الخرطوم : سراج النعيم
شن خطيب مسجد شرطة مرور الخرطوم هجوماً كاسحاً علي المظاهر المصاحبة لوفاة الفنان الراحل محمود عبدالعزيز الذي حدثت وفاته بمستشفي ابن الهيثم بالمملكة الأردنية الهاشمية في غضون الأيام الماضية.
جاء هذا الهجوم من خلال الخطبة صلاة الجمعة التي القاها علي المصلين بالمسجد سالف الذكر حيث ابتدر حديثه حول تكفل الحكومة بعلاج الحوت مؤكداً انه ليس من حقها التكفل بعلاجه كما انه هاجم وزارة الثقافة والإعلام والشباب الذي ظهر لحظة تشييع الجثمان والإجراءات المتعلقة بمواراته الثري مشيراً إلي ان هذا الشباب شباب طائش وغير مسوؤل مستشهداً بالاحداث التي شهدها مطار الخرطوم الدولي لحظة وصول الجثمان إليه بطائرة جهاز الأمن والمخابرات الوطني وأيضا استشهد بتكسير بص شركة مواصلات ولاية الخرطوم وعربة العميد شرطة عادل رحال.
واشار إلي ان الوفود التي رافقت الجثمان للمقابر داسوا علي حرمة الموتي وكان هنالك من هم سكاري ومخمورين قالوا انهم يودون الصلاة علي جثمان الفنان الراحل ووجه خطابة في ذات السياق قائلاً احدي الفتيات قالت انه لم يتم اخطارها بأن الحوت قد توفي.
واضاف هنالك بعض الشباب قالوا انهم يرغبون في ان يتم دفنهم معه في القبر والبعض الاخر قالوا يجب ان لايتم دفنه في الحال بل يترك جثمانه لمدة عشرة أيام وبعدها يمنح النظرة الاخيرة في اليوم الحادي عشرة. وقال الخطيب : بعض الشباب قالوا الجان ولا القرأن تخيلوا.
وواصل شن هجومه الكاسح قائلاً : بعض المسئولين كونوا لجنة لتأبين الفنان الراحل محمود عبدالعزيز فوزير الثقافة والإعلام الذي كون اللجنة لو دفع (قرش) من قروش الحكومة عشان يأبن محمود دا حقو يعاقب ويحاسب ولكن إذا دفعها من جيبه ما في زول بسألو.
واسترسل : محمود عبدالعزيز توفي بالمخدرات (البنقو) فكيف يعمل له الناس هذه الاشياء.
من جهة اخري استهجن بعض المصلين بمسجد شرطة مرور الخرطوم الحديث الذي ذهب إليه الخطيب حول وفاة الفنان محمود عبدالعزيز.
جاء هذا الهجوم من خلال الخطبة صلاة الجمعة التي القاها علي المصلين بالمسجد سالف الذكر حيث ابتدر حديثه حول تكفل الحكومة بعلاج الحوت مؤكداً انه ليس من حقها التكفل بعلاجه كما انه هاجم وزارة الثقافة والإعلام والشباب الذي ظهر لحظة تشييع الجثمان والإجراءات المتعلقة بمواراته الثري مشيراً إلي ان هذا الشباب شباب طائش وغير مسوؤل مستشهداً بالاحداث التي شهدها مطار الخرطوم الدولي لحظة وصول الجثمان إليه بطائرة جهاز الأمن والمخابرات الوطني وأيضا استشهد بتكسير بص شركة مواصلات ولاية الخرطوم وعربة العميد شرطة عادل رحال.
واشار إلي ان الوفود التي رافقت الجثمان للمقابر داسوا علي حرمة الموتي وكان هنالك من هم سكاري ومخمورين قالوا انهم يودون الصلاة علي جثمان الفنان الراحل ووجه خطابة في ذات السياق قائلاً احدي الفتيات قالت انه لم يتم اخطارها بأن الحوت قد توفي.
واضاف هنالك بعض الشباب قالوا انهم يرغبون في ان يتم دفنهم معه في القبر والبعض الاخر قالوا يجب ان لايتم دفنه في الحال بل يترك جثمانه لمدة عشرة أيام وبعدها يمنح النظرة الاخيرة في اليوم الحادي عشرة. وقال الخطيب : بعض الشباب قالوا الجان ولا القرأن تخيلوا.
وواصل شن هجومه الكاسح قائلاً : بعض المسئولين كونوا لجنة لتأبين الفنان الراحل محمود عبدالعزيز فوزير الثقافة والإعلام الذي كون اللجنة لو دفع (قرش) من قروش الحكومة عشان يأبن محمود دا حقو يعاقب ويحاسب ولكن إذا دفعها من جيبه ما في زول بسألو.
واسترسل : محمود عبدالعزيز توفي بالمخدرات (البنقو) فكيف يعمل له الناس هذه الاشياء.
من جهة اخري استهجن بعض المصلين بمسجد شرطة مرور الخرطوم الحديث الذي ذهب إليه الخطيب حول وفاة الفنان محمود عبدالعزيز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق