الخميس، 3 مايو 2018

تفاصيل جديدة حول ملف حفلات (القعدات) و(الجلسات)







....................
السلطات المختصة تحقق في استبعاد فنانين من (انجمينا)
......................
هذا ما قالته ايمان لندن وجوليا وصديق متولي حول تشاد
......................
وقف عندها : سراج النعيم
.....................
يبقى ملف (قعدات) و (جلسات) الفنانات والفنانين السودانيين بالعاصمة التشادية (انجمينا) ملفاً ساخناً، ويتطلب في السلطات المختصة حسمه حسماً جذرياً حفاظاً على سمعة السودان في دول الجوار.
فيما أكدت مصادرنا أن السلطات المختصة بتنظيم مهنة الموسيقي والغناء تجري تحقيقاً حول استبعاد فنانين من تشاد، مشيرة إلي أنهم سيقومون بمخاطبة السفارة السودانية بـ(انجمينا) لمدهم بأسماء الفنانين السودانيين الذين تمت الإشارة إليهم في اليومين الماضيين.
بينما تشير مصادرنا أن ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺘﺸﺎﺩﻳﺔ رحلّت ﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ من أراضيها، خاصة وأنها اتهمتهم في العام 2013م بإﺩﺍﺭﺓ ﻣﻨﺎﺯﻝ ﻟﺤﻔﻼﺕ (ﺍﻟﻘﻌﺪﺍﺕ) و(ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ)، ومن ثم قررت استبعادهم من الأراضي ﺍﻟﺘﺸﺎﺩﻳﺔ ﺑﻌﺪ أن ﺗﻨﺎمت ﺍﻟﻈﺎﻫﺮﺓ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻠﻔﺖ، ﻭﺩﺍﺭ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻐﻂ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺩى ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺇﻟﻲ إصدار قرار ﺗﺮﺣﻠﻴﻬﻢ ﻣﻦ (ﺃﻧﺠﻤﻴﻨﺎ) ﺇلى (ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ).
هذا ووجدت الخطوة الجريئة التي قامت بها السفارة السودانية بـ(انجمينا) الإشادة خاصةً وأن الظاهرة تفشت بصورة مقلقة جداً للسودانيين والتشاديين، لذا ظل هذا الملف مفتوحاً منذ العام 2013م، وهو العام الذي عقدت في إطاره وزارة الثقافة التشادية اجتماعاً مع قنصل السودان بالسفارة بـ(انجمينا)، وقد خرج الاجتماع بقرارات حاسمه لاجتزاز الظاهرة السالبة من جذورها.
وعندما سافرت إلى تشاد وقفت عن قرب في بعض السلوكيات المنافية للعادات والتقاليد السودانية والتي يمارسها فنانين وفنانات سودانيات يسافرون إلى هناك، لذلك تأثر البعض منهم، مما نتج عن ذلك ضحايا لملف الحفلات غير المقننة بـ(انجمينا) أبرزهم الفنانة جوليا حيث يتم التعاقد معهن إلا أن (جوليا) كانت الأكثر ضرراً بحسب ما افادتني لدى لقائي بها في تشاد حيث تم التعاقد معها على إحياء حفلات لمدة ثلاثة أشهر تغني خلالها بالكيفية التي يراها المتعهد.
و كانت الفنانة إيمان لندن قد نفت نفياً قاطعاً زواجها من (الجنرال) التشادي، مؤكدة أنها لم تقدم على خطوة من هذا القبيل، فالزواج لا يمكن إخفائه عن العامة إذا كان من (جنرال) أو خلافه، ووجهت لها عدداً من الأسئلة؟، بدأتها بغيابها عن الساحة الفنية في السودان؟ فردت عليّ قائلة
: الغياب نابع من التسفار المستمر ما بين السودان وتشاد ولندن، ونحن كفنانين متواجدين في تشاد.
وحول إنها تكون متواجدة في تشاد وتقول إنها في (لندن)؟ قالت : أساساً موجودة في تشاد، وإذا تم الارتباط معي على حفل في (لندن) أسافر منها إلى هناك فأغني الحفل ثم أعود إلي تشاد أو السودان أو مصر أو خلافهم في حال هنالك ارتباط فني، وهكذا تجدني في تسفار دائم، فالفنان ملك للناس وليس ملك نفسه أي مكان يُطلب فيه يلبي نداء جمهوره.
إلا تعتقدين أن عدم تواجدك في السودان خصم منك الكثير وجعلك غائبة عن المشهد في الحركة الفنية؟ قالت : أبداً أتواصل مع جمهوري باستمرار فهو عائش في دواخلي، وأي فنان تمر به ظروف، فأنا عندما خرجت من السودان لم يكن خروجي قائماً علي الارتباطات الفنية لأنني سافرت من السودان وكان سفري بدافع الحزن الذي كان يعتريني بسبب وفاة والدتي، وبالتالي أوقفت نشاطي فترة من الزمن حداداً عليها بـ(القاهرة)، ثم غادرت منها إلي لندن، وبعد مضي عدداً من الشهور عاودت نشاطي.
إما الفنان الكبير صديق متولي الذي كان مقيماً بـ(أنجمينا)، فقد أوضح الأسباب التي جعلته يشكل غياباً عن الغناء في السودان طوال الفترة الزمنية الماضية، حيث طرحت عليه بعض الأسئلة؟ إذ أنه رد عليها قائلاً : أولاً لابد من التأكيد أن وطني وجدت فيه الكثير.. والكثير، وتشاد لا تختلف عنه وشعبها طيب، وأنا أتجول ما بين تشاد والكاميرون وإمارة دبي بدولة الأمارات العربية المتحدة.
ماهي حقيقة أنك تحولت من فنان كبير إلي متعهد حفلات؟ قال : هذا الحديث لا أساس له من الصحة، فأنا أسعد جداً حينما اصطحب بعض الأخوة في رحلاتي الفنية، فأنا استمتع جداً وليس الهدف من وراءها النجاح أو الكسب المادي، وقد رافقني في الكثير من تلك الرحلات الفنانين الراحل الأمين عبدالغفار، حنان بلوبلو وآخرين، وهي كانت عندي هواية.
من جهتها كانت السلطات التشادية قد استبعدت فنانين سودانيين من أراضيها بتهمة إدارة منازل لحفلات (القعدات) أو حفلات (النقطة) التي لايتجاوز عدد جمهورها الـ(7) أشخاص
وجاء قرار السلطات التشادية بعد تنامي الظاهرة بشكل ملفت، ودار حولها الكثير من اللغط الذي أدى في النهاية إلى ترحليهم من (أنجمينا) إلى (الخرطوم)، وعلى رأسهم فنانين ظلوا محل انتقاد من الطرفين السوداني والتشادي للسلوكيات الدخيلة على المجتمعات التي لم تألفها من قبل لا تليق بالفنان السوداني وعاداته وتقاليده التي لا تنفصل عن الدين الإسلامي، ضف إليها السلطات اتهمتهم بإدارة منازل مخالفة.

سراج النعيم يكتب : رحيل (كمال القوصي)

.........................
قبل وفاة اخي وصديقي كمال القوصي بعث إليّ برسالة مؤثرة تألمت علي إثرها حتى تساقطت دموعي مدراراً، وكانت الرسالة المفعمة بالمفردات الإنسانية تحكي مأساة طفلة رضيعة مصابة بضيق في الشرايين، وهذه الطفلة تتنفس تحت (كمامة) الاكسجين لعدة أيام، ومع هذا وذاك تنتظر من يوفر لها تكاليف إجراء العملية الجراحية المقدرة بـ(22) ألف جنيه، وهو المبلغ الذي عجزت أسرتها عن دفعه كاملاً وكل ما استطاعت توفيره هو (7) ألف جنيه، وأكد لي القوصي أن المريضة اسعفت إلى المستشفي، لافتاً نظري لحالتها الصحية.
المهم إنني عشت معه لحظات صعبة مع تلك الحالة الإنسانية للطفلة وأسرتها، وهو رغماً عن ظروفه الصحية، إلا أنه تحرك إلى المستشفي، فوجد فيها أن إجراءات العملية مكتملة ولا يتبقي سوي تقديم المساعدة، لذا لم يكن أمامه بداً غير الاتصال بصديقه المشهود له بعمل الخير، نعم لجأ إليه لأنه لا يرد له طلباً في الجوانب الإنسانية، وأن كان لا يحب ذكرها، ولكن ندعو الله العلي القدير أن يجعلها في ميزان حسناته، وبما أنه تابع معاناة الطفلة عن قرب ارسل لصديقه قصة الطفلة كاملة عقب صلاة الصبح مباشرة، وفى نفس اليوم تلقي منه اتصالاً هاتفياً مرحباً ومعلناً تكفله بنفقات علاج الطفلة، وقال له بالحرف الواحد : (ابشر اعتبر الموضوع منتهي)، وكعادته شكره علي الاستجابة السريعة، وعليه كان فرحاً بما انجزه بفضل من الله، واخبره صديقه أنه في طريقه للمستشفي، وعندما وصل إليها عاود الاتصال به هاتفياً ووضعه في الصورة.
وحدثني القوصي عن هذه القصة مؤكداً أن الشعب السوداني لا تدعه الأزمات يتقاعس عن مد يد العون للآخرين، هكذا ظل في انتظار صديقه الذي اتصل عليه فشعر في صوته بنبرة حزن، عندها أحس بأن مكروهاً أصاب الطفلة المريضة، وكما توقع فقد أخطره صديقه بأنها توفيت في اليوم الذي سبق اتصاله به.
الشيء المؤسف في قصة الطفلة أن أسرتها باعت كل ما تملك وآخرها هاتف والدها الذي انهمرت دموعه، إما والدتها فلم يغمض لها جفن، هكذا كان يحدوهم الأمل بأن يتم إجراء العملية الجراحية لصغيرتهما، اللهم إنني حينما تلقيت نبأ وفاتها اظلمت الدنيا في وجهي بعد أن عشت معه قصة الطفلة، ودون أن أشعر وجدت نفسي ابكي عليها بكاءاً شديداً.
أراد صديقه أن يخفف عنه مشيراً إلى أنه وجد في المستشفي الكثير من الحالات المرضية التي تحتاج للمساعدة حتي لا تلاقي نفس مصير الطفلة، لذا دعنا نقود حملات مكثفة لكي يقوم رجال المال والاعمال بزيارة المستشفيات والوقوف علي الحالات المريضة للأطفال الذين تعجز أسرهم عن دفع نفقات العلاج في ظل الظروف الاقتصادية القاهرة، والقصص المؤثرة في هذا الإطار لا حصر ولا عد لها، وفي الغالب الاعم تكون أشد قسوة وايلاماً لأن أسرهم لا تمتلك المال الذي يمكن أن يزيلوا به الالم.
ومن القصص المؤثرة أن هنالك طفلاً مصاباً بمرض لا أعرفه ولكن شاهدته يخرج فضلاته عبر (الصره)، وأعتذر المستشفي عن إجراء العملية لعدم وجود قسم مختص للجراحة، ورغماً عن ذلك عرضت حالته علي الأطباء الذين أكدوا أنها من العمليات الجراحية السهلة، إلا أن أسرة الطفل لا تمتلك قيمة تكاليف العملية الجراحية البالغة (20) ألف جنيه، وهذا إن دل علي شيء، فإنما يدل علي أن الأطفال المرضي من أسر فقيرة يعانون الأمرين .
حقيقة أشعر بالفخر والاعتزاز والاعتداد بأن الشعب السوداني ورغماً عن الظروف الاقتصادية القاهرة إلا أنه يقف منحازاً إلى الإنسانية، ومن فضل الله سبحانه وتعالي أن أعمال الإنسان لا تنقطع برحيله عن الدنيا، بل تصبح حسنات له بعد وفاته.
وبما ان الراحل كمال القوصي يتبع للطريقة الجعفرية الاحمدية المحمدية بمصر كان حريصاً بأن أجري مقابلة مع الشيخ السوداني محمد صالح عبدالغني وذلك بمنزله بالخرطوم بحري، وأشار إلي أن طريقته تنسب للشيخ صالح الجعفري من مواليد مدينة دنقلا شمال السودان عام 1910م ثم هاجر إلى مصر لتلقي العلم بالأزهر عام 1930م، وكان آنذاك يبلغ من العمر ( 25 عاماً ) ومكث هناك ( 50 عاماً ) إلى أن عين إماماً للأزهر ومعلم في جامع الأزهر إلى أن توفى، وكانت طريقته الجعفرية نسبة إلى مؤسسها الشيخ صالح الجعفري والاحمدية نسبة إلى الشيح أحمد بن إدريس شيخ الطريقة الاحمدية، أما المحمدية فنسبة إلى سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم، وكان يقول إنها مستغاة من القرآن والعلم والتقي ومدح رسول الله صلي الله عليه وسلم، فالطريقة الجعفرية تعود بالتصوف إلى السلف الصالح، وبعد وفاة الشيخ صالح تولي الخلافة والدنا الشيخ صالح عبدالغني الجعفري الذي أسس الطريقة وسجلها بالقنوات الرسمية بالمجلس الاعلي للتصوف بمصر، فأصبحت مقننة بموجب التراخيص الممنوحة، فإنضمت لركب مجلس التصوف في ثمانينات القرن الماضي، ثم بدأ الشيخ عبدالغني بتأسيس المراكز والساحات إلى أن وصلت لـ ( 80) مركزا بمختلف مدن مصر، ومن أهم اشيائه مناداته بالصحوة الصوفية الشبابية أي أن مفهوم التصوف ليس للكبار فقط، ونهج الطريقة هو نهج الشيخ من المطبوعات والكتب ودار نشر (جوامع الكلم) الخاصة بنشر الكتاب الصوفي وتراث الشيخ وتكاد تكون المكتبة الوحيدة الموجودة في مصر المتخصصة في طباعة الكتاب الصوفي.

جدية عثمان تنافس السر قدور بـ(يلا نغني)

...................
فرغت الإعلامية جدية عثمان من تسجيل حلقات برنامجها (يلا نغني) الذي يبث في شهر رمضان عبر قناة (الهلال) الفضائية، البرنامج الذي سجلت في إطاره (27) حلقة مع عدد من الضيوف والفنانين الذين يطلون علي المتلقي عقب إفطار رمضان يومياً.
ويري مراقبين بأن البرنامج سيكون منافساً قوياً لبرنامج (أغاني وأغاني) المبثوث من خلال قناة النيل الأزرق، خاصة وأن به عدداً من المطربين الذين اطلوا مع السر قدور في نسخ برنامجه في السنوات الماضية، لذا المشاهدين ينتظرونه بفارق الصبر.

رفض طعن ضد تعيين لجنة تسيير الاتحاد برئاسة ترباس

......................
أكد الفنان الفخيم كمال ترباس بأن المحكمة الإدارية بالخرطوم، رفضت الطعن المقدم من الفنان محمود علي الحاج، رئيس إتحاد فن الغناء الشعبي الذي قام بحله الأستاذ الطيب حسن بدوي وزير الثقافة الاتحادي، وعينني خلفاً له ورئيساً للجنة التسيير.
وكان وزير الثقافة الاتحادي قد أصدر قراراً يقضي بتكليف ترباس برئاسة لجنة تسيير اتحاد فن الغناء الشعبي.

احسان وزوجها (وليد) يتعرضان لهجوم اسفيري كاسح بامريكا

......
كشفت الإعلامية إحسان عبدالمتعال عن تعرضها وزوجها لهجوم شرس من خلال صفحات (الفيس بوك).
وقالت : هنالك شخص مجهول الهوية يسيء لي وزوجي الدكتور وليد عبر (الفيس بوك) باسماء (وهمية) مختلفة وظل علي ذلك النحو يكتب تعليقات تنافي العادات والتقاليد السودانية، وتنم عن نفس موبوءة بكل ما هو (مشين).
وطالبت أصدقائها ومعارفها ومتابعيها علي (الفيس بوك) أخذ الحيطة والحذر من دخول هذا المريض لصفحاتهم وتلويثها بـ(اوساخ) يحملها في دواخله.
و قدمت الاعتذار لكل من أصابه أو وصله رشاش هذا المجرم الالكتروني في صفحاتهم، ونؤكد لكم أن التحريات جارية لمعرفة مرتكب هذا الجرم وتقديمه للسلطات المختصة.


.............

الطالب (بخيت) ينجح في الامتحانات بعد حفظه القرآن



......................
من القصص المثيرة حول امتحانات الأساس، قصة التلميذ (بخيت عثمان كوليب) البالغ من العمر (16) عاماً، و الذي عندما وصل للصف السابع أساس فاجأ أسرته بعدم رغبته في الاستمرار في دراسته الاكاديمية، مفضلاً عليها حفظ القرآن في (خلوة) عمه أزهري.
وقال : قمت بهذه الخطوة لأن حفظ القرآن الكريم أهم من الدراسة الاكاديمية، مؤكداً أن والده مستقراً في دولة قطر، لذا حينما طرحت فكرتي علي والدي لم يوافقا عليها في باديء الأمر، إلا إنني استطعت اقناعهما بذلك، خاصة وأن ايمانهما بأفضلية حفظ القرآن الكريم قوي جداً
ومضي : في العام 2017 انتهيت من حفظ كتاب الله سبحانه وتعالي ، وبعد ذلك قررت أسرتي العودة للجذور منطقة الزيداب بولاية نهر النيل، ثم عقدت قراني على ابنة عمي شيخ الخلوة.
وأشار إلى أنه ومع بداية العام الدراسي الجديد2017 -2018م، عدت إلى مقاعد الدراسة والتحقت بالفصل الثامن لامتحان مرحلة الأساس، وحققت مجموع (216) درجة من مدرسة (الجريف غرب).
(ابن اللعوتة) لقمان الأول بولاية الخرطوم في إمتحانات الأساس
كتب: عمار مصطفى
فيما تفوق النابغة (ابن اللعوته المسيد) لقمان الطيب يوسف في إمتحانات شهادة الأساس بولاية الخرطوم، وجاء في المركز الأول بمجموع 279 من مدرسة (القبس) بالخرطوم.
وقال لـ(لدار) : توقعت تفوقي والذي لعب فيه والدي دوراً كبيراً حيث وقف والدي المهندس الطيب يوسف ووالدتي رانيا لقمان إلى جانبي.
وأضاف : أتمني أن أصبح مهندساً في المستقبل، وأشجع (الهلال) و(برشلونة)، وأحرص على متابعة إمتحانات (الدار).
ألف مبروك النجاح للنابغة إسراء سالم
حققت النابغة اسراء سالم أحمد النجاح باحرازها (265) في إمتحانات مرحلة الأساس، واهدت النجاح لوالدتها منال سعيد ووالدها بالمملكة العربية السعودية وجميع الأهل بالجديد الثورة والرفاعيات وعائلة (ابو فلج).

الفنان عصام محمد نور مستشفياً بالقاهرة

..........................
شد الفنان عصام محمد نور الرحال إلى العاصمة المصرية (القاهرة) لإجراء بعض الفحوصات بعد فراغه من تسجيل برنامج (فن زمان) الذي تعده وتقدمه الإعلامية سلمي سيد والذي يبث في شهر رمضان عبر الفضائية السودانية
واطمأنت (الدار) علي الحالة الصحية للفنان عصام محمد نور الذي بدأ الفحوصات التي طلبها منه الأطباء. وعلمت (الدار) أنه يشعر بألم في بطنه إلا أنه كان يباشر حياته بصورة طبيعية بدليل أنه أنهي تسجيل حلقات برنامج (فن زمان) ثم سافر إلى مصر.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...