الخميس، 14 أغسطس 2014

طالب معاق حركياً يبعث برسالة مؤثرة بسبب السيول والامطار بالجزيرة

الخرطوم : سراج النعيم

بعث الي الطالب المعاق حركياً يوسف عبدالغفار برسالة مؤثرة جداً علي النحو التالي : ( السلام عليكم ورحمه الله الاخ سراج النعيم.. لك التحيه والاحترام.. إنقضت أيام وشهور وأنا في شوق متكرر للدراسة وأريد أن اعرف ما الذي حدث في مناشدتي للخيرين الذين لا اطلب منهم سوي أن يشتروا لي دراجة حتي اتمكن من الذهاب إلي المدرسة وكما تعلم فالخريف في ولاية الجزيرة يقف عائقاً في ذلك خاصة وأن ولاية الجزيرة تحيط بها المياة من كل الجهات.
أخوك يوسف عبدالغفار 0114206681

بالصور : شيخ الطريقة الجعفرية يكشف اسرار لقائه بالمشير عبدالفتاح السيسي

الخرطوم : سراج النعيم























كشف الشيخ السوداني محمد صالح عبدالغني شيخ الطريقة الجعفرية الاحمدية المحمدية بمصر تفاصيل اللقا الذي جمعهم بالرئيس المصري المشير عبدالفتاح السيسي كما رد علي تساؤلات الدار فإلي مضابط الحوار.
في البدء ماذا عن لقاءكم بالمشير السيسي؟ قال : اجتمع بنا المشير السيسي كطرق صوفية ونقابة الاشراف كما أنه اجتمع بالكثير من قطاعات المجتمع المصري المتصوف في عمومه كما في السودان وكان اللقاء بالطرق الصوفية ونقيب الاشراف وكانت الجعفرية الاصغر سناً لكنها اثبتت فعاليتها وأصبحت من أكبر الطرق الصوفية حجماً في مصر.
ما الذي التمسته في المشير السيسي قال : السيسي هو صمام الامان لمصر الدولة التي لا يمكن تجاوزها او ان يمس كيانها فهي بلد منظورة وعليها الهجوم الاستهدافي كثير فهي قلب العروبة والهدف من استهدافها خلق فوضي تبعدها عن الخط الذي كانت تمضي فيه ولكن الحمدلله الامور عادت الي وضعها الطبيعي بعد انتخاب المشير السيسي.
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ ﺍﻟﺴﻴﺴﻲ في اللقاء بهم: ﺇﻥ ﺍﻟﻨﺒﻰ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ : ﺇﻧﻤﺎ ﺑﻌﺜﺖ ﻷﺗﻤﻢ ﻣﻜﺎﺭﻡ ﺍﻷﺧﻼﻕ، ﻭﻧﺤﻦ ﻣﻊ ﻛﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﻃﻴﺒﺔ ﻭﻋﻤﻞ ﻃﻴﺐ، ﻭﺳﻮﻑ ﻧﺴﺄﻝ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻋﻦ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ).
وأشار إلي أن طريقته تنسب للشيخ صالح الجعفري من مواليد مدينة دنقلا شمال السودان عام 1910م ثم هاجر إلي مصر لتلقي العلم بالازهر عام 1930م وكان آنذاك يبلغ من العمر ( 25 عاماً ) ومكث هناك ( 50 عاماً ) إلي ان عين اماماً للازهر ومعلم في جامع الازهر إلي أن توفي وكانت طريقته الجعفرية نسبة إلي مؤسسها الشيخ صالح الجعفري والاحمدية نسبة إلي الشيح احمد بن ادريس شيخ الطريقة الاحمدية أما المحمدية فنسبة إلي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وكان يقول أنها مستغاة من القران والعلم والتقي ومدح رسول الله صلي الله عليه وسلم فالطريقة الجعفرية تعود بالتصوف الي السلف الصالح وبعد وفاة الشيخ صالح تولي الخلافة والدنا الشيخ صالح عبدالغني الجعفري الذي أسس الطريقة وسجلها بالقنوات الرسمية بالمجلس الاعلي للتصوف بمصر فأصبحت مقننة بموجب التراخيص الممنوحة فإنضمت لركب مجلس التصوف في ثمانينات القرن الماضي ثم بدأ الشيخ عبدالغني بتأسيس المراكز والساحات إلي ان وصلت الي ( 80) مركز بمختلف مدن مصر ومن أهم اشيائه مناداته بالصحوة الصوفية الشبابية أي أن مفهوم التصوف ليس للكبار فقط ونهج الطريقة هو نهج الشيخ من المطبوعات والكتب ودار نشر ( جوامع الكلم) الخاصة بنشر الكتاب الصوفي وتراث الشيخ وتكاد تكون المكتبة الوحيدة الموجودة في مصر المتخصصة في طباعة الكتاب الصوفي.
كيف آلت لك الخلافة؟ قال : أنا الابن الأكبر لشيخ الطريقة.
هل وفقتم في التواصل ما بين السودان ومصر؟ قال : في السودان ليست لدينا مراكز رسمية والسوانيين هم أهل شيخ الطريقة وعدم فتحنا إلي مراكز بالسودان يعود الي أدب التصوف من حيث علاقة الشيخ بالسادة الادارسة وتأدباً من مولانا الشيخ صالح لم ينشئ مراكز في مسقط الرأس بالاضافة إلي أنه لا يوجد إذن.
هل حيران الطريقة من المصريين ام السودانيين ام الاثنين معاً؟ قال : من المصريين أما السودانيين فهم أهل الشيخ ويشاركون في حوليته ومولده سنوياً بمصر.
هل وسائط التواصل ساهمت في التعريف بالطريقة؟ قال : نعم فلدينا موقعاً رسمياً في الانترنت وقروبات بمواقع التواصل الاجتماعي ( الفيس بوك) و( الواتساب).
كيف تنظر للاستخدام السالب للتقانة الحديثة؟ قال : عني شخصياً لم تمر علي استخدامات عبر ( الفيس بوك) و( الواتساب) سلبية .
ماهي الفوائد؟ قال : الطريقة ليست قائمة علي التواصل بالوسائط بل من خلال تواجد ابناء الشيخ للقيام بانشطة الطريقة والتوثيق لها علي حسب التطور الذي لدينا فيه ويب صايت ننشر فيه الأخبار أولاً بأول إلي أن وصلنا إلي بث ليالي الاحتفال بالمولد علي الهواء مباشرة وبالتالي أصبح مريدي الطريقة الموجودين في اقاصي الدنيا يشاهدون الاحتفالات وكانهم حضوراً معنا بالمركز الرئيسي بمصر.
هنالك انتقادات توجه للصوفية بصورة عامة الي ماذا تعزوها؟ قال : التصوف دخلت عليه بعض الاشياء التي حادت به عن الطريق فأصبح من السهل لاعداء التصوف مهاجمته لذلك إتبعنا النهج الصحيح في المديح والإنشاد بلا طبل أو زمر أو موسيقي أو دفوف حتي لا نلهي عن الذكر بالهرج والمرج ولا يختلط فيه النساء مع الرجال فحضرتنا تبدأ من المغرب إلي العشاء والختمة ثابتة ختمة اشتهر بها أهلنا في مدينة دنقلا إذ يقراون القرأن ويختمون الجزء الاخير منه ثم يدعون دعاء مأثور توارثوه جيلاً تلو الأخر بما فيهم من يقيمون في الخرطوم.
هل لكم رأي حول الموسيقي والغناء؟ قال : لا نحلل ولا نحرم بل نمضي علي نهج شيحنا.

بالصور : وفاة شاب في حادث تصادم بين حافلة وتانكر في الطريق إلي مدينة ( ودراوه)

الخرطوم : سراج النعيم


لقي الشاب الطيب معاوية حمد مصرعه في حادث مروري متأثراً بما تعرض له اثر اصطدام عربته ( الكريز) مع عربة ( تانكر).
وقال طيفور النور إبراهيم : الحادث كان ماسأوياً لقوة اصطدام عربته بالتانكر بعد أن تحرك من الخرطوم قاصداً مسقط رأسه إلا أن الأقدار كانت أسرع من أن يصل إلي وجهته وقد بكته مدينة (ودراوه) فالحادث كان فاجعة كبيرة بالمدينة التي نعت فيه دماثة الخلق وطيب المعشر والأدب الجم.

سراج النعيم : معضلة الدراما السودانية

المتابع لمسيرة الدراما السودانية المعروضة ما بين الفينة والاخري عبر الفضايية السودانية وقناة الشروق وبعض المسارح بولاية الخرطوم و نطلق عليها مجازراً درامية نجدها ليست كذلك فهي أقرب إلي الحكي خاصة وأن لفظ دراما لا ينطبق عليها بالرغم من أمتداد سنواتها إلا أنها لم تبارح مكانها قيد أنملة بإستثناء بعض التجارب التي تركت بصمتها إذاعياً الي جانب بعض المسلسلات التلفزيونية المأخوذ فكرتها من مسلسلات عرضت أولاً بالإذاعة السودانية كـ( الدهباية) أما دون ذلك فإن الدراما تواجه معضلات من بينها الإنتاج والسينارست وعوامل أخري متمثلة في عدم تلقائية بعض الممثلين في أداء الأدوار سواء بالمسرح أو عبر الشاشة البلورية لذلك لا اتفق مع الآراء التي ترمي باللائمة علي السينارست والإنتاج فقط وان كان الاخير هو الاهم ولكن المنتج في نهاية الامر يبحث استثماراً للربح وليس الخسارة.
كثير ما اطالع تصريحات تحمل الإنتاج والدولة مسئولية تأخر الدراما وعدم لحاقها برصيفاتها فإذا في تلك التصريحات بعضاً من الصحة فإن الدولة والمنتج ساهموا في إنتاج الكثير من الاعمال بشكل مباشر اوغيره ولكن من أين يأتي أهل الدراما بسيناريست ومخرج وممثل تلقائي لذا لا تدفنوا رؤوسكم في الرمال وتتركوا المشكلة الاساسية التي بدأت منذ سنوات خلت وظلت قائمة إلي الآن فالاعمال التي طرحت قبلاً كان لها الضلع الاساسي في إحجام المؤسسات والشركات عن خوض التجربة نسبة إلي قناعات راسخة بأن الدراما السودانية فاشلة للاسباب التي تطرقت لها فإذا كانوا يجهلون ويغفلون فذلك جهلاً فتلك مصيبة كبري وإذا فعلوا ذلك عمداً فالمصيبة أكبر وبالتالي علي الدراميين معالجة المشكلة الحقيقية ثم البحث عن (شماعة) يعلقون عليها ( الفشل) فلا يمكن أن يتجاوزوا ذلك لأنه ليس بمعزل عن الاشكاليات موضوع الشكوي وبدلاً من ان يندبوا حظهم العاثر عليهم مشاهدة الاعمال الدرامية السابقة عبر التلفاز والمسرح حتي يلتمسوا بشفافية أين تكمن علة الدراما التي لا يتم التأسيس لها بالصورة المطلوبة فالبعض منها مستقاة من بعض الأخبار والقضايا التي تنشرها الصحف وتأكيداً علي ذلك قال مخرج شهير إنه إستفاد من تناول صحيفة ( الدار) في إنتاج مسلسل بثه التلفزيون القومي ما يؤكد أن الدراما السودانية أقرب إلي الحكي فالبعض من الممثلين لا يجيدون التعبير بتغمس الشخوص وكأنهم لم يشاهدوا النجوم المصريين عادل إمام ويونس شلبي وسعيد صالح ومحمد هنيدي وأخرين خاصة عندما ينتجون دراما كوميدية يختلفون في ادائها عن الدراما التراجيدية ولكن الناظر بمنظار فاحص الي الدراما السودانية يجدها تمتاز بالهرج والمرج واللامبالاة وكأن الغرض من ذلك اضحاك المتلقي باي شكل من الاشكال دون التفكير جدياً في ملامسة هموم وقضايا الجمهور وشتان ما بين دراما الهرجلة والمرج واللامبالاة والدراما المحبوكة.
وعليه معظم الافكار سطحية ويبدو أنها تنتج دراما للاستهلاك ليس إلا وكأنهم لا يدرون ان العمل الدرامي بناء متماسك ومتكامل وليس فيه مساحات للافتراضات او الاجتهادات الخاصة وإذا تأملنا الدراما السودانية نجد أنها لا يمكن ان تجد قبولاً من المتلقي في ظل ( العولمة ) ووسائطها المختلفة التي جعلت التطور منشود ولكن اين هو في ظل التيه الذي تعيش فيه.
ومن يشاهد الاعمال الدرامية في العالم بصورة عامة سيجد أنها لم تنتج من فراغ وإنما وفق افكار ورؤي مدروسة وممنهجة ما حدا بها أن تحظي بالقبول المنقطع النظير فالعمل لا يقدم إلا في حال أنه اكتمل وبالمقابل نجد أن الاعمال السودانية تفتقر إلي أدني المقومات المحفزة للجمهور الذي يحس بالتكلف في إنتاج المسرحيات والمسلسلات والتمثيليات التي لا تحدد الهوية الفنية الضائعة ما بين الهزلية والجدية.
لذا عندما تشاهد عملاً دراماً سودانياً تلحظ انه خجولاً متواضعاً في كل جوانبه ما يدل بشكل قاطع أنها اضحت بلا شك مفلسة لا يمكنها ان تؤسس لدراما سودانية تفلح في اللحاق بركب الدراميات اللواتي حققن الريادة حتي خارج حدود أوطانهم.
استغرب كثيراً من أولئك الذين يسألون أين هم اهل الدراما ومكمن الاستغراب نابع من أنهم موجودين ببيت المسرحيين أو بالمسرح القومي أو بالإذاعة أوالتلفزيون دون البحث عن حلول ناجزة تخرجهم من شبح النسيان خاصة وأنها إذا استمرت علي هذا النحو فانها ستوسع من الهوة الموجودة أصلاً بين الاجيال فمن السذاجة الوقوف في محطات درامية تاريخية انتجت في زمنها الماضي وبرزت فيها اسماءاً يشار لها بالبنان كالعمل المسرحي الخالد ( خطوبة سهير) التي أجاد فيها الممثلين الكبيرين مكي سنادة وعلي مهدي والنجمة تحية زروق واخرين.
أن التسليم لذلك الواقع الاليم معناه ان الدراما السودانية لن يكن لها وجود في الخارطة ما لم يلتفت أهلها اليها بعقد الورش الجادة ومناقشة الاشكاليات بعيداً عن تعليقها علي شماعة مما زاد الامر سوﺀًﺍ فغاب الممثل الموهوب عن المشهد وأطل بدلاً عنه المضحكاتية الذين دخلوا الي الدراما من باب النكته وبالتالي تركوا النكته واتجهوا إلي التمثيل فانعكس ذلك سلباً عليها بافتقاد الدراما السودانية هويتها.
ويكفي ان نترك حبل الدراما السودانية علي القارب رغماً عن أنها تشوبها بعض الشوائب التي يجب ان نبذل مجهوداً خارقاً في إزالتها وإعادة صيغتها بما يتناسب والامكانيات. السؤال الذي يفرض نفسه متي تحظي الدراما السودانية ولو بقليل من الاهتمام وبافكار لا يكون بعضها هشاً والبعض الاخر فيه خللاً لأنها لا تمس القضايا الاساسية و غير ملامسة لواقعه الي جانب الاشكاليات التي تعتريها أصلاً.
ومن الأسباب المؤدية لعدم وجود دراما سودانية منذ سنوات وقوفها في مرحلة التأسيس وعدم تجاوزها
بالبناﺀ المتين في مجال الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني والمسرحي حتي تجد تلك الاعمال الاولوية وكنا نعول علي الشباب كثيراً في الخروج بها من ذلك النفق المظلم بإضافة افكار تساهم في محاولات جادة تجيد كتابة النص بعيداً عن الحكي غير المحبوك درامياً وبتحويله إلي حوار جاذب لا يدع الممثل يتكلف في اداء الشخصية وإلي أخره من مشكلات تناولتها في ذات السياق.

المحكمة العليا تؤيد حكم إعدام قاتل راعي بمدينة القضارف

الخرطوم : سراج النعيم

ايدت المحكمة القومية العليا العقوبة والادانة في مواجهة المدان بقتل اخر في اشكالية حول دخول بعض الماشية في منطقة مزروعة نتج عنها حدوث نقاش مع اصحابها الذين من بينهم المدان بجريمة القتل بطلق ناري. وكانت محكمة جنايات القضارف قد قضت في حكمها علي المتهم بالإدانة والعقوبة بالإعدام شنقاً حتي الموت.

رشا هاشم تغني ( ضل راجل) عبر قناة النيل الازرق

الخرطوم : سراج النعيم

سجلت الفنانة رشا هاشم سهرة تلفزيونية حملت عنوان ( انغام النيل) بقناة النيل الازرق و غنت فيها عدد من الأغنيات التي حملت عناوين ( حالفه ليك) كلمات اللواء جلال حمدون ( مرق السنط) و( قساوة الحب) للشاعر الكبير الصادق الياس و( تعيش انت) للشاعر اسحق الحلنقي والحان الفنان إبراهيم حسين و( ضل راجل) للشاعر بدري هارون توتو و( البريدو مالو تاخر) للشاعر العملاق الراحل حسن الزبير الحان الموسيقار حسن بابكر وما تبقي من اغنيات وضع الحانها الفنان عماد يوسف الذي شارك ضيفاً في السهرة إلي جانب الشاعر الصادق الياس.

قصة مادح سوداني رأي البرعي في المنام وشفي بالقاهرة

القاهرة : سراج النعيم/ محمد عثمان يوسف(حبة)

أكد المادح السوداني عبد الرحمن ابوحراز أنه شفي تماماً بعد العملية الجراحية التي اجراها له دكتور فتحي الصياد في عينه اليمني (إنفصال شبكية) وأنه أصبح يمارس حياته الطبيعية.
وكشف لـ(الدار) أنه رأي الشيخ عبد الرحيم البرعي في المنام وقدم له عصاة غليظة بها شوك وأما أزرق طيبة فقدم له طعاماً جميلاً وكان ذلك قبل دخوله لاجراء العملية بأيام وبعد ذلك كتب الله الشفاء العاجل علي يد الطبيب.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...