قوبلت صور ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﺔ ﻧﺪﻯ محمد عثمان الشهيرة بـ (ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ) مع أﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﻤﺘﻼﺯﻣﺔ،
بهجوم كاسح من نشطاء ورواد المواقع الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي (الميديا
الحديثة)، باعتبار أن التقاط الصور القصد منه إظهار القلعة علي أساس أنها فنانة تهتم بالجوانب
الإنسانية، فيما خالف آخرين ذلك الرأي من واقع أن الفن دوره الرئيسي الاهتمام
بالجوانب الإنسانية، وهو الدور المنوط بكل فنان أو فنانة.
وتشير الصور إلي أن الفنانة ندي
القلعة التقطت الصور ﻓﻲ ﺣﻔﻞ ﻏﻨﺎﺋﻲ، حيث حظيت بانتشار كبير في وسائل الإعلام
الحديثة ووسائط التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) و(الواتساب) ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﻇﻬﺮ من
خلالها ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ، ﻭﻫﻢ ﻳﺤﺘﻔﻠﻮﻥ ﺑﺎﻟﻤﻄﺮبة (ندي القلعة، وطبع قبولات علي خديها، الأمر
لفت إليها الأنظار بالتعليقات و الإعجاب التي تجاوزت أعداد كبيرة .
فيما حصدت ﺃﻛﺒﺮ ﻗﺪﺭ ﻣﻦ ﺍﻹﺷﺎﺩﺍﺕ بذلك الظهور مع شريحة خاصة من شرائح المجتمع
المحتاجة للدعم المعنوي.
بينما ﻭﺻﻔﺖ ﻧﺪﻯ القلعة ﺃﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﻤﺘﻼﺯﻣﺔ ﺩﺍﻭﻥ ﺑﺎﻷﻧﻘﻴﺎﺀ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق