كشف البروفيسور محمد علاء الدين الإدريسي تفاصيل ترتيبه ثالث طبيب في
العالم والأول بين الشباب في جراحة المخ والأعصاب والفقرات الدقيقة بعد أن درس بجامعة
القاهرة ثم الماجستير بجامعة مانشستر بألمانيا والدكتورة بالولايات المتحدة الأمريكية
ثم أكتشف علم الوظائف الجسدية والعضوية الخاص بعلاج الأمراض دون علاج أو تدخل
جراحي ثم أسس وحدة علاج الأمراض والآم الظهر والإصابات المفصلية ثم مركز العناية
بالفقرات علاج الانزلاق والالتهابات الغضروفية ومؤسسة طبب نفسك العلاجية باروبا
ومستشار لعدة جامعات بكندا واستراليا واوروبا
وقال : تخصصت في الأمراض المستعصية كالشلل التام والنصفي وإذابة الجلطات
الدماغية عن طريق تسهيل جريان الدم في الأوردة والشرايين ومساعد العضلات التي لها
تأثير بالغ علي الأوعية الدموية ما يساعد علي بناء الشعيرات الدموية والأنسجة التي
تهدمت بالحوادث والخلايا المضرة ما يؤدي إلي إعادة الأعضاء إلي صورتها الطبيعية في
ظل النظرة المتكاملة للصحة العامة ما يعني سلامة الإنسان جسدياً وعضوياً وعقلياً
وليس الخلو من العاهات والأمراض.
كيف أصبحت الثالث في العالم والاول بين الشباب من حيث الأمراض التي أشرت
لها؟ قال : جاء من خلال أنني استلمت ثلاث حالات شهيرة جداً ومن بينها حالة في
الخليج من جامعة (هارفر) في الولايات المتحدة الأمريكية وجامعة (مانستشر) بألمانيا
والثلاث حالات تتعلق بالتصلب اللويحي وهو مرض الخلايا السرطانية في المخ داخل
الفقرات والعلاج الذي تخصصت فيه نسبة نجاحه 3% فأنا أعالجه بالرقائق والأحزمة
الضوئية التي تعكس الضوء كما أنني أعالج بحلقة معالجة الكربون في داخل أنسجة
الخلايا وعلاجها فالأمراض المتسرطنة تحدث نتيجة تناول الأطعمة التي تأخذ دورتها
وتتحد الخمائر التعفنية مع الحوامض الهضمية ما يجعلها تعمل الجزئيات الشاردة التي تتطور
بعد ذلك إلي تأسيس خلايا سرطانية ثم تصيب بالعدوى فإذا نظرنا في القرءان الكريم
نجد أن المعدة بيت الداء وهي السبب الذي جعلني أصبح الثالث علي مستوي العالم والاول
علي مستوي الشباب خاصة وأنني أعالج الحالات بعد استهداف المخ والغدد المسئولة عن
مد الإنسان بالمواد التشغيلية اللازمة في ضبط الجسم مثل منبه ضبط الوقت أي أنها
تتحكم في الحواس والشعور والمادة الصنوبرية هي التي تمد الجسم بالطاقة التشغيلية
اللازمة للإنسان والمعدة هي التي تولد الطاقة عن طريق تحفيز الدم عن طريق
البنكرياس وأنا والقروب الذي معي في كندا واستراليا وامريكا نعمل علي إعادة الأعضاء
إلي أصولها الطبيعية النظر السمع الحواس والجهاز الباطني المتمثل في الجهاز الهضمي
والجهاز الإخراجي.. أي أنني نجحت في العلاج عبر المخ والمعدة.
وأردف : العلاج الجديد للوظائف الجسدية يحمل عنوان ( العلاجات المستقبلية )
التي أنا رائدها ومعي مجموعة من الاستشاريين في أوروبا وكندا واستراليا وهو العلاج
غير الدوائي و غير الجراحي ويتم عبر الرقائق الضوئية وحلقة الكربون الثلاثية
والأنسجة والعضلات اللاإرادية التي تحرك ( 710 ) عضلة في الإنسان والرقائق الضوئية
تعمل علي تنشيط الجهاز الدوري وتحفيز العضلات اللمساء التي بموجبها تحفظ المكنكة
الخاصة بالإنقباض والانبساط في عضلة القلب التي تساعد الإنسان علي أن يمد بالطاقة
التشغيلية اللازمة ومن ثم يحدث ( بلنص ) للعضلات ومن ثم للجسد والصحة ومن الأخطاء
الشائعة في السودان العادات الغذائية والنوم والحياة الاجتماعية مع حرصنا علي أن
لا يطرح الإنسان الأشياء الخاصة علي الطاولة العامة الهم الفردي والأسري والمادي
والحياتي وغيرها تاركاً كل هم في مكانه وأن يمارس حياته الطبيعية.
ومضي : من المهم جداً أن يمارس الإنسان الرياضة التي تساعد علي تنشيط الكالسيوم
في الجسم وتنشط العضلات وتعمل ( بلنص ) لكل العضلات المهدئة للأعصاب وتحرق نسبة
الكلسترول و السكريات والسميات في الجسم وهنالك ثلاثة أشياء استمديتها من علاجي
وكان مصدرها كتاب الله سبحانه وتعالي وهو علاج نبي الله أيوب فالجسم إذا تحلل أو أصيب
بفطريات لا يعالج إلا أن نبي الله أيوب لم يبق من جسده إلا قلبه ولسانه يذكر به
الله العلي القدير أي أن جسده تحلل ولا يوجد له علاج في الطب الذي درسته لكن إذا
قراءنا الآية الكريمة نجد المولي عز وجل قال له : (أركض برجلك) فالرياضة ثم الشراب
البارد ثم الحمام بالماء البارد تساعد الإنسان أن يكون صحيحاً معافى وقصة سيدنا
ايوب عليه السلام من المعجزات التي ظللنا نبحث في إطارها منذ ( 14 ) عاما مع علماء
في أوروبا وأمريكا وكندا واستراليا وهنالك أشياء وصلنا لها في التشريح لم ندرسها
في الطب مثلاً التوازنات في العضلة الوسطي في الجبهة فالإنسان خلقه الله سبحانه
وتعالي كله طولي إلا العضلة التي أشرت لها وفي اكتشافاتنا وجدناها الوحيدة التي
فيها ثمانية براميل دم فالقلب مضخة ولا علاقة له بالصهريج فتوازنات الدم في مصدر
الطاقة للإنسان يتم من خلال الاتش بي المخصب الذي يحمل الأكسجين الكافي الذي يولد
الكهرباء التي تشغل الغدد.
وهذه العضلة تمت تسميتها باسمي مع الدكتور محمد عثمان محمد الخضر أستاذي في
الطب حيث يوجد فيها مفصلات يتم علاج الجسم من خلالها وعليه اكتشفت أن أي إنسان
عنده قصور قلب احتقاني في القلب والشرايين معناه أنه لديه مشكلة في الأسنان واللثة
واللوزتين والغدة وبالتالي إذا أكل بالفكين فأنه سيصبح معافي من أمراض القلب.
وذكر قائلاً : أنا الوحيد الذي أعالج الأمراض الخاصة بالصدر والمعدة والغضروف
والانزلاق الغضروفي وإصابة التصلب المفصلي ( عرق النساء ) دون تعاطي الدواء أو أي
تدخل جراحي في عشرة دقائق دعك من الأمراض المستعصية الآخري وهذا التطور حدث مع
تطور الطب في العالم وقد تمت معالجة الكثير من الحالات التي من بينها إعلامي شهير
عالجته ضف إلي ذلك أنني عالجت عدة حالات في أوروبا وأمريكا ومصر مصابة بالتصلب
اللويحي من خلال مركز البحوث ( كايرو إسكان ) ومن بينها حالة جعلتني علي مستوي
الشباب الأول وعلي مستوي العلماء الثالث في العالم.
ماذا عن الإنسان النباتي؟ قال : هو صحي أكثر من ذلك الذي يأكل الشواه
فالجسم يحتاج من ( 200 ) إلي ( 450 ) ملجرام من البروتينات ومن دون ذلك لا تخرج
فضالات.