شيع
رئيس الوزراء الإثيوبي الراحل مليس زيناوي أمس، في العاصمة الإثيوبية أديس
أبابا أكثر من «20» رئيس دولة وحكومة و«27» وفدًا برئاسة وزراء ونحو «700»
موفد من مختلف دول العالم. وخاطب رئيس الجمهورية عمر البشير الحفل الرسمي
لتشييع زيناوي، مشيراً إلى دوره الكبير في إرساء دعائم السلام في القارة
الإفريقية، ودوره في قيادة السلام في إفريقيا، وبين السودان ودولة جنوب
السودان، وجهوده في إرساء دعائم السلام والنمو والوحدة الوطنية داخل
المجتمع الإفريقي.
وأكد البشير في خطابه أن الوفد السوداني حضر إلى إثيوبيا للمشاركة في هذا الحدث تقديراً للدور العظيم والجهد الذي بذله ملس زيناوي من أجل استقرار المنطقة وتحقيق السلام، ليس في القارة الإفريقية فقط وإنما للإنسانية جمعاء. وأشار البشير إلى أواصر الجوار والصداقة التي تربط دولة السودان وإثيوبيا. وقال إن السودان يقدر جهوده المخلصة ومساعيه من أجل أن ينعم السودان بالسلام، كما أشار إلى إصراره وحرصه على حل النزاع الإفريقي داخل البيت الإفريقي. وأضاف البشير أن السودان يثق في أن رفاق ملس زيناوي سيواصلون المسيرة التي بدأها.
وأكد البشير في خطابه أن الوفد السوداني حضر إلى إثيوبيا للمشاركة في هذا الحدث تقديراً للدور العظيم والجهد الذي بذله ملس زيناوي من أجل استقرار المنطقة وتحقيق السلام، ليس في القارة الإفريقية فقط وإنما للإنسانية جمعاء. وأشار البشير إلى أواصر الجوار والصداقة التي تربط دولة السودان وإثيوبيا. وقال إن السودان يقدر جهوده المخلصة ومساعيه من أجل أن ينعم السودان بالسلام، كما أشار إلى إصراره وحرصه على حل النزاع الإفريقي داخل البيت الإفريقي. وأضاف البشير أن السودان يثق في أن رفاق ملس زيناوي سيواصلون المسيرة التي بدأها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق