.............................
واصل الحوت في حياته وضع الحقائق على طاولة الصحيفة من خلال سلسلة حوارات وخفايا وأسرار مع الفنان الراحل كاشفاً النقاب عن البلاغات والقضايا التي خاضها بالمحاكم لإثبات أنه لا ذنب له في ترديد هذه الأغنية أو تلك ومن أشهر هذه القضايا التي رفعت في مواجهته وشركات البدوي للإنتاج الفني قضية (البلابل)، بالإضافة إلى قضية الفنان محمد ميرغني.
وقال : عندما صدحت بأغاني الغير كان ذلك ناتجاً من العددية الكبيرة للأغاني التى اشترتها شركة البدوي للإنتاج الفني من مؤلفيها الشعراء والملحنين، وهم بموجب قانون الملكية الفكرية أصحاب حقوق أصيلة في الكلمات والألحان، لذا واجهتني إشكالية متمثلة في الدعوى التي رفعها الفنان محمد ميرغني فى أغنية (تباريح الهوى) التى صاغ كلماتها ووضع لها الألحان التجاني حاج موسى إلا أنها انتهت بصورة وفاقية بين الشركة المنتجة والفنان، وبالتالي لم يتم تصعيد القضية وتزامنت هذه القضية مع تفعيل قانون الملكية الفكرية.
ومضى إلى قضيته مع البلابل قائلاً : تفاجأت بإخطاري بأن المغنيات (البلابل) متمثلات في شقيقتهن (حياة) قد رفعن دعوى قضائية في مواجهتي والشركة المنتجة لألبومي الغنائي الذي سجلت فيه أغنية (خاتم المنى)، وكانت ترى أن مسألة أدائي للأغنية في شريط الكاسيت هضم لحقوقهن الأدبية المشار إليها في القانون بـ(الحق المجاور)، وعليه فإن الشركة وشخصي دفعا تعويضاً مالياً، وكان قد طلب شهادة يوسف القديل بالمحكمة الجزئية بالخرطوم، وقال للقاضي : (في الموسيقى وبالنسبة للمطربين هنالك الأداء الصولي وهو الأداء الفردي إلى جانب الثنائي والثلاثي والجماعي، وبالتالي عندما غنى الفنان محمود عبد العزيز الأغنية موضوع القضية أداها بشكل فردي فيه طابع مختلف بالبصمة الصوتية خاصته، أما البلابل فثلاث بصمات متحدة فلا توجد مقارنة بين البصمة الفردية والبصمة المتحدة وعليه هو لم يؤد الأغنية بصوت البلابل أو بطريقتهن الأدائية)، ومن ثم شطبت القضية ضدي وشركة البدوي للإنتاج الفني.
واصل الحوت في حياته وضع الحقائق على طاولة الصحيفة من خلال سلسلة حوارات وخفايا وأسرار مع الفنان الراحل كاشفاً النقاب عن البلاغات والقضايا التي خاضها بالمحاكم لإثبات أنه لا ذنب له في ترديد هذه الأغنية أو تلك ومن أشهر هذه القضايا التي رفعت في مواجهته وشركات البدوي للإنتاج الفني قضية (البلابل)، بالإضافة إلى قضية الفنان محمد ميرغني.
وقال : عندما صدحت بأغاني الغير كان ذلك ناتجاً من العددية الكبيرة للأغاني التى اشترتها شركة البدوي للإنتاج الفني من مؤلفيها الشعراء والملحنين، وهم بموجب قانون الملكية الفكرية أصحاب حقوق أصيلة في الكلمات والألحان، لذا واجهتني إشكالية متمثلة في الدعوى التي رفعها الفنان محمد ميرغني فى أغنية (تباريح الهوى) التى صاغ كلماتها ووضع لها الألحان التجاني حاج موسى إلا أنها انتهت بصورة وفاقية بين الشركة المنتجة والفنان، وبالتالي لم يتم تصعيد القضية وتزامنت هذه القضية مع تفعيل قانون الملكية الفكرية.
ومضى إلى قضيته مع البلابل قائلاً : تفاجأت بإخطاري بأن المغنيات (البلابل) متمثلات في شقيقتهن (حياة) قد رفعن دعوى قضائية في مواجهتي والشركة المنتجة لألبومي الغنائي الذي سجلت فيه أغنية (خاتم المنى)، وكانت ترى أن مسألة أدائي للأغنية في شريط الكاسيت هضم لحقوقهن الأدبية المشار إليها في القانون بـ(الحق المجاور)، وعليه فإن الشركة وشخصي دفعا تعويضاً مالياً، وكان قد طلب شهادة يوسف القديل بالمحكمة الجزئية بالخرطوم، وقال للقاضي : (في الموسيقى وبالنسبة للمطربين هنالك الأداء الصولي وهو الأداء الفردي إلى جانب الثنائي والثلاثي والجماعي، وبالتالي عندما غنى الفنان محمود عبد العزيز الأغنية موضوع القضية أداها بشكل فردي فيه طابع مختلف بالبصمة الصوتية خاصته، أما البلابل فثلاث بصمات متحدة فلا توجد مقارنة بين البصمة الفردية والبصمة المتحدة وعليه هو لم يؤد الأغنية بصوت البلابل أو بطريقتهن الأدائية)، ومن ثم شطبت القضية ضدي وشركة البدوي للإنتاج الفني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق