أثار إعلان وضعته
احدى الكافتيريات سخطاً وغضباً واستنكاراً كبيراً لدى متابعي الإعلام الحديث حيث اعتبروه
معبراً عن مراحل متأخرة جداً من (التخلف)، (الجهل) و(الخواء العقلي) لمن فكر فيه.
من جانبها كانت الكافتيريا
قد نوهت زبائنها عبر الإعلان المشار إليه إلى عدم الحضور للكافتيريا سالفة الذكر مع
أي فتاة بدون ارتباط شرعي لافتة إلى عدم قبول
أي عذر خلاف ذلك.
هذا وقوبل الإعلان
بثورة عارمة من الانتقادات وتم رفضه رفضاً باتاً، فيما كتبت إحدى الإعلاميات: (يعني
الواحدة لو عندها ظرف طارئ وما معاها مُحرم ما تدخل كافتيريا مع ولد بغض النظر عن الولد
صديق، زميل، حبيب أي شئ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق