...........................
أصبحت ظاهرة البنطال المسمي بـ(السيستم) حلاقة شعر الرأس مستشرية في الآونة في الشارع العام، وهي من الظواهر الواجب محاربتها لأنها من الثقافات الغربية التي لم تعد قاصرة علي الأزياء وحلاقة الشعر فقط، بل أمتدت إلي طريقة المشي في الطرقات العامة، ما يدل علي التأثر بالثقافات الغربية في شتي (تقليعاتها) التي تطل علينا من خلال الوسائط المختلفة، لذلك كله وقفت متأملاً لها.
وقال محمد: إن أهم ما يميز الطالب الجامعي مظهره في مرحلة من المراحل التي يمر بها، وهي مرحلة إكتمال الشخصية في المجتمع، وهي تلعب دوراً بارزاً في البناء والثقة بالنفس، وعليه مظهر الطالب المحترم هو الأفضل حتى يجبر الناس على إحترامه.
واوضح ياسين : لا أفضل علي الإطلاق التأثر بالثقافة الغربية من حيث ارتداء الأزياء، فلكل أمة ثقافاتها وقيمها وأخلاقها وعاداتها وتقاليدها التي لا تنفصل عن الدين الإسلامي لذلك يجب أن نتمسك بها خاصة الشباب فهم جيل اليوم والغد فإذا انحرفوا عن جادة الطريق بالموضة فإن الأجيال القادمة سيضيع موروثها.
وذهب صدام إلي موضة البنطال (السيستم) قائلاً : ظاهرة لمواكبة التطورات التي تطرأت علي المجتمع، ولكنها تأخذ زمنها وتزول بعد ذلك.
بينما قال يوسف : الظاهرة التي نناقشها يجب محاربتها لان الشباب أصبحوا يرتدون الأزياء الغربية التي لا تليق بطالب جامعي وقد ظهرت أسماء غربية مثلاً (السيستم) ، (أيدني حقنة) وهي أزياء لا تشبه الرجولة والشهامة السودانية حيث ضاع الزي السوداني في زحمة العولمة.
أصبحت ظاهرة البنطال المسمي بـ(السيستم) حلاقة شعر الرأس مستشرية في الآونة في الشارع العام، وهي من الظواهر الواجب محاربتها لأنها من الثقافات الغربية التي لم تعد قاصرة علي الأزياء وحلاقة الشعر فقط، بل أمتدت إلي طريقة المشي في الطرقات العامة، ما يدل علي التأثر بالثقافات الغربية في شتي (تقليعاتها) التي تطل علينا من خلال الوسائط المختلفة، لذلك كله وقفت متأملاً لها.
وقال محمد: إن أهم ما يميز الطالب الجامعي مظهره في مرحلة من المراحل التي يمر بها، وهي مرحلة إكتمال الشخصية في المجتمع، وهي تلعب دوراً بارزاً في البناء والثقة بالنفس، وعليه مظهر الطالب المحترم هو الأفضل حتى يجبر الناس على إحترامه.
واوضح ياسين : لا أفضل علي الإطلاق التأثر بالثقافة الغربية من حيث ارتداء الأزياء، فلكل أمة ثقافاتها وقيمها وأخلاقها وعاداتها وتقاليدها التي لا تنفصل عن الدين الإسلامي لذلك يجب أن نتمسك بها خاصة الشباب فهم جيل اليوم والغد فإذا انحرفوا عن جادة الطريق بالموضة فإن الأجيال القادمة سيضيع موروثها.
وذهب صدام إلي موضة البنطال (السيستم) قائلاً : ظاهرة لمواكبة التطورات التي تطرأت علي المجتمع، ولكنها تأخذ زمنها وتزول بعد ذلك.
بينما قال يوسف : الظاهرة التي نناقشها يجب محاربتها لان الشباب أصبحوا يرتدون الأزياء الغربية التي لا تليق بطالب جامعي وقد ظهرت أسماء غربية مثلاً (السيستم) ، (أيدني حقنة) وهي أزياء لا تشبه الرجولة والشهامة السودانية حيث ضاع الزي السوداني في زحمة العولمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق