............................
قالت المطربة السودانية المقيمة بالقاهرة آسيا مدني : في وطنا الحبيب السودان عندنا مقولة مشهورة (يا كفر يا وتر)، لست من مشجعي الفرق الرياضية إن كانت محلية أو دولية ولا هلالابية ولا مريخابية)، أكثر شيء لفت انتباهي للساحرة هو المنتخب المصري.
وأضافت : لم أتحيز لفريق الأهلي أو الزمالك، ولكن كنت ولا زلت أشاهد مباريات المنتخب المصري، كتبت ولحنت وأنتجت أغنية له أبان مباراته مع الجزائر في كأس العالم ولكنها للأحداث التي صاحبتها لم تجد نصيبها ووجدت طريقها في نهائيات كأس إفريقيا.
وأردفت : ارتبطت مدينتي ودمدني بالرياضة ولا زال في خاطري تلك النوادي الرياضية المعروفة مثل (الأهلي)، (الاتحاد)، (الاسماعيلى)، (جزيرة الفيل)، (جيفارا) وغيرهم، وبعد كل هذه السنين وجدت أن أكثر شخصية وقفت عندها وأتابعها وأراقبها عن كثب هي شخصية اللاعب (محمد صلاح)، وكل من (الوتر) و(الكفر) يحمل رسالة ورسالة محمد صلاح كانت أعمق وأقوي وأبلغ من كل شىء، لذا أسعد حد الدهشة وأنا في شوارع القاهرة أو مقاهيها حين يلعب محمد صلاح مع فريقه الأوروبي.
قالت المطربة السودانية المقيمة بالقاهرة آسيا مدني : في وطنا الحبيب السودان عندنا مقولة مشهورة (يا كفر يا وتر)، لست من مشجعي الفرق الرياضية إن كانت محلية أو دولية ولا هلالابية ولا مريخابية)، أكثر شيء لفت انتباهي للساحرة هو المنتخب المصري.
وأضافت : لم أتحيز لفريق الأهلي أو الزمالك، ولكن كنت ولا زلت أشاهد مباريات المنتخب المصري، كتبت ولحنت وأنتجت أغنية له أبان مباراته مع الجزائر في كأس العالم ولكنها للأحداث التي صاحبتها لم تجد نصيبها ووجدت طريقها في نهائيات كأس إفريقيا.
وأردفت : ارتبطت مدينتي ودمدني بالرياضة ولا زال في خاطري تلك النوادي الرياضية المعروفة مثل (الأهلي)، (الاتحاد)، (الاسماعيلى)، (جزيرة الفيل)، (جيفارا) وغيرهم، وبعد كل هذه السنين وجدت أن أكثر شخصية وقفت عندها وأتابعها وأراقبها عن كثب هي شخصية اللاعب (محمد صلاح)، وكل من (الوتر) و(الكفر) يحمل رسالة ورسالة محمد صلاح كانت أعمق وأقوي وأبلغ من كل شىء، لذا أسعد حد الدهشة وأنا في شوارع القاهرة أو مقاهيها حين يلعب محمد صلاح مع فريقه الأوروبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق