من القصص التي طالعتها مؤخراً.. قصة الشاب الذي اتم مراسم زفافه من ابنة عمه التي احبته حباً جارفاً رغماً عن أن معظم الزيجات في المحيط الأسري تتم بصورة تقليدية.. إلا أن الزوجة سالفة الذكر خالفت الفهم السائد لدي العامة المتمثل في أن الزواج من ابن العم بدون حب يسبق التجربة يعني مشاعر واحاسيس بعيدة كل البعد عن الحياة الزوجية التي تنشدها كل فتاة من الفتيات.
هكذا وجدت ابنة العم نفسها تتجرع الآلم تلو الآخر.. نسبة إلي أن الحب كان من طرف واحد.. ولكن الزوجة كانت تحس بنشوة الحب الذي توجته مع مرور الأيام.. الشهور.. السنين بإنجاب الابناء الذين يتحلقون من حولها كالعصافير في عش الزوجية.. ولكن بكل أسف لم تستمر سعادتها لوفاة زوجها في حادث مروري.. دخلت بعده في حزن عميق.. بدأت بعده في رحلة البحث عن عمل تعول به اطفالها.. ولكنها كلما تقدمت لوظيفة تواجهها بعض المحاذير التي ترفضها.. متمنية أن تجد وظيفة بعيداً عن الشروط التي وضعت أمامها طوال الفترة الزمنية الماضية.
هكذا وجدت ابنة العم نفسها تتجرع الآلم تلو الآخر.. نسبة إلي أن الحب كان من طرف واحد.. ولكن الزوجة كانت تحس بنشوة الحب الذي توجته مع مرور الأيام.. الشهور.. السنين بإنجاب الابناء الذين يتحلقون من حولها كالعصافير في عش الزوجية.. ولكن بكل أسف لم تستمر سعادتها لوفاة زوجها في حادث مروري.. دخلت بعده في حزن عميق.. بدأت بعده في رحلة البحث عن عمل تعول به اطفالها.. ولكنها كلما تقدمت لوظيفة تواجهها بعض المحاذير التي ترفضها.. متمنية أن تجد وظيفة بعيداً عن الشروط التي وضعت أمامها طوال الفترة الزمنية الماضية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق