..........................
كشفت سيدة صينية إسلامها بمسيد الشيخ الامين عمر الأمين بمدينة امدرمان، قائلة : غمرتني السعادة بدخولي في الإسلام الذي بدأت علاقتي تتعمق معه من خلال المعاملة الكريمة التي يتعامل بها المسلمون فيما بينهم بصورة خاصة، وفيما بين الناس في كل إرجاء المعمورة بصورة عامة، الشئ الذي قادني في بادئ الأمر إلي إقتناء المصحف الشريف الذي حفظت منه سوراً قرآنية جعلتني أنقب عما يتصل بهذه الديانة، ومن ثم أتيت إلي هذا المسيد من أجل إشهار إسلامي من هذا المكان العامر بذكر الله سبحانه وتعالي، والذي يمجد فيه سيدنا محمد صل الله عليه وسلم ، والذي قلت فيه : (أشهد أن لا آله إلا الله، وأن محمداً رسول الله).
فيما وجدت هذه الكلمات المعبرات صدى طيباً في نفوس المريدين الذين ظلوا يهللون ويكبرون علي دخول السيدة الصينية للدين الإسلامي.
وقال مشائخ : دخول هذه الصينية الإسلام يعتبر إضافة في سجل الدعوة الإسلامية، وتأكيداً علي ان كل من تبحر في هذه الديانة الإسلامية سيجد فيها ضالته، فيما أطلق علي السيدة الصينية إسم (ليلي) بعد أن كان أسمها قبل الإسلام (فانا).
كشفت سيدة صينية إسلامها بمسيد الشيخ الامين عمر الأمين بمدينة امدرمان، قائلة : غمرتني السعادة بدخولي في الإسلام الذي بدأت علاقتي تتعمق معه من خلال المعاملة الكريمة التي يتعامل بها المسلمون فيما بينهم بصورة خاصة، وفيما بين الناس في كل إرجاء المعمورة بصورة عامة، الشئ الذي قادني في بادئ الأمر إلي إقتناء المصحف الشريف الذي حفظت منه سوراً قرآنية جعلتني أنقب عما يتصل بهذه الديانة، ومن ثم أتيت إلي هذا المسيد من أجل إشهار إسلامي من هذا المكان العامر بذكر الله سبحانه وتعالي، والذي يمجد فيه سيدنا محمد صل الله عليه وسلم ، والذي قلت فيه : (أشهد أن لا آله إلا الله، وأن محمداً رسول الله).
فيما وجدت هذه الكلمات المعبرات صدى طيباً في نفوس المريدين الذين ظلوا يهللون ويكبرون علي دخول السيدة الصينية للدين الإسلامي.
وقال مشائخ : دخول هذه الصينية الإسلام يعتبر إضافة في سجل الدعوة الإسلامية، وتأكيداً علي ان كل من تبحر في هذه الديانة الإسلامية سيجد فيها ضالته، فيما أطلق علي السيدة الصينية إسم (ليلي) بعد أن كان أسمها قبل الإسلام (فانا).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق