قدمت الزعيمة السابقة لحزب كاديما تسيبي ليفني استقالتها من البرلمان
الإسرائيلي "الكنيست" معلنة الثلاثاء تخليها عن عملها البرلماني في دورة
الكنيست الحالية.
وقال عضو الكنيست عن حزب كاديما مجلي وهبي في مقابلة مع "راديو سوا" إن السبب الأبرز وراء استقالة ليفني من الكنيست هو الخلاف بينها وبين القيادة في حزبها.
وأضاف أن "رغبتها في أن لا تبقى مع أعضاء من حزب كاديما الذين لم يرضوا بقيادتها وقاموا منذ اليوم الأول لتسلمها منصب رئيسة الحزب بالعمل من أجل تغييرها وعدم القبول بتوليها منصب رئيسة الحزب، بناء على ذلك قررت ألا تكون عضوا في البرلمان تحت هذه القيادة وخاصة أن هذه القيادة تعرف جيدا اليوم بعد أن تبين من خلال الإحصاءات المختلفة أن هناك شعبية لتسيبي ليفني انسحابها كعضوة برلمان أو عدم خوضها معركة الانتخابات داخل هذا الحزب سيضعف هذا الحزب كليا كما هو مبين".
وقالت ليفني في مؤتمر صحافي بعد تقديم استقالتها إنها غير آسفة لقرارها الذي أدى إلى سقوطها سياسيا، ومضت إلى القول، حسب ما ذكرت صحيفة هآرتس إنها ليست آسفة لعدم تراجعها أمام الابتزاز السياسي حتى عندما كان الثمن البقاء خارج الحكومة وعدم استعدادي لتسليم البلاد للمتطرفين.
وأشارت ليفني إنها بالتأكيد غير آسفة فيما يتعلق بالقضية الرئيسية التي ناضلت من أجلها على الرغم من أن النزاع الفلسطيني الاسرائيلي لا يحظى بالشعبية في الوقت الحاضر، إلا أن هناك حاجة ملحة من أجل التوصل إلى اتفاق دائم مع الفلسطينيين بالإضافة إلى الدول العربية.
وقال عضو الكنيست عن حزب كاديما مجلي وهبي في مقابلة مع "راديو سوا" إن السبب الأبرز وراء استقالة ليفني من الكنيست هو الخلاف بينها وبين القيادة في حزبها.
وأضاف أن "رغبتها في أن لا تبقى مع أعضاء من حزب كاديما الذين لم يرضوا بقيادتها وقاموا منذ اليوم الأول لتسلمها منصب رئيسة الحزب بالعمل من أجل تغييرها وعدم القبول بتوليها منصب رئيسة الحزب، بناء على ذلك قررت ألا تكون عضوا في البرلمان تحت هذه القيادة وخاصة أن هذه القيادة تعرف جيدا اليوم بعد أن تبين من خلال الإحصاءات المختلفة أن هناك شعبية لتسيبي ليفني انسحابها كعضوة برلمان أو عدم خوضها معركة الانتخابات داخل هذا الحزب سيضعف هذا الحزب كليا كما هو مبين".
وقالت ليفني في مؤتمر صحافي بعد تقديم استقالتها إنها غير آسفة لقرارها الذي أدى إلى سقوطها سياسيا، ومضت إلى القول، حسب ما ذكرت صحيفة هآرتس إنها ليست آسفة لعدم تراجعها أمام الابتزاز السياسي حتى عندما كان الثمن البقاء خارج الحكومة وعدم استعدادي لتسليم البلاد للمتطرفين.
وأشارت ليفني إنها بالتأكيد غير آسفة فيما يتعلق بالقضية الرئيسية التي ناضلت من أجلها على الرغم من أن النزاع الفلسطيني الاسرائيلي لا يحظى بالشعبية في الوقت الحاضر، إلا أن هناك حاجة ملحة من أجل التوصل إلى اتفاق دائم مع الفلسطينيين بالإضافة إلى الدول العربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق