الخميس، 28 أغسطس 2014

سلمي سيد : ابني الهلالابي ( جاب لينا التورتة) إحتفاﻻ ًبفوز المريخ





الخرطوم : سراج النعيم

هنأت المذيعة اللامعة سلمي سيد المريخ والمريخاب بفوز الفريق بكأس سيكافا.
وقالت : مليار مبرووووك للمريخ والمريخاب الإنجاز والإنتصار الكبير الذي حققه الزعيم افريقياً.
وحول إحساسها بالإنتصار الكبير للكرة السودانية؟ قالت : والله لينا زمن ما فرحنا كده.. ولينا زمن ما اتلمينا إلا في فرحة فوز المريخ ببطولة سيكافا.. وأنا مبسوطة شديد أكتر من فرحة الهلالاب معانا..
وماذا عن المريخاب في دولة الامارات العربية المتحدة؟  قالت : والله السودانيين كلهم فرحانين.
هل الأسرة كلها مريخاب؟ قالت : لدي ابن واحد هلالابي ( الجاب لينا التورتة) إحتفاﻻً بالفوز.

سيف الجامعة يكشف أسرار تنشر لأول مرة حول الشاعر الراحل محجوب شريف



الخرطوم : سراج النعيم

كشف الفنان سيف الجامعة اسرار علاقته الفنية والإنسانية والنضالية بالشاعر الراحل محجوب شريف لأول مرة منذ الثنائية التي جمعت بينهما في تسعينيات القرن الماضي.
 وقال : إذا قلت انه يعتصرني الحزن لفراقه هذه الكلمة غير كافية فبغيابه إنطوت صفحة بشعر نضالي وإنساني في المقام الأول لذلك اتمني أن يعوض أمته وأسرته الصغيرة كل الخير وعندما حدثت وفاته كنت خارج البلاد ولكن الفراق هو الفراق إذا كنت في الخارج أو الداخل فما بيني وبين محجوب محبة شديدة وعلاقة كبيرة جداً.
ما هي كيفية بداية التعامل بينك والراحل محجوب شريف؟ قال : أولاً معرفتي بمحجوب تعود إلي أيام تخرجي حديثاً من جامعة الخرطوم ومن ثم عملت في دار نشرها ومن هنا كانت بداية معرفتي وتعاملي مع الراحل محجوب شريف فنياً وكان أن قدم مبادرة لعودة حوالي ( 228) مكتبة مدرسية عبر دار جامعة الخرطوم للنشر في المدارس الامدرمانية وفي هذه اللحظة انتجنا أغنية للاطفال بعنوان ( إجازة سعيدة ). ومضي : تفرقت بنا السبل بعد أن سافرت إلي مصر في تسعينيات القرن الماضي ورغماً عن ذلك كان التواصل بيننا مستمراً عبر صديق مشترك هو الاستاذ ( نور الهدي) مدير دار ( عزة) للنشر والذي وصلني عبره نص أغنية ( مريم ومي) التي وضعت لها اللحن في ( 25 يوماً) وتبنته المنظمة السودانية لحقوق الإنسان فرع القاهرة وانتجته بالإشتراك معي في الاستديو متحمله تكاليف الإنتاج ووزعته ( مجاناً ) للجماهير وكان النص يتحدث عن معاناة محجوب شريف في المعتقل معبراً ومخاطباً من خلاله ابنتيه ( مريم) و( مي) وعبرهما خاطب الشعب السوداني وآمانيه وأشواقه للحرية والديمقراطية.
وتابع : وعبر الملحن طارق ابوعبيدة المغترب أيضاً وصلني عمل بعنوان ( مريم محمود) في أشارة منه إلي والدته التي خاطب من خلالها كل قضايا الشعب السوداني وانتجته في تسعينيات القرن الماضي. واستطرد : وعبر ورشة فنية جمعت بيني والفنان الراحل مصطفي سيداحمد قدمنا عمل بعنوان (العمر الجميل) وانتجته شركة حصاد للانتاج الفني إلا أن وجود محجوب شريف في المعتقل آنذك جعل العمل لا يطرح للمتلقي وكان يفترض أن يضمن العمل في البوم ( وصتني وصيتها) وهي أغنية عاطفية.
وماذا بعد عودتك؟ قال : مرت فترة إنقطاع بيننا لإنشغالي باعمال قديمة وآخري جديدة تلقيتها من شعراء عند عودتي للبلاد وصادف ذلك مرض محجوب شريف وكان بالإمكان أن يستمر هذا التعاون لولا إرادة الله سبحانه وتعالي.

منار صديق تحتفل بمولودها الأول بدولة الامارات







الخرطوم : سراج النعيم

عبرت الفنانة منار صديق عن سعادتها الغامرة بمولودها الأول الذي اطلقت عليه ( إسماعيل) الذي انجبته في الأيام الماضية من زوجها السيد ياسر حمد النيل.
وقالت : بالرغم من أننا في الغربة بدولة الامارات العربية المتحدة إلا أننا احتفلنا احتفالاً بهيجاً بالفرحة الأولي.
 وشكرت كل الذين هاتفوها أو ابرقوا مهنئين بطفلها ( إسماعيل ).
وأكدت أن عودتها من الامارات ستكون قريباً وستحتفل من خلالها بالمولود.


أسرة تصف ابنها الخريج بالكاذب في حفل تخرجه الجامعي



الخرطوم : سراج النعيم

روي الخريج الجامعي عبدالمجيد آدم الموقف الغريب الذي حدث معه بإدعاء أحدي زميلاته بأنها الأولي علي دفعتها في الكلية وتم تكريمها علي هذا الأساس.
 وقال : عندما أزفت ساعة التخريج رفضت التكريم باعتبار أنني أول الدفعة مراعاة لمشاعر الزملاء الذين تخرجوا معي بدرجات أقل من درجاتي فاستقلت زميلتي رفضي للتكريم وأدعت أنها الأولي في حين أنها ثاني الدفعة الأمر الذي تضررت منه ضرراً بليغاً لأنني اخطرت أسرتي أنني احرزت المرتبة الأولي علي مستوي دفعتي وعندما رافقوني للتكريم تفاجأوا بان زميلتي الخريجة هي الأولي بحسب ما تم في الحفل واعتبرتني أسرتي كذاباً وقالوا أنا لست أول الدفعة كما إدعيت.

ايقاف شكرالله عزالدين عن ترديد ( 20) أغنية لهذا السبب



الخرطوم : سراج النعيم


عبر الشاعر هيثم عباس عن أسفه للانتهاك الذي يحدث من بعض المغنيين للاعمال التي صاغ كلماتها ووضع لها الالحان مشيراً إلي انه كان يظن أن الإحجام عن الحركتين الثقافية والفنية يعني ان اتلاشي في قمة عطائي ونضوجي الإبداعي الذي حاولت في ظله إقناع نفسي ان هذا الجيل بلغته وادواته فتوسمت في ذلك المغني لما حظي به من ظروف مؤاتية لتغيير بعض المفاهيم السائدة لنجاح تجربته الغنائية إلا أن المغني شكرالله عزالدين كسائر أولئك المغنيين ولكن ما يميزه ينقص غيره وما ميز غيره ينقصه مظهراً وجوهراً والكمال لله ففن الغناء معرفة وذوق رفيع بغض النظر عن إمتلاك الإمكانيات الصوتية الهائلة وخلافه من الثانويات فكم من صاحب صوت شجي وذو مساحات صوتية غنية بالتفاصيل لا يجيد فن الأداء وكم من صاحب صوت فقير وبه علل يجيد فن الأداء كالسحرة فالصوت الجميل كالسكين التي يمكن ان تقشر بها التفاحة ويمكن أن تقتل بها فشكرالله ليس بصاحب الصوت الساحر ولا عكسه أي أنه صوت متواضع حظي بوافر من الإمكانيات الكافية لتصنع منه فناناً يضيف للساحة تجربة ناجحة إلا أنه لا يمتلك اهم مقومات الوعي الفني والطموح رغماً عن ظهوره المبهر وتمثيله لشريحة اجتماعية نشطة من الشباب فكل ما تقدم خطوة تراجع خطوتين.
اقول قولي هذا من واقع أنني نفذت معه ما يربو عن العشرين أغنية خلال أربعة سنوات فلم اسمع منها ولا أغنية واحدة سيطرت علي زمام الأغنيات في تلك الاعوام واحسب أني لو لم أكن اعرف وواثق فيما قدمته لشككت في مقدراتي وفيما قدمته من أغنيات وحقيقة لكل جواد كبوة وعلي كل فنان أن يكون صريحاً مع نفسه قبل ان يوهمها بالنجاح لأنه لن يغير من واقع الواقع شئ فأنا لم افشل في كل تجاربي الفنية في كل الثنائيات إلا ثنائتي مع شكرالله عزالدين فهي فاشلة بكل المقاييس.
وأطالب شكرالله عزالدين بالبحث عن النجاح بعيداً عني فربما يجد من يستوعب مقدراته ويحقق معه ماعجزت عن تحقيقه في السنوات الماضية وعليّ ان استفيد من اخطائي وان لزم الأمر أن اعتزل صناعة الغناء ولا اخوض تجارب احسب أنها خصمت من رصيدي واهدرت من عمري فليس هناك نجاحاً مطلقاً ولا فشلاً لا يعقبه نجاح نتمني ان نستفيد من اخطاءنا جميعاً يا شكرالله وليكن النجاح حليفك بعيداً عن أغنياتي.

حواتة القاهرة يغلقون هواتفهم أمام اتصالات والدة الراحل محمود عبدالعزيز



القاهرة : محمد عثمان حبة / سراج النعيم

رن هاتفي وكان في الطرف الاخر الفنان السوداني المقيم بمصر حسان احمد جار أسرة الفنان الراحل محمود عبدالعزيز بحي المزاد بالخرطوم بحري حيث اخبرني بأن والدة الحوت في القاهرة إلا أنها تفاجأت باصدقاء ابنها يغلقون هواتفهم السيارة إلي أن شدت الرحال عائدة إلي أرض الوطن بعد ان اكرم وفادتها عدد كبير من أهل السودان وهم يحتفون بها.. ويطيبون خاطرها.. علي رأسهم الزميل الصحفي بجريدة الاهرام المصرية (صلاح خليل).
عضت الحاجه فايزة محمد الطاهرة بنان الندم وهي تفشل في إسترداد أغراض ابنها لتقوم بوضعها في المتحف الفني الكبير للفنان الراحل محمود عبد العزيز ولكن عوضها عن ذلك الاحتفاء الكبير الذي وجدته من بعض السودانيين الغبش بمنطقة العتبة والاحتفال بها وهي ترتشف (شاي بلبن مقنن) لدي احدي بائعات الشاي السودانيات بالقاهرة.

الاثنين، 25 أغسطس 2014

شاعر ( يابا حرام) يفتح النيران علي احمد الصادق ومنتصر هلالية



الخرطوم : سراج النعيم

 وقال : مشكلتي مع احمد الصادق تكمن في نص أغنية ( ما بتتعلم) التي غناها في برنامج ( افراح النيل) بقناة الشروق الفضائية دون أخذ الأذن المسبق إذ تفاجأت بها مبثوثة بشكل مشوه حيث أنه ليس حافظاً للكلام الأمر الذي حدا بي الذهاب إلي إدارة القناة التي قابلت ادارتها فقيل لي : إن احمد الصادق منحنا تفويض علي أساس أنه لديه معك عقداً بالتخصيص فقلت له : هذا حديث عار من الصحة ولم اترك حقوقي بل اتصلت بالفنان احمد الصادق وبدوره ارسل لي مدير أعماله الفاتح احمد الذي قابلني ثم فتح شنطته ووضع أمامي ألف جنيه فقلت له : ( أنا قاعد ابيع بطيخ يا خي افهم الحاصل أولاً فإذا كان قضيتي في الألف جنيه كنت تركتها لك فالأغنية مشوهة في النص واللحن ولم يتم إنزالها بصورتها الصحيحة) ومن ساعتها أصبح الموضوع ( جرجرة في جرجرة) الامر الذي قادني إلي الشروع في إتخاذ الإجراءات القانونية في مواجهته التي بموجبها سأطالب بتعويض منه ومن قناة الشروق.
وهل هذه الاغنية تعتبر أول تعامل مع احمد الصادق قال : لا فقد ظهر بأغنيتي ( والله يابا حرام) التي غناها أربعة سنوات ثم اعطيته ( ما بتتعلم) و( الناس ظروف) وهما من كلماتي والحاني وهم الآن عقدهما إنتهي ولا يستطيع ترديدهما وهذا بمثابلة إخطار للفنان احمد الصادق حتي لا اضطر لإتخاذ الإجراءات القانونية وإذا رغب في ترديدها ما عليه إلا أن يجدد العقد.
وذهب إلي مشكلته مع الفنان الشاب منتصر هلالية قائلاً : أخذ مني أربع أغنيات ( للأسف )و( ما قدرت تفهم معني المحبة) و( خليها بالنية) و( ربنا يعينك) و( غناي حزين) وقام ببثها في الشبكة العنكبوتية وعندما طالبته بالمقابل المادي قال : لا أستطيع دفع مبلغ كبير فقلت له : أدفع المبلغ الذي تقدر عليه فقال : سأمنحك في الأغنية ( 750) جنيه تسهيلاً مني باعتبار أنه فنان مبتديء فدفع إلي الف جنيه فقط وعندما طالبته بباقي المبلغ قال : ( انا الغنا دا ما دايرو وتاني ما بغنيهو) فقلت له : الغناء نشر ولن يجد من يغنيه ما جعلني اشرع في اتخاذ اجراءات ضده.



azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...