ونقلت صحيفة "الراي" الكويتية أن الأستاذ في العشرينات من عمره ويدرّس مادة الفنون البلاستيكية.
أمرُ الأستاذ انكشف صدفة، حين أخبرت فتاة في السادسة من العمر والدها أن أستاذها حاول الاقتراب منها بشكل لافت قبل أن تروي له ما فعله أيضاً بصديقاتها اللائي تتراوح أعمارهن بين 6 و 8 أعوام.
وفيما أجبرت المدرسة الأستاذ على الاستقالة في
انتظار التحقيقات، قرر ذوو أربع فتيات رفع دعوى ضدّ الأستاذ الذي بات يطلق
عليه في لبنان اسم "الوحش". وينتظر بقية الأهالي اتخاذ القرار النهائي، في وقت بدأت فيه المدرسة تقديم علاج نفسي للفتيات، قبل إخضاعهنّ لفحوص الطبيب الشرعيّ.
أما "الوحش" فقد اختفى في الحقيقة وفي المجتمعات الافتراضية حيث قام بإغلاق كل حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي وأقفل مدوّنته.
وقد صدم اللبنانيون بهذه الحادثة التي تعيد من جديد طرح العلاقة بين الطلاب والمدرسين.
أمرُ الأستاذ انكشف صدفة، حين أخبرت فتاة في السادسة من العمر والدها أن أستاذها حاول الاقتراب منها بشكل لافت قبل أن تروي له ما فعله أيضاً بصديقاتها اللائي تتراوح أعمارهن بين 6 و 8 أعوام.
أما "الوحش" فقد اختفى في الحقيقة وفي المجتمعات الافتراضية حيث قام بإغلاق كل حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي وأقفل مدوّنته.
وقد صدم اللبنانيون بهذه الحادثة التي تعيد من جديد طرح العلاقة بين الطلاب والمدرسين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق