غادر الأستاذ الشاذلي إبراهيم مقررية الحركة الإسلامية إلي تكليف آخر في إطار العمل العام.
وقال : جمعتني سنوات طوال مع اخوتي في الحركة الإسلامية، وهي سنوات قد تصبح قصيرة مع تقادم الزمن والوقت، ولكن هي الدنيا تجمع الناس ثم تفرقهم، فلا دوام لسلطة أو نفوذ أو جاه أو مال، لذا لا أدري من أين ابدأ لانني لا أحب الكلمات (الوداع )، لذلك سأستجيب لما وضعته لي الأقدار في طريقي، بعد أن مكثت في مقررية الحركة الإسلامية ثلاثة عشر عاماً، وهي كانت سنوات حافلة بالبذل والعطاء والصدق والمحبة.
واسترسل : كنت سعيداً جداً بعملي في الحركة الإسلامية برغم تنقلي بين شيخين كريمين حفظهما الله الشيخ علي عثمان محمد طه والشيخ الزبير.. وزملائي ورفقاء دربي، والشكر الخالص لمعلمي وشيخي ومقرري الأول الدكتور التجاني إبراهيم وشيخونا من قيادات الصف الأول في الحركة الإسلامية التي علمتنا الصبر علي تحمل مشاق العمل وضغوطه، ومنحتنا فرصة أن نكون ضمن من أعدوا ورتبوا البيت بعد المفاصلة، وإعداد الدستور الذي استمر لأكثر من أربعة أعوام
وقال : جمعتني سنوات طوال مع اخوتي في الحركة الإسلامية، وهي سنوات قد تصبح قصيرة مع تقادم الزمن والوقت، ولكن هي الدنيا تجمع الناس ثم تفرقهم، فلا دوام لسلطة أو نفوذ أو جاه أو مال، لذا لا أدري من أين ابدأ لانني لا أحب الكلمات (الوداع )، لذلك سأستجيب لما وضعته لي الأقدار في طريقي، بعد أن مكثت في مقررية الحركة الإسلامية ثلاثة عشر عاماً، وهي كانت سنوات حافلة بالبذل والعطاء والصدق والمحبة.
واسترسل : كنت سعيداً جداً بعملي في الحركة الإسلامية برغم تنقلي بين شيخين كريمين حفظهما الله الشيخ علي عثمان محمد طه والشيخ الزبير.. وزملائي ورفقاء دربي، والشكر الخالص لمعلمي وشيخي ومقرري الأول الدكتور التجاني إبراهيم وشيخونا من قيادات الصف الأول في الحركة الإسلامية التي علمتنا الصبر علي تحمل مشاق العمل وضغوطه، ومنحتنا فرصة أن نكون ضمن من أعدوا ورتبوا البيت بعد المفاصلة، وإعداد الدستور الذي استمر لأكثر من أربعة أعوام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق