الأحد، 3 أغسطس 2014

فتاة حسناء أجنبية تطالب شاب سوداني بفدية صوره الفاضحة بـ( 30000 ) دولار

الخرطوم : سراج النعيم 

حذر عدد من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي ( الفيس بوك ) و( الواتساب ) وغيرها من مغبة الوقوع في شرك فتيات أجنبيات يستدرجن النشء والشباب بالصور الفاضحة والاتصالات الهاتفية بإرسال رسائل نصية قصيرة ورسائل عبر البريد الالكتروني يطلبن فيها الدردشة ثم تطلب من بعض النشطاء إضافتها ومراسلتها علي عنوان بريدها الالكتروني بعد أن تشجعهم بقولها : ( لدي شيئاً أود أن أقوله لكم) وعندما يفعل تطلب منهم التواصل (صوت وصورة ) من خلال (الاسكاي بي) وعندما تجيبها بنعم تطلب منك الاتصال وما أن تتلقي هي اتصالك إلا وتقوم بفتح الكاميرا حتي تشاهد جمالها بشكل مباشر ومن لا يدري بخطورة الأمر فإنه يقع فريسة الشرك الذي نصب له إذ تبدأ معه تلك الفتاة لعبة الابتزاز الذي يطل بعده شاباً يقول لك افتح الرابط الذي ارسلته لك لقد تم إنزال دردشتك غير الاخلاقية فيه ومن ثم ساعمم نشره في المواقع الاسفيرية ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة ما يجعل ذلك الشاب يدخل في خوف من التهديد وعندما تبدأ في التفاوض يطلب منك أن تفدي نفسك بمبلغ ( 30000 ) دولار. وفي هذا السياق تعرض شاب سوداني لموقف مماثل ادخله في حالة نفسية صعبة إلي أن تدخل مهندس برمجيات سوداني وانقذه من ذلك الموقف باستدراج الاجنبي إلي أن تمكن من الغاء إضافة الفتاة والشاب الذي ظهر بعدها.

ديارنا الشاملة

هل نحن عرب مستعربة أم من دون صهيون بذتنا صهاينا؟

بقلم : سراج النعيم
مازلت حائراً ومندهشاً ومستغرباً مما يجري في قطاع غزة من جرائم بشعة ترتكب في حق السكان المدنيين الذين نمارس حيالهم الصمت بالرغم من أن دولة الكيان الصهيوني تواصل مجازرها دون أن يغمد لها طرف. لذا علي الجميع ترك ذلك الصمت القاتل وإيقاف القصف البربري الذي تشنه إسرائيل دون رأفة أو رحمة علي سكان القطاع الذين يتسألون أين الدول الإسلامية والعربية مما تشهده غزة التي تطالبهم بعدم الوقوف مكتوفي الايدي فيما يدور من احداث مؤسفة ، ألم يطرق أذنهم المثل العامي المتداول شعبياً : ( ﺃﻧﺎ ﻭﺃﺧﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻭﺍﺑﻦ ﻋﻤﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ) أليس في هذا المثل عظة وعبرة لمن لا يتعظ أو يعتبر مما آل إليه حال الدول الإسلامية والعربية التي تركن لواقع مفروض عليها فرضاً وتنسي أو تتناسي أن قطاع غزة و كل الاراضي الفلسطينية المحتلة جزءاً عزيزاً علينا فلماذا ندع سكانها وحدهم يواجهون الآلة العسكرية الإسرائيلية التي تحتل الجزء الأصيل والمهم الذي يمثل جزءاً من تراثنا الإسلامي. من المؤسف والمخجل أن تظهر في ظل تلك الأزمة بعضاً من الأصوات ( النشاذ) في عالمنا الإسلامي والعربي لتقف في الاتجاه الداعم للحملة الإسرائيلية الغربية الرامية للقضاء علي اليابس والاخضر أي أن من أشرت لهم يمسكون بالعصا من النصف في قضية لا تحتمل انصاف الحلول أو المواقف السالبة التي نجد في ظلها أن بعضاً من الكتاب والنشطاء ببعض المواقع الإسفيرية ومواقع التواصل الاجتماعي يجاهرون بآراء لم يكن ينبقي لهم المجاهرة بها بل كان عليهم النظر إلي القضية من واقع الظلم الجائر الذي تمارسه إسرائيل في مواجهة سكان قطاع غزة العزل فلماذا لا يدينون ذلك الهجوم الآثم علي القطاع ألم يشاهدوا كيف يقتل المدنيين والإبرياء بالقنابل والصواريخ والبراميل المتفجرة التي لم تفرق بين اطفال ونساء وشيوخ.. ألم يسمعوا أنين اصواتهم يتأوهون.. يصرخون.. يستغيثون أين أنتم ايها المسلمون.. أين أنتم أيها العرب.. أين الملاين؟؟؟. أهل من مجيب علي تساؤلات اهالي غزة لا اعتقد ! رغماً عن أنها في أمس الحاجة إليكم جميعاً.. فمتي توقفون سفك دماء الإبرياء.. ومتي تضمدون الجراح النازفة.. أين أنتم بالله.. أين أنتم بالله عليكم.. أين مساندتكم.. أين مساعدتكم.. أين وقفتكم.. أين أنتم لتقولوا بصوت عال لاهل غزة سيروا وعين الله ترعاكم.. قفوا نحن من خلفكم نشد من أذركم.. ونرفع من معنوياتكم دون أن نبث في دواخلكم الخوف أو الوجل هيا ( حماس ).. هيا ( الجهاد ).. هيا ( فتح ) اضربوا بيد من حديد واصمدوا في وجه العدو الصهيوني العنيد. وربما تجدني من وراء ذلك كله استشهد بما نظمه الشاعر خلف بن هذال قبل عقد ونصف من الزمان إذ قال بيتاً من الشعر علي النحو التالي : ( من دون صهيون بذاتنا صهاينا ) وكأنه كان يقرأ واقعنا المرير هذه الأيام.. الواقع الذي يظهر جلياً فيما ذهبت إليه.. فهنالك البعض ممن يدعون أنهم من النخب المثقفة والكتاب ينتمون إلينا ولكنهم في الحقيقة ينتمون لمجتمع غير مجتمعنا الإسلامي والعربي الذي هم محسوبون عليه ولا نجد منهم سوي أنهم يسودون بعضاً من الصحائف والمواقع الالكترونية بكتابات تؤكد تلك الحقيقة التي لا مفر منها. لما لا يلتف الجميع حول سكان قطاع غزة بعد أن إثبتوا بما لا يدع مجالاً للشك أنهم صامدون.. نعم صامدون صامدون رغماً عن كيد المتخاذلون والاعداء المقيمون والوافدون.. الذين يتأمرون ألم يكفي لتجربوا طعم مناصرة الحق برفع الروح المعنوية لسكان قطاع غزة ليس مطلوب منكم حمل السلاح وخوض الحرب ضد الجيش الإسرائيلي إنما مناهضة الحملات الغربية الصهيونية التشويشية ضد القطاع المفتري عليه من أجل تنفيذ العدوان الشنيع الذي قدم فيه أهل غزة دروساً وعبر مجانية في كيفية الصمود أمام الاسلحة البرية والجوية وكشف فشل القبة الحديدية وفضح دعم امريكا .. فكل ذلك العتاد.. وكل تلك الحشود لم توقف صواريخ حركتي المقاومة الإسلاميتين ( حماس ) و( الجهاد) ولم يخذلوا سكان غزة الذين ظلوا يقدمون الشهيد تلو الاخر بصبر وجلد يحسدون عليه.. وبالمقابل نجد أن سكان دولة الكيان الصهيوني يصابون بالخوف.. والهلع.. والذعر من صواريخ حركتي المقاومة الإسلاميتين ( حماس) و( الجهاد) اللذين ضربا عمق ( تل ابيب) الأمر الذي جعلهما يكشفا ضعف نظام إسرائيل ( القبة الحديدية) الذي أنشئ لإكتشاف الصواريخ بعد أن عجزت المخابرات عن الكشف عن مكانها. ولعل أجمل ما طالعته من كتابات حول القضية الفلسطينية تم نشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي : ( إﻥ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﻨﻘﺴﻤﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﻋﺮﺏ ﻋﺎﺭﺑﺔ ﻭﻣﺴﺘﻌﺮﺑﺔ) إلا أن المدون أضاف إﻟﻴﻬﻢ (ﻋﺮﺑﺎً ﻣﺘﺼﻬﻴﻨﺔ) وربما هي إضافة مستحبة فالبعض وبكل أسف يتحدثون عن القضية الفلسطينية وكأنها لا تعنيهم في شئ من قريب أو بعيد . لذلك كله كنت اتمني صادقا أن يتأملوا مثلما تأملت عميقاً فيما أشارت له صحيفة ( سبق ) الإلكترونية وهي تؤكد تأكيداً جازماً بأن ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ (ﺍﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻲ) قال بلا حياء أو خجل : ( ﺇﻥ ﻓﺼﺎﺋﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﻗﻄﺎﻉ ﻏﺰﺓ ﻓﻌﻠﺖ ﻣﺎ ﻟﻢ ﺗﻔﻌﻠﻪ ﺍﻟﺠﻴﻮﺵ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺟﻤﻌﺎﺀ) .. الأمر الذي يؤكد أن أسرائيل لم تتوقع ردة الفعل العنيفة من الفصائل الفلسطينية المسلحة باطلاقها لكل تلك الصواريخ ما أصاب مواطنيها بالذعر والهلع الذي تجلي في منظر سكان ( ﺗﻞ ﺃﺑﻴﺐ) كلما ضربت صافرة الانذار التي تشير بوضوح إلي أن نظام الدفاع المستحدث ( القبة الحديدية) أثبت فشله في التصدي لصورايخ حركتي ( حماس) و( الجهاد) الإسلاميتين خاصة وأنه لم يسبق لأي تنظيم أو حركة أو دولة أن تجرؤ علي قصف عاصمة دولة الكيان الصهيوني ( ﺗﻞ ﺃﺑﻴﺐ) بما في ذلك إيران وحزب الله الذي قاد معارك ضارية في مواجهة الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان.. إلا أن الحركات الفلسطينية أثبتت أنها قادرة علي مواجهة الكيان الصهيوني رغماً عن إمتلاكه وتصنيعه الآليات العسكرية الحديثة المتطورة جدا وتصدير البعض منها لبعض الدول.. ضف إلي ذلك أنها تتلقي دعماً من الولايات المتحدة الامريكية وبالرغم عن ذلك كله الجمتها كتائب القسام بأن فاجأتها بتنفيذ تهديدها بقص

بالصور : فرنسية تروي القصة الحزينة لوفاة زوجها السوداني غرقا بمياه مالطا








الخرطوم : سراج النعيم

كشفت السيدة الفرنسية الجنسية الإريترية الأصل ( يوتا يونل كيلي) البالغة من العمر ( 29 عاماً ) المولودة بمدينة كسلا شرق السودان.. كشفت تفاصيل مؤثرة وحزينة حول وفاة زوجها السوداني احمد علي التوم البالغ من العمر ( 36 عاماً ) غرقاً في البحر بالمياه الإقليمية المالطية.
وقالت : في ذلك اليوم تحرك بنا قارب الهجرة غير الشرعية من السواحل الليبية إلي السواحل الفرنسية إلا أن القارب تعطل في منتصف البحر .. وقالت : بدأت قصتي منذ اللحظة التي شددت فيها الرحال من ولاية كسلا شرق السودان إلي ليبيا وما أن أستقر بي المقام هناك إلا وتعرفت علي زوجي السوداني الذي تعود جذوره إلي غرب السودان وعرض عليّ الزواج فقبلت به زوجاً ثم أنجبت منه ابنتي ( بنازير ) البالغة من العمر ( 6 سنوات ).
وأضافت : وعندما بلغت طفلتي الـ( 8 ) أشهر في العام 2008م فكر زوجي في الهجرة غير الشرعية إلي فرنسا رغماً عن أنها محفوفة بالمخاطر وكنت أعبر له عن مخاوفي من مغبة السفر بهذه الطريقة إلا أنه كان مصراً
علي ذلك فلم يكن أمامي بداً سوي الاستجابة له ومن ثم توجهنا علي ضوء ذلك مع عدد من المهاجرين الأفارقة عبر مركب متخصص في تهريب البشر إلا أن هذا المركب تعرض إلي عطب في منتصف البحر ما جعلنا في موقف لا نحسد عليه وبالتالي تسرب لدواخلنا جميعاً الخوف والهلع من المصير المجهول الذي ينتظرننا في حال عدم عثور فرق الإنقاذ علينا ما اضطر زوجي ( أحمد ) إلي أن يجازف بحياته سابحاً من مكان المركب الذي نستقله إلي المركب الكبير الذي كان يقف بعيداً عنا وظللنا ننتظر عودته إلا أنه لم يعد وعندما طال الانتظار لحق به شابان احدهما سوداني والآخر إريتري إلا أنهما أيضاً لم يعودا.
واسترسلت : ونحن في المركب بعرض البحر فقد الجميع الأمل في النجاة من الموت وكان أكبر همي منحصراً في طفلتي التي كنت احملها في يدي ما حدا بوالدها أن يتألم من ذلك المشهد الذي قال علي اثره : ( لن أدع طفلتي تغرق) فقفز من المركب سابحاً إلي ذلك القارب الكبير مؤملاً في إنقاذ ابنته إلا أنني قلت له : لا تذهب فالخطر محدق بك من كل جانب فقال : (اسكتي يا ولية) وكان من يرافقونا في تلك الرحلة يقولون لي : زوجك احمد موجود وهكذا يبثون في دواخلي الطمأنينة إلي أن جاءت قوارب الإنقاذ المالطية التي أكد لي أحد أفرادها بأن زوجي ( أحمد ) قد توفي غرقاً ثم لحق به الاثنان السوداني والإريتري ومن هناك تم إدخالنا للأراضي المالطية ومن ثم تم تسفيرنا إلي فرنسا للظروف الإنسانية التي كنت أعيشها بعد وفاة زوجي غرقاً بالإضافة إلي أن نفسياتي وطلفتي ( بنازير ) كانت متعبة جراء ما شاهدناه من أحداث مؤلمة ومحزنة في المياه الإقليمية المالطية.
وأردفت : أما فيما يتعلق بمن ظلوا في القارب فقد أنقذتهم السلطات المالطية التي سمحت لهم جميعاً بدخول أراضيها وقطعاً من بينهم أنا وطفلتي ( بنازير) واستقريت هناك حوالي عام و(8) أشهر رأت بعدها الحكومة المالطية أن ظروفي ظروفاً صعبة وقاسية وعليه قامت بتسفيري وابنتي للإقامة في فرنسا ومنذ ذلك التاريخ وإلي الآن نقيم فيها علي نفقة الحكومة الفرنسية التي منحتني الجنسية وجواز السفر اللذين بموجبهما قررت العودة إلي السودان للبحث عن أسرة زوجي المتوفى ( احمد علي التوم ) وأن تتعرف أبنتي الوحيدة (بنازير) المولودة في العام 2007م بهم عن قرب ثم نعود إلي فرنسا لكي تكمل طفلتي دراستها.
من أين نبعت تسميتها؟ قالت : سماها والدها علي (بنازير بوتو) تضامنا منه مع نضالها من أجل الحرية والديمقراطية.

الجمعة، 1 أغسطس 2014

بالصورة: قناة الميادين تعتذر عن نشر خبر كاذب يتحدث عن تعرض نجل البشير لمحاولة إغتيال !!



قامت ” قناة الميادين ” اللبنانية يوم الخميس بإرسال خطاب ” إعتذار ” رسمي لمكتب الرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير ، بتوقيع ” غسان بن جدو ” المدير العام للقناة حصل موقع ” سوداناس ” على صورة منه ،
جاء فيه تأسف إدارة قناة الميادين للإلتباس الذي وقع في الخبر الوارد لمراسلنا بموريتانيا الذي تم نسبه خطأ إلى مراسلنا في السودان حول تعرض نجل الرئيس السوداني إلى محاولة إغتيال والصحيح هو تعرض نجل الرئيس الموريتاني إلى محاولة إغتيال ، لذا نتقدم بإعتذارنا عن ماوقع بإعتباره يشكل ضرر في الصورة الإعلامية لدولة السودان ، كما نقدم إعتذارنا لفخامة رئيس جمهورية السودان الذي مس الخطأ شخص فخامته وإننا كقناة نؤكد إحترامنا الكامل لجمهورية السودان ودولتها الموقرة وحرصنا على نقل الأخبار بشفافيّة ومصداقية ، بحسب ما ورد بنص الخطاب .
وكانت قناة الميادين التي تبث من العاصمة اللبنانية بيروت ، قد نقلت عن مراسلها في العاصمة السودانية الخرطوم عن نقل نجل الرئيس السوداني إلى المستشفى وسط أنباء غير مؤكدة عن تعرض الرئيس البشير لمحاولة اغتيال ، وقد أشيع الخبر بعدها عبر عدة مواقع إخبارية .
image
سوداناس

الأربعاء، 25 يونيو 2014

القيصر يدهش الموسيقار هاشم عبدالسلام بست أغنيات



الخرطوم : سراج النعيم

أكد الموسيقار هاشم عبدالسلام أنه ظل علي مدي ثلاثة أيام متصلة يستمع إلي الأعمال التي أنتجها القيصر معتز صباحي والتي حملت عناوين ( قسوة الأيام، جيت رجيتك، الخصام، يا قلبي لازم تنسي، تحفة أفريقيا).
وقال : نجح الفنان الشاب معتز صباحي في وضع ثقافة صوتية غنائية بأسلوب يخصه وفي ذات السياق أوغل في التراث الشعبي السوداني الذي هو متشبع به بالرغم من حداثة وتطوير كل الأدوات التي يستعين بها إلا أنه كان موفقاً في إقناع المتلقي الذي ﻻبد وان يسمع الأغنيات كاملة مع التتبع للنص واللحن والأداء الذي في اعتقادي يعبر عن فن راقي.

بلاغ ضد إذاعة بسبب الأسطورة محمود عبدالعزيز في صك بدون رصيد



الخرطوم : سراج النعيم

اتخذ الشاعر الشاب هيثم عباس الإجراءات القانونية في مواجهة أحدي الإذاعات التي كتبت له صكاً مالياً مقابل اتفاق حول أغنيات تغني بها الفنان الأسطورة محمود عبدالعزيز.
وقال : اتفقت معي الإذاعة المشكو ضدها علي شراء أعمال غنائية رددها الفنان الراحل محمود عبدالعزيز أو الحوت كما يحلو إلي جمهوره وأبرزها ( تروح أن شاء الله في ستين ) و( ما بلومكم ) و( أكتبي لي ) وغيرها من الأغاني التي صغت كلماتها ووضعت ألحانها وكتبت لي الإذاعة شيكاً بالمبلغ المتفق عليه إلا أنني حينما أردت صرف المبلغ تفاجأت بأن الصك بدون رصيد ما حدا بي اتخاذ الإجراءات القانونية الحافظة لحقوقي.

بعد خروجه السجن : مواطن يروي قصة هدم منزله وبلاغه بنيابة مخالفات الأراضي

















الخرطوم : سراج النعيم

روي المواطن أحمد آدم إبراهيم قصة هدم منزله  بعد نزاع حوله وإجراءات قانونية اتخذت بنيابة مخالفات الأراضي.
وقال : ظللت أقيم في المنزل مع أسرتي منذ سنوات وعندما تأكدت بأنه يعود لي شيدت فيه ثلاث غرف وحمامات ومنافع وأدخلت الكهرباء والماء رغماً عن أنني لم استلم شهادة البحث الخاصة به واستمريت هكذا إلي أن ظهر مالك جديد رفع ضدي دعوي قضائية بموجب شهادة بحث للقطعة ليتم بعد ذلك هدم المنزل الذي تم سجني في خصوصه ( 6 ) أشهر تأديبية وجاء الحكم في النزاع حول القطعة لصالح الشاكي وذلك من واقع أنه يمتلك مستندات تؤكد ملكيته للقطعة رقم ( 571 ) بالحارة ( 41 ) أمبدة.
وتابع : بعد هدم المنزل قمت ببناء ( راكوبة ) بعد أن أصبحنا في الشارع العام.
وأضاف : لم أقف مكتوف الأيدي حيث أنني اتخذت إجراءات قانونية لدي نيابة مخالفات الأراضي بالرقم ( 1286/2014 ) وخاطبت النيابة مدير الخطة الإسكانية وتنمية الريف ومدير أراضي أمبدة في موضوع القطعة للإفادة حول الكشط الواضح في دفتر التخصيص وكيف تم هذا التعديل وبواسطة من مع إرسال صورة من دفتر التخصيص حتى تتمكن النيابة من تكملة إجراءات البلاغ.
وجاء رد السيد متوكل عبدالمحسن مدير أراضي أمبدة علي النحو التالي : السيد وكيل نيابة مخالفات الأراضي رئيس لجنة مراجعة الحارات ( 24 و28 و29 و30 )..الموضوع القطعة ( 571 ) الحارة ( 41 ) أمبدة.. بالإشارة إلي خطابكم بتاريخ 19/3/2014م أفيدكم بأن عمل العشوائي كان يتم عبر مكاتب كبح التعديات أو مكاتب السكن العشوائي التي كانت تتبع للإسكان وعندما تم ضم عمل العشوائي والقرى لمصلحة الأراضي تم استلام دفاتر التخصيص بحالتها الراهنة والتي بها كثير من الشطب وعادة لا يثبت من قام بالشطب توقيعه أو هويته وهذا لا ينطبق علي هذه القطعة فقط بل معظم الشطب يتم بهذه الكيفية.. عليه وبعد معاينة الاسم المشطوب علي الإضاءة أتضح لنا أنه ( محمد خميس توم ) وبعد مراجعة هذا الاسم بالحاسوب وجدناه بالقطعة رقم ( 947 ) بنفس الحارة ( 41 ) بل أدرج أسمه بنفس الدفتر ولعل هذا يفسر سبب الشطب ومبرراته ولكن لا يمكن تحديد من قام به.



موظف يرفض حافز علي إعادة مبلغ مالي كبير لبنك شهير
أعاد الموظف ياسر عثمان أسد مبلغ ( 40 ) ألف جنيه لأحد البنوك الشهيرة التي صرف منه مبلغاً مالياً يقدر بنصف مليار تقريباً لصالح احدي الشركات العاملة في المجال الزراعي.
وقال : عندما ذهبت للبنك سلمني موظف البنك المبلغ فئة ( 50 ) جنيهاً و( 20 ) جنيهاً و( 10 ) جنيهات وكان أن وزعتها علي العملاء وإلي تلك اللحظة لم أكن أعلم أن المبلغ زائداً فما كان من موظف البنك إلا ويجري اتصالاً بالشركة الزراعية واستفسرهم عن المبلغ فلم يكونوا علي دراية بالأمر وفي اليوم التالي راجعت المبلغ فوجدت أن هنالك زيادة عندها توجهت إلي البنك وقمت بإعادة المبلغ رافضاً الحافز الذي عرض عليه.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...