...........................
كشف الداعية الإسلامي محمد هاشم الحكيم تفاصيل وقوع سيدة فى فخ الابتزاز الإلكتروني حيث تم اصطيادها عبر موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك).
فيما كتب الزوجة الضحية ذهبت بكل براءة إلى عنوان منزل بالخرطوم باعتباره محلاً تجارياً لبيع الملابس الحديثة بأسعار رخيصة ، وذلك بعد أن تعرفت عليهم عبر (الفيس بوك)، وعندما وصلت للمكان تم استقبالها من قبل حسناوات عرضن عليها أزياء حديثة بما فيها ملابس نسائية للنوم بسعرٍ زهيد الأمر الذى جعلها تدخل غرفة لقياس الملابس، والتي بدلت فيها ملابسها وارتدت الأزياء موضوع الجريمة الإلكترونية، حيث كانوا يضعون فى الغرفة كاميرات لكي تلتقط مشاهد من جسد السيدة.
وأضاف : المهم أن السيدة الضحية خرجت من مكان تغيير الملابس ليبدأ معها الابتزاز بمقطع الفيديو الذى صور لها، والذى تم من خلاله (دبلجة) صوت رجل فى إشارة إلى أنه يتحدث معها أثناء استبدالها ملابسها، إذ أنه أطلق فى تلك اللحظة عبارات رومانسية، وهو يتحدث على أساس أنه يخاطبها، وعلى ذلك النحو تم ابتزازها بأن تدفع مبلغ مالي كبير، وفى حال عدم تنفيذها ذلك، فإنها مهددة بإرسال مقطع الفيديو خاصتها إلى زوجها، ومن ثم نشره عبر الموقع العالمي (اليوتيوب)، كما أنهم طالبوها بإحضار نساء أخريات لذات المكان.
كانت الضحية قد استفتت الداعية الإسلامي الشيخ محمد هاشم الحكيم في أمرها، والذي نشر قصتها بغرض أخذ العظة والعبر، والذي حذرها بدوره من أن تستجيب لهذا الابتزاز، ودعاها لفتح بلاغ لدى شرطة أمن المجتمع.
بينما حذر الحكيم النساء من مغبة الوقوع فى فخ المجرمين الإلكترونيين الذين ينصبون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وإن إنتفت الشبهه فى بعض العروض التي يجب أن تصطحب معها المرأة المحرم، وأن لا تذهب لأي مكان مجهول لوحدها.
كشف الداعية الإسلامي محمد هاشم الحكيم تفاصيل وقوع سيدة فى فخ الابتزاز الإلكتروني حيث تم اصطيادها عبر موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك).
فيما كتب الزوجة الضحية ذهبت بكل براءة إلى عنوان منزل بالخرطوم باعتباره محلاً تجارياً لبيع الملابس الحديثة بأسعار رخيصة ، وذلك بعد أن تعرفت عليهم عبر (الفيس بوك)، وعندما وصلت للمكان تم استقبالها من قبل حسناوات عرضن عليها أزياء حديثة بما فيها ملابس نسائية للنوم بسعرٍ زهيد الأمر الذى جعلها تدخل غرفة لقياس الملابس، والتي بدلت فيها ملابسها وارتدت الأزياء موضوع الجريمة الإلكترونية، حيث كانوا يضعون فى الغرفة كاميرات لكي تلتقط مشاهد من جسد السيدة.
وأضاف : المهم أن السيدة الضحية خرجت من مكان تغيير الملابس ليبدأ معها الابتزاز بمقطع الفيديو الذى صور لها، والذى تم من خلاله (دبلجة) صوت رجل فى إشارة إلى أنه يتحدث معها أثناء استبدالها ملابسها، إذ أنه أطلق فى تلك اللحظة عبارات رومانسية، وهو يتحدث على أساس أنه يخاطبها، وعلى ذلك النحو تم ابتزازها بأن تدفع مبلغ مالي كبير، وفى حال عدم تنفيذها ذلك، فإنها مهددة بإرسال مقطع الفيديو خاصتها إلى زوجها، ومن ثم نشره عبر الموقع العالمي (اليوتيوب)، كما أنهم طالبوها بإحضار نساء أخريات لذات المكان.
كانت الضحية قد استفتت الداعية الإسلامي الشيخ محمد هاشم الحكيم في أمرها، والذي نشر قصتها بغرض أخذ العظة والعبر، والذي حذرها بدوره من أن تستجيب لهذا الابتزاز، ودعاها لفتح بلاغ لدى شرطة أمن المجتمع.
بينما حذر الحكيم النساء من مغبة الوقوع فى فخ المجرمين الإلكترونيين الذين ينصبون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وإن إنتفت الشبهه فى بعض العروض التي يجب أن تصطحب معها المرأة المحرم، وأن لا تذهب لأي مكان مجهول لوحدها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق