.................................
وضع الفنان الشاب عمار بانت موقفاً مر به أثناء أدائه لوصلته الغنائية بحدائق القصر الرئاسي بجنوب أفريقيا
وقال : تفاجأت بجنوبية تقتحم المسرح الذي كنت أغني فيه أغنية ألفتها خصيصاً عقب إنفصال جنوب السودان عن شماله وتكوين دولتهم بموجب إستفتاء أجري عقب توقيع إتفاقية (نيفاشا).
وأضاف : كنت قد قمت بجولة فنية لبعض الدول الأفريقية من خلال سفري إلي جنوب أفريقيا التي غنيت في مدينتها (بروتريا) عدداً من الحفلات.
وحول اختياره للغناء بجنوب أفريقيا؟
قال : إختياري نابع من أنهم يرغبون في سماع صوت فنان سوداني لم يطرق آذانهم من قبل.
كيف تعرفوا عليك كفنان وقع عليه الإختيار؟
قال : شاهدوا ما اطرحه من أعمال غنائية عبر اليوتيوب ومن بينها حلقات سجلتها عبر قناة النيل الأزرق وقنوات فضائية اخري بالإضافة إلى قناتي الموجودة أصلا في الموقع العالمي اليوتيوب
وعن كيفية سفره إلي جنوب افريقيا؟ قال : أرسلوا لي الدعوي وفي أول سفرية احييت حفلين الأول في صالة (ماوفتين بفيو)، والحفل الثاني كان في حدائق القصر الجمهوري وهي كبيرة وقد غنيت فيها (ما بننفصل) والتي تتحدث في مضمونها عن الإنفصال الذي تم بين السودان ودولة الجنوب وهي تؤكد أن الإنفصال الجغرافي لا يعني الإنفصال الوجداني بين الشعبين بدليل أنني أول ما بدأت أغني فيها جاءت نحوي جنوبية تعمل في البرلمان الأفريقي وقبلتني تأكيداً أن الأغنية التي غنيتها ترجمت احساسها وإحساس كل جنوبي وهي الآن تتواصل معي حيث أنها من أم جنوبية وأب كيني.
وضع الفنان الشاب عمار بانت موقفاً مر به أثناء أدائه لوصلته الغنائية بحدائق القصر الرئاسي بجنوب أفريقيا
وقال : تفاجأت بجنوبية تقتحم المسرح الذي كنت أغني فيه أغنية ألفتها خصيصاً عقب إنفصال جنوب السودان عن شماله وتكوين دولتهم بموجب إستفتاء أجري عقب توقيع إتفاقية (نيفاشا).
وأضاف : كنت قد قمت بجولة فنية لبعض الدول الأفريقية من خلال سفري إلي جنوب أفريقيا التي غنيت في مدينتها (بروتريا) عدداً من الحفلات.
وحول اختياره للغناء بجنوب أفريقيا؟
قال : إختياري نابع من أنهم يرغبون في سماع صوت فنان سوداني لم يطرق آذانهم من قبل.
كيف تعرفوا عليك كفنان وقع عليه الإختيار؟
قال : شاهدوا ما اطرحه من أعمال غنائية عبر اليوتيوب ومن بينها حلقات سجلتها عبر قناة النيل الأزرق وقنوات فضائية اخري بالإضافة إلى قناتي الموجودة أصلا في الموقع العالمي اليوتيوب
وعن كيفية سفره إلي جنوب افريقيا؟ قال : أرسلوا لي الدعوي وفي أول سفرية احييت حفلين الأول في صالة (ماوفتين بفيو)، والحفل الثاني كان في حدائق القصر الجمهوري وهي كبيرة وقد غنيت فيها (ما بننفصل) والتي تتحدث في مضمونها عن الإنفصال الذي تم بين السودان ودولة الجنوب وهي تؤكد أن الإنفصال الجغرافي لا يعني الإنفصال الوجداني بين الشعبين بدليل أنني أول ما بدأت أغني فيها جاءت نحوي جنوبية تعمل في البرلمان الأفريقي وقبلتني تأكيداً أن الأغنية التي غنيتها ترجمت احساسها وإحساس كل جنوبي وهي الآن تتواصل معي حيث أنها من أم جنوبية وأب كيني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق