جقارم أشهر معاق حركياً بالاسافير يكشف قصته المؤثرة مع الإحتيال
................................
التقاه : سراج النعيم
...............................
كشف الشاب المعاق حركياً محمد الأمين الشهير عبر الاسافير بـ(جقارم)، وأحد أشهر عشاق الفنان الأسطورة محمود عبدالعزيز، تفاصيل مؤثرة حول تعرضه لمواقف مؤسفة أثناء تواصله مع شخوص بالإعلام الحديث الذي حقق فيه شهرة علي نطاق واسع، وذلك لإستمراريته مع من تعرف عليهم في العالم الإفتراضي.
وقال : بدأت علاقتي مع الإعاقة منذ نعومة أظافري، أي قبل (33) عاماً، إلا إنني لم استسلم لذلك الواقع، بل أصررت إصراراً كبيراً علي التمسك بالحياة وبما قسمه لي الله سبحانه وتعالي، وعلي ذلك النحو أصبحت لدي شعبية عبر (السوشال) ميديا.
بماذا شخص الأطباء حالتك الراهنة؟
قال : عندما عرضت حالتي علي الأطباء المختصين أكدوا لي أن أسباب الإعاقة نقص في (الكالسيوم)، وأشاروا إلي أنه في الإمكان علاجي، ولكن خارج البلاد، وبالتالي هو مكلف جداً.
وماذا بعد ذلك؟
قال : طالبني عدد من الخيرين أن أفتح حساباً في أي بنك من البنوك لكي يستطيعوا مساعدتي في تلقي العلاج.
ما الموقف الذي مر عليك في سياق طلبك للمساعدة؟
قال : جاء لي في منزلنا بمدينة امدرمان (ودالبخيت) شابين وقاما بتصوري، وثم أكدا أنهما سيساعداني علي تلقي العلاج الذي أخذا في ظله أرقام هواتفي، ومنذ تلك اللحظة لم أسمع عنهما شيئاً، أو أن يتصالا بي، وبما أنهما لم يوفيا بوعدهما أرجو من الجميع عدم التعامل معهما، خاصة وأن هنالك شخصيات أكدت أنها سوف تساهم في سفري إلي دولة أوروبية.
هل تم إنجابك معاقاً حركياً؟
قال : لم أكن علي هذه الهيئة التي تشاهدني عليها آنياً، إلا أنه كلما مرت بي الأيام والشهور والسنين تسوء حالتي الصحية إلي أن أصبحت مقعداً عن الحركة تماماً، وأيضاً لدي إشكالية في نطق الحروف والسمع.
هل وصلتك مساعدات في رقم هاتفك؟
قال : نعم وصلتني بعض المساعدات من أصدقاء لي عبر وسائط الإعلام الحديث.
................................
التقاه : سراج النعيم
...............................
كشف الشاب المعاق حركياً محمد الأمين الشهير عبر الاسافير بـ(جقارم)، وأحد أشهر عشاق الفنان الأسطورة محمود عبدالعزيز، تفاصيل مؤثرة حول تعرضه لمواقف مؤسفة أثناء تواصله مع شخوص بالإعلام الحديث الذي حقق فيه شهرة علي نطاق واسع، وذلك لإستمراريته مع من تعرف عليهم في العالم الإفتراضي.
وقال : بدأت علاقتي مع الإعاقة منذ نعومة أظافري، أي قبل (33) عاماً، إلا إنني لم استسلم لذلك الواقع، بل أصررت إصراراً كبيراً علي التمسك بالحياة وبما قسمه لي الله سبحانه وتعالي، وعلي ذلك النحو أصبحت لدي شعبية عبر (السوشال) ميديا.
بماذا شخص الأطباء حالتك الراهنة؟
قال : عندما عرضت حالتي علي الأطباء المختصين أكدوا لي أن أسباب الإعاقة نقص في (الكالسيوم)، وأشاروا إلي أنه في الإمكان علاجي، ولكن خارج البلاد، وبالتالي هو مكلف جداً.
وماذا بعد ذلك؟
قال : طالبني عدد من الخيرين أن أفتح حساباً في أي بنك من البنوك لكي يستطيعوا مساعدتي في تلقي العلاج.
ما الموقف الذي مر عليك في سياق طلبك للمساعدة؟
قال : جاء لي في منزلنا بمدينة امدرمان (ودالبخيت) شابين وقاما بتصوري، وثم أكدا أنهما سيساعداني علي تلقي العلاج الذي أخذا في ظله أرقام هواتفي، ومنذ تلك اللحظة لم أسمع عنهما شيئاً، أو أن يتصالا بي، وبما أنهما لم يوفيا بوعدهما أرجو من الجميع عدم التعامل معهما، خاصة وأن هنالك شخصيات أكدت أنها سوف تساهم في سفري إلي دولة أوروبية.
هل تم إنجابك معاقاً حركياً؟
قال : لم أكن علي هذه الهيئة التي تشاهدني عليها آنياً، إلا أنه كلما مرت بي الأيام والشهور والسنين تسوء حالتي الصحية إلي أن أصبحت مقعداً عن الحركة تماماً، وأيضاً لدي إشكالية في نطق الحروف والسمع.
هل وصلتك مساعدات في رقم هاتفك؟
قال : نعم وصلتني بعض المساعدات من أصدقاء لي عبر وسائط الإعلام الحديث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق