.............................
من بين عجائب مدينة سواكن وغرائبها تمثل الماعز (سهام) حالة نادرة يسعى كثير من سياح المنطقة للتعرف على صفاتها وما تقوم به من تصرفات نادرة وغير معهودة من بنات جنسها.
وفي احدث فيديوهات للماعز سهام ظهرت من خلاله وهي تشرب المياه الغازية، وتشير المعلومات إلي أنها أنجبت من الذكور والإناث سبعاً تبقت منها واحدة أطلق عليها اسم (سجن)، وهي تسير في طريق والدتها الآن لكنها خجولة بعض الشيء، حسب مربي الأغنام هاشم قرموشي.
ويكشف إبراهيم شنقراي مالك الماعز (سهام) أن سائحاً سعودياً دفع (18) ألف جنيه سوداني (نحو ألفي دولار أميركي) لشرائها، لكننا رفضنا ذلك حتى لو دفع 30 ألف جنيه مقابلها فلن نبيعها.
إبراهيم شنقراي وهو دليل المنطقة السياحي يعتقد أن وجود ما يماثل (سهام) من أساطير وحيوانات وقصص ليس وليد الصدفة، وإنما جاء من مشاهدات السياح والتعامل الغريب الذي تنتهجه حيوانات هذه الجزيرة منذ أمد بعيد.
يقول إبراهيم شنقراي للجزيرة إن سواكن منطقة تلاقحت فيها ثقافات متعددة على مر السنين، فأضحت بوتقة امتزج فيها التراث السوداني واليمني والمصري والتركي والإنجليزي.
من بين عجائب مدينة سواكن وغرائبها تمثل الماعز (سهام) حالة نادرة يسعى كثير من سياح المنطقة للتعرف على صفاتها وما تقوم به من تصرفات نادرة وغير معهودة من بنات جنسها.
وفي احدث فيديوهات للماعز سهام ظهرت من خلاله وهي تشرب المياه الغازية، وتشير المعلومات إلي أنها أنجبت من الذكور والإناث سبعاً تبقت منها واحدة أطلق عليها اسم (سجن)، وهي تسير في طريق والدتها الآن لكنها خجولة بعض الشيء، حسب مربي الأغنام هاشم قرموشي.
ويكشف إبراهيم شنقراي مالك الماعز (سهام) أن سائحاً سعودياً دفع (18) ألف جنيه سوداني (نحو ألفي دولار أميركي) لشرائها، لكننا رفضنا ذلك حتى لو دفع 30 ألف جنيه مقابلها فلن نبيعها.
إبراهيم شنقراي وهو دليل المنطقة السياحي يعتقد أن وجود ما يماثل (سهام) من أساطير وحيوانات وقصص ليس وليد الصدفة، وإنما جاء من مشاهدات السياح والتعامل الغريب الذي تنتهجه حيوانات هذه الجزيرة منذ أمد بعيد.
يقول إبراهيم شنقراي للجزيرة إن سواكن منطقة تلاقحت فيها ثقافات متعددة على مر السنين، فأضحت بوتقة امتزج فيها التراث السوداني واليمني والمصري والتركي والإنجليزي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق