..........................
كشفت متابعات سوق (الكرين) عن ارتفاع كبير في أسعار السيارات ، مما أدى إلى أن يشهد السوق ركوداً في ظل الضائقة الاقتصادية.
وقال عدداً من العاملين في هذا المجال أن ارتفاع الأسعار نتج عنه إنعدام القوة الشرائية، واعتبروا ما يحدث آنياً هو الأول من نوعه مقارنة بسنوات خلت، حيث يشهد السوق عدم وجود (سيولة) بطرف البائع والمشتري معاً، ويرفض التجار التعامل مع (الصكوك) المصرفية، مما أدى إلى ارتفاع سعر السيارة الكليك موديل العام (2006) إلى (450) ألف جنيهاً بدلاً عن (180) ألف جنيهاً وأرتفع سعر (الهايس) على الزيرو موديل (2015) إلي (650) ألف جنيهاً بدلاً عن (360) ألف جنيهاً، وإلى آخرها من الزيادات الكبيرة.
كشفت متابعات سوق (الكرين) عن ارتفاع كبير في أسعار السيارات ، مما أدى إلى أن يشهد السوق ركوداً في ظل الضائقة الاقتصادية.
وقال عدداً من العاملين في هذا المجال أن ارتفاع الأسعار نتج عنه إنعدام القوة الشرائية، واعتبروا ما يحدث آنياً هو الأول من نوعه مقارنة بسنوات خلت، حيث يشهد السوق عدم وجود (سيولة) بطرف البائع والمشتري معاً، ويرفض التجار التعامل مع (الصكوك) المصرفية، مما أدى إلى ارتفاع سعر السيارة الكليك موديل العام (2006) إلى (450) ألف جنيهاً بدلاً عن (180) ألف جنيهاً وأرتفع سعر (الهايس) على الزيرو موديل (2015) إلي (650) ألف جنيهاً بدلاً عن (360) ألف جنيهاً، وإلى آخرها من الزيادات الكبيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق