........................
كشف شيخ سعودي قصة ادخال سوداني لبطل كاراتي (فليبيني) الديانة الإسلامية بالسعودية.
وقال الشيخ السعودي : (قام سوداني مقيم بالسعودية، وهو يواظب على أداء صلواته الخمس في المسجد كلما التقطت أذناه الأذان حيث يقوم بإغلاق المحل التجاري الذي يعمل به ويتوجه فوراً إلى المسجد).
وأردف : (السوداني المعني بالقصة ما شاء عليه طول وعرض وصاحب خلق، إلا أن بطل الكاراتي الفلبيني غير المسلم اغضبه ذات مره بالاستهزأ به حينما لم يغلق محله التجاري لأداء الصلاة التي حان وقتها، فلم يتمالك نفسه، وقام بجر جاره (الفلبيني) من يده وأدخله عنوة إلى المسجد، ومن ثم أمره أن يفعل مثل ما يفعل هو دون أن يتفوه بكلمة، فما كان من الفلبيني إلا أن ينفذ ما أمر به، وأخذ يصلي ولا يدري ماذا يفعل، بعد الإنتهاء من أداء الصلاة توجه السوداني إلى امام المسجد، وأكد بأن هذا (الفلبيني) يرغب في اعتناق الديانة الإسلامية، مما حدا بالامام تلقين الفلبيني الشهادتين، عندها فرح الناس بذلك ومنحوا بطل الكاراتي الفلبيني الريالات السعودية، الأمر الذي جعله يقول : (أنا عمري كفيلي لم يبتسم في وجهي، ولم يزيدني ريالاً فوق ما اتقاضاه من أجر، و هؤلاء الناس احتفوا بي لمجرد أنني دخلت في دينهم).
كشف شيخ سعودي قصة ادخال سوداني لبطل كاراتي (فليبيني) الديانة الإسلامية بالسعودية.
وقال الشيخ السعودي : (قام سوداني مقيم بالسعودية، وهو يواظب على أداء صلواته الخمس في المسجد كلما التقطت أذناه الأذان حيث يقوم بإغلاق المحل التجاري الذي يعمل به ويتوجه فوراً إلى المسجد).
وأردف : (السوداني المعني بالقصة ما شاء عليه طول وعرض وصاحب خلق، إلا أن بطل الكاراتي الفلبيني غير المسلم اغضبه ذات مره بالاستهزأ به حينما لم يغلق محله التجاري لأداء الصلاة التي حان وقتها، فلم يتمالك نفسه، وقام بجر جاره (الفلبيني) من يده وأدخله عنوة إلى المسجد، ومن ثم أمره أن يفعل مثل ما يفعل هو دون أن يتفوه بكلمة، فما كان من الفلبيني إلا أن ينفذ ما أمر به، وأخذ يصلي ولا يدري ماذا يفعل، بعد الإنتهاء من أداء الصلاة توجه السوداني إلى امام المسجد، وأكد بأن هذا (الفلبيني) يرغب في اعتناق الديانة الإسلامية، مما حدا بالامام تلقين الفلبيني الشهادتين، عندها فرح الناس بذلك ومنحوا بطل الكاراتي الفلبيني الريالات السعودية، الأمر الذي جعله يقول : (أنا عمري كفيلي لم يبتسم في وجهي، ولم يزيدني ريالاً فوق ما اتقاضاه من أجر، و هؤلاء الناس احتفوا بي لمجرد أنني دخلت في دينهم).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق