الجمعة، 2 أبريل 2021
الخميس، 1 أبريل 2021
*أكثر من (17) ألف دولار أمريكي تكلفة زراعة كليتين للموسيقار يوسف القديل*
....
*الخرطوم/العريشة نت*
...
وضع إبراهيم همام الأمين العام لمجموعة (محمود في القلب) تكلفة مبلغ زراعة كليتين متوقفتين للموسيقار يوسف القديل، وتأتي المبادرة من منطلق أنه شكل ثنائية مع الفنان الأسطورة محمود عبدالعزيز في أكثر من (24) أغنية.
وقال : بذل الحواتة قصارى جهدهم لجمع مبلغ مالي مقدر، وتم تسليمه إلى القديل مباشرةً إلا أن تكلفة زراعة الكليتين أكبر بكثير من هذا المبلغ، لذلك تقود المجموعة هذه المبادرة للإسهام في علاج القديل إلى أن يتماثل للشفاء بإذن الله، وعليه ندعو عامة الناس للوقوف معه، فهو يعاني من توقف الكليتين تماماً، ويحتاج إلى زراعة للكليتين، وتكلفة الزراعة تتجاوز الـ(17) ألف دولار أمريكي.
مضى : المبلغ الذي جمعه الحواتة بعيد كل البعد عن إجمالي مبلغ الزراعة، لذلك المجموعة تبنت المبادرة لأنها مسجلة رسمياً، ويمكنها أن تلعب دوراً كبيراً في إنجاح الحملة التي تفرضها علاقة يوسف القديل بالفنان الراحل محمود عبدالعزيز، والذي شكل معه ثنائية لم يسبق لها مثيل.
وتابع : لابد للحواتة من القيام بواجبهم مع المبدع يوسف القديل، والتبرع في حدود إمكانياتهم، مع التأكيد بأن المبادرة مفتوحة لكل الحواتة داخل وخارج السودان لدعمها عبر مجموعة (محمود في القلب)، فهي مجموعة مسجلة رسميآ، وتستطيع مخاطبة الجهات ذات الصلة، خاصةً وأن المبلغ كبير جداً، وما المجموعة إلا منصة إنطلاقة، لذلك يجب تضافر الجهود في هذا الإطار.
ومضى : دشنت المجموعة المبادرة من خلال إطلاق نداءات عاجلة للناس عموماً، والحواتة على وجه الخصوص للاستعجال كسباً للزمن، فأي تأخير ليس في الصالح.
واستطرد : المبادرة مستمرة من خلال التبرع عبر حساب الموسيقار يوسف القديل بشكل مباشر، وسنصل كل الناس الذين يمكنهم الإسهام في عملية العلاج لكي نوفر المبلغ بالصورة التي يمكن أن يتلقى في ظلها القديل العلاج.
واسترسل : انضم للمبادرة عدد من الأجسام مثلاً تجمع الموسيقيين السودانيين بالولايات المتحدة الأمريكية، خريجي كلية الموسيقى والدراما، قروبات الإبداع من نيالا والموسيقيين الأكاديميين في العالم، وتقبل المبادرة كل من يريد الإلتحاق بها، فالغاية واحدة من أجل توفير تكلفة العلاج بأسرع ما يمكن
خاصة وأن وضع الغسيل المستمر لشخص توقفت كليتيه في غاية الصعوبة، وبما أنك أخي سراج النعيم رقم اعلامي مؤثر ولديك منصات إعلامية منتشرة نريد منك الوقوف معنا في هذه المبادرة
خاصةً وأن لديك علاقة خاصة بالموسيقار يوسف القديل والفنان الراحل محمود عبدالعزيز
.🛑 Awtar Alaseel news https://www.facebook.com/groups/sraj2222/
🛑 alarisha news
http://alarisha.net/wp-admin/customize.
الأربعاء، 31 مارس 2021
سراج النعيم يكتب : بعد عام من رحيله المر الدهب (صلاح) لا يصدأ
.............................
ها أنا أكتب بحبر القلم، بل أكتب بدماء القلوب، فعذراً أستاذي وصديقي وأخي (صلاح دهب) إن ظهرت بعض الجراح على السطور، لذا سأصمت، نعم سأصمت، لأن الزمان لم يعد كما كان، والأشياء من حولنا لم تعد تشبهنا، خاصة حينما نشعر بأن ما نسطره بصدق لا يصل، وأن أحلامنا ما عادت تتسع للمكان والزمان، ربما هي واحدة من الأشياء التي جعلتك ترحل بصمت، تاركاً لنا مسافات من الألم والحزن، وبالتالي من أصعب الأشياء علي الإنسان أن يعبر عما يجيش في دواخله من حزن تتقاذفه الهواجس والأفكار خاصة حينما يرحل إنسان عزيز، هكذا مر علي رحيلك عاماً، إلا أنه رحيلاً جسدياً لا أكثر من ذلك فأنت باق في دواخلنا بنقاء سريرتك وإنسانيتك وخلقك الرفيع وأدبك الجم وكرمك الفياض، هكذا أنت تحمل في معيتك كل صفات النبل، لذا تجدنا لفراقك لمحزونون، فهو كان فراقاً أشد قسوةً وإيلاماً، فراقاً لم يستأذن فيه أحداً، لذلك خلفت حزناً عميقاً، حزناً تمزقنا في ظله من الألم والحزن.
لماذا قررت الرحيل إلى طريق بلاعودة وتركتنا للآهات وزفرات القلب والتي في حضورك لم تكن تعرف طريقها إلينا طالما أن مشاعرك الإنسانية متدفقة نحونا، ها أنا ألملم أحاسيسي التي تبعثرت بالقرب من قبرك، وسأكتب علي شاهده : (هذا الرجل تضرعوا له بالدعاء، فإنه كان إنساناً صالحاً ومتصالحاً مع نفسه والآخرين)، رغماً عن أن الظروف تضطرهم للاستسلام، خاصة حينما يكون الرحيل في صمت ودون عودة، هكذا نتألم ونحزن غاية الحزن وذلك من واقع صعوبة الموقف إلا أن أنسانية (الدهب صلاح) سيزيدنا قوة ودافعاً للإستمرار في الخط الإنساني الذي علمنا له علي مدي سنوات وسنوات.
يبدو اننا نكتشف أن المكان ليس مكاننا، وأن الإحساس ليس إحساسنا، وأن الأشياء من حولنا لم تعد تشبهنا، لذا قد تكون أسباب الرحيل أقوي من إرادة الإنسان ولكل رحيل ألم، حزن، جراح ومرارات نتبع فيها ﻣﺮﺍﺳﻴﻢ لا يحبذها الكثير لارتباطها بالوداع للمجتمع، الأسرة، الأهل، الأصدقاء والزملاء، وخلال ذلك الإرتباط تنشأ أحاسيس، مشاعر إنسانية نبيلة ثم تكبر تدريجياً وتتعمق في الدواخل يوماً تلو الآخر، لذلك يتحاشي كل إنسان هذه اللحظات بالرغم من أن الرحيل أصبح رحيلاً حتمياً خاصة وأنه قائم علي فلسفة الإبتعاد، وعندما يصبح حقيقة ماثلة فإن الإنسان يحاول جاهداً إنكاره.
من أصعب الأشياء علي الإنسان أن يعبر عما يجيش في دواخله من حزن تتقاذفه الهواجس والأفكار خاصة حينما يرحل إنسان عزيز، هكذا تلقيت نبأ رحيل أستاذي وصديقي وأخي الذي لم تنجبه أمي (صلاح دهب) أو كما يحلو لي منادته الدهب (صلاح) الذي رحل عنا جسداً إلا أنه باق في دواخلنا بنقاء سريرته وإنسانيته وخلقه الرفيع وأدبه الجم وكرمه الفياض، أي أنه كان يحمل في معيته كل صفات النبل، مما ميزه عن الكثيرين، نعم فارقنا وكم لفراقه لمحزونون لأنه فراقاً أشد قسوةً وإيلاماً، فراق لم يستأذن في إطاره أحداً الأمر الذي جعله يخلف حزناً عميقاً تمزقوا في ظله من الألم بالرغم من أنه وفي كثير من الأحيان تكون أسباب الرحيل أقوي من إرادة الإنسان ولكل رحيل ألم، حزن، جراح ومرارات نتبع فيها ﻣﺮﺍﺳﻴﻢ لا يحبذها الكثير لارتباطها بالوداع للمجتمع، الأسرة، الأهل، الأصدقاء والزملاء، وخلال ذلك الإرتباط تنشأ أحاسيس، مشاعر إنسانية نبيلة ثم تكبر تدريجياً وتتعمق في الدواخل يوماً تلو الآخر، لذلك يتحاشي كل إنسان هذه اللحظات بالرغم من أن الرحيل أصبح رحيلاً حتمياً خاصة وأنه قائم علي فلسفة الإبتعاد، وعندما يصبح حقيقة ماثلة فإن الإنسان يحاول جاهداً إنكاره.
حقيقة عندما فكرت في رحيل الدهب (صلاح) أدركت أن لكل منا رحيل ووداع، وأدركت صعوبة التفكير في الرحيل المرتبط بالحياة، ومع هذا وذاك هنالك إحساس محكوم بإعلان وقت الرحيل الذي تبدأ معه مرحلة جديدة نحاول من خلالها النسيان الذي هو في حد ذاته يطرح أسئلة حول البقاء في الحياة، فالحياة لحظة نعيشها بحلوها ومرها ثم نرحل الرحيل النهائي الذي هو في غاية الصعوبة لأنه خارج عن الإرادة، وعليه يجب أن يكون الإنسان صادقاً مع نفسه ومع الله سبحانه وتعالي قبل أن يكون صادقاً مع الآخرين.
كلما تذكرت تلك اللحظات أجد نفسي اختزل أيام، شهور وسنوات من الذكريات الجميلة مع أستاذي وصديقي العزيز صلاح دهب الذي كان يعمد علي إخفاء ما يحس به لإسعاد من هم حوله ويتعامل مع تلك اللحظات بعكس ما يجيش بدواخله التي كنت أعلم أنها تتقطر ألماً وتنزف دماً إلا أنه يصبر ويصبر بالحكمة والبصيرة والتوهج الروحي، وعندما يحدث رحيل إنسان في قامة (صلاح دهب) فإن الأجواء تكون مفعمة بالألم والحزن ومهما حاولنا اخفاء ذلك لن نستطيع لأننا سوف نجد أنفسنا محاصرين بقوة خفية تدفعنا دفعاً لممارسة هذا الفعل فالإنسان بطبعه يكره الفراق الذي يجعله ممزقاً من العذاب، وأي عذاب هو بلا شك تصاحبه الذكريات وتفاصيل مؤلمة تفرض علي الإنسان حياة وأحاسيس ومشاعر لا تكون له فيها إرادة، ولكن ماذا حينما يرحل؟ الإجابة إننا سنرحل عاجلاً أو آجلاً، نعم سنرحل بوداع أو بدون وداع سنرحل، وفي القلب حسرة ومرارات، وأن كنا نحاول دائماً استجماع كثير من الأحاسيس والمشاعر المتدفقة لطرحها علي من يحب إلا أننا نجد في الصمت ملاذاً.
إن كل رحيل يخفي بين طياته الكثير من الحزن الممزوج بالألم والعبرات المخيفة بالجراح، وبالرغم من أننا نحاول التصدي له إلا أنه أقوى منا بكثير، فنجد أنفسنا منقادين إلي سهر الليالي وبث شكوي آلمنا وفراقنا ووحشتنا، هكذا نغيب في تلك العوالم بحثاً عن التخفيف ولا نأبه بدموعنا عندما يرخي الليل ستوره وندعها تتساقط، فإنه وأخيراً أصبح كل منا وحيداً يسامر أربعة جدران يرمي لها بكل همومه وآلامه وأحزانه وجراحه ومراراته ومع ذلك نحرض علي ذهاب الإنسان للبحر ليرمي بكل ما يحس به من ألم في قاع البحر الذي لا قرار له نعم أنه بحر الرحيل الذي تبحر فيه سفنه لترسو به في شواطىء بعيدة يتنازعه من خلالها إحساس غريب وعجيب إحساس يدفعه إلي أن يغرس لحظة رجاء وأمل يمعن معها في التفكير عميقاً فيما آل إليه بعد رحيل هذا الإنسان العزيز، وفي لجة ذلك التفكير يجمع من حوله ظلال الأيام والشهور والسنوات المصحوبة بالألم والجراح والحزن والوحشة، هكذا يقلب صفحات الماضي المكتوب في دفاتر مليئة بالأوراق وأي أوراق هي سوي أوراق عمر يتساقط ويتساقط كأوراق الأشجار حينما تهزها الرياح فيبدأ في عتاب نفسه وإعادة ذكرياته المتصلة بالماضي وأن كان الحاضر يكشر له في أنيابه، فلا يخرج من دوامة التفكير والبحث في ظل ذلك عن أشياء ضائعة، هكذا يعيش الإنسان الماضي الذي يرافق الحاضر في حله وترحاله إلا أنه يكون مشدوداً نحو الماضي أكثر من الحاضر وأي ماضي هو غير ماضي موحش بذكرياته.
*سراج النعيم يكتب : لن أرتدي (كمامة) إلا في حال وفرتها الحكومة (مجاناً)*
.....
يتأرجح المشهد السوداني بين شد وجذب، وذلك منذ ظهور وانتشار فيروس (كوفيد-19) المستجد، والذي نجمت عنه إصابات ووفيات رغماً عما اتخذته السلطات من تدابير احترازية وقائية قاسية جداً، ومأخذي عليها أنها لم تكن مدروسة، لذلك أحدثت آثار (سالبة)، وضاعف منها سوء الأوضاع الاقتصادية الضاغطة، مما قاد البعض إلى بيع ومقايضة الاثاثات المنزلية لشراء الغذاء، وما أن تم الإعلان عن عودة الحياة إلى طبيعتها، إلا وتفاجأ إنسان السودان بالنسخة الثانية الأشد قسوة وإيلاماً، والتي لم يعد قادراً في إطارها على إحتمال المزيد، خاصةً وأنه يعتمد اعتماداً كلياً على رزق اليوم باليوم، ولا يمكنه إحتمال أي إجراءات من شأنها أن تعطل حياته مرةً اخري.
من المؤسف حقاً أن تكشف جائحة (كورونا) قصور السلطات المختصة في إدارة ملف (الوباء)، والذي كل ما تفعله في ظله هو وضع التدابير الاحترازية الوقائية، وإصدار القرارات غير المدروسة، كقرار إلزام المواطن بارتداء (الكمامة) إزاء تطور الفيروس في نسخته الثانية، وهو قرار يخدم بعض الشركات المستوردة للكمامات، الجونتيات، المعقمات والمطهرات، لذلك قررت عدم ارتداء (الكمامة) إلا بعد أن توفرها وزارة الصحة (مجاناً) رغماً عن إنني لست ضد قرار من شأنه حماية الإنسان بالإصابة بالفيروس، ولكن ضد إلزام المواطن بارتداء (الكمامات) طالما أن السلطات الرسمية لا تستطيع توفيرها (مجاناً)، لذلك أطرح بعضاً من الأسئلة للبرهان وحمدوك، وتتمثل في من أين للمواطن المقلوب على أمره الحصول على المال لشرائها، وهل هي متوفرة في الصيدليات والمحلات التجارية الطبية، وهل سعرها يتناسب مع أصحاب الدخل المحدود، خاصةً وأن دخله لا يكفي لوجبة واحدة ناهيك عن ثلاثة وجبات لم تعد موجودة منذ سنوات وسنوات؟؟؟، عموماً ليس مهماً لدى الإجابة على تلك الأسئلة، إنما المهم توفير الكمامات (مجاناً)، ومن ثم قرروا في مسألة إلزام المواطن من عدمه.
يبدو أن بعض الدول المتأزمة اقتصادياً، لم تصدق انتشار جائحة (كورونا)، إلا وبدأت في توظيف الصغير الخفي لتمرير أجندتها الظاهرة والخفية، مما يؤكد بأن الأمر منحصر في مصلحة البقاء في الحياة بأي صورة من الصور بدليل أن التدابير الاحترازية الوقائية، والقرارات الإلزامية لا تصب في مصلحة المواطن الذي صبر صبراً منقطع النظير.
هل تعلم الحكومة الانتقالية أن (الكمامات) إذا توفرت، فإنها تباع في الأسواق، الشوارع العامة، وإشارات المرور، وبأسعار تفوق القدرات المالية للمواطن، فهل يشتري (الكمامة)، أم السلعة الغذائية لأطفاله الذين لا يعروفون كلمة (ما عندي؟، أليس الأجدر للسلطات الصحية أن تكافيء المواطن على صبره بتوزيع الكمامات (مجاناً)، وذلك بالاقتداء بدول لا تكتفي بالقرارات والتدابير الاحترازية وحدها في إدارتها لملف جائحة (كورونا)، بل توفر الاحتياجات الخاصة بها، لذا السؤال لماذا تصر الحكومة على إلزام المواطن بما يفوق طاقته المحدودة، اهكذا تعلمتم التعامل مع إنسان السودان الذي يتم استغلاله بقراراتكم وتدابيركم الاحترازية الوقائية في أبشع صورة، وذلك من خلال السوق السوداء التي انهكت ميزانيات الأسر الفقيرة أن وجدت أصلاً، خاصةً وأن الأوضاع الاقتصادية الطاحنة، ولا يمكن لهؤلاء أو أولئك شراء (كمامات) طبية، ولو كان سعرها جنيهاً واحداً، ناهيك أن يصل سعرها إلى أكثر من (٢٠٠) جنيهاً، وقطعاً عدم توفرها يعود إلى أن البعض يشتريها بكميات كبيرة من الصيدليات، ويخزنها، ومن ثم يطرحها للبيع بالسعر الذي يروق له، وظل هذا الوضع مستمرا منذ انتشار الجائحة في الموجة الأولي، وإعلان أول حالة مصابة بفيروس كورونا، وعليه ساعدت الحكومة على الجشع والطمع الذي يمارس على المواطن، وذلك باستغلال القرارات غير المدرسة، والتي تركت تأثيرها اقتصادياً وإنسانياً، خاصةً وأن (الكمامات) تباع في الشوارع العامة، وهي معرضة للتلوث.
إن الإجراءات المتخذة من السلطات المختصة أصابت إنسان السودان بشلل تام، لأنها إجراءات خاطئة وغير مدروسة من النواحي الاقتصادية والإنسانية، وبالتالي فتحت تلك الإجراءات الأبواب مشرعة لاستغلال المواطن، والذي يجد نفسه محاصرا بين نار التدابير الاحترازية الوقائية من جهة، ونار جشع وطمع بعض الشركات، المصانع والتجار من جهة آخري، أي الكل يستثمر في جائحة (كورونا)، وليس مهما من أين يجلب الإنسان المال الذي يوفر به مستلزماته؟، مع العلم أنه ظل (عاطلاً) عن العمل بسبب إنتشار الفيروس، مما أدخله في هلع وخوف شديدين من المصير الذي ينتظره في الحاضر أو الذي يخفيه له القدر في المستقبل، والذي لم تكن الحكومة موفقة في إدارة ملفه بما تبثه في نفوس الشعب السوداني من هلع وخوف، وهو الأمر الذي جعل الإنسان بصورة عامة قلقاً من اكتناف الوضع الغموض.
🛑 Awtar Alaseel news https://www.facebook.com/groups/sraj2222/
🛑 alarisha news
http://alarisha.net/wp-admin/customize.
azsuragalnim19@gmail.com
*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
-
بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي) .................. حاول هؤلاء خلق (فتنة) بين...
-
الخرطوم: سراج النعيم وضع الطالب السوداني مهند طه عبدالله إسماعيل البالغ من العمر 27 عاما المحكوم بالإعدام في قت...
-
مطار الخرطوم : سراج النعيم عاد أمس لل...