الخرطوم : سراج النعيم
....................
كشف الشاب مأمون هاشم أحمد حامد من منطقة (نهر عطبرة) تفاصيل مثيرة حول النجمي أحمد علي الماحي، البالغ من العمر (60) عاماً، والذي يبحث عن أسرته بولاية الجزيرة، والتي غاب منها منذ سنوات، وتشير المعلومات إلى أنه كان يعمل عند خروجه من مسقط رأسه (قبطاناً) في السفن البحرية.
وقال : هذا القبطان الباحث عن أهله ألتقي به شقيقي في مدينة (حلفا الجديدة)، والتي سافر اليها بغرض استخراج مستندات قطعة أرض تخص الأسرة، وبعد أن أنتهي من مهمته، وجد (القبطان) في أحد الفنادق بالمدينة ، فتعرف عليه من خلال إدارته حواراً معه، والذي أكد في ظله أنه من ولاية الجزيرة، وأنه كان يعمل (بحاراً).
وأضاف : ما جعل شقيقي يعتقد أنه والدي، هو أنه كان يعمل أيضاً (بحاراً)، المهم أن شقيقي أعتقد أنه والدنا المتوفى في العام 1990م، فقام بإحضاره معه من هناك إلى مقر إقامتنا في منطقة (نهر عطبرة).
وأضاف : ومن خلال الحوار الذي اجريناه معه أكد أنه من منطقة (المحيريبا ـ دلوة) بولاية الجزيرة، سافر منها في ظل عمله إلى عدد من الدول العربية والأوروبية، مما اتاح له ذلك تعلم اللغة الإنجليزية بطلاقة ، وأشار إلى أنه درس في (الجنيد)، وأن أوراقه الثبوتية ضاعت منه.
وأردف : أحد أصدقائه ويدعي (ابوليد الباشر) قال أن هذا الشخص جاء إليهم في ثمانينات القرن الماضي في منطقة (دار السلام ـ خشم القربة)، وكان يعمل (طلبه)، وبعدها انتقل إلى حلفا الجديدة، وعمل في معصرة زيت.
....................
كشف الشاب مأمون هاشم أحمد حامد من منطقة (نهر عطبرة) تفاصيل مثيرة حول النجمي أحمد علي الماحي، البالغ من العمر (60) عاماً، والذي يبحث عن أسرته بولاية الجزيرة، والتي غاب منها منذ سنوات، وتشير المعلومات إلى أنه كان يعمل عند خروجه من مسقط رأسه (قبطاناً) في السفن البحرية.
وقال : هذا القبطان الباحث عن أهله ألتقي به شقيقي في مدينة (حلفا الجديدة)، والتي سافر اليها بغرض استخراج مستندات قطعة أرض تخص الأسرة، وبعد أن أنتهي من مهمته، وجد (القبطان) في أحد الفنادق بالمدينة ، فتعرف عليه من خلال إدارته حواراً معه، والذي أكد في ظله أنه من ولاية الجزيرة، وأنه كان يعمل (بحاراً).
وأضاف : ما جعل شقيقي يعتقد أنه والدي، هو أنه كان يعمل أيضاً (بحاراً)، المهم أن شقيقي أعتقد أنه والدنا المتوفى في العام 1990م، فقام بإحضاره معه من هناك إلى مقر إقامتنا في منطقة (نهر عطبرة).
وأضاف : ومن خلال الحوار الذي اجريناه معه أكد أنه من منطقة (المحيريبا ـ دلوة) بولاية الجزيرة، سافر منها في ظل عمله إلى عدد من الدول العربية والأوروبية، مما اتاح له ذلك تعلم اللغة الإنجليزية بطلاقة ، وأشار إلى أنه درس في (الجنيد)، وأن أوراقه الثبوتية ضاعت منه.
وأردف : أحد أصدقائه ويدعي (ابوليد الباشر) قال أن هذا الشخص جاء إليهم في ثمانينات القرن الماضي في منطقة (دار السلام ـ خشم القربة)، وكان يعمل (طلبه)، وبعدها انتقل إلى حلفا الجديدة، وعمل في معصرة زيت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق