال عبدالوهاب والكتبي.

السلطات المختصة تستدعي عمار بانت بسبب ( كرت خاص)

الخرطوم : سراج النعيم استدعي مجلس المهن الموسيقية فناناً شاباً كتب لقب الفنان الشاب عمار هاشم الشهير بـ(عمار بانت) في كرت خاص . فيما تم استدعاء الفنان المعني بموجب شكوى تقدم بها الفنان عمار هاشم مؤكداً أنه تضرر من كتابة هذا الفنان بنفس اسمه الذي اشتهر به في الأوساط الفنية وحينما تمت مراجعة رخصة ذلك الفنان اتضح أنه لم يشير إليه لدي مجلس المهن الموسيقية والتمثيلية ما حدا بهم استدعائه.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...