الخميس، 20 يوليو 2017
مجهولون يكسرون زجاج سيارة فنان شاب بشارع النيل
شكا الفنان الشاب مرتضي حسن من ظاهرة كسر زجاج السيارات بشارع النيل بالخرطوم.
وقال : كنت اشارك في منتدي عوامة مراسي الشوق بالخرطوم، وحينما خرجت من العوامة تفاجأت بكسر زجاج سيارتي رغماً عن أنها كانت تقف في الشارع العام، وحاولت التعرف علي الأسباب، إلا إنني فشلت في الوصول إلي نتيجة.
وتابع : ما حدث معي جعلني اقاطع شارع النيل بالخرطوم الذي هو الشوارع التي يتواجد فيها الناس حتي الساعات الأولي من صباح اليوم التالي.
في ذكراه السنوية افتتاح مركز وردي الثقافي بابوآدم
.......................
يحتفل معجبي العملاق الراحل محمد عثمان وردي باحياء ذكراه السنوية الخامسة تحت عنوان مهرجان (وردي الوطن).
وقال نجله عبدالوهاب وردي : إن الإحتفائية بذكري الوالد هذا العام ستأتي مختلفة حيث إننا سنضع في إطارها حجر الأساس لمركز وردي للثقافة والفنون بمنطقة الكلاكلة ابوآدم).
وأضاف : سوف يشارك في وضع حجر الأساس عدد كبير من نجوم ومشاهير المجتمع.
سودانيات يخطفن الأضواء بمسلسل (عشم) من خارج السودان
.........................
خطفت نجمات المسلسل السوداني (عشم) أنظار النشطاء ورواد الميديا الحديثة، خاصة بعد أن تم عرضه علي الموقع العالمي الشهير (يوتيوب)، ومن خلاله احتفل فريق الإنتاج بنهاية تصوير المسلسل الذي وصفه المتابعين بأنه المسلسل السوداني الأجمل على الإطلاق، وتحسروا علي أن الفضائيات السودانية لا تنتج مسلسلات مثله.
فيما حرص عدد من الذين تابعوا حلقاته الشيقة بنشر المسلسل علي نطاق واسع عبر وسائط التقنية الحديثة فوجدت استحسانا منقطع النظير من المتلقي الذي ظل يتابعها بشغف وترقب. بينما تحصل محرر (الدار) علي بعض الصور لنجوم المسلسل المقيمين خارج السودان، كما أنه تابع ردود الأفعال التي جاءت مشيدة بنجمات المسلسل اللاتي وصفن بالبارعات والمتألقات.
سارة تكشف قصتها مع عالم الصم والبكم وقهر الصعاب
روت الأستاذة (سارة) قصتها المؤثرة مع (الصم) و(البكم)، قائلة : بدأت قصتي مع هذا العالم من خلال ضعف في سمعي منذ أن كان عمري عامين بسبب (السحائي)، وبالرغم من ذلك درست مراحلي الدراسية الإبتدائي والثانوي مع الأصحاء، ولم أكن في تلك الأثناء اسمع بصورة طبيعية، لكن كنت افهم لغة الإشارة، وكنت عادية جداً مع إخواني وأخواتي الذين كانوا معي في المدرسة.
وتابعت : عندما امتحنت الشهادة السودانية لم انجح، فجلست في المنزل (3) سنوات كنت اشاهد فيها أشقائي يتوجهون الي الجامعة، وكان هذا المشهد يحز في نفسي لانني كنت أود أن أدرس الجامعة مثلهم، وعلي خلفية ذلك حاول والداي أن يجدا لي شيئاً استفيد منه في حياتي، فكان أن وجدا لي فرصة لدراسة صناعة الحلويات، وهكذا كنت في كل مرة اتعلم وجبة جديدة.
وأردفت : في يوم من الأيام جلست إلي جانبي إحدي الفتيات وكتبت لي ورقة مفادها : (أنا من الصم ممكن تشرحي لي المحاضرة)، ودي كانت أول مرة في حياتي أشوف فيها زولة من الصم، وأصبحت أشرح لها يومياً، ومع مرور الأيام أصبحنا أصدقاء نتحدث بتبادل الوريقات، وفي إحدي الأيام سألتني هل تدرسين في جامعة؟ فقلت لا، وبدوري سألتها نفس السؤال؟ فقالت : (تخرجت من كلية الفنون الجميلة) ، فانا إندهشت وقلت في قرارة نفسي كيف لصماء دراسة الجامعة، وكيف تكتب، وكيف تفهم، ولكن قلت ما شاء الله، المهم أنها اصطحبتني معها إلي رابطة (الصم والبكم)، ومن هنا كانت نقطة التحول في حياتي حيث قالت لي لازم تمتحني الشهادة السودانية في مدرسة الصم والبكم وأنا سوف أساعدك، فقلت لها لا أعرف لغة الإشارة، فقالت إتعلمي إتعلمي ولازم تدخلي الجامعة، ومن تشجيعها لي دخلت مدرسة الصم والبكم لامتحن الشهادة السودانية، بعد أن قرأت كتابين عن لغة (الصم والبكم) امتحنت الشهادة السودانية في سنة، وكانت هذه هي المرة الأولي التي أحس فيها بإنني قوية، وقررت أن انجح وأدخل كلية الفنون الجميلة، عموماً كانت مدرسة (الصم والبكم) من احلي المراحل التي عشتها في حياتي، نجحت من خلالها بنسبة كبيرة، ثم دخلت كلية الفنون الجميلة (مجاناً)، وكانت هذه هي المرة الأولي التي اتذوق فيها طعم النجاح، وهكذا انتقلت بذلك الإحساس إلي الكلية التي تتسم بطلابها من الصم والبكم والاصحاء ، وعلي ذلك النحو درست إلي أن تخرجت من كلية الفنون الجميلة مترجمة، ومن هنا اكتشفت أنه ليس هنالك مستحيلاً تحت الشمس.
وتابعت : عندما امتحنت الشهادة السودانية لم انجح، فجلست في المنزل (3) سنوات كنت اشاهد فيها أشقائي يتوجهون الي الجامعة، وكان هذا المشهد يحز في نفسي لانني كنت أود أن أدرس الجامعة مثلهم، وعلي خلفية ذلك حاول والداي أن يجدا لي شيئاً استفيد منه في حياتي، فكان أن وجدا لي فرصة لدراسة صناعة الحلويات، وهكذا كنت في كل مرة اتعلم وجبة جديدة.
وأردفت : في يوم من الأيام جلست إلي جانبي إحدي الفتيات وكتبت لي ورقة مفادها : (أنا من الصم ممكن تشرحي لي المحاضرة)، ودي كانت أول مرة في حياتي أشوف فيها زولة من الصم، وأصبحت أشرح لها يومياً، ومع مرور الأيام أصبحنا أصدقاء نتحدث بتبادل الوريقات، وفي إحدي الأيام سألتني هل تدرسين في جامعة؟ فقلت لا، وبدوري سألتها نفس السؤال؟ فقالت : (تخرجت من كلية الفنون الجميلة) ، فانا إندهشت وقلت في قرارة نفسي كيف لصماء دراسة الجامعة، وكيف تكتب، وكيف تفهم، ولكن قلت ما شاء الله، المهم أنها اصطحبتني معها إلي رابطة (الصم والبكم)، ومن هنا كانت نقطة التحول في حياتي حيث قالت لي لازم تمتحني الشهادة السودانية في مدرسة الصم والبكم وأنا سوف أساعدك، فقلت لها لا أعرف لغة الإشارة، فقالت إتعلمي إتعلمي ولازم تدخلي الجامعة، ومن تشجيعها لي دخلت مدرسة الصم والبكم لامتحن الشهادة السودانية، بعد أن قرأت كتابين عن لغة (الصم والبكم) امتحنت الشهادة السودانية في سنة، وكانت هذه هي المرة الأولي التي أحس فيها بإنني قوية، وقررت أن انجح وأدخل كلية الفنون الجميلة، عموماً كانت مدرسة (الصم والبكم) من احلي المراحل التي عشتها في حياتي، نجحت من خلالها بنسبة كبيرة، ثم دخلت كلية الفنون الجميلة (مجاناً)، وكانت هذه هي المرة الأولي التي اتذوق فيها طعم النجاح، وهكذا انتقلت بذلك الإحساس إلي الكلية التي تتسم بطلابها من الصم والبكم والاصحاء ، وعلي ذلك النحو درست إلي أن تخرجت من كلية الفنون الجميلة مترجمة، ومن هنا اكتشفت أنه ليس هنالك مستحيلاً تحت الشمس.
القذافي يمنع عم الزعيم الأزهري من البقاء داخل المسجد بعد أداء الصلاة
..............................................
وضع المعلم محمد السيد الباقر السيد إسماعيل الولي عم الزعيم الراحل إسماعيل الأزهري الأسباب التي حدت بالقذافي منعه البقاء داخل المسجد بعد أداء الصلاة حيث أنه أنتقل للعيش بليبيا منتدباً للتدريس فيها عام 1965م.. كما أنه كشف عن معاصرته لانقلاب العقيد معمر القذافي علي النظام الملكي.
قال : مضيت في ليبيا منتدباً مدة ست سنوات شهدت خلالها انقلاب العقيد معمر القذافي علي النظام الملكي في بلاده التي قضيت فيها أربع سنوات في العهد الملكي بمدينة طرابلس وكان عهداً ممتازاً إذ أننا كنا فيه في غاية الهدوء والاطمئنان أما عندما استلم القذافي مقاليد الحكم في ليبيا تعكر الجو حيث أنه غير معهد المعلمين إلي معهد أبن منصور أي أنه طمس الملامح وغير الأسماء وحارب التجار محاربة شديدة خاصة تجار الذهب إلي أن قضي عليهم تماماً فالوضع تغير فمثلاً إذا كنت تود الذهاب إلي المسجد فالقذافي يمنعك من البقاء فيه ما أن تنتهي من الصلاة تخرج منه ولا تحمل في يدك سبحة وقتل من قتل.. إلا أنني كتبت قصائد كثيرة في ليبيا من بينها القصيدة التي ألقيتها في حياة ملك ليبيا قبل أن ينقلب عليه القذافي، وشاركت في ذكري استقلال ليبيا السنوية وفي طرابلس أيضا ألفت قصيدة بعنوان ( وضاحة المحيا ) حضرتها وكيلة وزارة التربية والتعليم ولم أتوقف هنا بل كتبت قصيدة عن مدينة (الزنتان).
أشرت إلي الزعيم الراحل إسماعيل الأزهري فماهي صلتك به؟ قال :أنا عم الزعيم إسماعيل الأزهري الذي هو جده السيد احمد إسماعيل الولي والذي درس في الأزهر الشريف بمصر ومن ثم عاد للخرطوم و قال للسيد المكي النوبة غير صحيحة فرد عليه مؤكداً أن النوبة ليس بها شيئاً ثم سأله من أين آتيت بهذا الحديث فقال درست في الأزهر فقال له : خلاص وقفها وكان السيد كرار السيد المكي لديه مريدين من الهند حضروا إلي مكان الذكر فاضطر الي ضرب النوبة الأمر الذي حدا بالسيد إسماعيل الأزهري أن يكتب قصيدة طويلة إلي السيد كرار السيد المكي ومدحه فيها مدحاً رائعاً فقال له من الآن وصاعداً لن أتحدث عن النوبة .
الوزيرة الموريتانية تكشف لـ(الدار) حقيقة زواجها من الفريق طه عثمان الحسين
كشفت الإعلامية غادة عبدالهادي حقيقة شائعة زواج الوزيرة الموريتانية (ﺍﻟﻨﺎﻫﺎ ﺑﻨﺖ ﻣﻜﻨﺎﺱ) من الفريق طه عثمان الحسين، حيث قالت الوزيرة المورتانية : إن ما يدور عني في مواقع التواصل الاجتماعي السودانية غير صحيحاً.
فيما مدت غادة عبدالهادي محرر الدار بتسجيل صوتي للوزيرة الموريتانية تنفي فيه شائعة زواجها المزعوم من الفريق طه، وقالت : أود التأكيد أنه وحسب منصبي الرسمي في الدولة الموريتانية لدي علاقات مع مسئولين سودانيين كثر، وهي علاقات نتبادل من خلالها الإحترام والتقدير والاخوة والمحبة في الله.
وأضافت : هنالك علاقة تاريخية بين الشعبين السوداني والموريتاني بحكم وجود قبيلة (الشناقيط) في البلدين، مؤكدة إحترامها وتقديرها للسودان، ولكل من يقول إن أصله سوداني.
وقالت بحسب مكالمتها قالت : الشائعات لا تزعجني من قريب أو بعيد لقناعتي بأن من يعمل في الحقل العام السياسي فإنه عرضه للشائعات، وأنا الحمدلله محصنة منها، وأن كنت اتسأل ما الغرض من نشر شائعة زواجي من الفريق طه عثمان الحسين؟، خاصة وإنني كنت أظن أن السودانيين ارقي من هذا المستوي، وإذا كانوا يودون إطلاق شائعات في المسئولين السودانيين ارجو منهم أن لا يزجوا بغير السودانيين فيها.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
azsuragalnim19@gmail.com
*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
-
بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي) .................. حاول هؤلاء خلق (فتنة) بين...
-
الخرطوم: سراج النعيم وضع الطالب السوداني مهند طه عبدالله إسماعيل البالغ من العمر 27 عاما المحكوم بالإعدام في قت...
-
مطار الخرطوم : سراج النعيم عاد أمس لل...