..............................
أثارت إطلالة الفنانة (ننوسة)، وذلك علي خلفية ظهورها بظاهرة (الزار)، عبر الميديا الحديثة، وتشير من خلال ذلك إلي الكيفية التي تتم في إطارها الظاهرة المنبوذة في المجتمع السوداني.
ووجدت الظاهرة الاجتماعية الممزوجة بالخرافة والسحر امتعاضاً شديداً من المتلقي، في حين أن البعض الآخر أعتبرها تقليدياً من التقاليد المقبولة نوعاً ما في عدد من المجتمعات، ولكنها مرفوضة وفق العادات والتقاليد السودانية، غير المنفصلة عن الدين الإسلامي، ودائماً ما تثير هذه الظاهرة جدلاً واسعاً في الأوساط السودانية كلما طرحت علي نحو ما فعلت الفنانة (ننوسة).
وطالب عدد من المهتمين بالشأن عدم إفساح المجال إعلامياً أمام من يمارسون ظاهرة (الزار)، والذي يعبر عن حالة طقس من الطقوس السالبة التي تميل إلي الرمزية، وهي رمزية تتبع في اختيار الأزياء، الألوان، الكلمات، والأداء الحركي حسب الإيقاعات المتلائمة مع الفكرة القائمة علي العلاج، وفقاً للاعتقاد السائد بأن الكون مليء بالأرواح الخفية.
أثارت إطلالة الفنانة (ننوسة)، وذلك علي خلفية ظهورها بظاهرة (الزار)، عبر الميديا الحديثة، وتشير من خلال ذلك إلي الكيفية التي تتم في إطارها الظاهرة المنبوذة في المجتمع السوداني.
ووجدت الظاهرة الاجتماعية الممزوجة بالخرافة والسحر امتعاضاً شديداً من المتلقي، في حين أن البعض الآخر أعتبرها تقليدياً من التقاليد المقبولة نوعاً ما في عدد من المجتمعات، ولكنها مرفوضة وفق العادات والتقاليد السودانية، غير المنفصلة عن الدين الإسلامي، ودائماً ما تثير هذه الظاهرة جدلاً واسعاً في الأوساط السودانية كلما طرحت علي نحو ما فعلت الفنانة (ننوسة).
وطالب عدد من المهتمين بالشأن عدم إفساح المجال إعلامياً أمام من يمارسون ظاهرة (الزار)، والذي يعبر عن حالة طقس من الطقوس السالبة التي تميل إلي الرمزية، وهي رمزية تتبع في اختيار الأزياء، الألوان، الكلمات، والأداء الحركي حسب الإيقاعات المتلائمة مع الفكرة القائمة علي العلاج، وفقاً للاعتقاد السائد بأن الكون مليء بالأرواح الخفية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق