وكشف فيصل في لقاء تنويري مع القوى السياسية أمس عن ضبط عضو مجلس تشريعي يمثل خلية ضمن المشاركين في الإحتجاجات، بجانب وجود شخصين اتضح أنهما قوات نظامية في (الجيش) كانا يرتديان زياً ملكياً شوهدوا وسط المتظاهرين، وقال بكل أسف بعض نواب البرلمان القومي حرضوا على المظاهرات غير السلمية .
وأكد وبحسب صحيفة آخر لحظة انهم بلغوا البرلمان حتى يتخذ إجراءات ضد عضويته، وأكد فيصل أن استهداف الحزب بحرق مقاره وعرباته لا يؤثر عليهم ولا على عضويتهم، نافياً إشاعة أن النائب الأول للرئيس طريح الفراش في المستشفى، وأخرى أن الرئيس البشير تم ضربه من قبل حرسه، قائلاً: (هذه هي أمانيهم) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق