ﻧﺸﺒﺖ ﺧﻼﻓﺎﺕ ﻭﺍﺷﺘﺒﺎﻛﺎﺕ ﻋﻨﻴﻔﺔ ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻭﻝ " ﺍﻟﺴﺒﺖ " ﺑﻴﻦ
ﻣﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ " ﻗﺒﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻭ "
ﻭﺍﻟﻔﺼﺎﺋﻞ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﺓ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ، ﻭﺃﺩﻯ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﻳﻦ
ﺇﻟﻰ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺮﻯ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺃﻡ ﺩﻭﺭﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﺷﺘﺒﺎﻙ
ﺑﻴﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﻤﻴﻦ ﻟﻠﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻗﺘﻞ ﻋﻠﻰ
ﺍﺛﺮﻩ (39) ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻭ (20) ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ .
ﻭﺃﺭﺟﻊ ﻣﺼﺪﺭ ﻣﻄﻠﻊ ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﻨﺰﺍﻉ ﺇﻟﻰ ﺗﺮﻗﻴﺔ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ "
ﺍﻟﻤﻮﺭﻭ " ﻓﻲ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺗﺮﻗﻴﺎﺕ ﺇﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ
ﺗﺼﻨﻴﻒ ﺣﻤﻠﺔ ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺋﻬﻢ ﻭﺇﻋﺪﺍﺩ ﻛﺸﻮﻓﺎﺕ
ﺑﺄﺳﻤﺎﺋﻬﻢ ﺗﻮﻃﺌﺔ ﻟﺴﻔﺮﻫﻢ ﺇﻟﻰ ﺟﻮﺑﺎ ﺗﺤﻔﻴﺰﺍ ﻟﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﺭﻓﻀﻬﻢ
ﺍﻹﻧﺨﺮﺍﻁ ﻓﻲ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ .
ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﻏﻨﺪﻟﻌﺖ ﺑﻌﺪ ﺗﺤﺮﺵ ﻧﺴﺎﺋﻲ ﻓﻲ
ﺳﻮﻕ ﺍﻟﺴﻤﺒﻚ ﺃﺩﻯ ﺇﻟﻰ ﻣﻘﺘﻞ (28) ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻭ (16)
ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ ﻭﺗﻄﻮﺭﺕ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻟﻴﺼﻞ ﺍﻟﻌﺪﺩ ﺇﻟﻰ
(39) ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻭ (20) ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﻮﺳﻴﻊ
ﺩﺍﺋﺮﺓ ﺍﻟﺨﻼﻓﺎﺕ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺃﻡ ﺩﻭﺭﻳﻦ ، ﺣﻴﺚ ﺗﻢ ﺗﺪﻣﻴﺮ (4)
ﻋﺮﺑﺎﺕ ﻻﻧﺪﻛﺮﻭﺯﺭ ﻭﺇﻋﺘﻘﺎﻝ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﻣﻦ ﺿﺒﺎﻁ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﺇﻟﻰ
ﺟﺎﻧﺐ (21) ﻋﻨﺼﺮﺍ ﻣﺘﻤﺮﺩﺍ ، ﻭﺍﻣﺘﺪﺕ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭﺩﺍﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ
ﺇﻟﻰ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻌﺘﻤﻮﺭ .
ﻭﺃﻛﺪ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺗﻤﻠﻤﻞ ﺃﻋﺪﺍﺩ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺿﻮﺀ
ﺍﻟﺸﻜﻮﻙ ﻓﻲ ﺇﺳﺘﻴﻼﺀ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ
ﻭﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻜﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﻬﻮﺑﺔ ﻣﻦ ﺃﺑﻮﻛﺮﺷﻮﻻ ﻭﺃﻡ ﺭﻭﺍﺑﺔ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ
ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﻣﻦ ﺟﻮﺑﺎ ﻭﻃﺎﻟﺒﻮﺍ ﺑﺎﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﻓﻲ ﺗﻮﺯﻳﻌﻬﺎ.
اليوم التالي
ﻣﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ " ﻗﺒﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻭ "
ﻭﺍﻟﻔﺼﺎﺋﻞ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﺓ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ، ﻭﺃﺩﻯ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﻳﻦ
ﺇﻟﻰ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺮﻯ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺃﻡ ﺩﻭﺭﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﺷﺘﺒﺎﻙ
ﺑﻴﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﻤﻴﻦ ﻟﻠﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻗﺘﻞ ﻋﻠﻰ
ﺍﺛﺮﻩ (39) ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻭ (20) ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ .
ﻭﺃﺭﺟﻊ ﻣﺼﺪﺭ ﻣﻄﻠﻊ ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﻨﺰﺍﻉ ﺇﻟﻰ ﺗﺮﻗﻴﺔ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ "
ﺍﻟﻤﻮﺭﻭ " ﻓﻲ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺗﺮﻗﻴﺎﺕ ﺇﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ
ﺗﺼﻨﻴﻒ ﺣﻤﻠﺔ ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺋﻬﻢ ﻭﺇﻋﺪﺍﺩ ﻛﺸﻮﻓﺎﺕ
ﺑﺄﺳﻤﺎﺋﻬﻢ ﺗﻮﻃﺌﺔ ﻟﺴﻔﺮﻫﻢ ﺇﻟﻰ ﺟﻮﺑﺎ ﺗﺤﻔﻴﺰﺍ ﻟﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﺭﻓﻀﻬﻢ
ﺍﻹﻧﺨﺮﺍﻁ ﻓﻲ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ .
ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﻏﻨﺪﻟﻌﺖ ﺑﻌﺪ ﺗﺤﺮﺵ ﻧﺴﺎﺋﻲ ﻓﻲ
ﺳﻮﻕ ﺍﻟﺴﻤﺒﻚ ﺃﺩﻯ ﺇﻟﻰ ﻣﻘﺘﻞ (28) ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻭ (16)
ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ ﻭﺗﻄﻮﺭﺕ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻟﻴﺼﻞ ﺍﻟﻌﺪﺩ ﺇﻟﻰ
(39) ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻭ (20) ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﻮﺳﻴﻊ
ﺩﺍﺋﺮﺓ ﺍﻟﺨﻼﻓﺎﺕ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺃﻡ ﺩﻭﺭﻳﻦ ، ﺣﻴﺚ ﺗﻢ ﺗﺪﻣﻴﺮ (4)
ﻋﺮﺑﺎﺕ ﻻﻧﺪﻛﺮﻭﺯﺭ ﻭﺇﻋﺘﻘﺎﻝ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﻣﻦ ﺿﺒﺎﻁ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﺇﻟﻰ
ﺟﺎﻧﺐ (21) ﻋﻨﺼﺮﺍ ﻣﺘﻤﺮﺩﺍ ، ﻭﺍﻣﺘﺪﺕ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭﺩﺍﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ
ﺇﻟﻰ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻌﺘﻤﻮﺭ .
ﻭﺃﻛﺪ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺗﻤﻠﻤﻞ ﺃﻋﺪﺍﺩ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺿﻮﺀ
ﺍﻟﺸﻜﻮﻙ ﻓﻲ ﺇﺳﺘﻴﻼﺀ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ
ﻭﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻜﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﻬﻮﺑﺔ ﻣﻦ ﺃﺑﻮﻛﺮﺷﻮﻻ ﻭﺃﻡ ﺭﻭﺍﺑﺔ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ
ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﻣﻦ ﺟﻮﺑﺎ ﻭﻃﺎﻟﺒﻮﺍ ﺑﺎﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﻓﻲ ﺗﻮﺯﻳﻌﻬﺎ.
اليوم التالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق