الأحد، 15 يوليو 2012

تفاصيل جديدة ومثيرة حول الصور الفاضحة لإبنة رجل الأعمال الشهير.

ggg

إضافة تسمية توضيحية

فسخ خطوبتي باتصال الهاتفي من قطر بعد مشاهدة صوري الفوتغرافية الفاضحة بالنت

الخرطوم : سراج النعيم

من الحقائق المعروفة عن مواقع التواصل الاجتماعي الفيس الذي انتقلت من خلال الرؤية فجأة ودون سابق انذار من مكان مضي جداً إلى مكان مظلم جداً خاصة إذا مكثت المتلقي زمناً طويلاً في تصفح مواقع التواصل فأنه سيجد ان الكثير من الإنتهاكات للحريات الشخصية التي أثارت الكثير من ردود الفعل المؤكدة أن هناك أخطاء كثيرة في رؤية الإنسان للأشياء المحيطة به وكيفية الاستفادة منها في هذه القضية من حيث أن تكون في صالح المجتمع ؟ الذي يشهد اخفاقات في المفاهيم التي اعزوها إلى ان هناك كثير من العوامل المؤثرة في دقة الملاحظة ما يؤكد أن قدرة الإنسان على رؤية حقائق الفيس بوك كثيرة وتتخذ وجوه متعددة من النقص الذي يدركه الناس بصورة عامة كالذي حدث قي قضية السيدة الطالبة الجامعية لينا فإن الفيس بوك وبرغم اهميته الكبيرة إلا أنه سلبياً وذو تأثير بالغ ويتعارض مع الرسالة الإيجابية التي يمكن إيصالها عبره فهو وسيلة خطيرة للتواصل الاجتماعي المباشر مع الجمهور وبالتالي يجب أن تكون لدينا اهداف سامية تخدم المجتمع ولا تتعارض مع قناعاته وأن لا تساهم في هدم قيمه وعاداته وتقاليده.

استغلال صور المرأة بصورة فاضحة

ونحن هنا لن نتحدث عن ملاحظاتنا على الإستخدام السلبي من حيث استغلال صور المرأة أو المبالغة في عرضها بصورة فاضحة ولنستعرض قضية (لينا) التي تتهم طليقها بنشر صورها الخاصة بشهر العسل مما استدعاها إتباع الإجراءات الإدارية والقانونية لدي الشرطة الأمنية والمباحث الجنائية المركزية مستفيدة من انشاء صفحة باسمها بالفيس بوك.

الخوف من معاقبة المجتمع

وتستأنف السيدة المطلقة (لينا) الحكاية : هي فرصة لا دعو الجمهور بصورة عامة والمرأة بصورة خاصة بحكم أنها المستهدف الأول في تشويه صورتها والإساءة إليها وإلى قيمها وعاداتها وتقاليدها باعتبار أنها الأكثر عرضة لنشر صورها في موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك ) الذي أصبح يمثل سلوكيات كارثية وفاجعة مضاعفة للأثر الذي يتركه ذلك الاستخدام السلبي الذي يبعد الخير الذي يمكن الاستفادة منه إلا أنه جلب لنا الشر الذي انتشر عبر الأثير انتشار النار في الهشيم وأن كنا نعلم أو لا نعلم لكنه في نهاية المطاف أضحى في متناول اليد مما خلق المشكلة الآنية وهي المشكلة التي أدخلتني في محنة أو مأسأة تطل علينا كظاهرة لاتتلاشي وتصبح معضلة وخطر يهدد مستقبل المرأة في شرفها فكم ضحية التزمت الصمت خوفاً من معاقبة المجتمع لها فلا تستطيع ان تكافح وتنافح وتناضل لاسترداد حقوقها المهدرة نسبة إلي القيود التي تطرقت لها مسبقاً لذلك لم يكن لي ذنباً فيها سوى أنني وثقت في من هو يرتبط بيّ في مؤسسة الزواج المقدسة التي مؤسسة لا تحتمل سوي أن تكون في إطار الإسرار التي يجب أن لا يطلع عليها عامة الناس مهما كانت الأسباب القائدة إلى ذلك وحينما يتم تجاوز هذه الخصوصية فإن المرأة هي التي تعاني المعاناة العميقة من تلك الكارثة بسبب تحويلها من إنسانة طبيعية إلى إنسانة مهزوزة وغير عادية نتيجة الحدث المفاجئ الذي أدي إلي توقف حياتها تماماً وحصرها في نطاق ضيق جداً مليء بالآلام والأوجاع ما حدا بأحلامها وآمالها أن تواجه تحديات جسام ناجمة من ذلك الفعل الذي أفرز أحداثاً تهدد حياة المجتمع.

التحري حول تسجيلات الفيديو

وتشير إلى ان التأثيرات الاجتماعية من وراء ذلك خفوت المعايير المجتمعية وسطوة القيم الفردية التي اكتسبتها من خلال تراكم التنشئة الاجتماعية التي تختلف في الفارق النفسي والاجتماعي وتكرار ذلك الفعل يؤدي في النهاية إلى ضغط نفسي حاد يتمثل في السؤال الدائم لماذا أنا دون غيري من الناس؟.

التفكير المنطقي في مجريات الأحداث

وتضيف : لقد أمتد تأثير ذلك لفترة من الزمن شملت التفكير المنطقي في مجريات الأحداث وتسلسها الذي ظللته سحابة يكتنفها الكثير من الغموض والإبهام الذي حل عليّ بصورة مفاجئة مما حجب الكثير من الرؤية فالأسلوب جديد عليّ لذلك كان لزاماً عليّ اللجوء للسلطات المختصة وتمليكها كل كبيرة وصغيرة في هذا الملف الساخن بما في ذلك الأجهزة التي التقط بها صوري في شهر العسل بالفندق حتى أؤكد لهم تأكيداً جازماً أنها تخصه وعندما تم التحري حول تسجيلات الفيديو وجدوا أنها سجلت بجهاز (سوني اركسن) وحينما تسألني لماذا سمحتي له بتصويرك ؟ سأقول لك أنني كنت زوجته وكفي ثم قطعت حديثها وهي تقول: (هدا ضرب وأنا اسجل له باستمرار) ولكن انقطع الاتصال.

فسخ الخطوبة بالاتصال الهاتفي

وتواصل : المسألة هنا ليست مجرد ظاهرة بل هي تحول هائل في المفاهيم السائدة في المجتمع الذي ذبحت فيه القيم الرفيعة التي قادت خطيبي المغترب بدولة قطر إلى فسخ الخطوبة بعد أن شاهد صوري الفاضحة وتسجيلات الفيديو اللا اخلاقية مع العلم أنه كان مقرراً لزواجنا في 25/6/2012م فكان أن تلقيت منه مكالمة هاتفية يؤكد فيها أنني ضحية ولكن أنتي كنتي على إرتباط باشخاص قد يكونون لك عقبة طول عمرك وهي لم تكن المرة الأولى التي يتم فيها اعتراض طريق مستقبلي فهناك صديقة ليّ تدفع باخباري إلى العامة الشيء الذي يجعل من اعرفهم يبتعدون عني وكل من تطرقت لهم موجودين وسوف اطلب شاهدتهم في هذه القضية لكي اعضضها اكثر وأكثر .
وعن الكيفية التي تعرفت بها على خطيبها  المغترب بدولة قطر قالت: حدث ذلك في مناسبة صديقتي المتزوجة من مغترب جاء معه الى  الجزيرة فتم التعارف بيننا ومن ثم طلب يدي رسميا من اهلي.

طالبته بالابتعاد بعد الزواج

وبحزن عميق قالت: ليس من المعقول ان تمضي الأمور على هذا النحو الذي كشف مدي الظلم الذي وقع على للدرجة التي فكرت فيها التعامل مع المشكلة من جذورها خاصة وانها تعتبر تشويه واساءة بالغة لا تغتفر لأنها تمس شرفي في هذا العصر الحديث ولسنوات طويلة في  المستقبل  القريب والبعيد لأنها عندي اعمق من ذلك بكثير ولو لم تكن ذات تأثير لما لجأت الى الشرطة الأمنية ضد طليقي الذي هو ضابط بقوة نظامية فأول ما وضعت على منضدتهم صوري الفاضحة وتسجيلات الفيديو والتسجيلات الصوتية واثبت لهم أنها تمت في مدينة بغرب السودان هناك والشقة التي كنا نؤجرها في الخرطوم فكان ان قالوا لي بدون شك ان هذا الموضوع سيحل خلال ثلاثة أيام من تاريخه وان كان هذا الجرم قد دمر حياتي تماما رغما عن انني قلت له صراحة ابعد عني علي اساس انك عشت حياتك  بالشكل الذي يروق لك اي انك تزوجت وزوجتك حبلي وهي ايضا كانت على اتصال بي.

صورني بملابسي النوم بالفندق

وتبين: الصور التي تم انزالها من على شاشة موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك كثيرة جداً ولم يسبق للمشاهير نيل هذا الشرف الذي تظهر  فيه صوري بملابس  النوم وبالتالي لا اعتراض لي على التقاط صور محتشمة تنشر عبر هذه الصحيفة حتي يتعرف الناس على سلوكياتي التي سأسمعك جزء من التهديدات التي تلقيتها بواسطة الاتصالات الهاتفية لكي انفي عني الاتهامات القائلة انني انزلت هذه الصور بنفسي  ومصدقين ذلك ومنهم من هم على قناعة تامة بأن كبريائي في المدينة مسقط رأسي وبحكم ثقتي من نفسي لا يمكن ان ارتكب حماقات من هذا القبيل الأمر الذي حدا بهم الوقوف معي في هذه الأزمة لأنه ليس هنالك اي شخص في مقدوره ان يوجه لي كلمة في غير محلها نسبة الى  مكان اسرتي التي تعمل في المجال التجاري وهي أسرة عريقة ومعروفة على مستوي السودان منذ عهد قديم وكانت احدي الصحف تكتب سلسلة حلقات عن جدي بالصورة والقلم حتي ان قناة النيل الازرق  كانت ترغب في اجراء لقاء حوله بعد انتقاله الى الرفيق الاعلي إلا ان خالي رفض الفكرة جملة وتفصيلا من واقع انه توفي الى رحمة مولاه ويجب ان ينتهي الموضوع على ذلك.

ركز على كنية جدي المشهور

وتسترسل: تم استغلال مكانة أسرتي بالاستفادة من كنية جدي والد أمي المحامية في انشاء صفحة الفيس بوك كون انه ملط  ملياردير ومشهور على نطاق واسع جدا فانا أسمي لينا فلان الفلاني ولكنه ركز في من هم مستقرين في المدينة مسقط رأسي حتي لايتثني لى العودة الى هناك مجددا ولا أجد مجالا للزواج فالهدف قائم على محاصرتي فلا مأوي أو ملجأ يمكن ان ألوذ اليه في ظل الاشكالية التي تعرضت لها من هذا الجرم الذي ارتكب في حقي وما ان تطالع الصفحة سالفة الذكر فسوف تجد انه لم يشير الى أسرتي من ناحية والدي نهائيا لكي يؤطر الى فكرة اتهامه الى بالاتهام المخالف للدين الاسلامي واصفا اياي صراحة انني (مومس) وقد  حبلت سفاحا من ممارسات لا أخلاقية ووضع هذه الاشارات في رسائل نصية بعث بها  الى معظم اهالي المدينة مسقط رأسي وهم اشخاص معروفين وموجودين حاليا واذا قبلوا كتابة اسمائهم فأنني سأتصل عليك هاتفيا لا لحاقهم بالمادة وقطع حديثها اتصالا هاتفيا من الخارج طلب فيه محدثها من الطرف الآخر طلبا غريبا فما كان منها الا وقالت له: ياستاذ احترم نفسك فالصور التي شاهدتها في الفيس بوك لم أقوم بانزالها بل انزلها لي شخصا كنت متزوجة منه في وقت سابق لذلك من العيب ان تقول لي صوركم الحلوة ألم يسبق  لك الاتصال بي قبلا واوضحت لك الحقيقة المجردة فقال: متي حدث هذا الكلام فقالت: يعني أنت لأول مرة تتصل ثم شرحت له كل مايتعلق بما شاهده من صور فوتغرافية وتسجيلات فيديو بالفيس بوك الى هنا انتهت المكالمة الهاتفية.
 بعثت( لينا) برسالة إلى كل الفتيات والسيدات تحذرهن من مغبة التقاط الصور الثابتة والمتحركة حتى  ولو كان المصور أقرب الأقربين لهن كالذي حدث معي بالضبط من خلال نشر صوري من خلال موقع التواصل الاجتماعي ''فيس بوك''  خاصة في ظل عدم إمكانية رقابة ومتابعة الشبكة العنكبوتية  التي يمارس علي شاشتها المطلة علي المتلقي كثيراً من الانتهاكات الشخصية التي حدت بالكثيرين التفاعل والانفعال بقضيتي التي تركت أثرها الكبير في المجتمع السوداني الذي لم يألف مثل هذه السلوكيات السالبة من حيث المضمون والمحتوي وهي سلوكيات يستخدمها بعض ضعاف النفوس لشيء في نفس يعقوب ، في حين  نجد أن الأسباب لا تستدعي انتهاك الحريات الشخصية بهذه الصورة التي لم يكتف بنشر الصور الفوتوغرافية الفاضحة  وتسجيلات الفيديو اللا أخلاقية بل عمد إلي وضع أرقام هواتفي المحمولة ما أدخلني في دوامة عميقة من التفكير المضني الذي لم أتوصل فيه إلي الهدف الذي يقود شخصاً ما للاتجاه علي هذا النحو الذي حدا بي  التوجه إلى الجهات المختصة لرد حقوقي كاملة لا منقوصة  من أجل الكشف عن أساليب وأسباب  إنشاء صفحة بالفيس بوك تحمل أسمي وكنية جدي الذي يعمل في المجال التجاري وبالتالي كان لابد لي من وضع الرأي العام في الصورة بدون رتوش ومساحيق خاصة ان من اتهمه بذلك ظل يهددني بصورة مستمرة ولعلك أستاذ سراج تابعت أحدي المكالمات الهاتفية أثناء ما كنت أجري معك هذا الحوار الذي لم يترك شاردة ولا واردة  في هذه القضية متعددة الأوجه التي دفعتني للتحقق بشكل دقيق ممن هو الشخص الذي تجاوز كل الخطوط الحمراء فكانت المفاجأة أن من انتهك خصوصيتي مستخدماً هذه الوسيلة الخطيرة في التواصل الجماهيري المباشر هو طليقي الذي هو ضابط بقوة نظامية  وكلما أوضحت لمن يهاتفوني هذه الحقيقة كانوا يطلبون مني اللجوء إلي الجهات المعنية بفتح باب التحقيق في مثل هذه القضايا التي باتت تشكل هاجساً للكثير من الأسر السودانية  لجملة الممارسات التي تخالف الثقافة السودانية  لصالح ثقافات وافدة لا تحافظ علي المرأة من جرم الاعتداء عليها بهذه الطريقة المخيفة والمرعبة.

مواقع الانترنت حيتني علي الطرح

هذا وقد قالت :  تناقلت مواقع الانترنت قضيتي بصورة كبيرة جداً وحيوني علي عدم صمتي حيال ما تعرضت له من انتهاك لخصوصيتي التي استندت فيها علي القوانين المشرعة والاتفاقيات الموقعة لحفظ  حقوق المستخدمين لتلك الشبكات التي ينشئون فيها حسابات جديدة؛ مشيرة إلى أهمية التعمق في حيثيات بنودها وصلاحية استخدامها للمعلومات ونشر الصور الثابتة والمتحركة بالفيس بوك الذي أصبح ينتهك خصوصية مستخدميه بإتاحة الفرصة لأي شخص كان بأن ينشئ صفحة باسم هذه السيدة أو ذلك السيد لتصفية بعض الحسابات.

محامون يعلنون الوقوف معي

وفي سياق متصل أعلن عدد من المحامين ترافعهم لصالحي في قضيتي إلي أن يتم البت فيها من واقع الدعوي الجنائية التي رفعتها الجامعية عريضة متهمة فيها طليقي بنشر صوري الخاصة التي التقطها لي قبل أن يتم الانفصال تطّلق.

صورني نائمة بمنزلنا

فيما كشفت لينا ابنة رجل الأعمال المعروف عن صورة أخذها إليها وهي نائمة في عش الزوجية الذي كانت في إطاره زوجته برابط شرعي إذ أنها قالت : ومما تطرقت إليه مسبقاً فأن هذا الشيء قاده إلي بثها ب(فيس بوك ).

هذا الخبر فيه خطأ

وعرجت إلي تلك الصحيفة السياسية قائلة : هذه الصحيفة أنفة الذكر أخطأت في الفترة الزمنية الخاصة بزواجي من ذلك الضابط بالقوة النظامية إذ أنها أوردت خبراً يصب رأساً في هذا الاتجاه بعد أن  اتخذت الإجراءات القانونية بطرف المباحث المركزية إدارة الأمن والمعلوماتية بالخرطوم بحري.

دعوني ابعث برسالة لمن لم يعجبه

وأضافت : دعوني ابعث برسالة لمن لم يعجبه طرح القضية بهذه الصورة أين كنت عندما كانت كرامتي أهدرت من علي شاشات الشبكة العنكبوتية التي تضررت منها ضرراً بالغاً فما حدث من خلالها كان انتشار عام للصور الفوتوغرافية وتسجيلات الفيديو التي تمت مشاهدتهما علي نطاق واسع عبر (الفيس بوك) ؟.

القضية وجدت تعاطفاً منقطع النظير

في سياق متصل لم يتوقف هاتف الصحيفة منذ اللحظة التي فجرت فيها لينا قضيتها الشائكة والمتشابكة التي وجدت تعاطفاً منقطع النظير خاصة وأن الانتقام من الآخرين أصبح يتم عبر إيراد المعلومات وبث الصور المختلفة  في الشبكة العنكبوتية ، ومن بين تلك المكالمات من أبدوا استعدادهم للزواج منها وهم أصحاب وظائف مختلفة ولكن الأغلبية العظمي منهم تجار ورجال أعمال ومغتربون في دول المهجر ضف إلي ذلك أن البعض منهم متزوج ولديه من البنين والبنات وهذه المكالمات تبدو  في ظاهرها تعبيراً عن وقفتهم القوية مع لينا في معركتها التي تخوضها ضد الصمت  الذي كان يتم في وقت سابق من تاريخ تناولها وطرحها لهذه القضية المثيرة والمؤثرة لأن الشخص المعني لم يكتف بنشر الصور الفوتوغرافية وتسجيلات الفيديو، بل ظل يهدد فيها عبر الاتصالات الهاتفية التي هي أيضا لا تقل خطورة عما نحن نطرحه آنياً
فيما تجاوب الرأي العام الذي كونته بهذا الطرح الجزئي الذي أثار جملة تساؤلات حول المستقبل القريب والبعيد لجرائم المعلوماتية من  المواد النصية والمرئية الخاصة والعامة في الشبكة العنكبوتية  ، خاصة وأن موجة القلق انتقلت إلي العالمية بعد الأمواج المحلية التي صاحبتها أصداء متباينة حول ما تعرضت له السيدة الطالبة الجامعية لينا وأحقيتها في المطالبة بأخذ حقوقها التي وضعت في إطارها قضيتها علي منضدة الشرطة الأمنية والمباحث الجنائية المركزية.

 الزواج من الضابط بالقوة النظامية

من جانب آخر كانت السيدة لينا قد تزوجت من الضابط بالقوة النظامية في العام 2010م وبقيت في حباله عام وثلاثة شهور لم تخل من الإشكاليات الزوجية ما بين الولاية الغربية والخرطوم ثم انفصلت منه والانفصال تم وفقاً لشرط وضعته على منضدته .. فكان أن استجاب لطلبها مسلماً لها ورقة الطلاق .

ونواصل..



ليست هناك تعليقات:

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...