كشف الدكتور عبدالقادر سالم، رئيس اتحاد المهن الموسيقية تفاصيل من مشاركته في لقاء الدكتور عبدالله حمدوك، رئيس وزراء حكومة الفترة الانتقالية، اللقاء القائم على مبادرة طرحها الأخير على المبدعين في بلادي.
وقال : ارتكز اللقاء بالدكتور عبدالله حمدوك حول مبادرته المطروحة في سبعة نقاط، أبرزها الانفلات الأمني في البلاد، إكمال اتفاقيات السلام، وضع قوات الحركات المسلحة الموقعة على اتفاقية السلام بجوبا، وتقنين أوضاعها بالدمج في القوات المسلحة، ضرورة إعلاء صوت العدالة، الحديث عن الاقتصاد، أن تكون السياسة الخارجية سياسة متزنة، وتكوين البرلمان التشريعي.
وأضاف : من خلال مداخلتي في ذلك اللقاء تحدثت عن نقطة ثامنة تضاف إلى نقاط السيد رئيس الوزراء، وهي ضرورة المحافظة على قيم وأخلاق الشعب السوداني السمحة، وهي بلا شك لا تنفصل عن الديانة الإسلامية، خاصة وأن ظواهر سالبة أطلت برأسها في المجتمع مؤخراً، إذ ظهر (التنمر) على الناس في مناطق النزاعات، وعليه قدمت اقتراح يتمثل في أن يكون للفنون الموسيقية، الغنائية، التشكيلية، المسرحية والسينمائية دوراً في مناطق النزاعات، وبالتالي فإنها في مقدورها أن تساهم في إذكاء روح التعايش في السلام، فلابد للناس أن يتناسوا المرارات.
وأردف : أثناء اللقاء دار حديث حول الثقافة، وأن الأداء كان ضعيفاً في الفترة الماضية، لذلك هنالك وعود من وزارة الثقافة والإعلامعبدالقادر سالم لرئيس الوزراء : توجد ظاهرة (تنمر) في مناطق النزاعات
كشف الدكتور عبدالقادر سالم، رئيس اتحاد المهن الموسيقية تفاصيل من مشاركته في لقاء الدكتور عبدالله حمدوك، رئيس وزراء حكومة الفترة الانتقالية، اللقاء القائم على مبادرة طرحها الأخير على المبدعين في بلادي.
وقال : ارتكز اللقاء بالدكتور عبدالله حمدوك حول مبادرته المطروحة في سبعة نقاط، أبرزها الانفلات الأمني في البلاد، إكمال اتفاقيات السلام، وضع قوات الحركات المسلحة الموقعة على اتفاقية السلام بجوبا، وتقنين أوضاعها بالدمج في القوات المسلحة، ضرورة إعلاء صوت العدالة، الحديث عن الاقتصاد، أن تكون السياسة الخارجية سياسة متزنة، وتكوين البرلمان التشريعي.
وأضاف : من خلال مداخلتي في ذلك اللقاء تحدثت عن نقطة ثامنة تضاف إلى نقاط السيد رئيس الوزراء، وهي ضرورة المحافظة على قيم وأخلاق الشعب السوداني السمحة، وهي بلا شك لا تنفصل عن الديانة الإسلامية، خاصة وأن ظواهر سالبة أطلت برأسها في المجتمع مؤخراً، إذ ظهر (التنمر) على الناس في مناطق النزاعات، وعليه قدمت اقتراح يتمثل في أن يكون للفنون الموسيقية، الغنائية، التشكيلية، المسرحية والسينمائية دوراً في مناطق النزاعات، وبالتالي فإنها في مقدورها أن تساهم في إذكاء روح التعايش في السلام، فلابد للناس أن يتناسوا المرارات.
وأردف : أثناء اللقاء دار حديث حول الثقافة، وأن الأداء كان ضعيفاً في الفترة الماضية، لذلك هنالك وعود من وزارة الثقافة والإعلام
الخميس، 19 أغسطس 2021
عبدالقادر سالم لرئيس الوزراء : توجد ظاهرة (تنمر) في مناطق النزاعات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
azsuragalnim19@gmail.com
*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
-
بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي) .................. حاول هؤلاء خلق (فتنة) بين...
-
الخرطوم: سراج النعيم وضع الطالب السوداني مهند طه عبدالله إسماعيل البالغ من العمر 27 عاما المحكوم بالإعدام في قت...
-
مطار الخرطوم : سراج النعيم عاد أمس لل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق