صعد الشاب كباشي تجاني سليمان عضو رابطة شباب الموج الازرق الى البرج
الشرقي للكشافات في استاد الهلال وذلك في تمام الساعة الرابعة عصراً وفشلت
كل محاولات اصدقائه في رابطة الموج الازرق والمعتصمين بالنادي في اثنائه عن
قراره وبعد ذلك تم الاتصال بالشرطة من اجل انزاله من البرج ولكنه رفض كل
الترجيات من قبل افراد الشرطة وبعد فشل محاولات الشرطة في اثنائه عن
النزول.
وقد طلب الكباشي ان يأتي اليه الوزير الولائي الطيب حسن بدوي وتحت هذا الاصرار تحرك العقلاء من المعتصمين واتصلوا بالكابتن علاء الدين يوسف وهيثم مصطفى وقد استجاب علاء الدين وحضر للنادي في السابعة وقد وجد استقبالا من المعتصمين والذين هتفوا باسمه واسم القائد وتم اخبار الكباشي عبر مكبرات الصوت بان علاء الدين قد حضر وتم ارسال هاتف نقال للكباشي بواسطة رجلين من شرطة الدفاع المدني واعطوه الهاتف وبعد محادثة اقنعه علاء الدين بالنزول وابلغه تحية هيثم وتحيته عبر الهاتف واخبره بانه لن يتركه وسيذهب اين ما اراد وبحمد الله نزل الكباشي .
ووجد تصفيقا داويا وقد اجهش بالبكاء وتعانق مع علاء الدين وغادر برفقته وافراد الشرطة في تمام السابعة والنصف مساء وقد اشاد الجميع بسرعة استجابة علاء الدين مما زاد حالة الهستيريا داخل النادي من قبل المعتصمين وهتفوا باسمه وقائد الفريق كثيراً ، وكذلك افترش المشجع الشهير سادومبا الارض ودخل في حالة غيبوبة ادخل الرعب وسط الجميع على حياته ورفض ان يبارح مكانه الى ان يأتي سادومبا وبعد محاولات اخيرة اخبره احد رواد النادي بانه خارج البلاد وذهب لزيمبابوي وان هيثم ، علاء الدين ، سادومبا سيعودون للهلال ولكنه ظل في حالة هسيتريا.
وقد طلب الكباشي ان يأتي اليه الوزير الولائي الطيب حسن بدوي وتحت هذا الاصرار تحرك العقلاء من المعتصمين واتصلوا بالكابتن علاء الدين يوسف وهيثم مصطفى وقد استجاب علاء الدين وحضر للنادي في السابعة وقد وجد استقبالا من المعتصمين والذين هتفوا باسمه واسم القائد وتم اخبار الكباشي عبر مكبرات الصوت بان علاء الدين قد حضر وتم ارسال هاتف نقال للكباشي بواسطة رجلين من شرطة الدفاع المدني واعطوه الهاتف وبعد محادثة اقنعه علاء الدين بالنزول وابلغه تحية هيثم وتحيته عبر الهاتف واخبره بانه لن يتركه وسيذهب اين ما اراد وبحمد الله نزل الكباشي .
ووجد تصفيقا داويا وقد اجهش بالبكاء وتعانق مع علاء الدين وغادر برفقته وافراد الشرطة في تمام السابعة والنصف مساء وقد اشاد الجميع بسرعة استجابة علاء الدين مما زاد حالة الهستيريا داخل النادي من قبل المعتصمين وهتفوا باسمه وقائد الفريق كثيراً ، وكذلك افترش المشجع الشهير سادومبا الارض ودخل في حالة غيبوبة ادخل الرعب وسط الجميع على حياته ورفض ان يبارح مكانه الى ان يأتي سادومبا وبعد محاولات اخيرة اخبره احد رواد النادي بانه خارج البلاد وذهب لزيمبابوي وان هيثم ، علاء الدين ، سادومبا سيعودون للهلال ولكنه ظل في حالة هسيتريا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق