الثلاثاء، 29 سبتمبر 2015

ﺻﺮخة إلي ﺟﻼلة ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺳﻠﻤﺎﻥ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺍﺭﺟﻮﻛﻢ ﻻ ﺗﺪﻓﻨﻮﺍ ﺍﻟﺠﺜﺚ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻄﺐ ﺍﻟﺸﺮﻋﻰ

"""""""""""""""""""""""""""""""""""" ﻛﻠﻤﺘﻪ رﺳﺎﻟﻪ ﺍﻟﻰ ﺧﺎﺩﻡ ﺍﻟﺤﺮﻣﻴﻦ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﻴﻦ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﻃﻦ ﻣﺼﺮﻯ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﺍﻟﻤﻮﻃﻦ ﺳﻌﻮﺩﻯ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﺍﻟﻰ ﺳﻴﺪﻯ ﺧﺎﺩﻡ ﺍﻟﺤﺮﻣﻴﻦ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﻴﻦ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻯ ﺧﻀﺖ ﺗﺠﺮﺑﻪ ﻣﺄﺳﺎﻭﻳﻪ ﻓﻰ ﺭﺣﻠﻪ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﺑﻦ ﺃﺧﻰ ﺍﻟﻤﻔﻘﻮﺩ ﺑﻌﺪ ﺣﺎﺩﺛﻪ ﻣﻨﻰ ﺍﻟﻤﺮﻳﻌﻪ ﻭﺃﻃﻤﻦ ﺟﻼﻟﺘﻜﻢ ﺍﻧﻨﺎ ﺑﻌﺪ ﺭﺣﻠﻪ ﺑﺤﺚ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﻪ ﺻﺒﺎﺣﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﻪ ﻣﺴﺎﺀ ﻭﺟﺪﻧﺎﻩ ﻭﺍﻧﻪ ﺑﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﻭﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﺮﻭﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﻣﺴﺘﺸﻔﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻓﻰ ﻣﻨﻰ ﻭﻋﺮﻓﺎﺕ ﻭﻣﻜﻪ ﻭﺟﺪﻩ ﻭﺍﻋﻨﻰ ﺑﻜﻠﻤﻪ ﺟﻤﻴﻊ اي ﻛﻠﻬﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺀ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺪﻳﺮﻳﻪ ﺍﻟﺸﺆﻭﻥ ﺍﻟﺼﺤﻴﻪ ﺑﻤﻜﻪ ﻭﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﺠﺮﺑﺘﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻌﺪﺕ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺛﻼﺛﻮﻥ ﻋﺎﻣﺎ ﻓﻰ الادارة ﻻﺣﻈﺖ ﻣﻼﺣﻈﺘﻴﻦ ﻓﻰ ﻏﺎﻳﻪ ﺍﻻﻫﻤﻴﻪ ﺍﺣﺐ ﺍﻥ ﺍﺭﺳﻠﻬﻤﺎ ﻟﺠﻼﻟﺘﻜﻢ ﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻥ ﺍﺣﺪﺍﻫﻤﺎ ﺗﻮﺟﺐ ﺍﻟﻔﺨﺮ ﻭﺍﻻﺧﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻄﻮﺭة ﺍﻟﺘﻰ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺍﻻﻧﺘﺒﺎﻩ ﻟﻬﺎ اﻟﻤﻼحظة ﺍﻻﻭﻟﻰ : ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺨﺪمة ﻓﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﻣﺮﺭﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺍﻥ ﺗﻔﺨﺮ ﺑﻪ ﺍلممكة ﻭﺍﻥ ﻧﻔﺨﺮ ﺑﻪ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻛﻌﺮﺏ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﻻ ﺍﻗﺼﺪ ﺍﻟﻤﺒﺎﻧﻰ ﻭﺍﻟﺘﺠﻬﻴﺰﺍﺕ ﻓﻘﻂ ﻓﻬﺬﺍ ﺍﻣﺮ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﻭﻟﻜﻨﻰ ﻫﻨﺎ ﺍﻗﺼﺪ ﺍﻟﻔﺨﺮ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺨﺮ ﺑﺎﻻﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﻪ ﻓﻠﻘﺪ ﻧﺠﺤﺘﻢ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻯ ﻓﻰ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻯ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻘﺪﺭ ﺗﻤﺎﻡ ﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ ﻟﻠﻤﻮﻗﻒ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻤﺮ ﺑﻪ ﺑﻠﺪة ﺑﻌﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﺎﺭثة ﻓﺎﻟﻤﻌﺎملة الحسنة ﻭﺍﻟﺘﻄﻮﻉ ﻟﻠﻤﺴﺎﻋﺪة ﺑﻜﻞ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻃﻒ ﻭﺟﺪﻧﺎﻩ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﻮة ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻨﻈﻮمة ﺍلصحية ﺑﺪﺍية ﻣﻦ ﻣﺪﻳﺮ ﻣﺪﻳﺮية ﺍﻟﺸﺆﻭﻥ ﺍلصحية ﻓﻰ ﻣﻜﻪ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺒﺴﻴﻂ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺏ أي ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻤﻘﺪﺳﻪ ﻭﻟﻴﺲ ﻟﻰ ﻓﻘﻂ ﻟﻜﻮﻧﻰ ﻃﺒﻴﺐ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺷﻬﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﻦ ﻳﺒﺤﺚ ﻣﺜﻠﻨﺎ ﻋﻦ ﺫﻭﻳﻬﻢ ﺍﻟﻤﻔﻘﻮﺩﻳﻦ ﻓﻬﻨﻴﺌﺎ ﻟﻜﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻗﻠﺒﻰ اﻟﻤﻼحظة ﺍﻟﺜﺎنية : ﻭﻫﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻧﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻄﻮﺭﻩ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻻﻧﺘﺒﺎﻩ ﻟﻬﺎ ﻭﻓﺤﺼﻬﺎ ﻭﺍﻟﺒﺤﺚ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺍﻧﻨﻰ ﻻﺣﻈﺖ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻯ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻟﻤﺮﺿﻰ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺷﺎﻫﺪﺗﻬﻢ ﺑﻨﻔﺴﻰ ﺍﻧﻬﻢ ﻳﻌﺎﻧﻮﻥ ﺣﺎﻟﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﻣﻦ ﻓﻘﺪﺍﻥ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﻩ ﻭﻟﻴﺲ ﺑﻬﻢ اي ﺧﺪﻭﺵ ﺍﻭ ﺭﺿﻮﺽ ﺍﻭ ﺍﻯ ﺍﺻﺎﺑﺎﺕ ﻭﻫﺬﻩ ﻟﻴﺴﺖ ﺣﺎﻟﻪ ﺍﻭ ﺣﺎﻟﺘﻴﻦ ﺑﻞ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ﻣﻤﺎ ﺍﺿﻄﺮ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻴﺎﺕ ﺍﻟﻰ ﺗﻘﻴﺪﻫﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﺠﻼﺕ ﺗﺤﺖ ﺍﺳﻢ ﻣﺠﻬﻮﻝ ﻻﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺾ ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻥ ﻳﺘﺬﻛﺮ ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻭ ﺍﺳﻢ ﺑﻠﺪﻩ ﺍﻭ ﺍﻳﻦ ﻫﻮ ، ﻭﺍﻳﻀﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻟﻌﺸﺮﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺗﻰ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻋﺎﻳﻨﺘﻬﻢ ﻓﻰ ﺍﻟﺜﻼﺟﺎﺕ ﻻ ﺗﻮﺟﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﺟﺴﺎﺩﻫﻢ اي ﺍﺻﺎﺑﺎﺕ ﻇﺎﻫﺮة ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻥ ﻧﺤﻜﻢ ﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﺐ ﺍﻟﻮﻓﺎة ﻣﻤﺎ ﻳﺤﺘﻢ ﺿﺮﻭﺭﻩ ﺗﺪﺧﻞ ﺍﻟﻄﺐ ﺍﻟﺸﺮﻋﻰ ﻟﻴﻘﻮﻝ ﻛﻠﻤﺘﻪ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺳﻴﺪﻯ ﺍﺭﺟﻮﻛﻢ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﻜﻮﻯ ﺣﻔﺎﻇﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﺭﻭﺍﺡ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻻﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﺩﺛﻪ ﻭﻣﺎ ﻧﺘﺞ ﻋﻨﻬﺎ ﻳﻨﺎﻓﻰ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﻭﺍﻟﻤﻨﻄﻖ ﻭﻳﺆﻛﺪ ﺍﻟﺸﻚ ﻓﻴﻪ ﻣﻼﺣﻈﺎﺕ ﻋﻴﻦ ﺧﺒﻴﺮة ﺍﺷﻚ ﺳﻴﺪﻯ ﻭﻟﻰ ﻛﺎﻣﻞ ﺍﻟﺤﻖ ﻓﻰ ﺷﻜﻰ ﻫﺬﺍ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﻳﺪ ﺁﺛﻤﻪ وﺭﺍﺀ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﺍﻟﻤﺮﻳﻊ ﻭﺷﻜﻰ ﻓﻰ ﺗﻔﺠﻴﺮ ﻗﻨﺒﻠﻪ ﻣﻦ ﻏﺎﺯ ﻣﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺠﻤﻊ ﺍﻟﻜﺜﻴﻒ ﺍﻟﻤﺘﺪﺍﺧﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺠﺎﺝ ﺍﺩﻯ ﺍﻯ ﻭﻗﻮﻉ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺪﺩ ﺍﻟﺮﻫﻴﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﻭﺍﻟﻤﺼﺎﺑﻴﻦ ﻭﻗﺪ ﺷﺎﺭﻛﻨﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻚ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﻮﻩ ﻣﻦ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻻﻃﺒﺎﺀ ﻓﻰ ﺗﻠﻠﻚ اﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻴﺎﺕ ، وﺍﻟﻤﻼحظة الاﺧﻴﺮة ﺍﻟﺘﻰ ﻻﺣﻈﺘﻬﺎ ﻫﻰ ﻣﺎ ﻗﺎﻟﺘﻪ ﻟﻰ ﻓﻼحة ﻣﺼﺮية ﺑﺴﻴﻄﻪ ﻣﻦ ﺩﻣﻴﺎﻁ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺳﺄﻟﺘﻬﺎﻫﻮ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺼﻞ ﻳﺎ ﺣﺎجة ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ﺍﻟﻘﻠﻴﻠﻪ ﺍﻟﻤﻨﺘﺒﻬﻪ ﺍﻟﺘﻰ ﺭﺃﻳﺘﻬﺎ ﻓﺄﺟﺎﺑﺘﻨﻰ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻧﺰﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺰﻟﻔﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﺎﺵ ﻭﺭﺍﻧﺎ جماعة ﻛﺒﻴﺮة ﻣﻦ الاﻓﺎﺭقة ﺍﻟﺴﻮﺩ ﺩﻭﻝ ﻭﻓﺠﺄﻩ ﻛﺪﻩ ﻗﺎﺑﻠﻨﺎ ﺟﻤﺎعة ﺑﻴﻘﻮﻟﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻻﻳﺮﺍﻧﻴﻴﻦ ﻭﻛﺎﻧﻮﺍ ﺑﻴﺰﻗﻮﺍ ﻓﻴﻨﺎ ﺟﺎﻣﺪ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻰ ﺷﺘﻤﺖ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﺿﻴﻌﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺣﺠﺘﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺎﻣﺤﻨﻰ ﻭﻳﺴﺎﻣﺤﻬﻢ ﺑﻘﻰ ﻭﻣﺮة ﻭﺍﺣﺪة ﺑﺎﻟﺘﻔﺖ ﻭﺭﺍﻳﺎ ﻟﻘﻴﺖ ﻧﺎﺱ ﺑﺘﻀﺮﺏ ﻓﻰ ﺑﻌﺾ ﻭﺍﻏﻤﻦ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﺎ ﻓﻮﻗﺘﺶ ﺍﻻ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﻫﺬﻩ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻯ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﻔﻼحة ﺍﻟﻤﺼﺮية ﺑﺎﻟﻨﺺ ﺍﻻ ﻳﻠﻔﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻧﺘﺒﺎﻩ ﺟﻼﻟﺘﻜﻢ ﻟﺸﻰﺀ ﺍﺫﺍ ﻣﺎ ﺭﺑﻂ ﻫﺬﺍ ﺑﺎﻟﺼﻮﺭ ﺍﻟﻤﻨﺸﻮﺭﻩ ﻟﻮﺿﻌﻴﻪ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﻭﻣﺎ ﻟﻮﺣﻆ ﻣﻦ ﺣﺎﻻﺕ ﻛﺜﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﻓﻘﺪﺍﻥ ﺍﻟﻮﻋﻰ ﻭﺍﻟﺬﺍﻛﺮﻩ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺎﻣﻮﺱ ﺍﻟﻄﺒﻰ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻯ ﺍﻥ ﺍﻟﺘﺪﺍﻓﻊ ﻭﺍﻟﺰﺣﺎﻡ ﻳﺆﺩﻯ ﺍﻟﻰ ﻓﻘﺪﺍﻥ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﻩ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺸﻜﻞ ﺳﻴﺪﻯ ﺧﺎﺩﻡ ﺍﻟﺤﺮﻣﻴﻦ ﻫﺬﻩ ﺻﺮﺧﻪ ﻣﻮﺍﻃﻦ ﻣﺼﺮﻯ ﻣﺴﻠﻢ ﻣﺤﺐ ﻟﺪﻳﻨﻪ ﻭﻭﻃﻨﻪ ﻭﻟﻜﻢ ﻋﺴﻰ ﺍﻥ ﺗﺼﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﺮﺧﻪ ﺍﻟﻰ ﺟﻼﻟﺘﻜﻢ ﺣﻔﻈﻜﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮﻃﻨﻜﻢ ﻭﻟﻠﻌﺮﺏ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ. 🔶 ﺍﺧﻮﻛﻢ ﻓﻰ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ / ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻤﻴﺪ ﻓﻮﺯﻯ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺴﻌﺪ اﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍلصحة ﻭﺍﻟﺴﻜﺎﻥ جمهورية ﻣﺼﺮ ﺍﻟﻌﺮبية ✅ خدمة أنباء.. شبكة أوتار الأصيل الإخبارية.. 00249915140010

ليست هناك تعليقات:

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...