الأحد، 28 مارس 2021

*سراج النعيم يكتب : المراوغة بالعنصرية.. والإحساس بالدونية*



..... 

تختلف مفاهيم المعرفة (للعنصرية) من شخص إلى آخر، وغالباً ما يلجأ إليها الإنسان (المتعنصر) لتقليب المصلحة الشخصية على العامة، والتي يحصرها في نطاق (عرقي) ضيق جداً، وتكون مدخلاً للمراوغة في كل ما يتصل بـ(الهوية)، وسبباً مباشراً في الإحساس بـ(الدونية)، لذلك يسعى الإنسان المتصف بها إلى استدرار عطف الآخرين باستبدال الأفكار الإيجابية بـ(السلبية) المنمية لمفاهيم قاصرة على الإنتماء (القبلي)، هكذا لعب الإستعمار البريطاني دوراً ريادياً في التوجه الداعي للتفرقة والشتات بالنعرات القبلية، وظل يطور أفكارها بالقوانين، ما حدا بها أن تقضي على (الهوية) تماماً، وذلك من خلال إسهام (العولمة) ووسائطها المختلفة في نشر الثقافات المغايرة القائمة على تلاشى (الهوية)، وبالتالي أصبحت ذات تأثير كبير في مفاهيم الإنسان (للعنصرية) الداعية إلى إقصاء الآخر، والذي دائماً ما يحاول تصحيح مسارها الخاطيء بالابتعاد عنها، إلا أن الإستخدام السالب للإعلام البديل يساهم في الازدراء، اشانة السمعة واغتيال الشخصيات، فالظاهرة تأخذ منحنيات خطيرة، ولا تضع فاصلاً بين (العنصرية) و(الهوية) الأمر حدا بها أن تكون آفة من الآفات المتغلغة وسط الناس والمجتمع، وتدفعه نحو هتك النسيج هنا وهناك. 

يجب أن تضع السلطات حداً للعنصرية المنتشرة بصورة مقلقة ومخيفة جداً، خاصةً وأنها أضحت سلوك طبيعي للإنسان في كل ممارساته الحياتية اليومية، وإذا استمرت على هذا المنوال، فإنه يصعب استئصالها مع مرور الأيام، الشهور والسنين، وقطعاً ستصبح (وباء) خطير جداً، ولا سيما فإنها تهدد حياة الإنسان بالتهلكة، الفتك والقتل، خاصةً وأن البعض لا يكون قادراً على التمييز بين (العنصرية) و(الهوية)، ويطرح في إطارها أفكاراً سالبة، وهذه الأفكار لا تتخطيء حدود اللهجات، السحنات والقبيلة، وبالمقابل يجد نفسه محصوراً في حيز ضيق جداً، وهذا الحيز يأطر للإنتماء القبلي، أي أنه ينمي في الدواخل مشاعر (سالبة)، وهذه المشاعر تقوده للتفكير في (العنصرية)، وعدم إدراك أهمية (الهوية)، ولا يتجاوز حدود التفكير في ظلها الراسخ بالترسبات، الضغائن والمرارات التراكمية، والسبب الرئيسي فيها عدم الوعي بخطورة الانجراف وراء هذا التيار الذي يدعو إلى احتقار الآخر بـ(العنصرية) وركل (الهوية) الحافظة للقيم، العادات والتقاليد السودانية. 

وبالعودة إلى جذور الأزمة نجد أنها ترتكز ارتكازاً مطلقاً على قناعات راسخة فكرياً وثقافياً بـ(الاكتساب) الاجتماعي، وأسرياً بـ(التوارث) العرقي، وأمثال هؤلاء يكون الواحد منهم حريصاً على إقصاء الآخر بـ(العنصرية) المتجذرة في الدواخل، والمتسمة بخصائص ثقافية (ضحلة) جداً، لذلك لا يقبل الرأي والرأي الآخر، وهذا يعود إلى عدم قدرته على مقارعة الحجة بالحجة، ويميل الإنسان المتعنصر إلى استمالة الآخر بالخطاب (العرقي) المنطلق من معتقدات شخصية، لذلك يصعب إسنائه عن الانجراف وراء تيار (العنصرية)، ويمتد هذا التيار الجارف إلى الإنسان المثقف، والذي ما أن تدير معه حواراً إلا وتتفاجأ بأن قناعاته مبنية على العنصرية الإقصائية، وكما اسلفت فإن خطورتها تكمن في أنها متوارثة، وتطغى على المكتسبة، فالإنسان المتعنصر بكل ابعاده، مساراته وفضاءاته الإقصائية يعلى من المصلحة الشخصية المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالايدولوجية السياسية على المصلحة العامة، ونلحظ ذلك جيداً في انتشارها عبر الإعلام البديل الذي أصبح يأطر لها في إدارة الحوارات الاجتماعية الهادفة. 

ما لا يعلمه هؤلاء أو أولئك هو أن الثقافات المغايرة ترتكز على ثقافات بعيدة كل البعد عن الديانة الإسلامية، والتي تنبذ الأفكار العنصرية، وتدعو للإبتعاد عن إقصاء الطرف الآخر بسبب اللون أو العرق أو أي سبب آخر. 

من يفكر في العنصرية يكون تفكيره منطلقاً من خصائص منبثقة من عنصرية متجذره في دواخله، وفي الغالب الأعم تضطره للظهور بصورة إنسان (منافق)، لذلك يجب توعية، تثقيف، تنوير ولفت انتباهه الإنسان إلى خطورة الإستمرار في (العنصرية)، فهي دون أدنى شك محفوفة بالمخاطر، ودائماً ما تنتج عنها ظواهر (سالبة)، وهي بلا شك خطيرة على تماسك نسيج المجتمع، لذلك يجب عزل أي إنسان عنصري عن المجتمع حتى لا يؤثر في مكوناته، ويجب تربة الأجيال على الإعتراف بالآخر بغض النظر عن اللون أو العرق، فالتربية تعتبر ترياقاً لسائر مظاهر التفرقة السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية الثقافية والفكرية، وتدع الإنسان ينتقل من مرحلة (سالبة) إلى (إيجابية)، ويكون قادراً على تجاوز الأفكار الداعية للتعصب العنصري.

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

*(نعمات) تكشف سر لقب (دقله).. التجاني حاج موسى الوحيد الذي وقف مع أيمن في بدايته الفنية*

 





..... 

*جلس إليها : سراج النعيم*

..... 

كشفت الحاجة نعمات الطاهر حاج الخضر، والدة الفنان أيمن دقله أسرار حوله. 

في البدء ما سر لقب (دقله)؟

أطلقته على والدتي على أساس إنني ابنتها الوحيدة، وكانت تدللني بـ(دقوله)، ومن ساعتها أصبح يطلق علىَ لقب (دقله)، والذي اشتهر به فيما بعد ابني الفنان أيمن. 

هل وافقتي على أن يكون ابنك أيمن فناناً؟

نعم.. وشجعته على المضي قدماً في هذا الاتجاه، بحكم انني كنت فنانة الأسرة. 

من الذي اكتشف موهبة أيمن؟

اكتشفها والده الراحل فضل.

كم من السنوات لك في الثورة الحارة الخامسة ومن أين أتيتي إليها؟

قضيت (٣٥) عاماً في الحارة الخامسة، ووقتئذ لم يكن فيها سكاناً كما اليوم، فأنا جئت إليها من حي (المسالمة) الذي ولدت، نشأت وترعرعت فيه.

من هم أوائل من سكنوا الحارة الخامسة؟ 

شخصي، عائشة عبدالصمد، فاطمة صغيرون، فاطمة جوانة وعلوية بت الدينكا. 

رأيك في الأوضاع الاقتصادية الراهنة؟

صعبة جداً، لكن أولادي يصرفون على صرف من يخشى الفقر. 

من هم أبنائك خلاف الفنان أيمن دقله وهل لديك اخوة؟ 

أنور، أماني، إيمان وإلهام، بالإضافة إلى أخي الوحيد الدكتور عوض الطاهر حاج الخضر. 

هل يوجد من بين أبنائك من يغني غير أيمن؟

كانت إيمان فنانة، وصوتها جميل إلا أنها رفضت الإستمرار في الفن، بالإضافة إلى ابني أنور الذي يمتاز بصوت جميل.

من الذي تسبب في ظهور أيمن دقله في الحركة الفنية؟

الأسرته لعبت دوراً كبيراً في أن يكون فناناً، بالإضافة إلى الشاعر التجاني حاج موسى الذي تعامل معه في عدد من الأغنيات، واجاز صوته بالإذاعة السودانية.

لمن تسمعين من الفنانين الكبار والشباب؟

صلاح بن البادية، أحمد الجابري، كمال ترباس فنان بحبه أكثر من أيمن ولدي، حسين شندي، القلع عبدالحفيظ، إسماعيل حسب الدائم، وأحمد وحسين الصادق ومحمد بشير الدولي. 

ماذا عن الأصوات النسائية؟

سمية حسن، حنان بلوبلو، ندى القلعة، أنصاف مدني

في الختام؟

أشكر ابني سراج النعيم على إحترامك.

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

*سراج النعيم يكتب : تصاعد وتيرة جرائم القتل بالخرطوم*



..... 

أدى تصاعد وتيرة الجرائم المرتكبة ضد الإنسان في البلاد إلى ارتفاع معدل الخوف والرعب وسط السكان، وأصبح المواطن لا يحس بالطمأنينة والأمن داخل منزله، الأماكن، والشارع العامة، وذلك من واقع أنها ترتكب في أوقات متفرقة، ولا سيما ادخلت الهلع والخوف الشديدين في نفوس سكان الخرطوم خاصةً الجرائم المرتبطة بإزهاق الأرواح، وهو الأمر الذي استدعى عدداً من المواطنين للتفكير جدياً في إقتناء الأسلحة (النارية) و(البيضاء) لحماية أنفسهم من مجموعات إجرامية تهدف للنهب، السلب والسرقة، ومن يقاومها تعتدي عليه بالأسلحة كـ(السواطير) و(السكاكين)، ومن ثم يهربون من مسرح الحادث، لذلك يتبادر لذهني أسئلة ملحة هل إذا شنت الشرطة حملات على أوكار الجريمة تحتاج أن يمنح الشرطي (حصانة كاملة)، وهل هي قادرة على منع الجريمة قبل وقوعها، ولماذا رهن أمن المواطن بالحصانة الكاملة للشرطي، وما هي نوعية البلاغات المفتوحة ضد عناصرها الذين يطلب النائب العام رفع الحصانة عنهم، وذلك بحسب ما أشار مدير الشرطة الذي أكد أن النائب العام طلب رفع الحصانة عن أفراد من الشرطة؟؟؟. 

لا أعتقد أن منح الشرطة أو أي قوات نظامية آخري الحصانة الكاملة سيمنع ارتكاب الجريمة آنياً أو مستقبلاً، فالجريمة سترتكب طالما أن هناك حياة، والشرطة لا يمكن أن تمنعها طالما أن هنالك نبض في الحياة، فمثلاً إذا قتل زوج زوجته داخل المنزل كيف تمنع الشرطة جريمة من هذا القبيل، لذلك تظل الجرائم عموماً مستمرة إلى يوم ما يبعثون، وبالتالي فإنه على أي قيادة من القيادات عدم التفكير في سياسات سبقه عليها نظام الرئيس المخلوع عمر البشير حتى لا يكون امتداداً له، خاصة وأنه كان يحمي نظامه المباد بـ(الحصانة) ضد الإجراءات القانونية المتخذة في مواجهة منسوبيه.

إن الشرطة ليست معنية بمنع جرائم (قتل) تحدث بعيداً عنها، وكل ما عليها فعله هو التحرى بدقة للوصول إلى الجناة، لذلك لا أرى ما يستدعي الشرطة للمطالبة بـ(حصانة كاملة) لأداء واجبها المنوط بها.

السؤال لماذا لا يتم تأمين محطات الوقود حتى لا تكون هدفاً للسرقات خاصةً وأن الأوضاع الاقتصادية في البلاد بالغة التعقيد لدرجة أن القتل دون التفكير في العواقب الوخيمة، فضلاً عن أن جرائم السرقات أصبحت تأخذ ابعاداً لا يمكن احتمالها بأي شكل من الأشكال، ولا يمكن الصمت حيالها، فظاهرة خطف الهواتف وحقائب اليد بالدراجات النارية تأخذ أشكالاً وألواناً مزعجة، ومثل هذه الجرائم تستدعي التساؤلات، لماذا يكون الإنسان خائفاً من الخرج من منزله إلى العمل أو العكس؟، الإجابة تكمن في أنه يضع في ذهنه هاجس جرائم نهب، سلب، سرقات وقتل ارتكبت في أوقات مختلفة على مدار الساعة، هكذا يدب الخوف في أوساط السكان الذين أصبح البعض منهم يأمنون أنفسهم قبل التفكير في التوجه إلى قلب الخرطوم، فما بالك بالمناطق الطرفية!.

استغربت جداً من مدير الشرطة الذي رهن اختفاء الانفلات الأمني بمراجعة التشريعات والقوانين وإطلاق يد منسوبي الشرطة بمنحهم (الحصانة) لردع المجرمين، لا أعتقد إن الشرطة تحتاج للحصانة الكاملة لإيقاف جرائم الخطف، النهب، السلب والسرقات، وقال الفريق أول شرطة خالد مهدي : (إن الشرطة تعمل في ظروف تشريعية دون المطلوب، وإن الشرطة تحمل السلاح ولا تستطيع استخدامه، مشيراً لإشكالات بالكادر البشرى، ونقص كبير وعزوف عن التقديم للعمل بالشرطة، بينما جزم بعدم وجود بلاغ ضد مجهول بأضابيرهم.

وكشف عن (7) طلبات تأتيهم من النائب العام لرفع الحصانة عن منسوبيهم الذين يقومون بتأدية واجبهم، وتعمل على باب الله بدون حماية قانونية، وتلاحقه النيابة العامة، ولو تم منح الشرطة الحماية القانونية الكافية لاختفت التفلتات الأمنية خلال أسبوع واحد)، فليس من المعقول أن يرهن مدير الشرطة اختفاء التفلتات الأمنية بالحصانة الكاملة، وهو تصريح لم يوفق فيه لأنه منح المواطن ايحاء بأن  الجرائم يمكن منعها قبل وقوعها، وهذه أمر لا يمكن تحققه، لأن الشرطة لا تستطيع منع جريمة القتل، لذلك ترك علامات استفهام، عموماً مهما كان نوع الجرم المرتكب، فإنه بلا شك لا يترك الباب مشرعاً لانتهاك حقوق الإنسان الذي كفلته له المعاهدات، الاتفاقيات والقوانين الدولية. 

إن رهن مدير الشرطة الجريمة بالحصانة الممنوحة للشرطة يدعني استشهد بالسياسات المنتهجة قبلاً من النظام البائد الذي درج على سن القوانين لحمايته وحماية منسوبيه من أن يطالهم القانون، فالحصانات الكاملة تلعب دوراً في تأخير الإجراءات القانونية، فالنظامي لا يمنح حصانة كاملة بل يمنح حصانة إجرائية، ومتى ما اتخذت ضده إجراءات قانونية يتم رفعها عنه من أجل سير العدالة المنوط بها حفظ الحقوق كاملة، وبدلاً من المطالبة بحصانة كاملة كان الأجدر بمدير الشرطة وضع الخطط الإستراتيجية لحفظ الأمن الداخلي من خلال الحصانة الإجرائية، والتي تأمن للشرطة أداء واجبها على أكمل وجه، وذلك وفق للإمكانيات المتاحة دون قيد أو شرط، وإذا وقع أي شرطي في خطأ، فإنه لا ينسحب على مؤسسة الشرطة، إنما هو خطأ فردي يعاقب عليه إدارياً وقانونياً.

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

*علاء الدين بيز يشكر معزيه في وفاة والدته*



.... 

*الخرطوم /العريشة نت* 

.... 

يشكر آل دكين وآل الرباطاب وآل العمراب كل من أدى واجب العزاء أو ابرق أو اتصل معزياً في وفاة عميدة الأسرة (آسيا على عمر الصادق) والدة كل من الأستاذ علاء الدين أحمد عبدالرحيم الشهير ب (علاء الدين بيز)، عزالدين، سيف الدين، المرحومة بدور، عفاف، نادية، فادية وحنان أحمد عبدالرحيم دكين.

وقال علاء الدين بيز : اشكر الأستاذ مبارك البلال الطيب المدير العام لصحيفة (الدار)، أسرة القيادة العامة للقوات المسلحة، سيادة اللواء ركن مهندس (م) صالح ياسين صالح،  سيادة

اللواء ركن ياسر محمد عثمان، سيادة اللواء ركن (م) الهادي سلمان، سيادة اللواء ركن الحاج نور، سيادة العميد ركن ناصر تاج السر، سيادة العقيد ركن إبراهيم محمد محيربة، وسيادة المقدم محمد إبراهيم عمر ابوشوره، وأسرة اتحاد الفنانين، والفنانين كمال ترباس، حسين شندي، القلع عبدالحفيظ، عمر إحساس، عمار بانت، ندى القلعة، الشقيقين أحمد وحسين الصادق، ايمن دقله وأسرته الصغيرة والكبيرة، وأخي وصديقي الموسيقى مصطفى على منصور الشهير بجوبا، ورجال الأعمال حماده وخالد السناري، أنور وحسن الشفيع، أيمن عبدالغني وأيمن عفيفي وأسرته.

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

*الطيب عبدالله يخرج من المستشفى.. ويتوجه إلى (شندي)



.....

*الخرطوم /العريشة نت* 

..... 

خروج الفنان الكبير الطيب عبدالله من مستشفى (الروضة) بعد تماثله للشفاء، وقبل مغادرته المستشفى احتفى به الطاقم الطبي المشرف على حالته الصحية.

من جهته، شد الفنان الطيب عبدالله الرحال إلى مدينة (شندي) بولاية نهر النيل لقضاء فترة نقاهة لاسترداد عافيته كاملة، وسيعود من مدينة شندي إلى الخرطوم لتكملة إجراءات سفره إلى مصر، فقد قرر إجراء العملية الجراحية في (القاهرة)، ومن ثم يعود منها بإذن الله إلى مزاولة نشاطه الفني.

فيما طمأن الفنان الطيب عبدالله معجبيه على حالته الصحية، مؤكداً أنه تماثل للشفاء بفضل الله سبحانه وتعالى، وملائكة الرحمة بمستشفى (الروضة) بمدينة أمدرمان.

بينما شكر زملائه الذين زاروه أثناء الاستشفاء بالمستشفى.

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

*اتحاد الفنانين يفصل (٢٠٠) فناناً وموسيقياً من عضويته* ....



*الخرطوم /العريشة نت* 

.... 

أكد الموسيقى إسماعيل عبدالقادر (ابوراس)، نائب الأمين العام لاتحاد الفنانين بأن مجلس الإدارة قرر فصل ما يربو عن (٢٠٠) فناناً وموسيقياً من عضوية مجلس المهن الموسيقية.

وقال ابوراس : هذه الخطوة سيتم اتخاذها حسب ما ينص عليه دستور ولوائح اتحاد الفنانين الأساسية.

وأضاف : إن قرار الفصل سيكون في الأيام القادمة من الشهر الجاري، ويهدف مجلس إدارة الاتحاد بهذا الإجراء إلى اتباع النواحي التنظيمية لاتحاد المهن الموسيقية.

وأردف : الفنانون والموسيقيون الذين تقرر فصلهم لم يلتزموا بدستور ولوائح اتحاد الفنانين.

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

*وفاة وإصابة سودانيين بجائحة (كورونا) في لبنان...عبدالمعين : الأمم المتحدة تسفر طالبي اللجوء أمريكا وأوروبا*



.....

*التقاه /سراج النعيم*

..... 

يعيش السودانيين في لبنان ظروفاً قاسية جداً بسبب الأوضاع الاقتصادية والإنسانية الضاغطة المتزامنة مع جائحة (كورونا) في الموجة الأولي والثانية، والتي أدت لإصابة عدد كبير منهم، ووفاة أحدهم. 

وفي السياق كشف عبدالمعين عبدالقادر أحمد ابوعاقلة، رئيس الجالية السودانية ببيروت عن معاناة كبيرة يركن لها السودانيين عموماً وطالبوا اللجوء بواسطة الأمم المتحدة، إذ أصيب منهم الكثير من الأشخاص، وتوفي أحدهم متأثراً بفيروس (كوفيد-19) المستجد. 

كيف هي أوضاع السودانيين في لبنان؟ 

إن الظروف الاقتصادية المذرية في لبنان جعلت السودانيين يعيشون ظروفاً قاسية جداً، وضاعف منها ظهور وانتشار جائحة (كوفيد-19) المستجد، والذي اغلقت على إثره المؤسسات، الشركات المحلات التجارية، لذلك أصبح الأغلبية العظمى من السودانيين (عاطلين) عن العمل، ومن يعمل راتبه لا يكفيه أسبوعاً واحداً، خاصةً وأن الرواتب خفضت لأكتر من الثلاث، وأصبحت تصرف بالعملة اللبنانية، بدلاً من الدولار الأمريكي، فالعملة اللبنانية متدهورة مثلها مثل الجنيه السوداني. 

ماذا يفعل السوداني للعيش في لبنان؟

 نتكاتف مع بعضنا البعض لتجاوز الأوضاع الاقتصادية والإنسانية الراهنة. 

لماذا لم تفكروا في العودة إلى السودان منذ الموجة الأولي؟

منذ الجائحة الأولى ونسختها الثانية سفرنا أكثر من (٢٧٠٠) سودانياً، ومازالت الرحلات من بيروت إلى الخرطوم مستمرة. 

هل هنالك إصابات أو وفيات بكورونا وسط السودانيين؟

الإصابات كثيرة، وشفي منها البعض، فيما توفي واحداً.

ماذا عن السودانيين الذين طلبوا اللجوء بواسطة الأمم المتحدة؟

كل من طلب اللجوء متواجداً في بيروت إلى أن يتم تسفيره إلى أمريكا أو أوروبا، وذلك حسب حالته وقبوله في الأمم المتحدة. 

هل هنالك طلبات لجوء رفضت بعد الإطاحة بنظام الرئيس عمر البشير؟ 

لا لأنه أصلاً ليس هنالك سودانيين طلبوا اللجوء بعد ثورة ديسمبر المجيدة. 

ما هي نصيحتك لمن يفكر في السفر إلى لبنان بحثاً عن الهجرة لأمريكا أو أوروبا؟

ترتيبات الأمم المتحدة تمنح اللجوء لطالبه بعد عام أو عامين، أو ثلاثة أعوام، وذلك حسب قبول الدولة، فهنالك من يسافر حسب النظام إلى أمريكا وأوروبا، فالأمم المتحدة لديها أكثر من إثنين مليون لاجيء سوري في لبنان، ولا تملك القدرة على توطينهم جميعاً. 

كيف هي أوضاع السودانيين المعيشية في ظل الظروف الاقتصادية المتزامنة مع جائحة (كورونا)؟ 

الأوضاع الاقتصادية صعبة جداً، وضاعف منها فيروس (كوفيد-19). 

ما دور السفارة السودانية بلبنان؟ 

تقوم بكل واجباتها على حسب قدرتها في كل شيء إلا النواحي المادية، فهي تتم

بالتكاتف مع بعضنا البعض. 

كم يبلغ عدد السودانيين في لبنان؟

حوالي (٦٠٠٠) سودانياً، وقد سافر منهم عدد كبير في الفترة السابقة إلى الخرطوم. 

هل يوجد عمل؟ 

لا يوجد حتى للبنانيين، ناهيك عن السودانيين. 

ماذا عن السودانيين الذين لديهم أسر؟ 

مثلهم مثل سكان بيروت.

🛑 Awtar Alaseel news  https://www.facebook.com/groups/sraj2222/


🛑 alarisha news 

http://alarisha.net/wp-admin/customize.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...