الخرطوم : سراج النعيم
مثلت حالة الحزن العميق الذي تعيشه احدي معجبات الفنان الراحل محمود عبدالعزيز أغرب حالات الحزن منذ إعلان وفاته في غضون الأيام الماضية حيث وقفت أمامي وهي تحمل يدها المنقوش عليها أسم الحوت بالحنة في دلالة علي الحزن الذي تملكها جراء رحيل فنانها المفضل.
وفي سياق متصل قالت المعجبة : لم أجد وسيلة للتعبير عن الحزن الذي يعتريني إلا من خلال تدوين اسم الفنان الشاب محمود عبدالعزيز نقاشا بالحنة علي يدي لكي أتمكن من التعبير عما يجيش في دواخلي بعد ان أسلم الروح لبارئها سبحانه وتعالي بمستشفي ابن الهيثم بالمملكة الأردنية الهاشمية التي نقل إليها بعد معاناة مريرة مع المرض الذي بدأ الاستشفاء منه بمستشفي رويال كير بالخرطوم.
واستطردت : وفاة (حوت الغناء السوداني) شكلت صدمة كبيرة لي ولجمهوره خاصة وان الأنباء التي كانت تتواتر حول حالته الصحية لم تكن مطمئنة للغموض الذي يكتنفها خاصة في ظل تلقيه العلاج ومن ثم وفاته التي مازال أثرها يسيطر علي العامة الذين خيم عليهم الحزن.
وأضافت : بدأت علاقتي بالاستماع لصوت الفنان الجماهيري عبدالعزيز منذ ان كنت في العاشرة من عمري وتعمقت هذه العلاقة من خلال اتجاهه لمدح المصطفي صلي الله عليه وسلم بإذاعة الكوثر وقناة ساهور لتعظيم المصطفي صلي الله عليه وسلم.
ومضت : استطاع الحوت ان يخلق ألفه قوية بينه والمتلقي بما في ذلك المتلقي الذي لم يكن يستمع إليه في الغناء ولكنه بأي حال من الأحوال عمل علي إرضاء كل الأذواق رغماً عن اختلافها في اللهجة.
واسترسلت : حقيقة لقد ترك الفنان الراحل محمود عبدالعزيز فراغاً كبيراً في الحركة الفنية لذلك كان الحزن عليه بقدر ذلك الفراغ الذي خلفه بعد الرحيل.
وفي سياق متصل قالت المعجبة : لم أجد وسيلة للتعبير عن الحزن الذي يعتريني إلا من خلال تدوين اسم الفنان الشاب محمود عبدالعزيز نقاشا بالحنة علي يدي لكي أتمكن من التعبير عما يجيش في دواخلي بعد ان أسلم الروح لبارئها سبحانه وتعالي بمستشفي ابن الهيثم بالمملكة الأردنية الهاشمية التي نقل إليها بعد معاناة مريرة مع المرض الذي بدأ الاستشفاء منه بمستشفي رويال كير بالخرطوم.
واستطردت : وفاة (حوت الغناء السوداني) شكلت صدمة كبيرة لي ولجمهوره خاصة وان الأنباء التي كانت تتواتر حول حالته الصحية لم تكن مطمئنة للغموض الذي يكتنفها خاصة في ظل تلقيه العلاج ومن ثم وفاته التي مازال أثرها يسيطر علي العامة الذين خيم عليهم الحزن.
وأضافت : بدأت علاقتي بالاستماع لصوت الفنان الجماهيري عبدالعزيز منذ ان كنت في العاشرة من عمري وتعمقت هذه العلاقة من خلال اتجاهه لمدح المصطفي صلي الله عليه وسلم بإذاعة الكوثر وقناة ساهور لتعظيم المصطفي صلي الله عليه وسلم.
ومضت : استطاع الحوت ان يخلق ألفه قوية بينه والمتلقي بما في ذلك المتلقي الذي لم يكن يستمع إليه في الغناء ولكنه بأي حال من الأحوال عمل علي إرضاء كل الأذواق رغماً عن اختلافها في اللهجة.
واسترسلت : حقيقة لقد ترك الفنان الراحل محمود عبدالعزيز فراغاً كبيراً في الحركة الفنية لذلك كان الحزن عليه بقدر ذلك الفراغ الذي خلفه بعد الرحيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق